الزوجة الثانية

[يونس معبدي]

واش هذه الردود وكأن الامر لا يوجد فيه شرع و ..
ارجعوا الى القران هناك الجواب

[أم حاتم]

بعض الأعضاء ترك الشرع المطهر، وركب هواه العفن...........


ينكرون ما ثبت بالشرع ويقرنونه بالكلاب!!!!!!!!!!!!


ما هذا الهراء الذي تقولونه؟؟؟؟؟:


الموضوع من أصله خطأ وضلال، فشرع الله ليس عُرضة للتصويت، أأنت معه أم ضده؟؟

[ام يعقوب]

اولا عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير ثم رداعلى ام حاتم فاقول لم اقرن شرع الله بالكلاب معاذ الله بل ماقصد من المثل ان كثرة الزوجات تجلب الى الرجل المتاعب حتى ولو كان عادلا فان طبيعة المراة معروفة فالغيرة لن تزول حتى لو كانت ملاكا فلن تكون افضل من ام المؤ منين فقد كانت تغار ثم رجالنا ليسوا انبياء ليعصموا من الخطأ فكثير من الرجال يهملوا الزوجة الاولى ويتركها كالمعلقة تكابد الاحزان واتحدى كل امراة ان تقبل ضرة اماما يكتب على الانترنات فكله رياء الا من رحم ربك. وانا لااقصد الزوجة التي لاتنجب فهي مرغمة ان تقبل بذلك فليس لها بديلا . اختاه اتمنى ان تفهمي المثل جيدا
حينها تستوعبي قصدى .

[عبد اللطيف1]

حقه الشرعي يا اخي

[hadjer.m]

مشكور على الطرح و هو مش تشكيك في شرع الله و انما هو مناقشة ظاهرة اجتماعية

ربي سبحانه و تعالى شرع التعدد و الأصل هو التعدد لكن اذا الرجل خاف ان لا يعدل فواحدة
هدا الاصل و اكيد عندو حكم كثيرة منها منع الفاحشة و محاربة العنوسة و كثرة النسل ... الخ
لكن كي نديرو مطابقة مع الواقع نلقاو العيب في مطبقي الشريعة
تلقايه اولا ما يصلي ما يصوم و مبعد يقولك ربي حللي اربعة
يعني يفصلو في الدين على هواهم
يعني تخيلو واحد ماهوش عادل مع روحو حتى صلاة ما يصليهاش كيفاه رح يكون عادل مع زوجاتو؟؟؟؟؟
العدل راهي صفة عظيمة و ماشي ساهل ياش اي واحد يطبقها حتى في المعاملة لازم العدل مش غير في الدراهم و كيما يقلك لي في القلب في القلب
و كي نجو نشوفو تجارب في المجتمع نلقاوهم اغلبهم يتزوجو بعد ما المراة تكبر يجيب وحدة اصغر منها و اجمل و يمرمد الاولى و ما تقولوليش يعدل بيناتهم لاني ما شفتش هاد النوع ( ما نيش ننفي وجود اقلية قليلة)
يعني تاع يحب الاولى و يحوس على نفس صفاتها هادي ماكانش منها ما نكدبوش على رواحنا

[أم حاتم]

القول بأنها ظاهرة اجتماعية: مجرد اسم لا يُزحزحها عن حقيقتها الشرعية، والقاعدة عند العلماء: (أن العبرة بالحقائق والمعاني لا بالألفاظ والمباني).

فهذه المسألة وإن كانت اجتماعية، ولكن قد ذكر الشرع أحكامَها بالنصوص القطعية، وهي غير قابلة للتصويت.

ثم إن فتح مثل هذه المواضيع، جرَّأ كثيرا من الأعضاء على الكلام بالباطل في حكمٍ شرعيٍّ مقطوعٍ به.

ورحم الله علماء المالكية الذين شدَّدوا في: سد الذرائع.