![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هؤلاء هم رجال حزب الله الأشاوس
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() بل هةلاء حزب الشيطان
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
يفند الأقوال التي تذهب الى أن حسن نصر الله يسب صحابة رسول الله.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() رغم أن حزب الله شيعة لكن مقاومة الأعداء والمستعمرين تجعلنا نحيي ونقدر كل تضحيات المقاومين في افغانستان وفلسطين و الشيشان والعراق... وحتى في لبنان من طرف حزب الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() قمامة تدعي أنها مقاومة
حركة أمل هذه حركة مسلحة نشأت في لبنان، وهي شديدة النكاية ليس في العدو الصهيوني، بل في سكان المخيمات الفلسطينية وبيروت الغربية، وذلك لأنهم سنيون.. وتتلقى حركة أمل دعمها المالي من النظام النصيري في سوريا ومن النظام الاثنى عشري في إيران. وقد قامت حركة أمل بعمل عدة مجازر في أهل السنة، ربما لم يرتكب العدو الصهيوني مثلها. "ففي ليلة الاثنين 20/5/1982، اقتحمت مليشيات أمل مخيمي صابرا وشاتيلا، واعتقلوا جميع العاملين بمستشفى غزة.. وبدأ القصف المركز بمدافع الهاون والأسلحة المباشرة، وامتد فشمل مخيم برج البراجنة.. وانطلقت حرب أمل المسعورة تحصد الرجال والنساء والأطفال.. وكانت أمل في وضع متميز لأنها قادرة على الكر والفر، وهي التي كانت تفرض المعركة متى أرادت، أما المقاتلون الفلسطينيون فكانوا يدافعون عن أنفسهم ولا يملكون التراجع عن مواقعهم.. ورغم ذلك فقد عجزت حركة أمل عن الصمود أمام المقاتلين الفلسطينيين فترة طويلة.. وهنا أصدر المجرم المحترف الشيعي نبيه بري أوامره لقادة اللواء السادس في الجيش اللبناني لخوض المعركة وليشارك قوات أمل في ذبح المسلمين السنة في لبنان، ولم تمض ساعات إلا واللواء السادس يشارك بكامل طاقاته في المعركة.. جدير بالذكر أن أفراد اللواء السادس كلهم من طائفة الشيعة، وقد خاض هذا اللواء معارك شرسة ضد المسلمين السنة في بيروت الغربية قبل ذلك"1 . وجرت عدة محاولات لوقف إطلاق النار ولكن دونما جدوى، لأن زعماء حركة أمل الشيعية كانوا مراوغين يعطون الوعود بوقف إطلاق النار ولا يصدرون هذه الأوامر لمليشيات الحركة.. واستمرت الحرب تشتد حينًا وتخف حينًا آخر.. ورغم وقوف اللواء السادس مع حركة أمل في خندق واحد لم تستطع أمل أن تحسم المعركة لصالحها.. فتدخل اللواء الثامن من الجيش اللبناني إلى جانب حركة أمل ضد الفلسطينيين .. وطوق جيش النظام النصيري مخيم الخليل الفلسطيني في منطقة البقاع، وقام باعتقال عدد من شباب المخيم.. وتدخل الطرف الذي تجري لمصلحته كل هذه المعارك إذ اخترقت أسراب من الطائرات اليهودية الأجواء فوق المخيمات محدثة دويًّا هائلاً . وواصلت تحليقها بانخفاض فوق بيروت والجبل كي تتمتع برؤية عمليات التصفية،وتصور أمجاد عملائها، وتدخل مزيدًا من الرعب في قلوب الأطفال والشيوخ والنساء في المخيمات المنكوبة"2 . صحف العالم تتحدث عن فظائع شيعة أمل: وقد تحدثت صحف العالم عن بشاعة ما ارتكبته حركة أمل وأعوانها في حق سكان بيروت الغربية ومخيمات الفلسطينيين فمن ذلك: يقول مراسل صحيفة (صنداي تايمز): " إنه من الاستحالة نقل أخبار المجازر بدقة لأن حركة أمل تمنع المصورين من دخول المخيمات، وبعضهم تلقى تهديدًا بالموت.. وقد جرى سحب العديد من المراسلين خوفًا عليهم من الاختطاف والقتل، ومن تبقى منهم في لبنان يجدون صعوبة في العمل.."3 . وقالت صحيفة الوطن الكويتية: "لقد منعت حركة أمل واللواء السادس مراسلي الصحف حتى بعد سقوط مخيم صبرا من الدخول وحطموا الكاميرات والأفلام التي استطاع بعض الصحفيين التقاطها لآثار الدماء فقط، فما بالك بالجرائم التي صاحبت