]تصرفات غريبة ومريبه يولدها الخوف
الخوف والهلع من قرار لا احد يعلم فحواه ومحتواه
إصدار الإتهامات شرقا وغربا وإخراج المتظاهرين وتحريم التعاون مع المحققين
تصرفات تثبت على ان المسيء يكاد يقول خذوني
لماذا الهجمه وبالضبط الأن على المحكمه الدولية
هل لحزب حسونة يد في إغتيال رفيق الحريري لذلك يستبق الأحداث ويحاول نسف المحكمة الدولية قبل صدور القرار
الظهور المتتالي واللامتناهي لحسونة يدل على أن الموضوع والحكاية جد خطيرة ولا يحتمل انتظار صدور الحكم
وإنه يجب من الأن تهيئة نفوس الناس للمرحله القادمة
إلى يومنا هذا لم يتهم أحد حزب حسونة بأنه القاتل
ولكنه بتصرفاته وحركاته يوحي للناس بأنه القاتل وليس اخر غيره وأنه يجهز لشيء قبل أو بعد صدور الحكم
شيء يخرج سلاح مايسمى بالمكاومة للشارع اللبناني وفرض امر واقع وبالذات لمن يطالبون بمعرفة الحقيقة
ويجعل مطالبتهم بلبنان قبل المطالبة بالحقيقة ويقلب الطاولة على الجميع