عبر بمشاعرك و أفكار لا بغيرك

[رضوان الجنة]

إذا أردت أن تدخل السعادة الى قلبك فأسعد الأخرين
ومن هذا المنطلق السعادة هي رضا الله والناس من حول فحاول أخي وأختي ان يرضى الله والناس عنك فهذا هو معنى السعادة


مشكـــــــــــــــ أخي العزيز ـــــــــــــــــور

[darcyber]

كلماتك أثرت فيا حقيقة السعادة هي أنا لا يسعد المرىء هو فقط و إنما هي إسعاد من تحب
سعادة بلا أنانية
أسعدني مرورك الطيب

[كوكب الشرق]

لما تشعر بالسعادة احمد الله و اشكره على فضله

السعادة في الرضى

تقبل مروري

[darcyber]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب الشرق

لما تشعر بالسعادة احمد الله و اشكره على فضله

السعادة في الرضى

تقبل مروري

كلمات قمة شكرا

[nacernet]

لا توجد سعادة حقيقة في الحياة الدنيا...وما نحس به أحيانا في لحظة ما، ما هو إلا نشوة عابرة سرعان ما تنزاح، فتعود همومنا من جديد...بحب الله و رسوله نحس بالاطمئنان و هو أكبر ما يمكن أن يجعلنا سعداء في هذه الدنيا الفانية...شكرا على طرحك الموضوع بارك الله فيك.

[darcyber]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nacernet

لا توجد سعادة حقيقة في الحياة الدنيا...وما نحس به أحيانا في لحظة ما، ما هو إلا نشوة عابرة سرعان ما تنزاح، فتعود همومنا من جديد...بحب الله و رسوله نحس بالاطمئنان و هو أكبر ما يمكن أن يجعلنا سعداء في هذه الدنيا الفانية...شكرا على طرحك الموضوع بارك الله فيك.

ربما لا توجد سعادة أبدية لكن السعادة موجودة و لو لدقائق
جزاك الله خيرا و شكرا لمرورك الطيب و العطر و لرأيك الذي أعجبني

[نقطة حبر]

﴿﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾

قال الطبري رحمه الله في التفسير :

حدثني المثنى وعلي بن داود قالا : حدثنا عبد الله قال : حدثني معاوية عن علي عن ابن عباس قوله : ﴿ فلنحيينه حياة طيبة ﴾ قال : السعادة .


مفهوم السعاده وأن اختلف التعبير عنه من شخص لآخر إلا أنها أحساس وشعور نستعذبه نجده بين جوانحنا
نشعرمعه بالهدوء والراحة والطمأنينه ..شئ لايمكن أن أجده بوفره المال ولا بكثرة الأصدقاء ..

إن السعادة الحقيقية أن تلجأ إلى الله تعالى .. وتتضرع إليه .. وتنكسر بين يديه .. وتقوم لمناجاته في ظلام الليل .. ليطرد عنك الهموم والغموم .. ويداوي جراحك .. ويفيض على قلبك السكينة والانشراح …
إذا أردتِ السعادة فاقرع أبواب السماء بالليل والنهار .. ..

إن الناس كلهم لن يفهموك .. ولن يقدروا ظروفك .. ولن يفهموا أحاسيسك .. وحين تلجأ إليهم .. فمنهم من يشمت بك .. أو يسخر من أفكارك ..

ومنهم من يحاول استغلالك لأغراضه ومآربه الشخصية .. ومنهم من يرغب في مساعدتك .. ولكنه لا يملك لكِ نفعاً ولا ضراً …

إنكِ لن تجد دواءً لمرضك النفسي .. لعطشك وجوعك الداخلي .. إلا بالبكاء بين يدي الله تعالى ..ولن تشعر بالسكينة والطمأنينة والراحة .. إلا وأنتِ واقفة بين يديه .. تناجينه وتسكبين عبراتك الساخنة ..

السعادة في رضا الله عز وجل والوالدين


إنسى الهم ينساك إضحك للدنيا تضحكلك

تقولك الأخ دارسيبار يكفي أنني فس صحة وعافية أليست هده سعادة

أنت تغمرك السعادة في دقائق باالعكس أنا السعادة تغمرني للسنين

السعادة رحلة وليست محطة


الاكتئاب أشد تدميرا للصحة من بعض الأمراض المزمنة

نقولك الأخ دار سيبار السعادة أنت الدي تجعلها وليست هي

[أم بدر الدين]

السعادة الاولى ان ترضي الله عز و جل في اقوالك و افعالك
السعادة هي ان تنام ليلا و قلبك مليء بالطمانينة لانك لم تظلم هذا ولم تتعدى على ذاك
السعادة ان ترى نفسك ترسم بسمة صادقة على شفاه من تحب***والديك بالدرجة الاولى و زوجتك و ولادك..
نسال الله التوفيق لما يحب و يرضئ..
صــــــــــلى الله عليه و سلـــــــــــــــم

[منير العاصمي]

لن يجد إنسان طعم السعادة في أي مكان أبدا إلا في مكان واحد فقط ! ، و هو في نفسك
إذا أردت أن تبحث عن السعادة فلا تتعب نفسك بالبحث عنها بعيدا ، هي فقط في نفسك
قد يقول البعض إن هذا تبسيط للأمور ، و لكن صدقوني ، هذا هو الواقع ، لن تجد السعادة في أي مكان إذا لم تجدها في نفسك
و لهذا يخطئ كثير من الناس حينما يبحثون عن السعادة في كافة الاتجهات الخاطئة ، فمنهم من يبحث عنها في المال ، و الآخر في الحبّ و الآخر في العمل و الآخر في المخدرات .......
و هذا في الحقيقة ما هو إلا أحد أمران ، إما أنه إرضاء للنفس و إشباع لرغباتها يظنه سعادة ، و ليست كذلك
و إما أنه خداع للنفس و مغالطة لها ، بقول أن تلك الحالة التي عليها هي السعادة ، و ليست كذلك
إذن خلاصة القول أن السعادة فتّش عليها في نفسك تجدها
و الخبر الجيّد في هذه الخلاصة ، أنك أنت من تتحكم في السعادة و ليس الظروف هي التي تتحكم في سعادتك ، لأنه إذا كانت السعادة في داخلك و ليست في مصدر آخر فهذا يعني أنك يمكنك التحكّم في السعادة
و الدليل على ذلك أننا نرى الكثير من الناس ليس لديهم أي شيء من تلك المظاهر البرّاقة المخادعة و مع ذلك يشعرون بسعادة عظيمة لا توصف ، و في المقابل نجد الكثيرين لديهم كل متع الحياة و مع ذلك يعيشون شقاء دائما و جحيما لا يطاق
و الفرق بينهما أن الأول أدرك أن سعادته في قلبه ، و الثاني يجري خلف السراب !
مع ملاحظة أن السعادة في النظرية الإسلامية مرتبطة بمدى الشعور برضا الله تعالى في قلبك ، ة إجادتك للعمل بما أمر الله تعالى في كافّة أحوالك في السراء و الضراء
أعتذر عن الإطالة ، و ربما التعقيد الجدلي في هذا الطرح و لكنه إن شاء الله مفهوم

[darcyber]

السعادة ان املك اخوة مثلكم
شكرا للمرور العطر