الأحداث". وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية: " أنه بعد سقوط مخيم صبرا انتشرت مجموعات من الشيعة في الجيش وحركة أمل في حالة عصبية كل عشر وعشرين مترًا لمنع الصحفيين والمصورين من التقاط أيًّة صور. وذكرت صحيفة صنداي تايمز أيضًا أن عددًا من الفلسطينيين قتلوا في مستشفيات بيروت، وأن مجموعة من الجثث الفلسطينية ذبح أصحابها من الأعناق". وذكرت وكالة (اسو شيتدبرس): "عن اثنين من الشهود أن مليشيات أمل جمع العشرات من الجرحى والمدنيين خلال ثمانية أيام من القتال في المخيمات الثلاثة وقتلتهم.. وكان من بينهم نحو 45 من الجرحى في مستشفى غزة.. وذكرت صحيفة (ريبوبليكا) الإيطالية أن فلسطينيًا من المعاقين لم يكن يستطيع السير منذ سنوات رفع يديه مستغيثًا في شتيلا أمام عناصر حركة أمل طالبًا الرحمة.. وكان الرد عليه قتله بالرصاص.. وقالت الصحيفة في تعليقها على الحادث: إنها الفظاعة بعينها"4. وشاهد مراسل (كونا) : "بعض النسوة خرجن من مخيم صابرا وشاتيلا أمام مبنى مستشفى عكا على الطريق العام لمدخل صبرا الجنوبي، وقالت إحداهن: أسفي على الشباب. هذه المعارك المفتعلة لصالح من؟ وقالت الثانية: نحن لسنا أعداء، عدونا المشترك واحد وهو إسرائيل، وهدفنا تحرير أرضنا فلسطين للعودة إلى ديارنا"(5 . ولقد بالغت هذه المسكينة في إحسانها الظن بالشيعة حين قالت ولسنا أعداء، وربما لها عذر فهي كغيرها من كثير من أهل السنة الضائعين الذين لا يعرفون العدو من الصديق. وفي تقرير طويل نشره (جون كيفنز) في صحيفة نيويورك تايمز جاء فيه: "دخل مجموعة من الصحفيين إلى مخيم برج البراجنة.. فبدا المخيم تقريبًا محطمًا بصورة سيئة للغاية.. حتى أن بعض الفلسطينيين ذكروا أن إسرائيل لم تفعل بهم ما فعلته بهم حركة أمل.. لقد كانت هناك مرارة في المخيمات ليس فقط تجاه مليشيات أمل بل وربما أكثر تجاه سوريا التي تعتبر على نطاق واسع قد خططت لحصار المخيم وساندته من أجل تحطيم نفوذ ياسر عرفات رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ولكي تعزز بالوكالة سيطرتها على لبنان"6 . وهذا غيض من فيض، وقليل من كثير من تقارير عالمية تابعت الأحداث في حين غفل عنها أو تغافل كثير من المسلمين السنة، ولا زالوا ينادون بالتقريب ويخدعون بتقية القوم، فإنا لله وإنا إليه راجعون. ([1]) وجاء دور المجوس (2/74). ([2]) وجاء دور المجوس (2/74- 81) باختصار. ([3]) صندي تايمز: بتاريخ 3/6/1985 نقلاً عن وجاء دور المجوس (2/89). ([4]) وجاء دور المجوس (2/90 – 92) بإيجاز. ([5]) وجاء دور المجوس (2/95). ([6]) المرجع السابق (2/105، 106) ولم يكن المخطط السوري النصيري يهدف إلا إلى سحق مقاومة أهل السنة وليس المقصود عرفات أو غيره. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() حزب الشيطان الرجيم ما هو سوى مخلب قط فارسي في بلاد الشام ساق إلى لبنان الويلات منذ نشأته فعل الأفاعيل في أهل السنة والجماعة في تلك الديار تحركه أيادي سورية بأوامر مجوسية من آيات الشياطين في قم وطهران قال عنه صبحي الطفيلي أنه تحول إلى حارس حدود للكيان العبري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() حزب الشيطان لو كان فيه رجال كما يدعي لدك القواعد العسكرية الاسرائيلية بالصواريخ التي تبلغ عمق إسرائيل كما كان يدعي فليفعلها حسن نصر اللات إذا كانت فيه ذرة من الرجولة و يضرب القواعد العسكرية الأسرائيلية والله الذي لا إله غيره, يصبح الحزب في خبر كان كيف لأسرائيل و جهازها الأستخباري الموساد أن يفشلوا في إغتيال الشاطر حسن على مرمى حجر منهم, و هم الذين قتلوا أشهر القادة المناضلين في مختلف بلدان العالم ؟؟؟؟؟؟؟ مع العلم أن لبنان كان وكر للموساد على مر السنين الماضية هم لا يريدون زحزحة حزب الشيطان من مكانه لأنهم يخافون كل الخوف من أن يأتي مكانه حزب الله الحقيقي .... أسود السنة .... الأستشهاديين الذين لا يعرفون الرجوع الى الوراء .... أحباب أبوبكر و عمر اليهود يعلمون علم اليقين بأن عقيدة الشيعة لا يوجد فيها شئ إسمه الجهاد,و كيف لا يعرفون و هم الذين أرضعوا الرافضة من ثدي اليهودية .... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() أخي حيدرة أسألك سؤالا واضحا وأرجو الإجابة بصراحة: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() موضوع نجس عن انجس مخلوقات الله هم الشيعة و انجس منهم حزب الله و انجس منهم من يواليهم مثل صاحب الموضوع بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ,, وبعد يشهد التاريخ والحاضر أن الرافضة ( الشيعة الإمامية ) لم يكونوا في يوم ما في صف المسلمين ضد أي عدو كائناً من كان , بل على العكس كان الرافضة كالشوكة في خاصرة المسلمين لقرون وقرون طويلة , إلى يومنا هذا . لذا فالمتأمل لحال الرافضة في زمننا هذا وبالذات بعد قيام دولة الخميني ( الصفوية الرافضية ) القادم من فرنسا ! يجد أن هؤلاء الرافضة لم يؤثروا في عدو على أرض الواقع هذا برغم أن دولتهم قامت على الشعارات المناهضة لأمريكا وإسرائيل , ولكن إن نظرت إلى الواقع سواءاً في العراق أو في لبنان أو غيرها لما وجدت غير الشعارات في العراق استغلوا دخول القوات الأمريكية للإستيلاء على الحكم والنيل من أهل السنة وتناسوا شعارهم الأبرز ( أمريكا الشيطان الأكبر ) في لبنان وبشهادتهم هم أنفسهم كانوا حرساً أميناً للحدود الشمالية لدولة إسرائيل الغاصبة ( كما قال صبحي الطفيلي الزعيم السابق لما يسمى حزب الله أكثر من مرة ) هذا لأن مشروعم الأول والأخبر هو توسيع المد الرافضي في العالم الإسلامي والقضاء ما أمكن على الطرف الآخر السني والذي يسمونهم في عقيدتهم ( النواصب ) يفعلون ذلك بأي وسيلة ,, بالشعارات ,, بالخيانات ,, بالمؤمرات ,, لا يهم ,, حتى اليهود تعاملوا مع ما يسمى حزب الله بعد انسحابهم من لبنان على أنهم الحامي الأمين للحدود الشمالية الذي لن يسمح لحجر واحد أن يسقط على اسرائيل بيد أي طرف كان , وما حدث مؤخراً من حرب على ما يسمى حزب الله كان بسبب خطأ ارتكبه حسن نصر الله ولم يكن يتوقع تبعاته ( بإعترافه هو ) !! وها هي إحدى كبريات الصحف الإسرائيلية ( هآرتز ) تنشر مقالاً يصف حقيقة المدعو حسن نصر الله وكيف يقيمه الإسرائيليون , المقال نشر قبل الحرب بشهر تقريباً حيث كان عنوان المقال ( نحن بحاجة نصر الله ) بدأ المقال بالحديث عن المخاطر المحتملة على إسرائيل , فذكر صواريخ القسام في أراض السلطة الفلسطينية وصواريخ سكود المحتملة في سورية المهم ثم تحدث عن المسمى حسن نصر الله وكيف أنه يسيطر على كامل الجنوب اللبناني كسلاح واحد لقوة واحد مقدماً له الشكر على ذلك ويستمر الكاتب ليقول أن حسن نصر الله استطاع أن يحفظ الهدوء في الجليل الأعلى ويذهب الكاتب إلى ما هو أبعد من ذلك ليقول : في المنطقة الآن لا يوجد مثيلاً لحسن نصر الله ! إليكم قصاصات من المقال وتحتها سأكتب الترجمة ( باللون الأحمر ) ![]() هذا عنوان المقال ( نحن نحتاج حسن نصر الله ) ![]() الترجمة : الخطر الأمني لا ينشأ من تكنلوجيا السلاح , وإنما من الأصبع التي على الزناد . التعليق : الكاتب فيما سبق يشير إلى التعامل العقلاني من المدعو حسن نصر الله مع اليهود ! ![]() الترجمة : انسحاب قوات الدفاع الإسرائيلي من لبنان عام 2000 , جعل هذا ممكنا ليس فقط بسبب شجاعة رئيس الوزراء إيهود باراك , ولكن أيضاً الشكر لقائد حزب الله حسن نصر الله الذي أدار سياسة " قانون واحد و سلاح واحد " على الجانب الآخر . التعليق : الكاتب يشير هنا إلى عدم تمكين ما يسمى حسن نصر الله لكائن من كان أن يرمي ولو حجر على إسرائيل , وصدق في ذلك ! ![]() الترجمة : تحت الظروف الحالية , ذاك هو الحل الأفضل , حزب الله يقوم بأفضل وظيفة للحفاظ على الهدوء في الجليل أفضل من جيش لبنان الجنوبي المدعوم من إسرائيل . التعليق : لا تعليق ![]() الترجمة : في المنطقة لا يوجد مثل نصر الله اليوم . التعليق : هذه هي حقيقة نصر الله في عيونه اليهود قبل الخطأ الذي ارتكبه . إليكم المقال كاملاً أخوكم قلم المنتدى ----------------------------------------------------------------- We need a Nasrallah ![]() ![]() What is more frightening: a Syrian Scud missile with a chemical warhead that can hit Tel Aviv and kill thousands of people with poison gas, or a Palestinian Qassam missile full of primitive explosives, which hits Sderot and sometimes Ashkelon, and causes a small amount of damage? The destructive power of the Syrian missile is far greater, and yet few, if any, Israelis think about its existence. The Qassam, however, is seen as a serious security threat, which is of concern to the prime minister, the security services, the media and the Israeli public. There is a simple explanation for the inverse ratio between the performance capability of the enemy's missiles and the level of anxiety about them: The security threat does not stem from the technology of weapons systems, but from the finger on the trigger. Israel's leaders portray Syrian President Bashar Assad as the principal inciter of terror in the region and as the person responsible for the kidnapping of soldier Gilad Shalit. But they were not afraid Assad would launch Scuds, even after Israeli warplanes buzzed his palace. He may be a terrorist, but he is not crazy. If he presses the launch button, he will risk a harsh reaction from Israel that will endanger his rule and his country. That is why Prime Minister Ehud Olmert and Defense Minister Amir Peretz can irritate him without fear. As opposed to Assad, the Qassam operators in Gaza cannot be deterred by an F-16 fighter plane, and their hand does not tremble when they launch another missile over the fence. Their strength stems from the weakness of the Palestinian Authority and from the absence of a central security force in Gaza. srael has suffered from this problem since its earliest days: Terror develops in a place where the Arab government is weak. That was the case in Jordan in the 1950s and 1960s, in Lebanon in the 1970s and 1980s, and now in the PA. Centralized governments with a strong army, like Syria, Egypt and Jordan today, are able to ensure quiet on the border, and their behavior is predictable. Wherever there is chaos, there are problems of "ongoing security." It is enough to see what is happening in Lebanon. The moment Hezbollah took control over the south of the country and armed itself with thousands of Katyushas and other rockets, a stable balance of deterrence was created on both sides of the border. The withdrawal of the Israel Defense Forces from Lebanon in 2000 was made possible not only because of the daring of then prime minister Ehud Barak, but also thanks to Hezbollah leader Hassan Nasrallah, who conducts a policy of "one law and one weapon" on the other side. Nasrallah hates Israel and Zionism no less than do the Hamas leaders, Shalit's kidnappers and the Qassam squads. But as opposed to them - he has authority and responsibility, and therefore his behavior is rational and reasonably predictable. Under the present conditions, that's the best possible situation. Hezbollah is doing a better job of maintaining quiet in the Galilee than did the pro-Israeli South Lebanese Army. In the territories there is no such Nasrallah today. PA Chair Mahmoud Abbas (Abu Mazen) is opposed to terror and wants diplomatic negotiations, but he operates as a tortured intellectual and a commentator, rather than as an authoritative leader. The Hamas government, which at first showed promising signs of organization and discipline, has behaved like him and shrugged its shoulders during the kidnapping crisis. The weapons in Gaza are split among organizations, gangs and clans, which Israel has difficulty deterring. The events of the past weeks in Gaza have once again demonstrated that the essential condition for a quiet border is a responsible finger on the trigger on the other side. The conclusion we must come to is that until the appearance of a factor that will take control of security and weapons on the West Bank - Israel will not be able to withdraw from there. Negotiations with Abbas are not sufficient, nor is an agreement with him. It is more important that his statement about "one law and one weapon" be implemented on the ground. Even if it is implemented by a Palestinian Nasrallah. منقوول |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() مشروع المقاومة مع المقاومين، لم يكن أكثر من نقلة بيدق على رقعة الشطرنج الذي تقوم إيران بتحريك أحجاره بحسب ما يمليه صراعها مع الولايات المتحدة. سكتت مدافع حزب الله وبعدها سكتت مواسير حركة حماس ، لأن الحربين التي شنتهما إسرائيل على كل من لبنان قطاع غزة، أقنعت إيران بعدم جدوى مقارعة الولايات المتحدة من خلال الجبهة الإسرائيلية . فالحلفاء الذين رعتهم ليقوموا بالمهمة المرسومة لهم ، هم أضعف من أن ينجزوا الهدف المرسوم لهم ، وهم هزموا شر هزيمة أمام الآلة العسكرية الإسرائيلية التي قامت بحرق الأخضر واليابس في كل من لبنان وقطاع غزة. إيران ما عادت تكترث لتلك البيادق الضعيفة فتركتها لتبحث عن مصدر إزعاج جديد يمكنه أن يؤدي الغرض على الصورة المطلوبة، فتوجهت طالبة العون من حلفائها الحوثيين الذين لبوا النداء وصاروا مشروعا للمقاومة يهدد منطقة الخليج واستقرارها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
اخب ابومعاذ محمد سؤالك غريب جدا ألم تتأكد من ان هذا شيعي و يحقد على السنة ياخي اهد ردوده الاخير عن ما يحدث في حماه ستجد انه يلقبهم بأسوء الالقاب يسميه ارهاب عملاء و وو و و و و و انظر الى ردوده تجاه حسن الاة و حزب الشيطان تحس انه راكع تحت قدميهم او تجت حذاء نصر اللاة و يدافع عنه بشراسة و ان سالته سيقول لك انا سني و هي التقية و الله كيف لسني يبجل و يجل و يكاد يعبد شيعيا كيف بسني يتمنى الهلاك لاهل السنة و انجاة للمجوس الشيعة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() أظن أننا نحاور أناسا مندسين في المنتدى وبصراحة والله لدي شك كبير جدا في انتماء امثال هؤلاء ربما هم عملاء لأحد اجهزة أحد المخابرات العربية أو الغربية مجندين خصيصا لتشويه وتزوير الحقائق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() الى كل الاعضاء |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأشاوس, الله, ريال, هؤلاء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc