احداث شغب بالعاصمة اليوم

[سليم جفال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

لم أفهم محتوى السؤال الاول

أنتظر التوضيح




و لكن اجيبك عن الثاني

و هو أن وهران موجودة على الساحل

و لكن ليس لها حدود خارجية مع أي دولة

لا عربيو و لا اوربية و لا إفريقية


ههه

هي تقول ان الجيش المصري ما شاء الله حامي المصريين و الجيش الجزائري مرتزقة يقتل في الجزائريين .
واضح
بمعنى....هل تعرف اسماء القتل و المجرمين الذي يضمهم الجيش الجزائري لان جيش المصري هم كلهم زي الفل . و لهذا هي متعجبة .
هذا ما فهمته

[hama dz]

شعب تعبان مزلنا نتبعو في قطعة قماش منفخة ربي جيب الخير برك

[عيش تشوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم جفال

هي تقول ان الجيش المصري ما شاء الله حامي المصريين و الجيش الجزائري مرتزقة يقتل في الجزائريين .
واضح
بمعنى....هل تعرف اسماء القتل و المجرمين الذي يضمهم الجيش الجزائري لان جيش المصري هم كلهم زي الفل . و لهذا هي متعجبة .
هذا ما فهمته

خليه خليه يجاوبها يا صاحبي حنا بلا مخابرات عليهم الاخبار نعطوها باطل على بلادنا وزيد على جيشنا ياخويا نمنشرو نتمسخرو و يقولك ماعندناش حرية عيش تشوف

[saadat]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصريه جدا

كنت عايزه اسال سؤال ضرورى

الحدود مع تونس اوليبيا ايه هيا الولايات الجزائريه على حدودها

وفى قوات للجيش عليها ولا لا

وهيا فى الشرق ولا الغرب

لماذا أنت مهتمة إلى هذا الحد بما يخص الجيش ؟؟؟؟

إذا كان لك أسئلة من هذا النوع فاساليني أنا سأجيبك عن كل الاسئلة التي تدور في ذهنك ف " الفتى الصغير" ليست لديه كل الاجوبة المتاحة لكن أنا على دراية كاملة بهذا الموضوع .
و إن أردت القول أن مثل هذه المواضيع لا تخصك في شيء و إن كان و لا بد من هذا الامر فإهتمامك أجدر بأن يكون لبلدك و جيش بلدك فمن تدخل في ما لا يعنيه......لقى ما لا يرضيه !!!!!!!!

[الحزين المبتسم]

حان لأبي حنيفة أن يمد قدميه ...

[saadat]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة najmsouf

حان لأبي حنيفة أن يمد قدميه ...

أشرح من فضلك

[روح القلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة najmsouf

حان لأبي حنيفة أن يمد قدميه ...

جيد
لكن لا اظنه أنه سوف يمدها في ظل الرقابة الصارمة و السلطة الضاربة في أرجاء البلاد

[هيا الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

الولايات هي

تبسة سوق اهراس واد سوف

ايليزي

أما الجيش فهو مقسم لاربع جبهات

جبهة لمواجهة الارهاب في بلاد القبائل و الوسط عموما

جزء يرابط في بشار و تندوف لاخافة محمد 6

و جزء في اقصى الجنوب)

لمواجهة القاعدة على حدود مالي و النيجر و موريتانيا


و جزء في الشرق لغلق الحدود مع ليبيا و منع دخول الاسلحة


و تبقى الشرطة و الدرك لحماية النظام الخاص ههههه

برافو عليك بصح عجبتني نتاع لاخافة محمد6

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم

جيد
لكن لا اظنه أنه سوف يمدها في ظل الرقابة الصارمة و السلطة الضاربة في أرجاء البلاد

من تقصدان ؟

[روح القلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد

من تقصدان ؟

نبيل انت من صباح تحلل و كي وصلت لجملتي معرفتهاش ؟؟هههه
اللذان نقصداهما هما الشعب و النظام الحكم بقواعد و جيشه

هل تعتقد ان الشعب إذا ثار على نظامه لن يجد مقاومة منه ؟؟

طبعا مستحيل .

لذلك مهما فعل الشعب من اثارت الشغب من أجل كرة او غير ذلك فإنه سيواجه بالقوة حتى إسكاته .

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنة الجنة

السلام عليكم
احداث شغب اليوم في مختلف انحاء العاصمة يندى لها الجبين وهذا بسبب كرة قدم
يحدث هذا سنة 2011
وقتاش نفهمو؟؟؟؟

هو الجزء الجاهل من المجتمع ..

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم

نبيل انت من صباح تحلل و كي وصلت لجملتي معرفتهاش ؟؟هههه
اللذان نقصداهما هما الشعب و النظام الحكم بقواعد و جيشه

هل تعتقد ان الشعب إذا ثار على نظامه لن يجد مقاومة منه ؟؟

طبعا مستحيل .

لذلك مهما فعل الشعب من اثارت الشغب من أجل كرة او غير ذلك فإنه سيواجه بالقوة حتى إسكاته .

أنا نفهم غير في الحوايج الصعاب

تم ذكر أبي حنيفة و أنا حِرت شكون هاذا أبو حنيفة اللي يمد رجليه، تخيلت سعيد سامدي ههه
و الآن فهمت بأنكما تقصدان بأبي حنيفة الشعب، و الله أعلم، هذي هي فهامتي .

و فيما يخص الثورات نحن في غنى عنها، رانا عايشين في نعمة مقارنة بمعيشة الشعب السوري و التونسي سابقا، لكن بعض الشعب لا يحمدون الله و يأملون في ثورة تجلب لهم النيتو، و هذه الثورات كلها فيها ( إن ) و قرأت كلاما لعبد العزيز بلخادم يقول فيه أنه هناك سعي للقضاء على هوية الجزائر الإسلامية و العربية و استبدالها بهوية علمانية بربرية ( الأمازيغ الأحرار في الجزائر براء من حركى فرنسا و أمثاله، لكن الحركى الجدد يحلمون بالجزائر العلمانية الفرونكفونية، أما القضية الأمازغية فليست سوى ورقة يستعملونها لمحاربة العربية، و أنا شخصيا لا أعتبرهم أمازيغا، فأمازيغ الجزائر لا يعرفونهم و أطهر و أشرف منهم شتان بين أحفاد البشير الإبراهيمي و ابن باديس و بين صنيعة الآباء البيض ) ففرحات مهني ينشط في فرنسا، و سعيد سامدي يتحرك بأمر من صديقه اليهودي ليفي، و لا ينتظرون إلا ثورة الشعب من أجل صب الزيت على النار، حدثني جدي أنه كلما يرجع من فرنسا يحرضونهم في الطائرة من أجل قلب النظام في الجزائر، طبعا جدي عندو ما يشتم فيهم ، قال ديمقراطية قال، تأتينا من فرنسا، هاذاك وش خص .

[روح القلم]

نحكيلك قصة ابي حنيفة
يحكى أن الإمام أبو حنيفة النعمان، رحمه الله، كان يجلس في المسجد بين تلامذته في بغداد، يحدثهم عن أوقات الصّلاة، فد خل المسجد شيخ كبير السن، ويرتدي على رأسه عمامة كبيرة، فجلس بين التلاميذ. وكان الإمام يمدّ قدميه، لتخفيف آلام كان يشعر بها، ولم يكن هناك من حرج بين تلامذته حين يمد قدميه، فقد كان قد استأذن تلامذته من قبل. بمدّ قدميه أمامهم لتخفيف الألم عنهما.
لكن حين جلس الشيخ الكبير، شعرَ الإمام بأنه يتوجّب عليه، واحتراما لهذا الشيخ، أن يطوي قدميه ولا يمدّهما، وكان قد وَصَلَ في درسه إلى وقت صلاة الصبح، فقال الإمام : وينتهي يا أبنائي وقت صلاة الصبح، حين طلوع الشمس، فإذا صلّى أحدكم الصبح بعد طلوع الشمس، فإن هذه الصلاة هي قضاء، وليست لوقته.
وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام والشيخ الكبير (الضيف) ينظر إليهم. ثم تداخل الشيخ الكبير وسأل الإمام أبو حنيفة هذا السؤال ‘يا إمام، وإذا لم تطلع الشمس، فما حكم الصلاة ؟. فضحك الحضور جميعهم من هذا السؤال ، إلا الضيف والإمام الذي قال بعد السؤال ‘ آن لأبي حنيفة أن يمدّ قدميه .

ما رايك ؟؟

[الكبتن عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد

أنا نفهم غير في الحوايج الصعاب

تم ذكر أبي حنيفة و أنا حِرت شكون هاذا أبو حنيفة اللي يمد رجليه، تخيلت سعيد سامدي ههه
و الآن فهمت بأنكما تقصدان بأبي حنيفة الشعب، و الله أعلم، هذي هي فهامتي .

و فيما يخص الثورات نحن في غنى عنها، رانا عايشين في نعمة مقارنة بمعيشة الشعب السوري و التونسي سابقا، لكن بعض الشعب لا يحمدون الله و يأملون في ثورة تجلب لهم النيتو، و هذه الثورات كلها فيها ( إن ) و قرأت كلاما لعبد العزيز بلخادم يقول فيه أنه هناك سعي للقضاء على هوية الجزائر الإسلامية و العربية و استبدالها بهوية علمانية بربرية ( الأمازيغ الأحرار في الجزائر براء من حركى فرنسا و أمثاله، لكن الحركى الجدد يحلمون بالجزائر العلمانية الفرونكفونية، أما القضية الأمازغية فليست سوى ورقة يستعملونها لمحاربة العربية، و أنا شخصيا لا أعتبرهم أمازيغا، فأمازيغ الجزائر لا يعرفونهم و أطهر و أشرف منهم شتان بين أحفاد البشير الإبراهيمي و ابن باديس و بين صنيعة الآباء البيض ) ففرحات مهني ينشط في فرنسا، و سعيد سامدي يتحرك بأمر من صديقه اليهودي ليفي، و لا ينتظرون إلا ثورة الشعب من أجل صب الزيت على النار، حدثني جدي أنه كلما يرجع من فرنسا يحرضونهم في الطائرة من أجل قلب النظام في الجزائر، طبعا جدي عندو ما يشتم فيهم ، قال ديمقراطية قال، تأتينا من فرنسا، هاذاك وش خص .

هل تعلم ان الجزائر في 1988 كانت لها انتفاضة كبرى من اجل الديمقراطية التي أقالت الشاذلي بن جديد وكانت التعددية التي نجحت من خلالها الجبهة الاسلامية للانقاذ التي لم تعرف كيف تتماشى مع التيار النظامي الذي اسقط الحزب واتهمه بالارهاب الذي صنعه النظام بذاته لكي يستفرد بالحكم وهاهو لايزال يحكم منذ 40سنة

الحياة السياسية في الجزائرة مغبونة والشعب مغلوب هلى أمره... فرض عليه سياسة الحزب الواحد سياسة حزب جبهة التحرير الوطني التي دمرت البلاد منذ 1962 الذي يعرف التاريخ والسياسة يعرف ان جبهو التحرير دورها فيتحرير البلاد وكفى ليس ان تحكم الى هذا اليوم بنفس الوجوه التاريخية التي صدت من الاقدمية

كفانا تلاعب بعقول الناس.. الشعب اصبح يعي كثيرا سياسة النظام الراحل نعم الراحل لانه سيرحل عاجلا ام اجلا...
جدك وجدي وجد كل جزائري سيبقون فوق رؤسنا ولكن ليس زمانهم الدين يريدون ان يحكموا فيه

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم

نحكيلك قصة ابي حنيفة
يحكى أن الإمام أبو حنيفة النعمان، رحمه الله، كان يجلس في المسجد بين تلامذته في بغداد، يحدثهم عن أوقات الصّلاة، فد خل المسجد شيخ كبير السن، ويرتدي على رأسه عمامة كبيرة، فجلس بين التلاميذ. وكان الإمام يمدّ قدميه، لتخفيف آلام كان يشعر بها، ولم يكن هناك من حرج بين تلامذته حين يمد قدميه، فقد كان قد استأذن تلامذته من قبل. بمدّ قدميه أمامهم لتخفيف الألم عنهما.
لكن حين جلس الشيخ الكبير، شعرَ الإمام بأنه يتوجّب عليه، واحتراما لهذا الشيخ، أن يطوي قدميه ولا يمدّهما، وكان قد وَصَلَ في درسه إلى وقت صلاة الصبح، فقال الإمام : وينتهي يا أبنائي وقت صلاة الصبح، حين طلوع الشمس، فإذا صلّى أحدكم الصبح بعد طلوع الشمس، فإن هذه الصلاة هي قضاء، وليست لوقته.
وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام والشيخ الكبير (الضيف) ينظر إليهم. ثم تداخل الشيخ الكبير وسأل الإمام أبو حنيفة هذا السؤال ‘يا إمام، وإذا لم تطلع الشمس، فما حكم الصلاة ؟. فضحك الحضور جميعهم من هذا السؤال ، إلا الضيف والإمام الذي قال بعد السؤال ‘ آن لأبي حنيفة أن يمدّ قدميه .

ما رايك ؟؟

جميل جدا .