من يدوم ؟ الصديق ام الحبيب ؟

[عبدالباسط عبيد]

الاصدق هو الذي يدوم أحدهما أو كلاهما
شكراااا جزيلااااا على الموضوع

[saberagg]

[thorpe]

لا صديق ولا حبيب ولا عمار بو الزوار ياو الوالدين وما يدوموش انا نقولك الدايم ربي ويا سعدو يا فاعل الخير

[زهرة السندس]

قد يخدعك الحبيب وقد يخو نك الصديق لكن ما يدوم فعلا هو الكلام الطيب والمعروف الحسن فلا تندم ابدا على اخلاصك ووفاءك على ابتسامة رسمتها يوما على شفاه صديق او حبيب على دموع كفكفتها على جميل صنعته حتى لو كان لمن لا يستحق

[نسيم الجود]

من الممكن أن تتحول الصداقة الى حب وهذا يحدث في غالب الاحيان
لكن من وجهة نظري لا يمكن أن يتحول الحب الى صداقة

[imi02i]

مشكوووووووووووووووووورين كلكم يا إخوتي على مروركم الكريم وتنويركم للصفحه

[اياد27]

...لا صداقة ولا حب في عصر المادة والسرعة ..وان كانا فسيتلاشان مع الوقت....

[imi02i]

بارك الله فيك اخي الكريم على المرور وتنويرك للموضوع

[دمعة على خد الزمن]

مكان لصديق ولاحبيب فكل واحد راهو صديق نفسه وحبيب نفسه

في وقت راهي المادة هي كل شيء المادة


والدايم ربي سبحانه وتعالى

[imi02i]

عندك الحق أختي
الدايم هو ربي
لكن بما أنا في وقت كثرت فيه المادة فهل ننفي معنى الصداقة والحب ؟؟؟

[محمد غيزة]

من يدوم؟ الحبيب أم الصديق؟؟
الصديق
وهل يمكن أن تتحول الصداقة يوما ما إلى حب ؟؟
ممككككككككككككككككن
وهل يمكن أن يرجع الحب إلى صداقة ؟؟
لا ابداااااااااااااااااااااااا

[BAROUD]

ف وقتنا هذاااااااااااااااااااااا

لا اول و لا ثاني

[نسمة الكبرياء]

السلام عليكم

أعتذر لكن قراءة العنوان أضحكتني و انا نفسي لا أدري لماذا ربما لاني لاأؤمن لا بالحب و لا بالصداقة فكيف لشيء لا أؤمن به أن يدوم

هذا مجرد رأي يخصني وحدي

لكن على كل حال سأقول ان لاشيء يدوم الا مايبنى على أسس صحيحة ايا كان نوع هذا الامر لاننا و لللاسف نعيش في زمن حتى أبسط البديهيات أصبح مشكوك في أمرها

بالتوفيق

[Dj BoBo]

لمــــــــــــــــــــــــاذا كل هذا التشاؤم في الردود ؟؟؟؟؟؟

صحيح قد طغت المادة على أغلب البشر

و لكن مازال كاين رحمة ربي

و مــــــــــــــازال كاين الوفاء


بالنسبة لموضوعك


قد يكون لنا 100 أو 1000 صديق

و لكن أكيد سيكون لنا حبيب واحد

لا يمكن مقارنة الحب بالصداقة

ما هو الفرق بين الحب والصداقة !

بمعنى ... هل يمكن أن يكون الحبيب صديقا ً؟ والصديق حبيبا ً؟

الجواب هو نعم !

لكن الحب والصداقة يختلفان


وإليكم التفصيل

الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد

أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود

هكذا هي الصداقة ! شجرة صلبة

تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة !

طالما هناك من يرويها

وهكذا هو الحب ! وردة محاطة بالأشواك

وردة لاتشرب إلا من الكأسين معاً

الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالبا ما تبدأ كذلك

لكن الحب لايمكن أن يتحول إلى صداقة !

ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق

ومن نحبه ! نريده لنا وحدنا

أما الصديق ! فهو للجميع

الصداقة درجات ! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة

فقد تجد صديقا مقرباً ! وآخر اقل قرباً ! وثالثاً بالكاد تذكره

والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد ! أو العكس

فالحب لا يتجزّأ! ولادرجات فيه

هو درجـة واحدة فقط

ولايقبل التحليق إلا عالياً

أو يرفض الإبحار


ولا يمكن ان تحـب انسانا ثم يقل حبك له

فالحب لايقبل أنصاف الحلول


إما ان يكون قوياًً

أو ينتهي

إلى الأبد

[Dj BoBo]

**** دراسة علمية ****


يشير عالم النفس دافيز (davis) إلى أن الحب والصداقة يتشابهان في وجوه عديدة, غير أنهما يختلفان في مظاهر أساسية تجعل من الحب علاقة أعمق إلا أنها أقل استقرارا ويعبر دافيز عن العلاقة بين المفهومين في جملة موجزة يشير فيها إلى أن الحب صداقة (إذ يستوعب كل مكونات الصداقة) ولكنه يزيد عليها بمجموعتين من الخصائص وهما الشغف والعناية, والخصائص المشتركة بين الحب والصداقة هي :


1- الاستمتاع برفقة الطرف الآخر.

2- تقبل الطرف الآخر كما هو.

3- الثقة في حرص كل طرف على مصالح الطرف الآخر.

4- احترام الصديق أو الحبيب والاعتقاد في حسن تصرفه.

5- المساعدة عند الحاجة.

6- فهم شخصية الطرف الآخر واتجاهاته وتفضيلاته ودوافع سلوكه.

7- التلقائية وشعور كل طرف بأنه على طبيعته في وجود الآخر.

8- الإفصاح عن الخبرات والمشاعر الشخصية.


أما عن مجموعتي الخصائص اللتي تنفرد بهما علاقة الحب فهما:

أ- مجموعة الشغف: وتشمل ثلاث خصائص وهي:

1.الافتتان:
ويعني ميل المحب إلى الانتباه إلى المحبوب والانشغال به حتى عندما مع الرغبة في إدامة النظر إليه والتأمل فيه والحديث معه والبقاء بجواره.

2.التفرد:
ويعني يميز علاقة الحب عن سائر العلاقات الأخرى والرغبة في الالتزام والإخلاص للمحبوب مع الامتناع عن إقامة علاقة Šمماثلة مع طرف ثالث.

3الرغبة:
وتشير إلى رغبة المحب في القرب البدني من الطرف الآخر وفي معظم الأحيان يتم ضبط تلك الرغبة لاعتبارات أخلاقية ودينية.


ب- مجموعة العناية:
وتحوي خاصيتين هما:

1تقديم أقصى ما يمكن :
حيث يهتم المحب اهتماما بالغا بتقديم أقصى ما يمكنه عندما يشعر بحاجة المحبوب إلى العون حتى ولو وصل الأمر إلى حد التضحية بالنفس.

2.الدفاع والحماية :
وتبدو في الاهتمام والدفاع عن مصالحه والمحاولة الإيجابية لمساعدته على النجاح.


وقد أظهرت بحوث دافيز نتائج منها أن الاستمتاع برفقة المحبوب يفوق الاستمتاع بصحبة الصديق مع يميز الحب بقدرته على استثارة الانفعالات

الإيجابية السارة في طرفي العلاقة غير أن الحب في الوقت نفسه قد يكون مصدرا لقدر أعلى من النغصات والمعاناة والصراع والتناقض الوجداني والنقد

التبادل


في الاخير توصل دافيز الى نتيجة وهي

الحب = الصداقة + الشغف والعناية

ســـــــــــــــــلام