ماجستير 2011 بدون شروط

[freeman2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل بو

لا يا أخي أنا ضد فكرة الغاء الشروط وهذا حفاظا على مستوى الماجيستير أتدري لو الغيت الشروط فسيتضاعف عدد المنرشحين عدة مرات وهذا سيؤثر على نوعية التصحيح بالاضافة الى ان الشروط ليست تعجيزية وهي في متناول الطلبة ذو المستوى المتوسط لذلك يا أخي من فضلك لا تستخدم عبارات الذل و الثورة و ما ياقي فيها واحد و ماشي اللي يوجعو راسو ينوض يغلق الطريق و يقفل المؤسسات و يضيع مصالح الناس

أخي العزيز حديثنا على الشروط راه ايقابلو الصابوتاج انتاع الناس لراها تقرأ ، أما مسألة المستوى و التصحيح كي عادو غير قادرين على التصحيح وشراهم يخدموا الاستاذة ياك راهم ايصحوا بالدراهم ، و انزيدك غالبية الجامعات لوضعت الشروط كانت نتائج الماجستير انتاعها مشبوهة و خاصة لتوضع السن و الاستدراك و اعادة السنة يا خويا راهم ايفصلو في اللبسة على حساب مقاس ليشري

[freeman2008]

اللهم اجعل جمعنا هذا جمعاً مرحوماً ، وتفرقنا من بعده تفرقاً معصوماً ، ولا تجعل اللهم فينا ولا منا ولا بيننا شقياً ولا محروماً , اللهم استرنا فوق الأرض ، واسترنا تحت الأرض ، واسترنا يوم العرض , اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سبباً لمن اهتدى.

[كوكو كوكو]

جامعة أم روضة أطفال؟!


2010.10.11

قالت وسائل الإعلام الجزائرية: إن مجموعة من أولياء الطلبة في الجامعة الجزائرية تريد إنشاء منظمة أولياء الطلبة على غرار منظمة أولياء التلاميذ! مهمة هذه المنظمة هي الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية والتربوية للطلبة!
هذا الخبر جعل العديد من الناس يتساءلون حول المعنى الحقيقي والهدف الأساسي من وراء إنشاء هذا التنظيم الجديد في الجامعة أو على الأصح على هامش الجامعة؟!

أغلب الطلاب في جامعات الجزائر قد بلغوا سن الرشد.. وقد لاحظنا كيف سعت السلطات في الانتخابات الرئاسية الأخيرة إلى تنظيم عمليات الانتخابات في الجامعات! فماذا حصل حتى يصبح طلاب الجزائر قصرا ويحتاجون إلى منظمة لأولياء الطلبة كي تدافع عن مصالح الطلاب؟!

وماذا تفعل اتحادات الطلاب العديدة الموجودة كالفطريات في الجامعات الجزائرية؟!
هل إنشاء مثل هذا التنظيم الجديد يعني أن الجامعات تحولت إلى روضة كبيرة للأطفال الكبار! تتطلب وجود عناية الأولياء؟! أم أن الأمر يتعلق بمجموعة من الانتهازيين الجدد يطلقون على أنفسهم أولياء الطلبة، يريدون إنشاء هيكل جديد يمارسون به السياسة المسوسة باسم طلاب الجامعة!؟

أين نحن اليوم من جامعة 1965؟! ومن طلاب 1965 وطلاب 1956؟! فقد قرر طلاب 1956 الالتحاق بالثورة لأنهم كانوا غير قصر ويحتاجون إلى وصاية أبوية كما هو حالنا اليوم؟! وحتى طلاب 1965 عارضوا انقلاب 1965 إلى غاية 1971 حيث استجابت لهم السلطة بإجراء الإصلاح الزراعي الذي كان الطلاب يطالبون به؟! أي أن طلاب الستينيات كانوا يمارسون الضغط السياسي على السلطة أكثر من أي منظمة أخرى! وكان الحرم الجامعي محرم على الشرطة دخوله! وليس كما هو الحال الآن!

حتى طلاب فرنسا قاموا بالإطاحة بديغول وما أدراك ما ديغول بواسطة إضراب ومظاهرات 1968 التي أنهت الجمهورية الرابعة!
اليوم طلابنا أصبحوا مثل أطفال الروضة يحتاجون إلى وصاية الأولياء!

إذن ليس فقط البرلمان والحكومة والأحزاب والنقابة هي المؤسسات التي انحط مستواها، بل الجامعة أيضا أصابها الوهن بهذه الصورة التي أدت إلى تحويلها من مخبر كبير للأفكار السياسية إلى روضة للأطفال الكبار تحتاج لوصاية الأولياء!

سعد بوعقبة

[freeman2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكو كوكو

جامعة أم روضة أطفال؟!


2010.10.11

قالت وسائل الإعلام الجزائرية: إن مجموعة من أولياء الطلبة في الجامعة الجزائرية تريد إنشاء منظمة أولياء الطلبة على غرار منظمة أولياء التلاميذ! مهمة هذه المنظمة هي الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية والتربوية للطلبة!
هذا الخبر جعل العديد من الناس يتساءلون حول المعنى الحقيقي والهدف الأساسي من وراء إنشاء هذا التنظيم الجديد في الجامعة أو على الأصح على هامش الجامعة؟!

أغلب الطلاب في جامعات الجزائر قد بلغوا سن الرشد.. وقد لاحظنا كيف سعت السلطات في الانتخابات الرئاسية الأخيرة إلى تنظيم عمليات الانتخابات في الجامعات! فماذا حصل حتى يصبح طلاب الجزائر قصرا ويحتاجون إلى منظمة لأولياء الطلبة كي تدافع عن مصالح الطلاب؟!

وماذا تفعل اتحادات الطلاب العديدة الموجودة كالفطريات في الجامعات الجزائرية؟!
هل إنشاء مثل هذا التنظيم الجديد يعني أن الجامعات تحولت إلى روضة كبيرة للأطفال الكبار! تتطلب وجود عناية الأولياء؟! أم أن الأمر يتعلق بمجموعة من الانتهازيين الجدد يطلقون على أنفسهم أولياء الطلبة، يريدون إنشاء هيكل جديد يمارسون به السياسة المسوسة باسم طلاب الجامعة!؟

أين نحن اليوم من جامعة 1965؟! ومن طلاب 1965 وطلاب 1956؟! فقد قرر طلاب 1956 الالتحاق بالثورة لأنهم كانوا غير قصر ويحتاجون إلى وصاية أبوية كما هو حالنا اليوم؟! وحتى طلاب 1965 عارضوا انقلاب 1965 إلى غاية 1971 حيث استجابت لهم السلطة بإجراء الإصلاح الزراعي الذي كان الطلاب يطالبون به؟! أي أن طلاب الستينيات كانوا يمارسون الضغط السياسي على السلطة أكثر من أي منظمة أخرى! وكان الحرم الجامعي محرم على الشرطة دخوله! وليس كما هو الحال الآن!

حتى طلاب فرنسا قاموا بالإطاحة بديغول وما أدراك ما ديغول بواسطة إضراب ومظاهرات 1968 التي أنهت الجمهورية الرابعة!
اليوم طلابنا أصبحوا مثل أطفال الروضة يحتاجون إلى وصاية الأولياء!

إذن ليس فقط البرلمان والحكومة والأحزاب والنقابة هي المؤسسات التي انحط مستواها، بل الجامعة أيضا أصابها الوهن بهذه الصورة التي أدت إلى تحويلها من مخبر كبير للأفكار السياسية إلى روضة للأطفال الكبار تحتاج لوصاية الأولياء!

سعد بوعقبة

أخي الفاضل ان الحديث عن الحركة الطلابية و دور الطالب عندما كان للطالب أستاذ بمعنى كلمة استاذ ( علم و اخلاق و شخصية قوية ) فقضية انشاء منظمة لأولياء الطلبة مرجعها عدة أسباب و هي مشاكل لم تحلها المنظمات الطلابية و لا غيرها
1/- حقوق الطالب في اختيار الشعبة التي يختارها و يميل بها فمعظم أولياء التلاميذ وجدوا ان ابنائهم لا يحبون الجامعة بل تكون صرحا لمضيعة الوقت و تعلم أشياء لا اخلاقية سببها أن هذا الطالب في تخصص لا يحبه و لم يستطع تغييره بسبب البيروقراطية و المحسوبية فلا يجد الطالب سبيل غير الضياع في الجامعة
2/- مسألة المساومات التي يضعها الاساتذة خاصة للفتيات الجميلات في قضية رفع مستوى الاسئلة حتى تتحصل الطالبات على معدل ضعيف و هنا يخيرن بين اعادة السنة او ممارسة الرذيلة مع هؤلاء القردة من الاساتذة فوجدوا أولياء الطلبة ان بناتهن يتحولن من فتاة عفيفة الى ساقطة تمارس الجنس بطرق مذهلة و أكثر من ذلك تأتي وتحمل في بطنها طفل
3/- الحقرة و التهميش الذي لقيه جل الطلبة من ادارة الجامعة و اساتذتها والتي عكست عقلية و افكار الطلبة فالطالب ينتقل من منزله شاب انيق مهذب فيتحول وخلال شهرين الى كريمينال انتاع الصح
4/- العلم المزعوم الذي ينادوا به أصحاب الرؤوس الفارغة فأولياء الطلبة يحتارون في ابنائهم الذين لا يدرسون الا ايام معدودة قبل الامتحان ويتحصلون على نقاط مرتفعة
5/- الفراغات الرهيبة و ايام العطل الطويلة التي يعيشها الطالب في فترة تواجده بالجامعة جعل أولياء الطلبة يجدون في الجامعة مضيعة للوقت
6/- الشهادات المزيفة التي يتحصل عليها الطالب في الجامعة و لا يجد بها منصب عمل فأولياء الطلبة يرون أن أبنائهم يضيعون الوقت فلو قاموا بفتح طاولة للكوكاو على حافة الطريق فبعد أربعة سنوات سيجمع الطالب مبالغ مالية تجعله يتزوج و يشتري سكن و سيارة خير له من شهادة يعلقها في الجدار دون فائدة
7/- ... الخ والله لو بقيت أحدثك عن المهازل و الكوارث التي تحدث في الجامعات لما انتهيت بعد 100 سنة

لهذا فمنظمة أولياء الطلبة قد تكون رادعا لهؤلاء السفلة الذين حولوا الجامعة من سوق العلم الى سوق الرقيق يباع شرف الطالب والطالبة و تداس كرامته ليل نهار
فما قد يحققه الأولياء لا يمكن في أي حال من الأحوال أن يتحقق من طرف منظمة الطلبة لأن المنظمة الطلابية لها حدود ولا تستطيع ان تحل مشاكل أكبر منها و لأولياء الطلبة الحق في التدخل في كل كبيرة وصغيرة

رأينا خطأ يحتمل الصواب

[علي دي]

و ................................