لنكن في قلب الحدث: ثالث موضوع نقاشي :برنامج التنمية الخماسي2014-2010 - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لنكن في قلب الحدث: ثالث موضوع نقاشي :برنامج التنمية الخماسي2014-2010

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-07-31, 22:43   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
**ريم**
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية **ريم**
 

 

 
الأوسمة
وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










Icon24

شكرا للأخوين الكريمين محمد و عمر و في انتظار الأخت نسمة و دعواتنا لها بالشفاء العاجل لتشاركنا النقاش و نتمنى دخول آراء جديدة رفقتنا .... فكما قال الأخ محمد لا تكتفوا بالمشاهدة بل ساهموا لترتقوا...
رجــــوعا لموضوعنا النقاشي ... حول المخطط الخماسي ... فيما يخص صرف الأموال ...فقد حدد غلافه المالي ككل بحوالي 286 مليار دولار ... و هل سيتم انهاء المشاريع في وقتها و هل ستحقق المرجو منها من حلول لمختلف المشاكل التي يتخبط فيها المجتمع الجزائري ؟
و حتى و ان حققت و لو بشكل ضئيل أو حتى و ان خسرت أليس للمواطن دور في ذلك ؟؟
فمثلا القطاع الفلاحي حيث في المخطط الخماسي: تم تخصيص 13.5 مليار دولار للقطاع الفلاحي... في رأيكم هل ستكون ذات وقع على هذا القطاع؟؟
أليس للمواطن دور في نجاح مشاريع التمنمية و خاصة في القطاع الفلاحي؟؟

المخطط الخماسي: تخصيص 13.5 مليار دولار للقطاع الفلاحي

استفاد قطاع الفلاحة في إطار البرنامج الخماسي من غلاف مالي قدره 13،5 مليار دولار، بهدف تحديث التقنيات والوسائل التي يعتمد عليها هذا القطاع الهام، إلى جانب خفض أسعار المحاصيل، وزرع 360 ألف هكتار من الغابات، و70 ألف هكتار من المناطق الرعوية، إلى جانب مليون هكتار من الزيتون.
وتهدف المخصصات المالية للقطاع الفلاحي بالأساس إلى تعزيز مخطط التوجيه الفلاحي الذي تم إدراجه منذ عامين، إلى جانب وضع خطة عمل للسنوات الخمسة المقبلة.
وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء الجزائرية فإن قطاع الفلاحة شهد التوقيع على 48 عقد نجاعة عبر عديد من الولايات، مكنت في مجملها من تحديد قدرات كل منطقة من ناحية توفير المنتجات الفلاحية، مع التركيز كل سنة على منتوج محدد حسب معطيات السوق، كما تم تحسين بعض الفروع المرتبطة بقطاع الفلاحة، من بينها إنتاج الحبوب والزيتون والحليب واللحوم والبطاطا والطماطم الصناعية إلى جانب التمور.
ويرى المختصون في قطاع الفلاحة بأن سنة 2009 كانت سنة مرجعية بالنسبة لتعميم سياسة التجديد الريفي، فقد تم التركيز خلالها على تحسين ظروف المعيشة في الوسط الريفي، بغرض تشجيع الإقامة في هذه المناطق، إلى جانب إطلاق الكثير من المشاريع المتعلقة بالتنمية الريفية.

-ضرورة وجود ادارة ذات كفاءة عالية و مختصة في مجال التسيير.. يساهم و بنسبة عالية في نجاح المخططات التنموي .... فكان من الأجدر الانطلاق بتكوين اطارات مؤهلة و استقطابها و متابعة تكوينها لمدة معينة ثم الانطلاق في هته المخططات تحت أيدي مؤهلين ووفق استراتيجية مححدة مسبقا تحافظ و بشكل ما على صرف الأموال ....
-كما يجب على المواطن و خاصة الشباب التوجه للقطاع الفلاحي و الانتباه لأهميته و ما يدره من أرباح و اكتفاء ذاتي ... فلم لليد العاملة المسنة القدرة على العمل .... و بالتالي تشكيل مراكز و معاهد تعنى بتنمية اليد العاملة الفلاحي قبل بناء السدود و منح القروض
- الابتعاد الكلي عن البترول كمورد رئيسي فالاعتماد عليه يشكل خطرا مستقبليا و لا يمنح الامان الاقتصادي
-الاهتما بالجنوب الكبير و دعم مشاريعه و النهوض به و تخصيص نسبة أكبر له في المخطط ... و بالتالي التوزيع السكاني الامثل
- مشاريع توجيه الشباب و محاربة الآفات تعتبر كمشاريع قائمة بذاتها و تكون تحت إشراف مختصين في المجال انطلاقا من وضع المشروع لغاية نهايته
- تطوير الجهاز الرقابي للمشروعات و تقويته و دعم التغذية العكسية لكل مشروع و الاستفادة من الأخطاء
و محاربة الفساد لن يكون بين يوم و ليلة بل هي قضية أمة و قضية مواطن و تأخذ من الوقت ما أخذ نشوء الأزمة من وقت .... و هذا ما لا تخلوا منه أي دولة و لكن الفرق هو النسب فتتضاءل في مكان و ترتفع في مكان و من الواجب التخفيف منها ... و القضاء عليها كليا من المستحيلات
هذا كان رأيي في راي الأخوين الكريمين محمد و عمر و الاخت نسمة و بالتوفيق ان شاء الله ....سلام









 


آخر تعديل **ريم** 2010-07-31 في 23:10.
قديم 2010-08-01, 10:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ساهل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بعيدا عن التحاليل الاقتصادية و بغض النظر عن النوايا الحسنة لفئة قليلة جدا من المسؤولين
و نحن في بلد الفساد و المفسدين في ر أيي الجزائر لن تذهب بعيدا في هذا المخطط و الله أعلم
الكل يعلم أن الطريق السيار قدر انجازه بأقل من 5 مليارات دولار و في نهاية السنة الفارطة كان قد كلف ميزانية الدولة

13مليار دولار ولازال لم يكتمل انجازه
تحياتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ساهل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

ضخ الاموال في السوق كما له ايجابيات له سلبيات

ان ضخ الاموال بشكل كبير في السوق يؤدي الى زيادة الكتلة النقدية المتداولة بالاضافة الى ان المعروف في الجزائر هو

سلطة البارونات فعوض أن يحوز المقاول على مشروع مثلا ب 100 مليون يحصل عليه مقابل 300 مليون كل هذا يقودنا الى

زيادة في التضخم
كما تفضلت و أوضحت أن مشروع الطريق السيار الذي انطلق بميزانية تقدر بـ4 ملايير دولار، وصل الآن إلى 13 مليار دولار، في حين أن نسبة الإنجاز لم تتعد 50 % على أقصى تقدير، ولن تقل التكلفة النهائية للمشروع عن 20 مليار دولار حسب مصادر من وزارة الأشغال العمومية وبطبيعة الحال هو مبلغ ضخم يكفي لإنجاز طريقين سيارين: الأول شرق ـ غرب، والثاني شمال ـ جنوب.


في رأيكـ أمام الغلاف المالي الضخم الذي رصد للمخطط الخماسي2010-2015 هل سيغيب على المسؤولين القيام بإجراءات صارمة و تفعيل الآليات الكفيلة تحد و تتفادي الأخطاء التي وقع فيها سابقا ( من تضخيم للفواتير، وكذا الميزانيات الملحقة التي تتضخم شهرا بعد آخر و الاختلاسات والتلاعبات المالية وكذا + مدة المشروع عما برمج لها) مثلما حدث في العديد من المشاريع ذات الطابع الإستراتيجي خلال السنوات الخمس الأخيرة ومثلما هو الحال بالنسبة لمشروع الطريق السيّار شرق-غرب ؟؟؟؟؟؟؟









قديم 2010-08-01, 10:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محـ العاصيمي ــمد مشاهدة المشاركة
السلام عليكم


أخي الكريم الأمور واضحة وجلية لمن يريد أن يفهم ويعرف الحقيقة هناك بعض المطبلين والمزمرين وهناك بعض المتشائمين والعابسين القانطين
نحن يا أخي اهل علم واهل ثقافة نحكم بالعقل ونزن المصالح والمفاسد
فكما اوردت الأخت فيروز من جوانب إيجابية للمخطط فمن غير المعقول ان تضخ كمية من الاموال في مخطط تنموي مثل هذا ولا يكون لها نتائج ولكن الأمر الغير معقول ان تضخ هذه الاموال في غير مكانها
لا يفهم بعضكم من خلا قراءة مداخلاتي أنني ضد هذا المخطط كليا
أنا لست ضده وإنما ضد طريقة تنفيذه ومنهجية ومسار عمله
في المغرب اليوم فقط أقال محمد السادس في ولاية من ولايات المغرب مجموعة كبيرة من المسؤولين الذين فشلوا في أداء مهماتهم
ما يغيظني هنا في الجزائر أن المراقبة والمحاسبة غائبة فكما تفضلت أخي الكريم بطرحك لمثال الطريق السيار دائما توجد التبريرات ودائما توجد المخارج لتبرير الإخفاقات في هذا البلد
المسؤولون لا يجدون من يحاسبهم وعليه حفنة صغيرة تستنفع وتستفيد من خيرات البلد على حساب البقية والأغلبية الساحقة تحت قاعدة 20/80
وعليه فالمتتبعون لمسار الجزائر يؤكدون أن البلاد لا تسيير في المسار الصحيح والطريق التي تسير فيها الآن لا تؤدي بنا للخير
بناء على هذا هناك 3 سيناريوهات لا غير لا أكثر ولا أقل
الأول: أن تبقى الأحوال على طبيعتها ثم تبدأ بالتدهور شيئا فشيئا في المستقبل
الثاني: أن تحدث معجزة إلاهية ونخرج من عنق الزجاجة بسلام من خلال هذا المخطط
الثالث: .......................

لي عودة لأكمل بإذن الله السناريو الثالث

كما قلت سابقا في موضوع رأي الجزائريين في المخطط الخماسي 2010- 2015والمخططات التنموية السابقة للأخ الفتى الصغير ظهر جليا أن الكل أتقن الانتقاد و أتقنوا في رسم صورة سوداء لكل شيء ، مقللين من أهمية المخططات السابقة وكأن الوضع قبل بعد تطبيقها بقي على حد سواء على حاله يعني ما كان مبرمج بعيد تماما على ما تم انجازه .هذا أراه دائما يشككون في المسارات التنموي السابقة و يتنبؤون بإخفاق هذا المخطط وكأن المخططات السابقة لم تعرف حتى نتيجة ايجابية


الخطة تمثل محطة هامة لمراجعة وتقييم السياسات القائمة واستخلاص الدروس والعبر والتعرف على مكامن الضعف والقوة في بنية الاقتصاد الوطني وتحديد التحديات والمعوقات لمعالجتها بأسلوب أخر ألم يستخلص المسؤلون الدروس من المخططات السابقة؟ضخامة المبلغ المخصص لهذا البرنامج ألا يجعل من الدولة في اتخاذ اجراءات صارمة؟

ليس معناه أني متفائلة بهذا البرنامج كما لست متشائمة هذا مجرد رأي . أرى أن هذا البرنامج أصبح الحديث فيه سياسي أكثر من اقتصادي........ثم من المسؤول أمام الاخفاقات التي عرفتها المخططات التنموية السابقة؟
ننتظر عودتك لآثراء الموضوع بمداخلاتكـ القيمة
شكرا لكـ أخي









قديم 2010-08-01, 14:49   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محـ العاصيمي ــمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محـ العاصيمي ــمد
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثانية - وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسـ الاسلام ـمة مشاهدة المشاركة
كما قلت سابقا في موضوع رأي الجزائريين في المخطط الخماسي 2010- 2015والمخططات التنموية السابقة للأخ الفتى الصغير ظهر جليا أن الكل أتقن الانتقاد و أتقنوا في رسم صورة سوداء لكل شيء ، مقللين من أهمية المخططات السابقة وكأن الوضع قبل بعد تطبيقها بقي على حد سواء على حاله يعني ما كان مبرمج بعيد تماما على ما تم انجازه .هذا أراه دائما يشككون في المسارات التنموي السابقة و يتنبؤون بإخفاق هذا المخطط وكأن المخططات السابقة لم تعرف حتى نتيجة ايجابية


الخطة تمثل محطة هامة لمراجعة وتقييم السياسات القائمة واستخلاص الدروس والعبر والتعرف على مكامن الضعف والقوة في بنية الاقتصاد الوطني وتحديد التحديات والمعوقات لمعالجتها بأسلوب أخر ألم يستخلص المسؤلون الدروس من المخططات السابقة؟ضخامة المبلغ المخصص لهذا البرنامج ألا يجعل من الدولة في اتخاذ اجراءات صارمة؟

ليس معناه أني متفائلة بهذا البرنامج كما لست متشائمة هذا مجرد رأي . أرى أن هذا البرنامج أصبح الحديث فيه سياسي أكثر من اقتصادي........ثم من المسؤول أمام الاخفاقات التي عرفتها المخططات التنموية السابقة؟
ننتظر عودتك لآثراء الموضوع بمداخلاتكـ القيمة
شكرا لكـ أخي
اختي الكريمة نسمة الجواب على سؤالك سهل جدا أجيب عنه بمثال بسيط
نفرض وجود 2 مؤسسات و نعطيهم نفس الاستراتيجية للتنفيذ نفس الاستراتيجية لكلا المؤسستين
الاولى تنجح والثانية تفشل وتخرج من السوق لماذا؟؟؟؟ الجواب بسيط جدا طريقة التطبيقو التنفيذ هي الفارق بين المؤسستين وغذا اردنا التفصيل اكثر
الموارد والطاقا تالبشرية التي تقف وراء التنفيذ هي عامل الفصل والميزة التي تركت المؤسسة الاولى تنجح والثانية تفشل.











قديم 2011-05-15, 11:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مرزاق
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hot News1 الاصلاح من أين يبدأ

السلام عليكم
نعم الموضوع المطروح جد شائك ويحتاج لكثير من الدراسة والتحليل وانا أقول دائما الجزائر ليست مشكلتها في الموارد المالية فهي غنية عن تعريف
يا إخواني الذي نحر إقتصاد البلاد آفة عظيمة أنا اسميها الارهاب الاداري إذا الدولة لم تحارب هذا المرض العضال لو تنفق كنوز قارون علة التنمية فالبلد سيرجع الى الوراء ولا يتقدم أبدا واذا تقدم بالفعل لإاعلموا ان هذا التقدم الى الجحيم والخراب
يجب ان تصفي الدولة هؤلاء الاداريين الارهابيين الفاسدين السارقين المرتشين من الرئاسة الى الحكومة والبرلمان الى مؤسسات العدل وهذه هي القاعدة يجب أولا وقبل كل شئ التصفية أنا لاأقصد الجسدية لكن مثل هؤلاء الاشخاص لا يجب ان يتصرفوا في اموال الجزائريين دون حساب ولا عقاب
هذا المخطط الذي يجب أن يطبق ليس على مدار 5سنوات أو 10 بل مدى الحياة وألا لافائدة من أي شئ
وأختم بهذا المثال
الجزائر وللأسف الشديد مثل رجل مصاب بالسرطان في مراحل متقدمة ومثل هذه الاموال تمثل غذاء لهذه الخلايا السرطانية ففي مثل هذه الحالات ينصح الاطباء المريض برجيم معين والعلاج الكيميائي الرجيم بالنسبة للبد التقليل من الانفاق العام والحفاظ على أموال الشعب والعلاج الكيميائي هو محاربة الارهاب الاداري بغلظة دون هوادة أو رأفة لكي يعم الجزائر الحبيبة الأمن والسلام والرفاه
والله الموفق والسلام عليكم [/size]










قديم 2010-08-01, 12:12   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

برنامج التنمية الخماسي
2010-2014


الأخ محمد العاصيمي أريد الاطلاع على مضمون هذا المخطط من خلال ما كتب عليه أستاذ الكريم عبد الحق لعميري والسيد بن بيتور
كيف أحصل على مقالاتهم؟؟؟؟









قديم 2010-08-01, 14:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
محـ العاصيمي ــمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محـ العاصيمي ــمد
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثانية - وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فيما يخص السيناريو الثالث:
أن تتوقف الدولة وخبراءها عن عنجهيتهم وتصغي لآراء الخبراء المستقلين وهذا لا يكون إلا عن طريق إنشاء مركز للتخطيط الاستراتيجي والتنمية يضم العقول الفذة الجزائرية وحبذا لو نستعين بخبرات اجنبية في البداية تكون على اطلاع جيد بوضعية الجزائر وهذا يكون على نهج ماليزيا واندونيسيا والصين فاول ما قامت به هذه الدول هو انشاء هذه الهيئة التي تشرف على التخطيط والتفكير ومنح الحلول كذلك تقوم بالاشارف على تنفيذ المخططات والتنسيق ما بين الوزارات في التنفيذ وخاصة في توزيع الأهداف وهذا على طريقة mbo في المؤسسة.
كذلك الاستثمار في رأس المال البشري عن طريق تحسين المستوى ومنظومات التعليم في الجامعة لكي يتم تخريج دفعات من اللطلاب والطالبات يتم وضعهم في المؤسسات والمراكز الحساسة في البلاد على ان تكون هناك حملة إصلاحات واسعة في مجال الإدارة والتسيير
كذلك يتم تدعيم المقاولاتية في البلاد وتدعيم النسيج المؤسساتي بالمؤسات والمشاريع المتوسطة والمصغرة هذا يودنا إلى تدعيم الصناعة الوطنية والاستغناء عن الاستيراد والاستغناء تدريجيا عن واردات المحروقات.

البعض يظن ان هذا سيؤدي إلى حركية كبيرة في الوطن تكون دافعة إلى التقدم والنمو أقول "لا"
سيحصل أمر عجيب جدا أقرب ما يكون لمفعول الدواء في الجسم فعد التطعيم أو اخذ اللقاح تكون ردة فعل الجسم حمى شديدة بعدها يتعود على اللقاح ويصبح الجسم أقوى
كذلك الاقتصاد سيدخل في مرحلة صدمة سيحدث ما يسمى " التضخم التنموي" أي ان معدلات البطالة سترتفع نتيجة إغلاق مجموعة المؤسسات المهترئة كذلك معدلات التضخم ترتفع ...... تمتد هذه الفترة من 2 سنوات إلى 3 سنوات الأولى
بعدها يبدأ الاقتصاد بالتعافي وتعود المياه إلى مجاريها
لهذا فإن الخبراء يؤكدون على ضرورة توعية الشعب وتحسيس المواطنين بخطورة هذه الفترة وبأن النتائج ستأتي لا محالة وستكون فعالة جدا
أغلب الدول التي قامت بهذه التغييرات الراديكالية كلها مرت بهذه الطريق وتخطتها وأصبحت الآن من بين مصاف الدول الكبرى.

تقبلوا مروري



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسـ الاسلام ـمة مشاهدة المشاركة
برنامج التنمية الخماسي
2010-2014


الأخ محمد العاصيمي أريد الاطلاع على مضمون هذا المخطط من خلال ما كتب عليه أستاذ الكريم عبد الحق لعميري والسيد بن بيتور
كيف أحصل على مقالاتهم؟؟؟؟

بالنسبة للمقالات اختي الكريمة أنا لا اعرف كيف أرفعها هنا في المنتدى يمكنك البحث عنها في موقع جريدة elwaten إذا لم تجديها
يمكنني أن أقوم بعملية نقل هذه المقالات على شكل مشاراكات ليستفيد منها الجميع









قديم 2010-08-01, 20:20   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركـــاته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محـ العاصيمي ــمد مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فيما يخص السيناريو الثالث:
أن تتوقف الدولة وخبراءها عن عنجهيتهم وتصغي لآراء الخبراء المستقلين وهذا لا يكون إلا عن طريق إنشاء مركز للتخطيط الاستراتيجي والتنمية يضم العقول الفذة الجزائرية وحبذا لو نستعين بخبرات اجنبية في البداية تكون على اطلاع جيد بوضعية الجزائر وهذا يكون على نهج ماليزيا واندونيسيا والصين فاول ما قامت به هذه الدول هو انشاء هذه الهيئة التي تشرف على التخطيط والتفكير ومنح الحلول كذلك تقوم بالاشارف على تنفيذ المخططات والتنسيق ما بين الوزارات في التنفيذ وخاصة في توزيع الأهداف وهذا على طريقة mbo في المؤسسة.
كذلك الاستثمار في رأس المال البشري عن طريق تحسين المستوى ومنظومات التعليم في الجامعة لكي يتم تخريج دفعات من اللطلاب والطالبات يتم وضعهم في المؤسسات والمراكز الحساسة في البلاد على ان تكون هناك حملة إصلاحات واسعة في مجال الإدارة والتسيير
كذلك يتم تدعيم المقاولاتية في البلاد وتدعيم النسيج المؤسساتي بالمؤسات والمشاريع المتوسطة والمصغرة هذا يودنا إلى تدعيم الصناعة الوطنية والاستغناء عن الاستيراد والاستغناء تدريجيا عن واردات المحروقات.

البعض يظن ان هذا سيؤدي إلى حركية كبيرة في الوطن تكون دافعة إلى التقدم والنمو أقول "لا"
سيحصل أمر عجيب جدا أقرب ما يكون لمفعول الدواء في الجسم فعد التطعيم أو اخذ اللقاح تكون ردة فعل الجسم حمى شديدة بعدها يتعود على اللقاح ويصبح الجسم أقوى
كذلك الاقتصاد سيدخل في مرحلة صدمة سيحدث ما يسمى " التضخم التنموي" أي ان معدلات البطالة سترتفع نتيجة إغلاق مجموعة المؤسسات المهترئة كذلك معدلات التضخم ترتفع ...... تمتد هذه الفترة من 2 سنوات إلى 3 سنوات الأولى
بعدها يبدأ الاقتصاد بالتعافي وتعود المياه إلى مجاريها
لهذا فإن الخبراء يؤكدون على ضرورة توعية الشعب وتحسيس المواطنين بخطورة هذه الفترة وبأن النتائج ستأتي لا محالة وستكون فعالة جدا
أغلب الدول التي قامت بهذه التغييرات الراديكالية كلها مرت بهذه الطريق وتخطتها وأصبحت الآن من بين مصاف الدول الكبرى.

تقبلوا مروري



شكرا على هذه المداخلة القيمة
باركـ الله فيكـ،،

بالنسبة للمقالات اختي الكريمة أنا لا اعرف كيف أرفعها هنا في المنتدى يمكنك البحث عنها في موقع جريدة elwaten إذا لم تجديها
يمكنني أن أقوم بعملية نقل هذه المقالات على شكل مشاراكات ليستفيد منها الجميع
اذا كانت بصيغة pdf,ppt,doc
يمكنك استعمال الملفات المرفقة أو رفعها عن طريق مراكز تحميل الملفات
وشكرا لكـ أخي الفاضل
سلام









قديم 2010-08-02, 07:55   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
محـ العاصيمي ــمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محـ العاصيمي ــمد
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثانية - وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

[SIZE="4"]

Tout programme économique
sera vite déraillé par
une administration sous-gérée


De nombreux commentateurs parlent de l’importance du climat des affaires. Plusieurs paramètres entrent en considération sous ce vocable. Mais la qualité de l’administration, facteur primordial, peut rendre caduque toute une stratégie de développement macroéconomique. De nombreux hauts décideurs ne comprennent pas pourquoi malgré des politiques macroéconomiques judicieusement conçues et des directives, claires, leurs programmes économiques et sociaux dérapent. Il est établi qu’une administration mal gérée serait incapable de mener à bien des plans censés et cohérents.

PROBLÉMATIQUE MACROÉCONOMIQUE

De nombreux experts et même des institutions internationales mentionnent régulièrement la nécessité de moderniser les services administratifs afin de faire bénéficier les populations des projets économiques et sociaux entrepris par les pouvoirs publics. Mais pas suffisamment à nos yeux. Les diagnostics doivent être plus précis et plus explicites et déboucher sur des priorités différentes. Il est utile de souligner à tel pays que la modernisation administrative prime sur le déclenchement des projets économiques et sociaux, car ces derniers auront un impact insignifiant sur les populations ou planifier cette injection de ressources, car les dysfonctionnements
seraient mineurs. On aboutirait à des politiques et des priorités différentes. Le Brésil a eu une expérience très utile en ce sens. Durant les années soixante et soixante-dix, les différents programmes économiques donnaient des résultats décevants. Les politiques macroéconomiques de substitution aux importations ou d’exportation aboutissaient à des résultats dérisoires. Pourtant les mêmes politiques donnaient entièrement satisfaction en Asie (Corée, Taiwan, etc.). Les différentes évaluations ont identifié de nombreux facteurs de blocage. Le mode de fonctionnement administratif expliquait en grande partie ces échecs. Le pays avait alors créé un ministère de la «débureaucratisation» qui avait en charge de former, moderniser et éliminer toutes les entraves au bon fonctionnement des mécanismes économiques. Les performances du pays s’amélioraient et une meilleure corrélation entre les ressources mobilisées et les programmes menés s’établissait. Petit à petit, les politiques macroéconomiques commençaient à donner des résultats. De nombreux apports internationaux ont été utiles. C’était l’époque où les administrations mondiales se modernisaient avec le fameux PPBS (Planning programming Budgeting System) avec ses différentes facettes. De nombreuses variantes et améliorations ont été introduites dans de nombreux pays. Mais une constante demeure : les pays qui améliorent inlassablement leur management administratif récoltent les fruits de leurs efforts. En réalité, il n’est pas compliqué de faire une évaluation macroéconomique de l’efficacité administrative. Une analyse des inputs outputs suffit pour déceler les insuffisances. Mais c’est au niveau correctif que les choses deviennent compliquées.

ASPECTS MICROÉCONOMIQUES

Historiquement, le management administratif est passé par trois phases distinctes, à savoir :
1. Le «Lean management» consiste à gérer l’appareil administratif en essayant de maîtriser les coûts. Par exemple, dans le programme de construction de logements sociaux, quel est le coût administratif pour chaque appartement réalisé. L’objectif est simplement de réduire les charges administratives ;
2. L’ «administrative management» consiste à évaluer le programme entier : il s’agit d’analyser les coûts et les délais du programme national et régional de construction de logements;
3. Le «Policy management» ou phase actuelle est beaucoup plus globale. On évalue les conséquences économiques et sociales du programme. Les coûts administratifs, les délais sont toujours considérés. Mai on y rajoute les conséquences sur l’économique et le social.
Par exemple, la distribution de logements a-t-elle induit un meilleur bien-être social ? La productivité des citoyens s’est-elle améliorée ? Le reste de la population est-il devenu plus entrepreneur ou plus assisté ? Pour arriver à améliorer le processus administratif, plusieurs règles sont énoncées. Nous pouvons citer :
1. Former le personnel administratif et faire la réforme avec eux et non contre eux ;
2. Ancrer dans les moeurs administratives la culture des audits ;
3. Instaurer progressivement un système de rémunération et de promotion au mérite et non uniquement à l’ancienneté ;
4. Faire participer l’administration, après sa qualification, à la conception de projets qui la concerne et non imposer une vision centralisée du processus ;
5. Opérer des benchmarking (comparaisons) internationales et nationales sur les coûts, délais, etc.
6. Passer d’une gestion par les procédures à une gestion par des objectifs ;
7. Intégrer dans le processus, autant faire ce peu, les citoyens et les ONG.

LA PROFESSIONNALISATION ADMINISTRATIVE

Nous sommes régulièrement très mal situés dans les différents classements internationaux sur le climat des affaires. Les causes sont nombreuses et interconnectées. Nous en retiendrons une qui fait l’unanimité, à savoir la bureaucratie, terme péjoratif qui n’a rien à voir avec le concept de rationnel légal de Max Weber. Nous savons aujourd’hui qu’une puissante et lourde bureaucratie peut faire déraper n’importe quelle transition et n’importe quel plan de développement. Mais le management moderne a également produit les thérapies souvent efficaces contre ce fléau. La bureaucratie étouffe un pays lorsqu’un certain nombre de conditions existent. La première et de loin la plus importante est l’absence de management tout court dans nos institutions administratives. On ne travaille pas avec des plans, des procédures, des évaluations de résultats, des tableaux de contrôle et le reste. Les personnes sont mal payées et démotivées. Enfin, en économie de marché, on a surtout besoin de fonctionnaires experts et non de bureaucrates. Il y a une sacrée différence entre les deux.
Si vous êtes un investisseur potentiel, voila les propos que vous tiendrait un fonctionnaire bureaucrate : «Nous avons examiné votre dossier d’investissement pour monter une petite usine de tubes de stylos. Vous nous avez transmis un extrait de naissance no 13 alors qu’il nous faut le no 12, il vous manque deux photos et la photocopie de votre diplôme n’est pas légalisée. Lorsque votre dossier sera complet, il sera examiné par la commission dès que son tour arrivera. On ne manquera pas de vous avertir par courrier recommandé après que l’assemblée aura siégé.» Mais un fonctionnaire expert vous répondrait ainsi : «Notre analyse de votre dossier conforte votre étude technico- économique. Le marché est porteur et votre projet nous intéresse énormément puisqu’il crée 50 emplois directs et 150 emplois indirects.
Par ailleurs, notre base de données nous indique que des entreprises cherchent à acquérir des verres en plexiglas que vous pouvez fabriquer avec un investissement supplémentaire minime. Nous vous conseillons de considérer cet investissement d’extension. Dans cinq jours, nous aurons négocié pour vous tous les avantages que vous avez demandés. Nous sommes presque sûrs d’arriver à de bons résultats. Donc rendez-vous est pris pour vous transmettre les documents officiels.» Il y a une grande différence entre un expert et un bureaucrate.
L’économie de marché nécessite peu de fonctionnaires, mais très bien payés, car ils aident les citoyens à créer et développer des entreprises, à susciter des emplois et engendrer de la richesse pour tous. Alors quand aurons-nous des fonctionnaires experts au lieu des bureaucrates?

Conclusion

Nous avons façonné notre administration pendant de nombreuses années à être passive et exécuter des directives. Mais l’économie de marché exige une administration experte. Il est temps de la constituer Ceci nécessite des efforts titanesques, notamment en direction de nos universités qui devraient être le lieu privilégié des requalifications. Par ailleurs, nous aurons besoin de créer un réseau de bureaux d’études, publics et privés, spécialisés en modernisation administrative. L’enjeu est de taille. Un plan Marshall dans cette direction constitue. la priorité numéro un de notre pays. Faute de quoi, tout programme économique sera vite déraillé par une administration sous-gérée.

Abdelhak Lamiri
PH. D. en sciences de gestion


article pris du journal Elwaten économie rubrique "REPÈRES
ÉCONOMIQUES" n° 247 07/06/2010
[/SIZE
]









قديم 2010-08-02, 08:41   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركـــاته
شكرا أخي محمد العاصمي على الاضافات
باركـ الله فيكـ
سلام









قديم 2010-08-03, 12:06   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محـ العاصيمي ــمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محـ العاصيمي ــمد
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثانية - وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
مررت فقط لأقول لكم صح رمضانكم وصح عيدكم
إلى الملتقى إن شاء الله
واصلوا العمل وواصلوا بذل المجهودات المنتدى وهذا القسم يحتاج منا الكثير
اخت نسمة رغم قلة المشاركات إلا أنني ادعوك إلى مواصلة سلسلة "في قلب الحدث" لانها بالفعل سلسلة رائعة تفتح باب النقاش وتبادل الآراء

بارك الله فيكم جميعا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته









قديم 2010-08-06, 11:42   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محـ العاصيمي ــمد مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

مررت فقط لأقول لكم صح رمضانكم وصح عيدكم
إلى الملتقى إن شاء الله
واصلوا العمل وواصلوا بذل المجهودات المنتدى وهذا القسم يحتاج منا الكثير
اخت نسمة رغم قلة المشاركات إلا أنني ادعوك إلى مواصلة سلسلة "في قلب الحدث" لانها بالفعل سلسلة رائعة تفتح باب النقاش وتبادل الآراء

بارك الله فيكم جميعا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فيكـ بارك الله
وبالتوفيق أخي الفاضل
سلام









قديم 2010-08-10, 17:12   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
**ريم**
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية **ريم**
 

 

 
الأوسمة
وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

رمــــــــــــــــــــــــضان كريم .. و تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال










قديم 2010-08-13, 12:37   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيروز الشطآن مشاهدة المشاركة
رمــــــــــــــــــــــــضان كريم .. و تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لكـ أختي فيروز
رمضان كريم تقبل الله منا ومنكم صيامنا وقيامنا وسائر أعمالنا

سلام









قديم 2010-08-14, 22:33   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
analyse
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة وبركاته
يا جماعة الخير أعجبني أولى الأيام موضوع لنكن في قلب الحدث
وذلك تسهيلا منا لزملائنا للتحضير لمسابقة الماجستير او للتحضير للشاهدة وخاصة للذين يبحثون عن مواضيع لاتمام دراستهم
لكنه خاب أملي في قراءة آراء البعض حول الفساد
صحيح أنه يمكن أن يكون موضوع الفساد الاقتصادي أو الأخلقة الاقتصادية موضوع جدير بالدراسة
وليكن في علمكم أن الفساد الذي تعيشه الجزائر فإنه لا يختلف عن الفساد الذي تعيشه الدول المتقدمة ودليل ذلك الأزمة المالية العالمية

أرجو أن تتفهموا قصدي وذلك من خلال طرح أفكار نستفيد منها وشكرا
ومن خلال ما رأيت أردت تقديم سؤالي في نفس الموضوع ولتكن الاجابة عليه بنوع من الدقة
سؤال :
باستخدام رصيد معلوماتك بين وبتمعن أثر المخطط الخماسي 2010-2014 على النشاط الاقتصادي الكلي مستعينا بكل أدوات التحليل الاقتصادي الممكنة
وشكرا










 

الكلمات الدلالية (Tags)
لنكن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc