![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك مجددا اختي جواهر موضوووع جد هام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() يبدوا أنك لا تفقهين من الأمور شيئا ......
ولا تفقهين مما حصل في الجزائر من فتن..... بل مجرد عاطفة كامنة في قلبك لم تجدي أين تفرغيها إلا في هذا الرجل ولكني أذكرك وبما أنك اتهمت الرجل فاستعدي لمساءلته إياك يوم القيامة يوم لا ينفعك أحد إلا ما قدمت من عمل ولو كنت منصفة حقا لتكلمت في هذا الموضوع عن كل الأمور المحيطة بهذه الفتنة وليس حصرها فقط في طرف واحد في شخص واحد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا على الموضوع القيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() [quote=بيسكونوف;6185279]جزاك الله خيرا على الموضوع القيم[/qu |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=7147 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أحب أن يسطر التاريخ ما جناه فكر علي بلحاج على الشعب الجزائري و على الدعوة السلفية في هذا البلد الطيب...
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() [quote=الوادعي;6186614] أحب أن يسطر التاريخ ما جناه فكر علي بلحاج على الشعب الجزائري و على الدعوة السلفية في هذا البلد الطيب... بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وفيكم بارك الله يا اخي الفاضل واليك فكر نبذة مختصرة عنه لا يملك الجزائري علي بلحاج إلا صفة واحدة، أنه أكثر الجزائريين عشقا لرؤية الجثث والقتلى والأشلاء المتناثرة والدماء، وفي سبيل ذلك يوصل بلحاج ليله بنهاره كي يؤمن أسباب تلك الرغبة، إنها عشقه الأبدي وموئله وسقف أحلامه، ينام ليصحو على ظمأ لها، يحلم بها، ويفعل لأجلها كل شيء، مسخرا تدينه ومواهبه في الخطابة، كل ذلك في سبيل هدف واحد ورغبة واحدة، لا أكثر، رؤية المزيد من الأشلاء والجثث المشوهة والدماء، ولا فرح لديه أعلى من سماع صرخات النجدة والأنين، ولا سعادة تغمره إلا في مآتم الآخرين، وكلما اتسعت المآتم أكثر، كلما رأيت ابتسامة وجهه أكثر ظهورا، وكلما مرت كارثة من أمامه، كلما صعب عليك رؤية حدقتي عينيه اللتين تضيقان فرحا، حتى تختفيان تماما، حتى أحلامه لا تخلو من تلك الصور، ودائما يطلب المزيد، ويفعل كل شيء في سبيل ذلك. الجزائري الذي ولد في تونس في العام 1956، وقضى أيام طفولته في غربتها، وشبابه في عزلة تامة عن البشر الأسوياء، بعد أن لفظه المجتمع التونسي لما رأى فيه من بوادرعنف وكراهية تجاه المحيط، حتى عاد إلى الجزائر في العام 1977، مختلقا حكايات عن كراهية يكنها التونسي للجزائري، وهي الحكايات التي تجد طريقها إلى التداول بين الجيران، متذرعا بها، ليبرر ضعف نموه البدني والعقلي وتدني مستواه العلمي والديني، وقبل كل شيء الأخلاقي. أول الفرص التي لاحت لعلي بلحاج لممارسة هوايته، كانت بعد عودته إلى بلاده وإيوائه من قبل أهل حي القبة في العاصمة الجزائرية، فكان استخدامه لأحد بيوت الله في حي باب الواد لزرع بذور الشر باسم الدين، منضما إلى عصبة يقودها الإرهابي مصطفى بويعلي، فكان مصيره السجن فيما لاقى زعيم العصبة مصير الإعدام على شر ما خططوا له من أعمال إرهابية في زمن الحزب الواحد في الجزائر، خرج بعدها بلحاج ليعود إلى مزاولة عمله كمؤذن في المسجد ممنوعا عن إلقاء خطب الجمعة، لابتعاده عن الرحمة والكلام الحسن. الفرصة الثانية التي لاحت لـ بلحاج كانت أثناء انتفاضة الخبز التي اجتاحت الجزائر في أكتوبر من العام 1988، فنظم بلحاج أوراقه هذه المرة بشكل حرفي، كعادة كل محترفي الجرائم الكبار، وركب موجة المطالبة بالخبز والحرية مستثمرا الدين والشريعة مرة أخرى للتسلل إلى صفوف الناس ونشر ثقافة القتل، وكان له هذه المرة ما أراد، إذ دخل على الخط ملالي إيران البعيدون عن الجزائر ، مساندين وداعمين لمحترف قتل، تتملكهم الرغبة معا في رؤية سيول الدماء تطير، فكانت الجبهة الإسلامية للإنقاذ وجيشها الذي كوّن بلحاج نواته ساعة خروجه من السجن، من معارفه أصحاب الأحكام الجنائية والمطلوبين في قضايا رعب وخطف وقتل. بغضا وانتقاما من حكومة الحزب الواحد وديكتاتورية جنرالات الجزائر عبر فترة حكمهم الطويلة والبغيضة، اختارت الناس وتحت قوة الدعاية الممولة والمقنعة خلف فضائل الدين، عصبة بلحاج، المدعومة من روافض الايران في أول انتخابات ديمقراطية لاختيار أعضاء المجلس البلدي في غالبية بلدات ومدن الجزائر، فبدأ حينها بلحاج ترتيب أوراقه باتجاه تدمير الجزائر وحرقها على رؤوس أهلها، وأدرك أن ساعة تحقيق أحلامه ورؤية سيول الدماء قريبة، فبدأ بروفاته منذ تلك اللحظة في انتظار ساعة الصفر التي خطط لها جيدا. أسس ميليشيات قتل، أطلق عليها اسم الجيش الإسلامي للإنقاذ، لنشر الرعب بين الناس، ورؤية الخوف في العيون حين يخطب في الجموع متخذا من الحجاج بن يوسف قدوة له في الخطابة والإهانة، حتى كانت بداية التسعينيات، فأطلق يد ميليشياته لتعبث في الشارع، فألقت أجهزة الدولة القبض عليه ليقضي هذه المرة حكما بالسجن لمدة إثني عشرة عاما، ويتحقق حلمه برؤية سيول الدم والجثث والأشلاء في بلاده، وغدت دقائق وساعات الجزائريين بفضله كوابيس رعب، وتجاوز عدد الضحايا نصف مليون جزائري قتيل و ثلاثة ملايين مشرد، ولم تفرق ميليشياته، التي طبقت أوامره حتى وهو في السجن، بين امرأة وطفل وعجوز.خرج من السجن والرغبة المحمومة وغريزة القتل لم تفارقاه بعد، وحاول الاتصال ببقايا ميليشياته التي اختبأت في الكهوف والجحور، فأوقفته أجهزة الدولة التي كانت شريكة له في بعض جولات القتل، ولكنه أبى التوقف، فمن به علة لا يمكنه تركها، فأرسل ولده الصغير عبد القهار، الذي لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره، ليقود عمليات القتل بالنيابة عن والده مع ميليشياته، التي تحولت إلى فرع من فروع تنظيم القاعدة الإرهابي. لا يتماسك علي بلحاج من إظهار سعادته برؤية منظر الدم، فيشارك في كل وليمة مهما كانت بعيدة، عسى أن يصل هواها وبعض منها أرض الجزائر، فحين تسيل الدماء في العراق، يقيم بلحاج الولائم لها في الجزائر ويطالب بالمزيد منها، مستخدما الدين والشريعة لتفسير أهوائه، وحين تسيل الدماء في غزة، يرقص بلحاج طربا، ويطلب المزيد،هاتفا ألم تحن جولتنا الثانية بعد، وحين تنظر إليه تدرك تماما أنه دراكولا صغير في هيئة رجل دين مزيف، إنه علي بلحاج الرجل الثاني في الجبهة الإجرامية للإنتقام، صاحب إنجاز النصف مليون ضحية جزائرية على مذبح رغباته الوحشية. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() قيل لعلي بن حاج يوما: لقد مللْنا الدروس السياسية، فهلاّ علَّمتنا ديننا، وددنا لو بدأت بأبواب الطهارة والمياه، ولم تتكلم في السياسة ولو مرة واحدة، فقال: " أستطيع ذلك، ولكنني إذا ذكرت أن الحكومة تقطع الماء عن الناس في وقت ما لم أسكت عنها!! ". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() تنبيه المغتريين إلى تعزية علي بن حاج للرافضة الحاقدين |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لفتح, الدبال, والاحراش |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc