|
|
|||||||
| أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وانا اقرأ ردك اخي الكريم ضننت نفسي في احدى المنتديات التي تقدم فيها عروض الزواج...عذرا منتدايا الغالي لانك ابعد كل البعد عن هذا..نقلك حاجة خويا ..اتهلى في ولادك او مرتك ..هوما عزك او مالك.. ايلا حبيتهم علا شانك..وايلا دخلت عليهم زايد..شاب راسك..وقوات محانك * والمشكل يا اخي ماشي برك ايلا كاينة وحدة تنجم تتفاهم مع الاولى..بصح الاولى يادرى ايلا راهي متستوعبة أو متفهمة لزواجك بالتانية؟؟؟؟
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 17 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم موضوعك مهم واريد ان اتطرق الى شروط التعدد وحكمه في الشريعة الاسلامية..قبل ان اعطي رأيي الخاص في هذا الشان. شروط التعدد يقول الداعية الإسلامي الشيخ محمد حسين عيسى: كثير من الأمم قبل الإسلام كانوا يبيحون التزوج بالجمّ الغفير من النساء قد يبلغ العشرات، وقد يصل إلى المائة والمئات، دون اشتراط لشرط ولا تقييد بقيد، فلماء جاء الإسلام وضع لتعدد الزوجات قيدًا وشرطًا، فأما القيد فجعل الحد الأقصى للزوجات أربعًا ، وقد أسلم غيلان الثقفي وتحته عشر نسوة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " اختر منهن أربعًا وفارق سائرهن " . وكذلك - كما يقول الشيخ عيسى- كان حال من أسلم عن ثمانية، وعن خمسة فقد نهاه الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن يمسك منهن إلا أربعًا، أما زواج الرسول -صلى الله عليه وسلم- بتسع فكان هذا شيئًا خصه الله به لحاجة الدعوة في حياته، وحاجة الأمة إليهن بعد وفاته. ويضيف: أما الشرط الذي اشترطه الإسلام لتعدد الزوجات فهو ثقة المسلم في نفسه أن يعدل بين زوجتيه أو زوجاته في المأكل والمشرب، والملبس والمسكن، والمبيت والنفقة، فمن لم يثق في نفسه بالقدرة على أداء هذه الحقوق بالعدل والسوية حرم عليه أن يتزوج بأكثر من واحدة، فقد قال تعالى (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) (النساء- 3) وقال عليه الصلاة والسلام "من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطًا- أو مائلاً". والميل الذي حذر منه هذا الحديث - كما يقول الشيخ عيسى- هو الجور على حقوقها، لا مجرد الميل القلبي، فإن هذا داخل في العدل الذي لا يستطاع، والذي عفا الله عنه وسامح في شأنه، قال سبحانه وتعالى : (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم، فلا تميلوا كل الميل) (النساء- 129)، ولهذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقسم فيعدل ويقول : "اللهم هذا قَسْمي فيما أملك، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك" يعني " بما لا يملكه " أمرَ القلب والميل العاطفي إلى إحداهن وكان إذا أراد سفرًا حكم بينهن بالقرعة ، فأيتهن خرج سهمها سافر بها، وإنما فعل ذلك دفعًا لوخز الصدور، وترضية للجميع. حكمة التعدد وعن حكمة الإسلام في تعدد الزوجات يقول الشيخ عطية صقر رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشريف سابقا: إن تعدُّد الزوجات كان معروفًا وسائدًا في الشرائع الوضعية والأديان السماوية السابقة، والإسلام أقرَّه بشرط ألا يَزيد على أربع، وألَّا يُخاف عدم العدل بينهن، قال الله تعالى : (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا) (النساء- 3) وفي مشروعيته مصلحة للرجل، فمن المقرَّر أنه بحكم تكوينه مستعد للإخصاب في كل وقت من سنِّه العادي، وتتوق نفسه إلى المتعة ما دام في حال سويَّة. ويواصل الشيخ عطية صقر قائلا: أما المرأة فبحكم تكوينها لا تستعدُّ للإخصاب مدة الحمل، وهي أشهرٌ طوال، ومدة الدورة وهي - في الغالب - ربع الشهر طيلة عمرها حتى تبلغ سنَّ اليأس، كما أنها تعزِف عن المتعة مدة الإرضاع التي قد تبلغ حولين كاملين، ولا ترغب فيها غالبًا، أو تلُحُّ عليها إلا في فترة قصيرة جدّا كل شهر حين تنضج البويضة، فكان من العدل والحكمة أن يُشرع التعدُّد ما دامت هناك قدرة عليه وعدل فيه. فالزوجة - كما يقول الشيخ - قد تكون غير محقِّقة لمتعته كما يريد، إما لعامل في نفسه أو نفسها هي، ولا يريد أن يطلِّقها، وقد تكون عقيمًا لا تلد وهو يتوق إلى الولد شأن كل رجل، بل وكل امرأة، فيُبقي عليها لسبب أو لآخر، أو قد تكون هناك عوامل أخرى تحقِّق له بالتعدُّد مصلحة مادية أو أدبية أو عاطفية يحب أن ينالها في الحلال بدل أن ينالها في الحرام ، كما أن في تعدُّد الزوجات مصلحة للمرأة أيضًا إذا كانت عقيمًا أو مريضة، وتفضِّل البقاء في عِصمة الرَّجل، لعدم الاطمئنان عليها إذا انفصَلت ، وقد تكون محبَّة له يَعزُّ عليها أن تُفارِقه لشرَف الانتساب إليه أو نيل خيْر لا يوجد عند غيره، وفيه مصلحة للمجتمع بضم الأيامى ورعاية الأيتام ، وخاصة في الظروف الاستثنائية، وبالتعفُّف عن الفاحشة والمخاللة، وكذلك بزيادة النَّسل في بعض البلاد، أو بعض الظروف التي تحتاج إلى جنود أو أيدٍ عاملة، وإذا علمنا أن الرجل مستعدٌّ للإخصاب في كل وقت، وبتزوجه بعدَّة زوْجات يكثُر النسل جاز له أن يعدِّد الزوجات، لكن المرأة إذا حمَلت أو كانت في فترات الدم أو الرَّضاع لا تكون مستعدَّة للحمْل مهما كثر اللقاء الجنسي بينها وبين زوجها الواحد . استئذان الزوجة ولكن هل يجب على الزوج استئذان زوجته عند رغبته في الزواج بأخرى؟ يقول الشيخ محمد حسين : إن سيدنا علي (رضي الله عنه) أراد أن يتزوج على فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، وكان علي قد رغب في الزواج من بنت أبي جهل، فلم يرضَ النبي صلى الله عليه وسلم وبيّن النبي السبب وهو ألا يجتمع تحت رجل واحد بنت رسول الله وبنت أبي جهل عدو الله ، ولكن عندما توفيت السيدة فاطمة تزوج علي بأكثر من امرأة، وجمع بينهن؛ لأن المبرر لم يعد قائما، ومن هذه القصة نعلم أن عليا لم يقم بالزواج إلا بعد الاستئذان، وهذا من باب حسن السلوك، وليس واجبًا، ولا فرضًا شرعيًا، ولكن تأسيًا بعلي (رضي الله عنه) ومن مثل هذه الواقعة ندرك أنه يحسن للزوج أن يبين لزوجته وأن يخبرها بالأسباب ؛ لتعينه على أن تستمر معه، ولكن ليس حقًا لها، ولا تملك منعه. *** اما عن رأيي الشخصي أخي الكريم..فأنا استنادا من نقص الوعي لدى العديد من الرجال ممن يتكلمون بلغة تعدد الزوجات وليسو اهلا لذلك..فانا ضد التعدد..ونحن نرى ما آل اليه الزواج في بلادنا..والمشاكل التي تنسف بهذه العلاقة المقدسة بين الزوجين بمجرد ابسط ظروف الحياة..وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على الفهم الخاطيء لمعنى الزواج..كما نلاحظ تزايد نسبة الطلاق إذ في أغلب حالاته يكون الزوج ظالما لزوجته واولاده..فكيف يكون الحال إذا كان هذا النوع من الازواج له زوجات عدة. هل يمكنه العدل بينهن ..؟؟؟ يستحيل ان يعدل الرجل الا إذا توفرت فيه صفات الرجل الشهم وهي عديدة... المهم ارجو ان تتقبل مروري أخي الكريم..وعفوا على الإطالة..ويبقى هذا رأيي الخاص
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 18 | |||
|
لا لا لا ثم لا لا اييد فكرة تعدد الزوجات |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 19 | |||
|
اعرف شخص تزوج بامراةثانيةانقلب كلية كل ماكان حلالا اصبح حراما وماكان حراما اصبح حلالاكيف لنا ان نقبل بتعدد الزوجات لوكان تشوفو واش تعاني المراة من هدا الشيىء |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 20 | |||
|
جزاك الله اختي رندا ما يحس بالجمرة غير لي تكوا بيها |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 21 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 22 | |||
|
ولماذا لا يرضي الرجل بزوجة واحدة ؟ |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 23 | |||
|
اختي الكريمة انا لست مع التعدد العشووائي الذي نراه عند البعض و لكن اذا اقتدر الرجل على اكثر من واحدة فهذا لا بأس به و كما قلت سابقا فيه حل لكثير من المشاكل الاجتماعية مثل العنوسة ....الخ |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 24 | |||
|
لا يكمن المشكل في التـّأييد أو الرّفض بل ::: في الرّغبة
بالزّواج من ثانية وثالثة ورابعة أيضا ، سواء شاءت الزّوجة أم أبت . يعني الرّأي هنا لا يغيّر شيئا ممّا جرى ويجري. Bonne Continuation |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 25 | |||
|
أردت ان اقول كلمة لابد منها |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 26 | |||
|
أساس الحديث عن تعدد الزوجات هو استقصاء الواقع الحالي المعاش حيث : |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 27 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله نعم الراي رايك والله ان المرأ ليسر حين يقرأ ردود مثل هذه من امراة لأنه قد غابت مثل هذه الآراء عن أكثر النساء فأغلب النساء يعارضن هذا المبدا اساسا ولا يدركن ما في هذا من الخطورة لما فيه من مشاقاة لله ورسوله ورد لأحكامه الثابتة يقينا أما من عارضت زواج زوجها لأنها لا تثق فيه هو، وأنها مردكة انه لن يعدل فهذا شيء ثاني أما تعارضه مطلقا كما تفعل أغلب النساء فهو طعن في حكمة الله ومن تقول ان الرجال اليوم لا يعدلون فهي ايضا تطعن في حكمة الله الذي جعل هذا الدين صالح لكل زمان ومكان فكما هناك الظالم هناك العادل ايضا والله سبحانه حين قال فانكحوا ما طاب لكم من النساء ذكر كلمة "طاب" أي انكحوا الطيبات من النساء وليس ما يحلوا لكم والطيبات يتحاببن فيما بينهن فلا تحدث بينهن فرقة فاذا اضيف لها عدل الزوج فاين المشكل في ذلك شرع الله لا نقص فيه باي حال من الاحوال |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 29 | |||
|
السلام عليكم عدم اتساع القبول بالتعدد وتمكن الأنانية من النساء وعدم وجود ثقافة التعدد وعدم انتشارها في قلوب وعقول النساء الجزائريات هو السبب المباشر في وجود كثرة عدد العوانس إلى أن وصل إلى مايفوق السبع والنصف مليون والله المستعان . والعانس هذه قد تكون قريبتي أو قريبتك . ومن أي نوع من القرابة . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 30 | |||
|
السلام عليكم
الحمد لله انا مؤيدة تماما للتعدد فهو مما احله الله للرجل فلا تاتين امراة وتقول كيف ولماذا .... فهذا اعتراض على شرع خالقك اخية فاتق الله في نفسك ثم في زوجك الذي له كامل الحق في هذا..... اما ان يقال بانه سبب معين على القضاء او التقليل من العنوسة فهذا غير صحيح بتاتا في حياتنا وليس في شرعنا طبعا لان كل من يعدد دائما ياتي باصغر من زوجته وغالبا ما يكن تجاوزن بقليل سن المراهقة واغلبهن لم يصلن حتى سن الثلاثين....والله المستعان اذن فلندع عذر العنوسة جانبافلا مكان له هنا .... والسلام عليكم تقبلوا مروري |
|||
|
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc