اولا انا أحاول ان ابسط الأمور لا لغة الطير التي تتحدث عنها
ثانيا لا أرى سبب للعجب فهذا أمر واقع في كل زمان والني صلى الله عليه وسلم قد رجمة إمرأة حتى الموت بعد أن طاب منها الوضع أولا
المصيبة هو تعالى الأصوات كأن ال>ي حدث سابقة خطيرة والكل يطلب بالرجم القصاص هذا الذي لم أستطع أن استوعبه
ألاحظ في الحياة اليومية الداب راكب على ملاه ثم ألحظ صراخ وعويل ودعاوت بالثبور على هذا الوضع عجيب أمر من يدعى غير نفسه
أغلب شباب الثانوية والجامعة يقيمون علاقات لنبسطها بمصطلح غرامية الفتيات في الاشوارع عاريات عاريات
النساء في الأسواق تزاحم الرجال في الحافلات متلاصقات الأجساد والانفاس
لا نتكلم عن السببب أو الذي أوصلنا لهذا الحال بل نتكلم عن قريتنا التي فيها وغد صغيــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
قد يعجب البعض لكن الواقع شئ وما تتمناه بينك وبين نفسك شئ نحن وقعنا عجيب نريد ان نفعل ولا أن يفعل بنا
نتمى الإنطلاق والتهور وإذا أصبنا في عرضنا تذكرنا الرجولة والدين أما لو إستمر الحل على حاله فلا بأس بأن تخرج مع هذه وتهاتف هذه ويكون مقياس رجولتنا ونجاحنا كم من خليلة جمعت
عجيب أمر نا
لغة الطير حدثكم الزرزور