مفتي الجبال والاحراش - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مفتي الجبال والاحراش

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-06, 05:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.youtube.com/watch?v=peg7g3WKRNE









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-06-06, 15:34   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*أم سلمى*
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية *أم سلمى*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك مجددا اختي جواهر موضوووع جد هام










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-06, 18:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قاهر الصليب
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية قاهر الصليب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يبدوا أنك لا تفقهين من الأمور شيئا ......
ولا تفقهين مما حصل في الجزائر من فتن.....
بل مجرد عاطفة كامنة في قلبك لم تجدي أين تفرغيها إلا في هذا الرجل
ولكني أذكرك وبما أنك اتهمت الرجل فاستعدي لمساءلته إياك يوم القيامة
يوم لا ينفعك أحد إلا ما قدمت من عمل
ولو كنت منصفة حقا لتكلمت في هذا الموضوع عن كل الأمور المحيطة بهذه الفتنة
وليس حصرها فقط في طرف واحد في شخص واحد









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-07, 08:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا على الموضوع القيم










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-07, 09:03   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=بيسكونوف;6185279]جزاك الله خيرا على الموضوع القيم[/qu
بارك الله فيك يا اخي الكريم
وبالتوفيق لك المهمة الجديدة










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-07, 09:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=7147

مسجد يعج بالمصلين في شهر رمضان المبارك
وعند إنتهاء الصلاة التراويح همت الخلائق للخروج كعادتها ...لكن فوجئووبمن يسمون أنفسهم مجاهدين في سبيل الله بل في سبيل هذا الرجل ...وكانو مدججين بالسلاح الاوتوماتيكي أو الابيض ..ويألله لغرورهم وتكبرهم وتعجرفهم وتباهيهم بأسلحتهم وقوت عضلاتهم أمام الناس الضعفاء ..جاءؤ بقوة كبيرة عبر شاحنات أكرمهم أحدهم مرغما بإفطارهم في سرية تحت وطأوة التهديد ..ثم ذهبوا مباشرة للمسجد لانهم يعرفون ان كل اهل القرية سيكونون في المسجد في تلك الفترة إلا اللهم بعض الشباب المراهق في المقاهي
القمار والدكاكين للهو ..حاصرو الكل وضربوا الشباب منهم من كسرو لهم وجهوهم فقط لان وجد الدخان في فمه ..وبدأو يخرجون الخلائق في المسجد بالاوراق الثبوتية لمعرفة هويته والويل ثم الويل لمن لاتوجد عنه اروراق هويته ...الضرب والركل والرفس كأننا في عصر احتلال فرنسا للجزائر ..ثم أخرجوا قائمة كبيرة فيها أسماء رجال ونساء لكي يقتصو منهم ..وياللاسف وجد معضمهم ....ورأيتهم من لحاهم كبيرة وأقمصتهم قصيرة ويستعملون السواك ورائحة المسك تفوح منهم لكن كلامهم سم كلامهم فاحش كلامهم يقطر منه الحقد والكراهية كلامهم ليس فيه شئ من اهل الكتاب والسنة ..لم يحاكموهم على الاقل ليدافعو عن نفسهم بل بكل بساطة ولا حتى خوف من الله عزوجل وأخرج أحدهم سكينا يالله ما أكبره يلمع
وبدأ في طي رقبتهم بسرعة كبيرة وأظنه متفنن في ذلك وذبحهم كما تذبح النعجة ونحن رؤوسنا واجسادنا على الارض من شدة الخوف والرعب ...طبعا.... مهما كان الانسان لديه غريزة الخوف ..ترى اجسادا تتمرغ من الذبح وترى كيف تعاني من سكرات الموت يكاد الراس يفصل من الجسد من الالم ونرى هؤلاء القتلة مستمتعين الواحد فيهم يستمتع بالسواك والاخر يضحك ويسخر وكأنه في فيلم رعب والأخر رجليه على راس المذبوح حتى لا يتلفظ ولا كلمة ..حتى أضطرننا للاختباءفي صناديق الموتى حتى لايبحثوا عنا فقط لاننا سلفيين مطالبين ...ترى ذلك رغم صغر سنك ماذا تعتقد في هؤولاء الحق كله
بهؤلاء ينصلح حال الوطن ..لا والله بالعكس سيكون الفساد كله لماذا اكره هذا الرجل بالتحديد
لانه يدعي نفسه من السلف ادخل الى تنظيمه كل من هب ودب من الجهلة فأصبح عبارة عن عصابة لصوص ومرتزقة قتلة جهلة لايمدون للاسلام صلة ..اتحدث من من يدعي الاسلام والخير كله للجزائر لكن اتضح ان هو الشر كله
لم اتحدث عن طرف الآخر لانني تحدث عن من يدعي انه سلفي وانه ينتمي للسلفية وانه امير المسلمين وانه يمثل الاسلام في الجزائر وحتى ظن البعض انه لربما هو المهدي المنتظر لذا وجب علينا تبصير الناس لشره لان النظام يعلمه الجميع مآسيه أو محاسنه لكن الفتنة في والشر كله في التحزب الديني والاحتيال على الله والخلائق وجعلهم ينقادون لفكر ضال من رجل ضال يريد الخراب للجزائر الحذر منه واجب...










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-07, 11:35   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الوادعي
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

أحب أن يسطر التاريخ ما جناه فكر علي بلحاج على الشعب الجزائري و على الدعوة السلفية في هذا البلد الطيب...

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-07, 16:30   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=الوادعي;6186614]

أحب أن يسطر التاريخ ما جناه فكر علي بلحاج على الشعب الجزائري و على الدعوة السلفية في هذا البلد الطيب...




بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
وفيكم بارك الله يا اخي الفاضل
واليك فكر نبذة مختصرة عنه


لا يملك الجزائري علي بلحاج إلا صفة واحدة، أنه أكثر الجزائريين عشقا لرؤية الجثث والقتلى والأشلاء المتناثرة والدماء، وفي سبيل ذلك يوصل بلحاج ليله بنهاره كي يؤمن أسباب تلك الرغبة، إنها عشقه الأبدي وموئله وسقف أحلامه، ينام ليصحو على ظمأ لها، يحلم بها، ويفعل لأجلها كل شيء، مسخرا تدينه ومواهبه في الخطابة، كل ذلك في سبيل هدف واحد ورغبة واحدة، لا أكثر، رؤية المزيد من الأشلاء والجثث المشوهة والدماء، ولا فرح لديه أعلى من سماع صرخات النجدة والأنين، ولا سعادة تغمره إلا في مآتم الآخرين، وكلما اتسعت المآتم أكثر، كلما رأيت ابتسامة وجهه أكثر ظهورا، وكلما مرت كارثة من أمامه، كلما صعب عليك رؤية حدقتي عينيه اللتين تضيقان فرحا، حتى تختفيان تماما، حتى أحلامه لا تخلو من تلك الصور، ودائما يطلب المزيد، ويفعل كل شيء في سبيل ذلك.
الجزائري الذي ولد في تونس في العام 1956، وقضى أيام طفولته في غربتها، وشبابه في عزلة تامة عن البشر الأسوياء، بعد أن لفظه المجتمع التونسي لما رأى فيه من بوادرعنف وكراهية تجاه المحيط، حتى عاد إلى الجزائر في العام 1977، مختلقا حكايات عن كراهية يكنها التونسي للجزائري، وهي الحكايات التي تجد طريقها إلى التداول بين الجيران، متذرعا بها، ليبرر ضعف نموه البدني والعقلي وتدني مستواه العلمي والديني، وقبل كل شيء الأخلاقي.
أول الفرص التي لاحت لعلي بلحاج لممارسة هوايته، كانت بعد عودته إلى بلاده وإيوائه من قبل أهل حي القبة في العاصمة الجزائرية، فكان استخدامه لأحد بيوت الله في حي باب الواد لزرع بذور الشر باسم الدين، منضما إلى عصبة يقودها الإرهابي مصطفى بويعلي، فكان مصيره السجن فيما لاقى زعيم العصبة مصير الإعدام على شر ما خططوا له من أعمال إرهابية في زمن الحزب الواحد في الجزائر، خرج بعدها بلحاج ليعود إلى مزاولة عمله كمؤذن في المسجد ممنوعا عن إلقاء خطب الجمعة، لابتعاده عن الرحمة والكلام الحسن.
الفرصة الثانية التي لاحت لـ بلحاج كانت أثناء انتفاضة الخبز التي اجتاحت الجزائر في أكتوبر من العام 1988، فنظم بلحاج أوراقه هذه المرة بشكل حرفي، كعادة كل محترفي الجرائم الكبار، وركب موجة المطالبة بالخبز والحرية مستثمرا الدين والشريعة مرة أخرى للتسلل إلى صفوف الناس ونشر ثقافة القتل، وكان له هذه المرة ما أراد، إذ دخل على الخط ملالي إيران البعيدون عن الجزائر ، مساندين وداعمين لمحترف قتل، تتملكهم الرغبة معا في رؤية سيول الدماء تطير، فكانت الجبهة الإسلامية للإنقاذ وجيشها الذي كوّن بلحاج نواته ساعة خروجه من السجن، من معارفه أصحاب الأحكام الجنائية والمطلوبين في قضايا رعب وخطف وقتل.
بغضا وانتقاما من حكومة الحزب الواحد وديكتاتورية جنرالات الجزائر عبر فترة حكمهم الطويلة والبغيضة، اختارت الناس وتحت قوة الدعاية الممولة والمقنعة خلف فضائل الدين، عصبة بلحاج، المدعومة من روافض الايران في أول انتخابات ديمقراطية لاختيار أعضاء المجلس البلدي في غالبية بلدات ومدن الجزائر، فبدأ حينها بلحاج ترتيب أوراقه باتجاه تدمير الجزائر وحرقها على رؤوس أهلها، وأدرك أن ساعة تحقيق أحلامه ورؤية سيول الدماء قريبة، فبدأ بروفاته منذ تلك اللحظة في انتظار ساعة الصفر التي خطط لها جيدا.
أسس ميليشيات قتل، أطلق عليها اسم الجيش الإسلامي للإنقاذ، لنشر الرعب بين الناس، ورؤية الخوف في العيون حين يخطب في الجموع متخذا من الحجاج بن يوسف قدوة له في الخطابة والإهانة، حتى كانت بداية التسعينيات، فأطلق يد ميليشياته لتعبث في الشارع، فألقت أجهزة الدولة القبض عليه ليقضي هذه المرة حكما بالسجن لمدة إثني عشرة عاما، ويتحقق حلمه برؤية سيول الدم والجثث والأشلاء في بلاده، وغدت دقائق وساعات الجزائريين بفضله كوابيس رعب، وتجاوز عدد الضحايا نصف مليون جزائري قتيل و ثلاثة ملايين مشرد، ولم تفرق ميليشياته، التي طبقت أوامره حتى وهو في السجن، بين امرأة وطفل وعجوز.خرج من السجن والرغبة المحمومة وغريزة القتل لم تفارقاه بعد، وحاول الاتصال ببقايا ميليشياته التي اختبأت في الكهوف والجحور، فأوقفته أجهزة الدولة التي كانت شريكة له في بعض جولات القتل، ولكنه أبى التوقف، فمن به علة لا يمكنه تركها، فأرسل ولده الصغير عبد القهار، الذي لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره، ليقود عمليات القتل بالنيابة عن والده مع ميليشياته، التي تحولت إلى فرع من فروع تنظيم القاعدة الإرهابي.
لا يتماسك علي بلحاج من إظهار سعادته برؤية منظر الدم، فيشارك في كل وليمة مهما كانت بعيدة، عسى أن يصل هواها وبعض منها أرض الجزائر، فحين تسيل الدماء في العراق، يقيم بلحاج الولائم لها في الجزائر ويطالب بالمزيد منها، مستخدما الدين والشريعة لتفسير أهوائه، وحين تسيل الدماء في غزة، يرقص بلحاج طربا، ويطلب المزيد،هاتفا ألم تحن جولتنا الثانية بعد، وحين تنظر إليه تدرك تماما أنه دراكولا صغير في هيئة رجل دين مزيف، إنه علي بلحاج الرجل الثاني في الجبهة الإجرامية للإنتقام، صاحب إنجاز النصف مليون ضحية جزائرية على مذبح رغباته الوحشية.









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-07, 22:56   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الوادعي
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

قيل لعلي بن حاج يوما: لقد مللْنا الدروس السياسية، فهلاّ علَّمتنا ديننا، وددنا لو بدأت بأبواب الطهارة والمياه، ولم تتكلم في السياسة ولو مرة واحدة، فقال: " أستطيع ذلك، ولكنني إذا ذكرت أن الحكومة تقطع الماء عن الناس في وقت ما لم أسكت عنها!! ".

أذكر هذا لتعْلم مصير كل سياسي في تقديره للعلم الشرعي، فلا أدري هل شعر أن الحكومة حين تقطع الماء الذي به حياة الأبدان، فهو ـ بسببها ـ يقطع عن الناس تعلّم الدين الذي به حياة الجَنان، فأي الفريقين أعظم جناية؟!
وليست جناية السياسة قاصرة على الأحكام العملية فحسب، بل تتعداها إلى العقيدة الإسلامية، فقد لقيه بعضهم بعد الإفراج عنه من السجن، فكلمه عن الأشاعرة الذين استولوا على دور التعليم، راجيا منه أن يكون عوناً له في الرد على أعداء التوحيد، ففاجأه بكلمة زهَّدته فيه، تدل على انحرافه الخطير عن المنهج السوِيّ، قال يومها: " أنا لو اشتغلت بالرد على الأشاعرة، فإن الحكومة تضحك من عينيها !! ".

فتأمل هذا ـ رحمك الله ـ ولا تكن في التعصب للرجال من الهالكين، فالرجل دخل في صراع مع السياسيين، حتى ظنّ نفسه أنه خُلق لإبكاء الحكومات!! فمن يبكي على أمة حُرِمت عقيدتها وسلامة قلبها {يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ إِلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}؟
إنني أريد بهذه العناوين الأخيرة إشعار القاريء بخطورة مخالفة تلك الأصول الستة التي اختصرتها في افتتاحية هذا الكتاب، بالتمثيل لها من خلال الدعوة في الجزائر.

لقد عُمِّرَت جبهة الإنقاذ الإسلامية ثلاث سنوات فقط، تهدَّم بها بنيان أوشك على التمام، وتصدَّع بها صفّ بعد الْتحام، واتُّهِمت فيها السلفية بعد أن وُضع لها القبول، ورُفع العلم وسيطر الطيش على العقول، وعشَّش التكفير في مساجد الجبهة وباض، واتحد الحزبيون مع المبتدعة حتى الطرقية وبني إباض، واتُّهم العلم، وحُرِّم الحلم، وتسمَّن فكر الخوارج، حتى عيِيَ الناصح والمعالج.

هذا والشيوعيون الأخباث في الداخل والخارج يرقبون مسرورين عملية الانتحار، يُحَرِّكون أحياناً بالتهييج السياسي استعجالاً لقطف الثمار، فرحين بعدوٍّ سهل الاستدراج؛ لأن عنف الجبهة أوجد لهم المسوِّغ القانوني لضرب المسلمين بلا احتجاج! وهي خطة ترقَّبوها من سنوات عجاف لم يغاثوا فيها إلا بتسخير علي بن حاج، بل عجزوا عنها حتى في أيام الاستعمار الفرنسي، وقد قلنا للعلامة ابن باز ـ حفظه الله ـ: " إن الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر منعت صلاة الجمعة في بعض المدن! "، فقال متعجباً: " كيف يعطِّلون الجمعة، وقد عجز عن ذلك فرنسا وبريطانيا واليهود؟!!".
وكم قَتلوا اليوم من طلبة العلم جريمتُهم أنهم رفضوا مشاركتهم فيما هم فيه! وهذه هي بركة التحزب!.

منقول من كتاب
مدارك النَّظر في السّياسة

و عجبا أننا ما زلنا نرى له أتباع بعد الفساد الذي أقامه في البلاد
...!!!









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-08, 05:21   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تنبيه المغتريين إلى تعزية علي بن حاج للرافضة الحاقدين




( الحزبيّة ماسخة )

