المهر - الصفحة 2

abdo02 · 2011-09-12, 20:04

و انت يا اخت تفاحة لو تم طلب يدك للزواج كم ستطلبين ’?

نورسين.داية · 2011-09-13, 15:25

يبدو ان الخت تفاحة قد إنقطعت عنها الأنترنت .............................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (أشارك من مقر عملي الله غالب )
فأين أنتي يا أختي تفاحة أيتها الغالية

راجي الصّمدِ · 2011-09-15, 08:06

والله الرّجل لو كان لاباس بيه يكرم زوجته بما يستطيع
أما إذا كان قيسوا قيس روحو منين راح يجيب بالله عليكم ...؟؟
نسأل الله من فضله

ام ايمان16 · 2011-09-15, 11:53

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليبيب مخموم القلب

والله الرّجل لو كان لاباس بيه يكرم زوجته بما يستطيع
أما إذا كان قيسوا قيس روحو منين راح يجيب بالله عليكم ...؟؟
نسأل الله من فضله

لي خلق مايضيع
وكل واحد عندو رزقو لي كاتبولو ربي
ربي يحفظك اخي جليبيب ويسر امورك ويرزقك من حيث لاتحتسب
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

ام ايمان16 · 2011-09-15, 13:23

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة 82

لا يهمني المهر يا أختي أحلام
فكل ما سيعطيه لي زوج المستقبل خير وبركة
المهم أن يكون ذا خلق ودين ووليد فاميليا كما يقال وخدام ولو عمل بسيط.
والآن هل ستدخلين للرد على مشاركتي؟؟؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء 05

يبدو ان الخت تفاحة قد إنقطعت عنها الأنترنت .............................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (أشارك من مقر عملي الله غالب )
فأين أنتي يا أختي تفاحة أيتها الغالية

مرحبا اختاي كريمة واسماء شكرا لكم وجزاكما الله خيرا
بارك الله فيكما ووفقكما لمافيه خير لكما

حمراوي نت · 2011-09-13, 16:06

بارك الله في الأخت تفاحة على اثارتها للموضوع المهم ، و الذي أصبح عقبة من عقبات الزواج ، فقدِ ازدادتْ مشكلة غلاء المهور، حتى صار الزواج عندَ بعض الناس من الأمور الشاقَّة والمستحيلة بل و قد أصبح ، وبلَغ المهر في بعض البقاع حدًّا خياليًّا لا يُطاق إلا بجبال مِن الديون التي تثقل كاهلَ الزوج، ويُؤسف كلَّ غيور أن يصِل الجشع ببعض الأولياء أن يطلُب مهرًا باهظًا من شابٍّ اختاره ليحصِّنَ به ابنته.
يقول الفاروق - رضي الله عنه -: "ألا لا تُغَالُوا بِصُدُقِ النِّساء؛ فإنَّها لو كانت مكرمة في الدنيا، أو تقوى عند الله؛ لكان أولاكم بها النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما أصْدَق رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - امرأةً من نسائه، ولا أُصْدِقَتِ امرأةٌ من بناته أكثرَ من ثِنْتَيْ عَشْرَةَ أُوقِيَّةً"؛ رواه أبو داود النسائي، وابن ماجه، ولعلَّه لا يَزيد في عملتنا المعاصرة على عشرين دينارًا فقط، فإذا كان هذا في حقِّ أمهات المؤمنين، وبنات سيِّد العالمين، فما بالنا نحن؟!
وقدْ ثبت أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - زوَّج بما تيسر مهما كان قليلاً، فإنَّ الله وعْد أن يبارك فيه: ﴿ وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [النور: 32].

وقدْ أنكر الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - على المغالين في المهور؛ حيث يروى أن جاء رجل إلى النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنِّي تزوجتُ امرأةً مِن الأنصار، فقال له النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((على كَمْ تَزوَّجْتَها؟)) قال: على أَرْبَعِ أَوَاقٍ، فقال له النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((على أَرْبَعِ أَواقٍ! كَأَنَّما تَنحِتون الفِضَّة من عرْض هذا الجبل! ما عندنا ما نعطيك)).

ام ايمان16 · 2011-09-15, 11:55

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمراوي نت

بارك الله في الأخت تفاحة على اثارتها للموضوع المهم ، و الذي أصبح عقبة من عقبات الزواج ، فقدِ ازدادتْ مشكلة غلاء المهور، حتى صار الزواج عندَ بعض الناس من الأمور الشاقَّة والمستحيلة بل و قد أصبح ، وبلَغ المهر في بعض البقاع حدًّا خياليًّا لا يُطاق إلا بجبال مِن الديون التي تثقل كاهلَ الزوج، ويُؤسف كلَّ غيور أن يصِل الجشع ببعض الأولياء أن يطلُب مهرًا باهظًا من شابٍّ اختاره ليحصِّنَ به ابنته.
يقول الفاروق - رضي الله عنه -: "ألا لا تُغَالُوا بِصُدُقِ النِّساء؛ فإنَّها لو كانت مكرمة في الدنيا، أو تقوى عند الله؛ لكان أولاكم بها النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما أصْدَق رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - امرأةً من نسائه، ولا أُصْدِقَتِ امرأةٌ من بناته أكثرَ من ثِنْتَيْ عَشْرَةَ أُوقِيَّةً"؛ رواه أبو داود النسائي، وابن ماجه، ولعلَّه لا يَزيد في عملتنا المعاصرة على عشرين دينارًا فقط، فإذا كان هذا في حقِّ أمهات المؤمنين، وبنات سيِّد العالمين، فما بالنا نحن؟!
وقدْ ثبت أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - زوَّج بما تيسر مهما كان قليلاً، فإنَّ الله وعْد أن يبارك فيه: ﴿ وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [النور: 32].

وقدْ أنكر الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - على المغالين في المهور؛ حيث يروى أن جاء رجل إلى النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنِّي تزوجتُ امرأةً مِن الأنصار، فقال له النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((على كَمْ تَزوَّجْتَها؟)) قال: على أَرْبَعِ أَوَاقٍ، فقال له النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((على أَرْبَعِ أَواقٍ! كَأَنَّما تَنحِتون الفِضَّة من عرْض هذا الجبل! ما عندنا ما نعطيك)).

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
شكرا على مشاركتك

نسائم الهدى · 2011-09-20, 18:14

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمراوي نت

بارك الله في الأخت تفاحة على اثارتها للموضوع المهم ، و الذي أصبح عقبة من عقبات الزواج ، فقدِ ازدادتْ مشكلة غلاء المهور، حتى صار الزواج عندَ بعض الناس من الأمور الشاقَّة والمستحيلة بل و قد أصبح ، وبلَغ المهر في بعض البقاع حدًّا خياليًّا لا يُطاق إلا بجبال مِن الديون التي تثقل كاهلَ الزوج، ويُؤسف كلَّ غيور أن يصِل الجشع ببعض الأولياء أن يطلُب مهرًا باهظًا من شابٍّ اختاره ليحصِّنَ به ابنته.
يقول الفاروق - رضي الله عنه -: "ألا لا تُغَالُوا بِصُدُقِ النِّساء؛ فإنَّها لو كانت مكرمة في الدنيا، أو تقوى عند الله؛ لكان أولاكم بها النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما أصْدَق رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - امرأةً من نسائه، ولا أُصْدِقَتِ امرأةٌ من بناته أكثرَ من ثِنْتَيْ عَشْرَةَ أُوقِيَّةً"؛ رواه أبو داود النسائي، وابن ماجه، ولعلَّه لا يَزيد في عملتنا المعاصرة على عشرين دينارًا فقط، فإذا كان هذا في حقِّ أمهات المؤمنين، وبنات سيِّد العالمين، فما بالنا نحن؟!
وقدْ ثبت أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - زوَّج بما تيسر مهما كان قليلاً، فإنَّ الله وعْد أن يبارك فيه: ﴿ وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [النور: 32].

وقدْ أنكر الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - على المغالين في المهور؛ حيث يروى أن جاء رجل إلى النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنِّي تزوجتُ امرأةً مِن الأنصار، فقال له النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((على كَمْ تَزوَّجْتَها؟)) قال: على أَرْبَعِ أَوَاقٍ، فقال له النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((على أَرْبَعِ أَواقٍ! كَأَنَّما تَنحِتون الفِضَّة من عرْض هذا الجبل! ما عندنا ما نعطيك)).

بارك الله فيك أخي حمراوي
ورزقك خير الدنيا والآخرة
سلاااااااااااااااااااااام