![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
النصوص السلفية في الرد على الأشاعرة والماتريدية "بأن السواد الأعظم عالم عل الحق لابن القيم الجوزية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() يا أخي الحافظ بن حجر أشعري نعم و هو موافق لهم في أغلب أقوالهم رغم أنفك و رغم أنف من قال بقولك.....
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() كما قال الاخ أسامه الناس مجرد مقلدون ولا يعلمون منهجهم في الاسماء والصفات ولو علموه لتركوه وقد قال ابن رجب أن العامة من الناس على أهل السنة ما ما بقو على الفطرة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() هه عامة الناس ليسوا بأشاعرة و الحمد لله..... و غالب الناس لا يتسائلون مثل تساؤلات أهل الكلام...... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يا جماعة لحوم العلماء مسمومة ...... ؟؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الحقّ الحقّ أنّ من شيم الإنسان أنه ناكر و عاكس لكل فهم لا يتوافق على ما تربى عليه أو نبت عليه منذ الصغر او حداثة سن التمدرس و بالتالي من لم يكن مع الحق و في صفه وتربى عليه منذ الصغر فمحال أو بمعنى آخر صعب جدا أن تغير ما في عقله من فهم لأنه سيحس بالذل و طأطأة الرأس و الجبين في حالة التراجع عن المنكر و هو يشك هل هو منكر أو ليس منكر و قلبه غير مستقر على الحق و لا حول ولا قوة إلا بالله سيعاند كذلك كما عاند الشيطان و لم يسجد لآدم فكذلك إبليس كان يفهم فهما آخر قد فاتته زلّة أو زلاّت ولو علم ما فعل ما فعل و أصبح من النادمين . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() و أنا أقول لك هل عبد الله بن أحمد و المروزي و الخلال و اللالكائي و...و...وكلهم حفاظ على ضلالة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() إلى الأخ أبو زيد ينبغي عدم ذكر اللالكائي بين من ذكرت فلتقارن بينه و بين غيره و جرح اللالكائي مفسر..... و لولا إمامته في الدين لما توقف العلماء في إسقاطه (انظر لسان الميزان للحافظ ابن حجر)...... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() ، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
نورني يرحمك الله، هل الاستوى هو الجلوس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كما تقلون وكما جاء في كتاب النقض وكتاب السنة، ؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
يقول الشيخ : إنه استوى على العرش ونؤمن بهذه الصفة على الوجه اللائق به ونعلم أن معنى الاستواء هو العلو، فهو علو خاص بالعرش، ليس العلو المطلق على جميع المخلوقات، بل هو علو خاص ولهذا نقول في قوله تعالى: {اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ}(2). أي علا واستقر على وجه يليق بجلاله وعظمته، وليس كاستواء الإنسان على البعير والكرسي مثلاً؛ لأن استواء الإنسان على البعير والكرسي استواء مفتقر إلى مكانه الذي يستوي عليه، أما استواء الله جل ذكره فإنه ليس استواء مفتقر، بل إن الله تبارك وتعالى غني عن كل شيء، كل شيء مفتقر إلى الله، والله تبارك وتعالى غني عنه. ومن زعم أنه بحاجة إلى عرش يقله فقد أساء بربه عز وجل فهو سبحانه وتعالى غير مفتقر إلى شيء من مخلوقاته، بل جميع مخلوقاته مفتقرة إليه، كذلك النزول إلى السماء الدنيا حينما يبقى ثلث الليل الآخر نؤمن به على أنه نزول حقيقي، لكنه يليق بالله عز وجل لا يشبه نزول المخلوقين. نصيحة لك يا أخ ومن هنا نقول أنه يجب على المؤمن أن يتحاشى أمراً يلقيه الشيطان في باله أمراً خطيراً للغاية – وهو أمر حمل أهل البدع على تحريف النصوص من أجل هذا الأمر الذي يجعله الشيطان في قلوب الناس – ألا وهو تخيل كيفية صفة من صفات الله، أو تخيل كيفية ذات الله عز وجل. فاعلم أنه لا يجوز أبداً أن يتخيل كيفية ذات الله، أو كيفية صفة من صفاته، واعلم أنك إن تخيلت أو حاولت التخيل فإنك لابد أن تقع في أحد محذورين:أما التحريف والتعطيل، وإما التمثيل والتشبيه. ولهذا يجب عليكم أيها الإخوة أن لا تتخيلوا أي شيء من كيفية صفات الله عز وجل، لا أقول لا تثبتوا المعنى يجب أن يثبت لكن تخيل كيفية تلك الصفة لا يمكن أن تتخيلها وعلى أي مقياس تقيس هذا التخيل. لا يمكن أبداً أن تتخيل كيفية صفات الله عز وجل لا بالتقدير ولا بالقول يجب عليك أن تتجنب هذا لأنك تحاول ما لا يمكن الوصول إليه بل تحاول ما يخشى أن يوقعك في أمر عظيم لا تستطيع الخلاص منه إلا بسلوك التمثيل والتعطيل وذلك لأن الرب جلت عظمته لا يمكن لأحد أن يتخيله على كيفية معينة لأنه إن فعل ذلك فقد قفا ما ليس له به علم وقد قال الله تعالى: {وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ}(3). وإن تخيله على وصف مقارب بمثيل فقد مثل الله والله سبحانه وتعالى يقول: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}(4). وبهذا نعلم أن من أنكر صفات الله أنكرها لأنه تخيل أولاً، ثم قالوا هذا التخيل يلزم منه التمثيل ثم حرفوا . ولهذا نقول إن كل معطل ومنكر للصفات فإنه ممثل سبق تمثيله تعطيله. مثل أولاً وعطل ثانياً ولو أنه قدر الله حق قدره ولم يتعرض لتخيل صفاته سبحانه ما احتاج إلى هذا الإنكار وإلى هذا التعطيل. المصدر
بتيسير من كتاب منهاج اهل السنة والجماعة في العقيدة والعمل لفضيلة العلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ ص 12 ـ17. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ،استقر لا حول ولا قوة الا بالله ، هذا هو التجسيم بعينه، قرا صيد الخاطر لعبد الرحمان ابن الجوزي، اين استقر من الكتاب والسنة وقول السلف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وجلوس لا كالجلوس ،ويد لا كالايادي ، ماذا تركتم االلمجسمة هذه عقيدة اليهود |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
فمن ذلك: أنه تعالى متقدس عن الاختصاص بالجهات، والاتصاف بصفات المحدثات، وكذلك لا يوصف بالتحول، والانتقال، ولا القيام، والقعود؛ لقوله تعالى: "ليس كمثله شيء" وقوله: "ولم يكن له كفواً أحد" ولأن هذه الصفات تدل على الحدوث، والله تعالى يتقدس عن ذلك فإن قيل أليس قد قال: "الرحمن على العرش استوى". قلا: بلى. قد قال ذلك، ونحن نطلق ذلك وأمثاله على ما جاء في الكتاب والسنة، لكن ننفي عنه أمارة الحدوث، ونقول: استواؤه لا يشبه استواء الخلق، ولا نقول إن العرش له قرار، ولا مكان، لأن الله تعالى كان ولا مكان، فلما خلق المكان لم يتغير عما كان. وقال أبو عثمان المغربي يوماً لخادمه محمد المحبوب: لو قال لك قائل: أين معبودك ؟ ماذا كنت تقول له ؟ فقال: أقول حيث لم يزل ولا يزول. قال: فإن قال: فأين كان في الأزل ؟ ماذا تقول ؟ فقال: أقول حيث هو الآن. يعني: إنه كما كان ولا مكان. وقال أبو عثمان: كنت أعتقد شيئاً من حديث الجهة، فلما قدمت بغداد وزال ذلك عن قلبي فكتبت إلى أصحابنا: إني قد أسلمت جديداً. وقد سئل الشبلي عن قوله تعالى: "الرحمن على العرش استوى" فقال: الرحمن لم يزل ولا يزول، والعرش محدث، والعرش بالرحمن استوى. وقال جعفر بن محمد الصادق عليه السلام: من زعم أن الله تعالى في شيء أو من شيء، أو على شيء، فقد أشرك؛ لأنه لو كان على شيء لكان محمولاً، ولو كان في شيء لكان محصوراً، ولو كان من شيء لكان محدثاً، والله يتعالى عن جميع ذلك. وقال بعض أهل التحقيق: "ألزم الكل الحدث، لأن القدم له، فهو سبحانه لا يظله فوق، ولا يقيه تحت، ولا يقابله حد، ولا يزاحمه عد ولا يأخذه خلف، ولا يحده أمام، ولا يظهره قبل، ولا يفنيه بعد، ولا يجمعه كل، ولا يوجده كان، ولا يفقده ليس، باينهم بقدمه كما باينوه بحدوثهم. إن قلت متى: فقد سبق الوقت كونه وإن قلت: أين فقد تقدم المكان وجوده، فوجوده إثباته، ومعرفته توحيده أن تميزه من خلقه ما تصور في الأوهام فهو بخلاف ذلك كيف يحل به مامنه بدؤه، أو يتصف بما هو إنشاؤه، لا تمقله العيون، ولا تقابله الظنون، قربه كرامته، وبعده إهانته، علوه من غير ترق، ومجيئه من غير تنقل، هو الأول، والآخر والظاهر، والباطن. والقريب البعيد، الذي "ليس كمثله شيء وهو السميع البصير" |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرد, السلفية, النصوص |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc