◄| الزواج ام الدراسة ايهما في صالح الفتاة |►.☆ موضوع نقاشي حير اغلب الاسر

[الشتاء]

ما فائدة التقييم والرد والمناقشة بالنسبة إليك وهي تعطى إليك بهاته الطرقة

على العموم

الفتاة في سن العشرين تفضل الدراسة على الزواج

والفتاة العازبة الكبيرة في السن تفضل الزواج على الدراسة

والفتاة في سن العشرين تحسد التي لم تتزوج

والفتاة العازبة تحسد المتزوجة


رغم أنه موضوع ممتاز

ولكن النقاش فيه
كالنقاش في أمر الدجاجة والبيضة

[kmm]

برايي ان الزواج و الدراسة يمكن التوفيق بينهما بسهولة ،
و ليس هناك مشكلة في ان تدرس او ان تكمل دراستها بعد ان تتزوج
لعدة اسباب ارجحها ان تكون مثقفة واعية و تستطيع ان تخدم مجتمعها بشتى الوسائل

[nacerafik]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أرى والله أعلم
اذا كنا مسلمين حقا فالزواج هو الأولى والنصوص والقواعد كثيرة
انما المشكل المطروح هو أن كل الموازين قد انقلبت
واصبحنا نقيس بكلام الناس ولا نهتم لكلام رب الناس وكلام خير الخلق صلى الله عليه وسلم
أرى ان نعيد صياغة هذه المفاهيم لأن المهم في كل الأمور هو ارضاء الخالق
وهو القائل سبحانه : وما خلفت الإنس والجن الإ ليعبدون
وليس هناك غاية اكبر من هذه فى حاية الإنسان
وشكرا

[اسيرة الروح]

رايي الدراسة احسن فهي ضمان للمستقبل اما الزواج فيبقى مكتوب ربي

[*ابو محمد الجزائري*]

اعترافات العوانس
" أفكر في إحراق شهاداتي "

ظاهرة العنوسة أصحبت في هذه الأيام شبحاً مخيفاً يهدد كثيراً من الفتيات لا سيما العاملات منهن والجامعيات اللواتي رفضن الزواج في وقته بحجة الدراسة والعمل فكانت النتيجة القاسية أن بقين بغير زواج .. وفيما يلي نستمع إلى اعتراف بعضهن .. تقول إحداهن :

" لقد كنت في مقتبل عمري أحلم بذلك القدر العالي من التعليم .. ولا أنكر أنني كنت أحلم بالرغبة في أن أصبح أماً وزوجة في المستقبل .. ولكن كان التعليم عندي يسبق كل الأهداف ، لدرجة أنني كنت أرفض الاعتراف برغبتي في الزواج ..

وبقي الحال كذلك حتى حصلت على الماجستير ، وانتهت رحلة المعاناة الدراسية ، وبدأ الفراغ يتسرب إلى الأعماق .. واستيقظتُ على الحقيقة وهي أنني أصبحت أكثر رغبة في ا لزواج ..

وفتح والدي الباب للخُطّاب .. وكلما تقدم شاب فرّ مدبراً لما وضعناه أنا وأبي من شروطٍ ومواصفات قياسية ، وإحقاقاً للحق فقد كان والداي أكثر تعاطفاً معي ولا يريد إرغامي على شيء لا أريده . ..

ومضت ست سنوات بعد تخرجي حتى تجاوزت الثلاثين من عمري ، وهنا كانت الصدمة عند ما جاء آخر خطّابي والذي أنشد فيه مواصفاتي .. ولكنه احتفظ لنفسه بهذا الحق .. حق وضع الشروط والمواصفات .. وقد جمع حقائبه وانسحب حينما علم بعمري الحقيقي .. بل قالها صريحة : " لا حاجة لي بامرأة لم يعد بينها وبين سن اليأس سوى القليل " .

سمعت هذا لأدرك الهزيمة المرة .. وأيقنت أنني دخلت في زمن العنوسة الذي تتحدث عنه وسائل الإعلام من حين لآخر .

واليوم ، وبعد أن كنت أضع الشروط والمواصفات والمقاييس في فارس أحلامي ، وكنت أتعالى يوم ذاك اليوم بدؤوا هم يضعون مقاييسهم في وجهي ، وهو ما دفعني أن أفكر كثيراً في أن أشعل النار في جميع شهاداتي التي أنستني كل العواطف حتى فاتني القطار .

بدأت أحمل في نفسي الحسرة على أبي الحنون الذي لم يستعن بتجاربه في الحياة في تحديد مساري حياتي ..

نعم .. إن تعليمي قد زادني وعياً وثقافة ، ولكن كلما ازددت علما وثقافة ازددت رغبة في أن أكون أماً وزوجة .. لأنني أولاً وأخيراً إنسانة .. والإنسان مخلوق على فطرته "

ثم تقول : " إنني أروي ذلك لكم للعبرة والعظة فقط ولأقول :

نعم ، من أجل الحياة . .. من أجل الزواج .. لا للعنوسة .. متجاوزة بهذا كله زمن الصمت .. فمن هو فارس أحلامي يا ترى ؟ .. الذي نتنازل أنا وهو معاً عن بعض شروطنا حتى نمضي مسيرة حياتنا " [25]
خذوا شهادتي وأعطوني زوجاً
هذا الاعتراف ، لطبيبة سعودية بلغت الثلاثين من عمرها ولم تتزوج . فهي تصرخ وتقول : " خذوا شهاداتي وأعطوني زوجاً " ثم تعترف وتقول : " السابعة من صباح كل يومٍ وقت يستفزني ، يستمطر أدمعي .. أركب خلف السائق متجهة صوب عيادتي ، بل مدفني ، بل زنزانتي ، وعند ما أصل مثواي أجد النساء بأطفالهن ينتظرنني ، وينظرن إلى معطفي الأبيض ، وكأنه بردةُ حرير فارسية ، هذا في نظر الناس ، وهو في نظري لباسُ حدادٍ لي !!

ثم تواصل اعترافها فتقول :

" أدخل عيادتي ، أتقلّد سماعتي وكأنها حبلُ مشنقة ٍ يلتفُّ حول عنقي ، العقد الثالث يستعدّ الآن لإكمال التفافه حول عنقي ، والتشاؤم [26] ينتابني على المستقبل " أخيراً تصرخ وتقول :

" خذوا شهادتي ومعاطفي وكل مراجعي وجالب السعادة الزائفة ، وأسمعوني كلمة " ماما " .. " ثم تقول :

" لقد كنت أرجو أن يقال طبيبة فقد قيل .. ماذا نالني من مقالها

فقل للتي كانت ترى فيّ قدوة هي اليوم بين الناس يرثى لحالها

وكل مناها بعض طفل تضمه فهل ممكن أن تشتريه بمالها ؟ " [27]

لمزيد من المعلومات اليكم رابط الموضوع

اعترافات متأخرة
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=647716

[سمية 85]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيسكونوف

اعترافات العوانس
" أفكر في إحراق شهاداتي "

ظاهرة العنوسة أصحبت في هذه الأيام شبحاً مخيفاً يهدد كثيراً من الفتيات لا سيما العاملات منهن والجامعيات اللواتي رفضن الزواج في وقته بحجة الدراسة والعمل فكانت النتيجة القاسية أن بقين بغير زواج .. وفيما يلي نستمع إلى اعتراف بعضهن .. تقول إحداهن :

" لقد كنت في مقتبل عمري أحلم بذلك القدر العالي من التعليم .. ولا أنكر أنني كنت أحلم بالرغبة في أن أصبح أماً وزوجة في المستقبل .. ولكن كان التعليم عندي يسبق كل الأهداف ، لدرجة أنني كنت أرفض الاعتراف برغبتي في الزواج ..

وبقي الحال كذلك حتى حصلت على الماجستير ، وانتهت رحلة المعاناة الدراسية ، وبدأ الفراغ يتسرب إلى الأعماق .. واستيقظتُ على الحقيقة وهي أنني أصبحت أكثر رغبة في ا لزواج ..

وفتح والدي الباب للخُطّاب .. وكلما تقدم شاب فرّ مدبراً لما وضعناه أنا وأبي من شروطٍ ومواصفات قياسية ، وإحقاقاً للحق فقد كان والداي أكثر تعاطفاً معي ولا يريد إرغامي على شيء لا أريده . ..

ومضت ست سنوات بعد تخرجي حتى تجاوزت الثلاثين من عمري ، وهنا كانت الصدمة عند ما جاء آخر خطّابي والذي أنشد فيه مواصفاتي .. ولكنه احتفظ لنفسه بهذا الحق .. حق وضع الشروط والمواصفات .. وقد جمع حقائبه وانسحب حينما علم بعمري الحقيقي .. بل قالها صريحة : " لا حاجة لي بامرأة لم يعد بينها وبين سن اليأس سوى القليل " .

سمعت هذا لأدرك الهزيمة المرة .. وأيقنت أنني دخلت في زمن العنوسة الذي تتحدث عنه وسائل الإعلام من حين لآخر .

واليوم ، وبعد أن كنت أضع الشروط والمواصفات والمقاييس في فارس أحلامي ، وكنت أتعالى يوم ذاك اليوم بدؤوا هم يضعون مقاييسهم في وجهي ، وهو ما دفعني أن أفكر كثيراً في أن أشعل النار في جميع شهاداتي التي أنستني كل العواطف حتى فاتني القطار .

بدأت أحمل في نفسي الحسرة على أبي الحنون الذي لم يستعن بتجاربه في الحياة في تحديد مساري حياتي ..

نعم .. إن تعليمي قد زادني وعياً وثقافة ، ولكن كلما ازددت علما وثقافة ازددت رغبة في أن أكون أماً وزوجة .. لأنني أولاً وأخيراً إنسانة .. والإنسان مخلوق على فطرته "

ثم تقول : " إنني أروي ذلك لكم للعبرة والعظة فقط ولأقول :

نعم ، من أجل الحياة . .. من أجل الزواج .. لا للعنوسة .. متجاوزة بهذا كله زمن الصمت .. فمن هو فارس أحلامي يا ترى ؟ .. الذي نتنازل أنا وهو معاً عن بعض شروطنا حتى نمضي مسيرة حياتنا " [25]
خذوا شهادتي وأعطوني زوجاً
هذا الاعتراف ، لطبيبة سعودية بلغت الثلاثين من عمرها ولم تتزوج . فهي تصرخ وتقول : " خذوا شهاداتي وأعطوني زوجاً " ثم تعترف وتقول : " السابعة من صباح كل يومٍ وقت يستفزني ، يستمطر أدمعي .. أركب خلف السائق متجهة صوب عيادتي ، بل مدفني ، بل زنزانتي ، وعند ما أصل مثواي أجد النساء بأطفالهن ينتظرنني ، وينظرن إلى معطفي الأبيض ، وكأنه بردةُ حرير فارسية ، هذا في نظر الناس ، وهو في نظري لباسُ حدادٍ لي !!

ثم تواصل اعترافها فتقول :

" أدخل عيادتي ، أتقلّد سماعتي وكأنها حبلُ مشنقة ٍ يلتفُّ حول عنقي ، العقد الثالث يستعدّ الآن لإكمال التفافه حول عنقي ، والتشاؤم [26] ينتابني على المستقبل " أخيراً تصرخ وتقول :

" خذوا شهادتي ومعاطفي وكل مراجعي وجالب السعادة الزائفة ، وأسمعوني كلمة " ماما " .. " ثم تقول :

" لقد كنت أرجو أن يقال طبيبة فقد قيل .. ماذا نالني من مقالها

فقل للتي كانت ترى فيّ قدوة هي اليوم بين الناس يرثى لحالها

وكل مناها بعض طفل تضمه فهل ممكن أن تشتريه بمالها ؟ " [27]

لمزيد من المعلومات اليكم رابط الموضوع

اعترافات متأخرة
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=647716

هناك مثل قالوه ناس زمان قعاد بيت بوي ولا زواج الميزيرية ياويلها البنت التي تتزوج للهروب من العنوسة تهرب من الحبس جي في بابو هذا كامل من اجل الدفتر العائلي ياخي حالة

[سعديةنوراليقين]

هذا الموضوع حقا شائك تجد الذكور يمانعون بنبرة الإستفزاز (المرحلة الإبتدائية أو المتوسطة كافية) ماالمانع ان تكون زوجة حاصلة على شهادة عالية طرحت هذا السؤال على العديد من الرجال والإجابة واحدة لا أريد ان تتفوق علي زوجتي بالمستوى الثقافي او تشتغل بشهادتها ظنا منهم ان هذا ينقص من رجولتهم (عقلية بالية الله غالب)في نظري لا الدراسة ولا الزواج يظمنون مستقبل الفتاة كيما نقولو الضامن ربي سبحانو عز وجل فكم من فتاة تزوجت قبل إكمال دراستها وهاهي تعض أصابعها ندما على تضييع فرصة الدراسة من أجل الزواج وكم من فتاة رفضت العديد من العرسان من اجل الدراسة والعمل وهاهي دا تعاني من مر العنوسة والوحدة في رأيي كلشي بالمكتوب انا نقرا على روحي والباقي على ربي سبحانو ما نعييش مخي بالتخمام في هذي المتاهة لي ماعندهاش حل

[kaderkader1541]

ان شاااء الله فتاة صغيرة في السن بمستوى بكالوريا كأقصى حد فيها بركة متعلمة و و بزااااف الخير ( لا اريدها جامعية ) و كما اريدها ماااااااااااااكثة في البيت

[bmokhtar]

لنعد الى التاريخ،ملكات و تزوجن،أمهات المؤمنين و تزوجن ،....ماري كوري و تزوجت،المنصب أو الدراسة لا تعيق الزواج
لكن في الحالة الجزائرية،المرأة الجزائرية تتجرد من أنوثتها بل تستخف بأنوثتها فتعتقد أنها مازالت صغيرة فتضيع سنوات الدراسة فتصبح 23 سنة فتتحجج بمستواها الدراسي ،إلى أن تتكهرب بأنها بأنها لن تتزوج و لن تصبح أما
هنا المشكل ،عندما تصبح المرأة تعالج مستقبلها مثل الرجل و تتجرد من أنوثتها
أفضل أن تتزوج المرأة ثم تقرر هي مزاولة الدراسة

[لحن الفرح]

السلام عليكم
بالنسبة لي الدراسة أولا ، ثم الزواج . معناه عندما تكمل دراستها تتزوج بالرجل المناسب .

[RaBaB]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الميلي

حتو ولو لم يكن الزواج .. فالدراسة غير صالحة للفتاة..؟
أقصد بالدراسة هنا الثانوية والجامعة
ويكفى الفتاة الإبتدائي والمتوسطة لي لا تكومن أمية
ثم تلتزم بيتها ..
وجهة نظر

ماكنتش حاسبة مازال كاين شخص يخمم هاكا واحنا في 2012
ياسبحان الله

ماشي من عادتي مواجهة الردود بهاد الطريقة بصح بردو بردو
تنطقوا بنادم

[الحضني28]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الميلي

حتو ولو لم يكن الزواج .. فالدراسة غير صالحة للفتاة..؟
أقصد بالدراسة هنا الثانوية والجامعة
ويكفى الفتاة الإبتدائي والمتوسطة لي لا تكومن أمية
ثم تلتزم بيتها ..
وجهة نظر

هل العلم يخص الرجل فقط؟

[smil]

في مجتمع يعج بالتناقضات كمجتمعنا مجتمع تخلى فيه كل راع عن رعيته يصعب تحليل كل الحالات بهدف الوصول الى صيغة عامة لانك ستقحم نفسك في متاهات تنتهي بك عند نقطة البداية أو أبعد منها قليلا و لكن ما لا يكاد يختلف عليه اثنان هو وجوب مبادرة الزواج للرجل و المرأة ففي الصحيحين وغيرهما عن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء } و قال " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " رواه الترمذي وغيره
أما عن طلب العلم فلا يمكن أن يكون هناك تعارض بين طلب العلم و الزواج و كلاهما قد حث عليهما الله و رسوله أقول طلب العلم و ليس الدبلوم
مشكلة شبابنا و بناتنا هذه الأيام التعلق بالماديات و اهمال الجوهر

و مازال للنقاش بقية...........

[rahma1997]

انا مع الدراسة لأن الدراسة تحقق جميع احلامك
في الحقيقة إنه خطأ كبير أن نقول ان الزوج أو الشهادة الدراسية هي التي ستضمن مستقبلنا أمام غدرات الزمان .... و من هو الزمان إنه الله الذي قدر كل شيء و جعله في حساب.
بس الدراسة في رأي مهمة جدا فهي تنور العقول و تفتح أفاق أمام الانسان و تنور دربه و تجعله أكثر سهولة" العلم نور و الجهل ظلام" و في راي ايضا أن الفتاة يجب أن تكون متعلمة و مثقفة حتى و لو لم يكن الرجل متعلم تعرفوا لماذا؟؟ لان المراة هي التي تكن في البيت و ترعى الاطفال و تمدهم بكنوز المعرفة و الثقافة و التربية فهي تراهم أكثر من الاب فالدور الاول في التربية هو للام.

و هذا لا يعني أن تؤجل الفتاة مشروع زواجها للانتهاء من الدراسة يمكنها إن ألتقت بفتى الاحلام و كان على درجة عالية من المستوى الاجتماعي و الثقافة و الاخلاق ( الزواج تكافئ" أن ترتبط به و لكن يجب أن تشرط أن تكمل تعليمها .

مشكور أخي مرة أخرى فموضوع جدير بالنقاش

[شريان الحياة1988]

الدراسة و الزواج مع بعض وين راه المشكل