|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
2011-06-03, 20:06
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
|
||||
|
|
2011-06-03, 22:06
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
اللهم إنّك عفوّ تحبّ العفو والعافية فاعفُ عنّا وعافنا . شاكر لك بشدّة دعوتك .. يا لقاء الجنّة |
||||
|
|
|
2011-06-03, 20:46
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
بينَ الملحِِ و اللاأحدْ و مُختلفْْ ضاعتْ أنا..
أما الملحْ فلا أحبه كثيراً .. لأن الملحَ من الملحِ يختلفْ .. قد أحبُ ملح الطعام ْ .. فبعض المأكولاتِ بدونِ ملحِ لا تطاقْ لكنِي حتماَ أكره ملحَ بعض المشاعرْ  ملحُ الغيرةِ يطغى على سُكرِ الحُبْ .. و ملحُ الخيانةِ يغتالهُ ببساطة .. ملحُ الثقة المُفرطة قدْ يزيلُ سُكر الفوزْ و الإنتصارْ .. ملحُ الخوف قد ينزعُ من المغامرةِ سُكرَها .. و ملحُ الذنوب يقود حلاوةً الإيمان نحوَ المقصلة .. و يبقى لملحِ الطعامِ الأفضلية .. هذا الملح .. أما اللاأحد فأجزم أنكَ كل أحدْ.. و مُختلفْ طرقُ وصفكَ تختلفْ .. لكنك تبقى مُختلفْ.. تقبلوا مروري المتواضع..فبحضور أمثالكم نتلاشى نحنُ .. تـــحية مالحة للجميع   |
|||
|
|
|
2011-06-05, 20:34
|
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
اقتباس:
هي من نفس الحروف التي همَسْتُ بها لنفسي وأنا أتفقّد قلمي . وأقول الآن كأنّي أسمعها للمرّة (الأخرى ! الدمع مالح .. ودموعُ الفرحِ كذلك والدمُ مالح .. ودم الحريّة كذلك والعرق مالح .. وهو صورةُ الرزق وعبادة .. أما الخيانة فهي من الاشياء الاخرى و نسير اليها ولكن ما كان هذا اقتباس:
و ما الذي تكتبينه الآن ؟ تأويل ؟ أم مجرّد دليل ؟ قبل هذا أعرف أنّك ترين ابتسامتي الآن وهي وإن لم تكن عريضة فإنّها بلونٍ أخضرَ فاتح . ورغم الأربعة إلا اننا لا نزال نفتخر اننا جزائريون ثمّ نبادلك التحية .. بملحٍ زِيادة |
|||||
|
|
|
2011-06-05, 22:05
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
|
|
|
2011-06-06, 10:28
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
و كتاباتك أخي لا أحد ضرورية كملح الطعام
تنثر أجمل الحروف و ألذ الكلام راق لي التجول في صفحتك أسعدك الله مدى الأيام يا ريت تكتب في المرة القادمة كلاما محلى بالسكر فأختك تفضل الحلو على المالح و ملحي زائد فقط في اللحم المشوي  |
|||
|
|
|
2011-06-09, 11:44
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
ملحُ الطعام ..والمشوي اعتقدت أنّي مذكور بمِدعاة و طفقتُ أشمّرُ الأكمام وأدهنُ الشفاه باللسان فإذا بي على دار مزلّجٍ لا مشوي ولا مقلي ولكنّها حروف من ذات الملح .. كذلكِ نشتهيها . وإنّه لجميل أن تختلف أذواقنا ، مع أنّي لا أنكر استمتاعًا ( بمستر سكر .. خصوصا لو كان بلونٍ مختلف عن القميص الذي أرتديه وذكّرني السكّر هنا بأزمتنا ذات سوق ... أيّام الفلاّح الذي يستيقظ باكرا . (رحمه الله وقد كان السّكر أيّامها ثمينا ، وصعبٌ اقتناءه على الرّجال .. أمّا النّساء فقد كانت لهم طرق ... في لفّ (الحايك والتحايل على الطابور. والحايك (حتى لا تتشابه علينا الأسماء هو لباس تقليدي نسوي ، وله مآرب . ثمّ لم أسمع أنّ أحدهم خان السكّر فهو لئيمٌ ومغرور ، ويحترق بداخلنا ليوهمنا ببعض النشاط الذي لا يدوم سوى بضعا أمّا الملح .. فيا لهُ من حكاية ملاك الطّهر : جميلٌ اسمك ، وله مذاق ! و يُناسبك جدا أن تصنعي لنا حكايةً ،قد يكون عنوانها ... كعكع وسكّر |
||||
|
|
|
2011-06-06, 23:07
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
و نزيدُ بعد السلام ..سلامات رجوعك يا سلامة ربّما أرضى أن أكون ذلك الملاّح العجوز الذي فقد خرائط الجزر (ولا علاقة للّفت هنا و ضيّع بوصلة الاتجاه عند آخر منعطفٍ خطير لموجةٍ تبدأ على اليسار . و يبدو انّه لم يشفع عشقه للبحر وشفقة السّماء أن تضعه على طرفٍ يابس ، وكلّ أمله الآن أن يُشيرَ إبهام أحدكم والفرحة في عينيه : هُناك .. ! هُناك ..! لا نزال مع الملح نشحذُ ونستنشق فحكايتُه تبدو شديدة .. ممتعة أحيانا ، ومتعبة أحيانا أخرى ، ولو كان بهذا البياض البريء !! وكلّما كان الملح أبيضا وسخّيا .. زاد طمعنا في كرمكم . ودون أن نحتاج لننحني ونتواضع .. فهذا الذي ترينه نبشا بسيطا وفهما طافٍ .. أستشعرهُ أعمق .. طبعا وليس الذكر كالأنثى .. بالنسبة للملح أيضا ، وهذا التعبير وإن لم يكن القصد فيه إسقاط قطبيّ الحياة على هذا الورق ، إلا أنّه يفرض منطقه ، ويستبيح المزيد من الفلسفة .. المزيد من الثرثرة إن شئت... حتى لا تظلمنا الفلسفة وشكرا سلمى لأنّك تقرئين . |
||||
|
|
|
2011-06-20, 21:44
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
|
|
|
2011-06-06, 13:02
|
رقم المشاركة : 10 | ||||||
|
اقتباس:
ما كانَ هذا
أ كانَ إعترافاً بأني أحسّ أنكَ نحنُ جميعاً ؟ و أنّكَ بحروفكَ تمْلكُ قُدرةَ خارقةَ على ترجمةِ الفلسفةِ داخلنا فلْسفةٌ نعْجزُ نحنُ عن ترجمتِها بنفس أسلوبكَ لكنّنا نقرأُها بين ثنايا كلماتكََ كأنّنا نقرأُها بداخلنَا .. [ و لنحْنُ أنْ تخالفونْي إن أخطأتْ ] أمْ كانَ ذاكَ طريقتي في التعْبير عنْ إعجابيَ الشديد بكلّ مانثرتَ ها هُنآ ؟ و لكَ أنْ تختــارْ و إنْ كنتُ أعتقدُ أنّ ذاكَ [ الإثنانِ ] أمّا إبتسامتٌكَ فمآلي أحسُّها كهذه و بذكرِ الأربعة رششْتَ الملحَ على وجعي لكنّي بسرعةٍ قضمْتُ بضع مُكعباتِ سكرْ إسمُها الوفآء ممزوجةُ بـــ وطنيةٍ حدّ الجنونْ فهان عليّ وجعي لأكونَ مع أصحابِ الأربعة في الربحِِ و الخسارة  و كما قلتَ اقتباس:
تحايا و مطرٌ مالحٌ و خالصُ التقدير مروفوعٌ لشخصكَ .. دمتَ و دامَ الجميعُ بخيرِ و أكثرْ |
||||||
|
|
|
2011-06-09, 12:08
|
رقم المشاركة : 11 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
أمّا هذا : اقتباس:
والجوابُ واضح إلاّ أن يكون استعباطًا منّي ثمّ قد بدت حكايتك سطرا ممدودا بين الذكرى والجُرح وقد جاءت مالحة جدًا فهل كانت ذات أمسيةٍ مهجورة ؟ وهل تنوين قصّها كحكاية وطنية على حفيداتك قريبًا ؟ والجُرح .. هل كان بسبعِ غُرز !! والدّموع كثيرة ! لا مانع الآن أن تبتسمي .. فلم تكن ابتسامتي إلا هكذا : 
|
||||||
|
|
|
2011-06-09, 19:26
|
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
اقتباس:
و لكَ أنْ تسْتعبطَ كما تشاءْ اقتباس:
لآ .. بلْ كانت ذات أمسيةٍ مكتضّة .. بآمالي العريضة و تكهّناتي التي كآنت أسوأ الإحتمالات فيها التعادلْ ليكونَ جرحي بـــــِ 11 غرزة غرزة تنطحْ غرزة ~ أصعبها كانت 2 و 4 و في 4 مناطقَ من قلبي مرمى ، دفاع ، وسط ، هجوم .. بِــــ 4 أهداف أقصد أسهم ~ و مع كلّ سهمِ بضعُ دمعاتٍ مآلحة و إنقضت ليلتي بنكهةِ الخيبةِ المريرة و هذه الحكآية .. أما أنْ أقصها على حفيداتي بعيدا فلا أظنْ .. سأكتفي بحكآية القاهرة و أم درمان و جنوب إفريقيا و بالقادم إن شاء الله أما إبتسامتُك فمالحةٌ جدَا نريدها حلوةً منْ فضلك  و تقبّلْ تحـــــيتي .. |
|||||
|
|
|
2011-06-05, 23:20
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته |
|||
|
|
|
2011-06-06, 02:40
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم ورحمة اللهِ وبركاته أما الملحُ فَيعشقُني لكنْ ... لماذا أراني أعشقُه هنا ؟؟ |
|||
|
|
|
2011-06-07, 20:23
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته وكذلك سؤالك وجيهٌ أخي رشيد وبعلامته المسّجلة وشبيهٌ بسؤالٍ طرحته ذات يوم فكانت الإجابة عند أحدهم في آخر سطر : (لأنّنا أنتم .. ولأنّكم نحن .. بنفسِ درجة البياض فالحيرة تسقط دون أن نكّف على طرحِ ذات السؤال ولكن لماذا أراني أعشقه هنا ؟؟ |
||||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| (وأشياءَ, أدري, وأمي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض المتطور