الإمام الوادعي - رحمه الله -





( الحمد لخالق البرايا , والشكر لواهب العطايا , و المدح لدافع البلايا , و الصلاة و السلام على سيد الأنبياء و سند الأصفياء وعلى آله و أصحابه , رغما للخوارج و الروافض الأغبياء ) (1)
فإن من أعظم مسالك الضلال و أبعدها عن صراط الله المستقيم , ذاك الولاء الحميم لأعداء دين الله عزّوجل
ويعظم خطره إذا تعلق بولاء أشدّ أعداء أمة الإسلام ألا وهم الرافضة الشيعة
ولقد صدمتُ وأنا أطّلع على رسالة تعزية من الرجل الثوري والحزبي المقيت الذي تجري الحزبية في عروقه مجرى الدمّ وهو يتقدّم بها إلى أمة الرافضة الشيعة فيا حسرة العقلاء
ففي وقت كان الفرح يغمر قلوب أهل السنة بخبر هلاك واحد من أخطر رؤوس أهل الضلال وهو:
محمد حسين فضل الله اللبناني كان علي بن حاج على النقيض من ذلك فأعلن ودّه و أرسل بولائه في رسالته التي سأنقلها لكم والله المستعان
وعجبي ليس من صنيعه هذا لأن هذه الفعلة كانت لها أخواتها في سالف الأيام , بل عجبي من إسراره على الضلال بعد مرور زمن طويل ظهر فيه لكل عاقل الأثر السيء لدعوة الخوارج و الرافضة في أسقاع المعمورة, وما جرائم الرافضة في العراق عنا ببعيدة لكن هي الحزبية الماسخة
وحتى يعلم العقلاء من أهل السنة أن هؤلاء القوم أوفياء لمنهاجهم الباطلة أنقل لكم كلام بصير بضلالهم أثبتت الأيام صدق ما قاله قديما وهو الشيخ الفاضل عبد المالك رمضاني – حفظه الله –
حيث قال : ( ولغياب أصل الرد على المخالف , مع ظهور قرن الشيطان في إيران وتتابع التأييد المجازف , تلقّى هؤلاء – على بكرة أبيهم – دعوة الخميني بكل ترحاب و تحنان , ولغياب أصل السلفية عندهم لم يشعروا بأدنى إثم وهم يجتمعون بمن يكيل لأصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم أفظع السبابا و أقذع الشنآن
ثم لم يلبثوا مليّا حتى نجم التشيّع بعد أفول , وأخذ بعض أفذاذهم للرفض يتشيّعون , و أيم الله إنه لبسبب تأييد هؤلاء لهم سياسيا صار للروافض في الجزائر وجود , و غلا فمن فتح لهم الباب غير ذلك الحزبي , وكل حزبي للمبتدعة ودود
فهل يرجعون بنا إلى تشيع بني عبيد ؟ و ليس فيهم من يقطع دابرهم كالقيرواني ابن أبي يزيد ) (2)
ولعلي الآن أدخل في صلب الموضوع :
لقد وصلت تعزية علي بن حاج إلى مكتب الهالك بتاريخ :
25 رجب 1431 هـ الموافق: 07/07/2010 م
وتناقلها عدد من المواقع منها موقع قناة العالم الرافضية , حيث وصل فيها علي بن حاج رحم البدعة وأبان فيها عن كبير تعظيمه لأئمة الرفض وجاء فيها :
1 - قال علي بن حاج : ( الحمد لله القائل في كتابه العزيز: {واتّقوا يوماً تُرجَعونَ فيه إلى الله ثمّ تُوفّى كلّ نفسٍ ما كسَبَتْ وهُم لا يُظلمون}. )
التعليق : ألا فتقوا يوم ترجعون فيه إلى الله أنت ومن اتبعك على باطلك ودافع عنك بالباطل
قال علي بن حاج : ( والصّلاة والسّلام على أشرف المرسلين، القائل في الحديث الصّحيح: كُن في الدّنيا كأنّك غريب أو عابر سبيل وعلى آله وصحبه أجمعين، الّذين كانوا من أكثر خلق الله ذكراً لهادم اللذّات)
التعليق : عار عليك يا علي بن حاج أن تذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم في رسالة نجّستها بكلماتك القذرة لأعداء هؤلاء الأطهار و البررة الأخيار
نعم – والذي أكرمهم – كانوا أشدّ ذكرا للموت وكنت أنت أشدّ ذكرا لسيئات الناس ومثالب الحكام وكنت من أشد الناس ودّا لأهل البدع وعلى رأسهم الرافضة
2 - قال علي بن حاج لقد علّمنا القرآن الكريم أن نقول عند مصيبة الموت: {إنّا لله وإنّا إليه راجعون} )
التعليق : لقد ذكرتني و أنا أكتب هذه الكلمات بهذه السنة الحميدة و بهذا الواجب عند المصائب فأقول : إنا لله وإنا إليه راجعون على مصيبة نزلت علينا برسالتك النجسة فلا أقل للعبد السلفي من استحضار عظمة هذه المصيبة على الدين والإيمان , فإلى الله المشتكى
3 - قال علي بن حاج وعملاً بهذا الهدي القرآنيّ، نتقدّم بالتّعزية والمواساة لكلّ أفراد عائلة الشّيخ الصّادع بكلمة الحقّ في وجه الطّغاة، والسّاعي لنصرة الحقّ وفعل الخيرات، العالم السيّد محمد حسين فضل الله، سائلين الله تعالى له الرّحمة والمغفرة والجزاء الحسن، ولأفراد عائلته الصّغرى الصّبر وحسن الاسترجاع: إنما يوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب )
التعليق : قاتل الله أهل الهوى ما أقبحهم !! وعلى الباطل ما أجرأهم !
أتظن يا جاهل أن الهدي القرآني يستعمل في الضلال الشيطانيّ ؟
ولم تغافلت عن التعازي لأهالي من سقتهم بفتنتك لتعمير القبور
فكم من يتيم وكم من أرملة وكم من مصاب قد آذيتهم بلهيب هواك
ألم يكن الأولى بك أن تتقدم بالتعازي لهؤلاء
فذهبت إلى أمة الرفض و التشيع تقدم لها تعازيك الفاجرة
أما علمت أن تعازيك تقدمها لمن عاش معاديا لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم و مصادما لمنهج الله القويم ؟
أفضل الله تعتبره صادعا بكلمة الحق في وجه الطغاة ؟!
أفضل الله هو الساعي لنصرة الحق وفعل الخيرات ؟!
فخذ يامعزّي الرافضة بعض كلماته في الصدع بالحق في وجه الطغاة
قال – قبحه الله – في كتابه ( الزهراء القدوة ) : (وهكذا وبكل قوة وشجاعة احتجت الزهراء (ع) عليهما وسجّلت عليهما- يعني الخبيث أبابكر وعمر - أنهما أغضباها وأغضبا بذلك رسول الله (ص) ومن فوق ذلك أغضبا الله سبحانه وتعالى،وبقي غضبها (ع) جرحاً نازفاً في قلب أبنائها ومحبيها )
وقال – قبحه الله - : ( لقد بدأت الزهراء (ع) حركةً المعارضة في الإسلام ضد المواقفالخاطئة التي ظهرت منذ وفاة الرسول (ص)، لم يعارض قبلها أحد. وكان المسلمون يعظمونالزهراء (ع) من خلال إحساسهم بعظمتها عند رسول الله (ص). ولذلك اضطر الخليفتاناللذان اضطهداها أن يأتيا إلى بيتها تحت تأثير الضغط الاجتماعي ) (3)
وقال – قبحه الله – طاعنا في كاتب الوحي : ( ولكنّ معاوية الذي طلب الباطل والذييعرف أين مواقع الحق ومواقع الباطل، والذي غصب الخلافة من الخليفة الشرعي، بدأيشتري الناس من رؤساء العشائر والقبائل بالمال ) (4)
وقال أيضا – قبحه الله – وهو يطعن في طلحة و الزبير رضي الله عنهما : (أما الناكثون،فيمثّلهم طلحة والزبير ومن سار معهما، وكانا قد بايعا علياً (ع) بالخلافة، ولكنهماأرادا من علي (ع) أن يشاركهما فيها بكل مسؤوليّاتها ) (5)
