فرعون طغى وكان الله يذكره في القرآن وانقذ بدنه ليكون عبرة .... فالمحاسن تذكر للذي لم يتعدى حدود الله
هذا الطاغية الجبان لم يحترم احد لا القرآن ولا الرسول أرأيتم كيف ينطق كلمة محمد انه ينطقها بإستهزاء
الجبان طغى وتجبر كلب أمريكا اليوم يتحدث على الصليبية وهو يتناسى انه مد لهم ليبيا على طبق وبمجرد
سقوط صدام راح يلعق ارجلهم ويفتح لهم المزايا ضرب الطائرة لوكاربي وكان يتشدق بعمله الارهابي ثم عاد
يعتذر تعذر البغية وقدم اموال الشعب لهم وكأنها من حصالة ابيه دعم المنشقين في دارفور وهو يعلم انهم
موالون لإسرائيل قسم السودان قصم الله ظهره تآمر على الجزائر في التسعينات ولم يرعى اي حرمة للجيرة
وراح يمول اخواننا التوارق للانفصال عن الجزائر لكن اخواننا رموا بامواله على وجهه
واش نقولكم الجبان تدخل حتى في رؤية الهلال ففرض الصوم في ليبيا على هواه والافطار على هواه
ولو ان الحج بيده لجعله على هواه مريض ب انا فرعون هذا الزمان كانا ساكتين .
احتراما لإخواننا الليبين الشعب الليبي اما وإن صار اليوم يقتل إخواننا فأنا اقولها :
الا لعنة الله عليك يا قرد آفي وسيكون مآلك ان شاء الله جهنم وبئس المصير دمرت ليبيا دمرك الله وما بقائك الا لحكمة من الله ان تسمع وترى ..... وستكون عبرة ان شاء الله لمن بعدك وسترى زبانيتك يتركونك وينقلبون عليك ليريك ان الله ولي المتقين فشعبك اختار
وليهم الله اما انت فوليك الشيطان وبئس المصير وسيعلم من يدافع عليك اليوم ان كل ما يحدث اليوم من دمار كان السبب فيه انت .
مصداقا لقوله تعالى :
الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً [النساء : 76]