لا حول ولا قوة الا بالله
فعلا الكوكا كما قلت و الفيلا و العباءات المتواجدة في متاحف المانيا و بريطاينا
المكتوب عليها القرآن في مواقع لا يستطيع لفضها اللسان
و نحن قابعين شاردين و الدهشة تملأ قلوبنا
ونحن نؤمن بامرين
الله حفظ القرآن الى يوم الدين و مهما حرفو و مهما فعلو فقد سبقت كلمة من الله ونحن نؤمن بها لكن لا نعلم الاضرار النفسية التي يتعرض لها المسلم في عصر من عصوره أو انه سيحرف سنوات لتعيش الامة على ضلال ثم يأتي رجل صالح يهديه الله لتصليح ما لم يستطع اصلاحه اجداده ، و ذلك الوقت يعلمه الله . أو تكون نهاية الساعة على اثره .
و الامر الثاني : فقد سبق وقالها عبد المطلب لأبرهة الحبشي بجيشه الفتك و بفيلته العملاقة و كان ماكان
ولو لم تكن حكمة من الله قد سبقت لكانت الكعبة مدمرة من زمان
ولكانو السباقين في عهد هتلر ولو كان هاذا في عهدة الانكشاريين .
ولو كان هذا لتسلط في عهدة تسلط اليهود وزق الزقاق على رؤوس الملوك
وهم لهم ساكتين قابعين ينضرون فقط لأرامل الرجال في الطرقات
و حرمات العظام و الرجال تنتهك
لطالما كان هذا هذا هو مطلبهم الوحيد منذ تفكك المسلمين
و ضهور الردة و الخوارج في ذاك الزمان
ولكان هذا في وقت الحجاج بن يوسف الم يضربها بالمجانيق
لكن كانت حكمة الله قد سبقت و كلمة من رب الكون و رب الناس اجمعين
فهذا مطلب اليهود و الامريكان الذي لن يحيدون عنه حتى يأتي الله بقوم خير منا و اهلا لكلمته المذكورة في القرأن
و التي لا نطبقها بعد بل نقرها و نمر عليها مر الكرام و كأننا لسنا من تخصنا .
لا حول ولا قوة الا بالله .
أعلموا ان بيوتنا هي من ستتهدم و ليست الكعبة فللكعبة رب يحميها .