فهذا هو الصدع بالحق يا علي بن حاج ! وهؤلاء هم الطغاة يا معزّي الرافضة
فكيف سيجيز أتباعك الدفاع عنك بعد هذه الخزايا
4 - قال علي بن حاج : (أمّا عائلته الكبرى في لبنان وسائر إخوانه وأحبابه، فنسأل الله تعالى لهم التّوفيق والسداد والثبات والسير على نهجه الفريد الّذي جعل منه عالماً مفكّراً مستقلاً )
التعليق : وبهذا يعلنها مدوية فيعزي عائلته الكبرى وهم الرافضة عموما لكن بمكر كبير يظهر منه أن الرجل يعلم ما يقول
ويضيف لهم عظيم الدعاء وسؤال الله لهم أن يسددهم في منهجهم الذي هو سب الصحابة و تكفيرهم ! فيا غربة الإسلام
5 - قال علي بن حاج يصدع برأيه ولو خالفه فيه المخالفون دون خوفٍ أو وجل، ولكن في إنصافٍ وأدبٍ وحسن تبصّر )
ألا فليعلم أهل السنة أن مكمن خطورة هذا الرافضي هو براعته الكبيرة في إعمال مذهب التقية وهو الذي ذكره الجاهل علي بن حاج بقوله ( ولكن في إنصافٍ وأدبٍ وحسن تبصّر ) فالله المستعان
6 - قال علي بن حاج وعلى أتباعه وأحبابه مواصلة فعل الخير الّذي درج عليه الشّيخ فضل الله (رحمه الله)، ورعاية المستضعفين في الأرض، دون تفرقةٍ أو تمييز، وقديماً قال الشّاعر:
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم ...... وعاش قومٌ وهم في النّاسِ أمواتُ )
التعليق : على أيّ خير تتحدّث يا عدوّ نفسه !
فمتى عرف الروافض للخير طريقا ؟ ومتى رأيت الرافضة يراعون أحوال فقراء الأمة الإسلامية من البلدان الفقيرة المنكوبة ؟
فلقد رأينا ورأت البشرية جمعاء في كل المصائب التي حلّت بالمسلمين , توافد المتصدقين وقوافل الإغاثة حتى من الكفار كالصليب الأحمر لكن لم نر في يوم من الأيام مساعدات الرافضة و بالأخص دولة المجوس و لم نجد رايات هلالهم الأحمر – إن وجد – تخفق على رؤوس الأيتام و الأرامل و المتشردين ؟! لكن هو الحياء لما ينعدم !!
7 - قال علي بن حاج غير أنّه من أهمّ ما يجب على أتباعه وأحبابه والمعجبين بمواقفه الجادّة، العمل على توحيد المواقف في مواجهة طغيان الدّاخل، واستعلاء واستكبار الخارج، نصرةً للإسلام والمسلمين، لقوله تعالى: {ولنبلونّكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصّابرين ونبلو أخباركم}.)
التعليق : لقد تيقن علي بن حاج أن دعوته و توجيهاته لم تعد مقبولة عند عوام أهل السنة العقلاء فذهب لعله يجد آذانا صاغية من أمة الرافضة الشيعة حتى يجد عندهم غايته المنشودة و هي تلكم الرئاسة و الزعامة , فذهب ينصح و يوجه الرافضة بكلماته تلك فالله المستعان
و أما ذكرك للوحدة وهي بدعة التقريب ففقيدك هو من أول الناس نقضا لها , لكن من وراء الجدران وهاك برهان ذلك
قال – قبحه الله - : (وهناك الكثيرون ممن يحركون الثقافة الإسلامية في وجدانالمسلمين، يتحدثون عن تكفير الشيعة، وفي مقدّمهم السلفيون الوهابيون، فهؤلاءيستحلّون دماء الشيعة، ويعتبرونهم كفاراً لا يجوز الزواج منهم ) (6)
8 - قال علي بن حاج ولا نملك في الأخير إلا أن نردّد قوله تعالى: {يا أيّها النّاس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغنيّ الحميد}.
والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


علي بلحاج


نائب رئيس الجبهة الإسلاميّة للإنقاذ – الجزائر )


التعليق : ولا أملك – والله – إلا أن أردد قوله تعالى: ** ومن يهن الله فما له من مكرم }
أبعد ما أوصلت الأمة إليه من جرائم ودماء وقتل ودمار , ما زلت تذكر تلكم الرتبة العفنة التي تقلدتها في زمن الجهل , حيث كنت نائبا عن الباطل و أهله وجبهة للتفرق و الشقاق و منقذا لأعدام الملة المحمدية بعدما كفيتهم مؤنة محاربة الدعوة السلفية التي حطّت رحالها ببلدنا الجزائر
آه على زمن قد طوي بساطه
زمن كان يعظم فيه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى قال : ( قلت لأبي : يا أبه لو سمعت رجلا يسبّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما كنت تصنع ؟ قال : أضرب عنقه ) (7)
زمن كان يهجر من البلدان التي يسبّ فيها الصحابة
قال جرير بن المغيرة : ( تحول جرير بن عبد الله و حنظلة و عدي بن حاتم من الكوفة إلى قرقيسيا وقالوا : لا نقيم في بلد يُشتم فيه عثمان ) (8)
أسأل الله تعالى أن يعزّ دينه و أن يعلي كلمته
وهذا آخر ما أردت بيانه و توضيحه
ومن أراد المزيد من الحقائق حول هذا الرافضي المكار فليراجع هذا مقال
تنبيه الحائر خبث محمد فضل الله الرافضي الماكر









هذه صورة رثاء أحمد سحنون (الاب الروحي لجبهة الافساد) للخميني الرافضي

هذا رثاء أحمد سحنون للخميني الرافضي
هوى النّسر!!
مهداة إلى روح الإمام الخميني رحمه الله (3/11/1409هـ)
من الذي مات يا (( غُماري ))( )؟ يا (( مصطفى )) كُن أخا اصطبارِ
مــات الخـمـيــني الإمــام حـقــاً يـا (( مـصـطفـى )) الشـعر لا تمار
لــقــد هـوى النســر مـن عُـلاه وكــان يــعـلــو بــلا انـحـدار!
مـــات الإمــــام فــمــن تُـــراه يــا (( مصـطفى )) حـامي الديار!
مـات كـأن لم يـعـش طــويــلا وهــكــذا تــخـتــفـي الـدراري
غــاب الخـمـيــني تـبـاًّ لـدنـيــا تـصــاب بــالـمــوت والـدَّمــار
لــكـن مـجـد الإمــام يــبـقــى بـــــــلا زوال ولا انـــــدثــــار
مـا مـات مـن كـان كـالخـميني قـد عــاش لـلـمـجـد والـفـخـار
إن لــم يـكـن مــوتـه الـمفاجي أصـــاب بــالثـــكـــل كـــلَّ دار
فـصُـغ أخـا الشـعـر كـل لـحـن يــلــيــق بــالـــقــادة الـــكــبـار
وإنّــمـا الشِّـعـر نـبــض قــلــب يـــنـــبـــئ عــــن لاعـــج الأوار
وومــض وحــي ونــبــع حــب بـــــــلا حــــــدود ولا قـــــرار
يــا قـاهـر (( الشـاه )) يـا مـجيـدا طــرد الــعـدوّ مـــــن الــديـــار
يـــا صـادق الـعـزم يـا مـحيـــلا ضـعـف الشـعـوب إلـى انـتـصار
يـا صـانــعـاً صـحــوة أحــالـت عـزّ الــطــغــاة إلـى انــدحـــار!
عــش فـي قـلوب الشعوب حيـاًّ يبـقــى مـدى الـلـيـل والـنـهـار!
ودُمْ مـــنــاراً إلـى الـمــعـــالــي أعــظـم بـذكـراك مــن مـنــار!
طـهـران بـعـدك سـوف تـمـضي تـقــفــو خــطــاك بـلا عــثــار
مـن هـذه الـقـبـسـات فــاقــدح واستوح من شعرك يا (( غماري ))
يـا رب لا تـحـرم (( الخـمـيـني )) مـن خــيــر دار وخــيــر جـــار
ولا تــــعــذّبــه يــا إلـــــهــــي بــــزمــــهـــريــــر ولا بـــنـــار
فــإنّــه عــاش فــي جــــهــــاد بـــــلا هـــــــدوء ولا قــــــرار




هذه صورة تعزية رابطة الدعوة الإسلامية الجزائرية للشعب الإيراني إثر هلاك الخميني، والتي من أعضائها: عباسي مدني، وعلي بن حاج، ومحمد سعيد الوناس

ومن طريف تربّص الأحزاب بعضها ببعض أن سحنوناً ـ على الرغم من اعترافه بأنه أديبٌ وليس عالماً بالشرع ـ يَعتذر بأن الذي وسوس إليه بأن ينظم هذه المرثية المخزية هو محفوظ نحناح أمير الإخوان المسلمين، فهل يريد نحناح أن يلعب على الحبلين كما هي عادته؟ حتى إذا أحرجَتْه معارفُه بإيران بسؤاله عن موقف الإخوان من موت الخميني، قال: " ألم نكن معكم؟! وهذه قصيدة شاعرنا سحنون تعبِّر عما في نفوسنا من ألم!! ". وإذا جاء يوم الجذاذ من عند دول الخليج، سواء ليجمع الأموال باسم السلفية ـ وقد فعله ـ أو باسم الإخوان قال: " أرأيتم حين انشقت ( الجزْأَرة ) المحلية عن أمّها العالمية هبط بها المستوى إلى حدّ رثائهم الرافضة!! ".



مدارك النظر









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لفتح, الدبال, والاحراش


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc