الحلقة2!!!!!!!! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الحلقة2!!!!!!!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-29, 14:38   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الشوق مشاهدة المشاركة
مشكور موضع رائع من عضو اروع

بعد :


كل ماقلته اخي جهاد صحيح

فالاختلاف حق والاحترام واجب

الوحدة تقتضي توفّـر شروط منها التفاهم والتضحية والوفاء والإخلاص. لقد أخبرنا الله تعالى في القرآن الكريم بأنه ينبغي على المسلمين أن يكونوا متحدين كالجسد الواحد وأن الشيطان يسعى جهده لكي يوقع العداوة بينهم، وأنه لن يتوقف عن العمل لعرقلة الوحدة التي يريدون أن يقيموها فيما بينهم

اما عن مغرور كيم يقولو الغيرة تنطق


هههههه تحليلي الخاص


بارك اللــــــــــ فيك عـ الطرح ـــــــــــــه

بارك الله فيك على الرد المميز


سرني تقابل وجهات نظرنا

جزاك الله كل خير

وما تزيدييش تقوليلي رائع!!!!








 


رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 15:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










15

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الشوق مشاهدة المشاركة
علاه ؟؟؟

زعمى متوااضع ـ هاهاهاها


مشكوووور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 15:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










15

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الشوق مشاهدة المشاركة
دك والله نعود نكرهك بيها

مشكور يا رائع عـ الموضوع








سلام.........









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 14:24   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أمال2008
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أمال2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليـــــــكم
لا أحد منا يحترم الآخر، أو يعترف بحقه في الاختلاف، فمنطق "من ليس معي فهو ضدي" يزرع الضغينة بين الناس ويفرض الرأي بالقوة، ويجبر الجميع على أن يتحولوا إلى قطيع بلا رأى أو رؤية.



أين ثقافة الاختلاف؟


تلك الثقافة التي تعني احترام كل وجهة نظر ورأي واختيار مخالف لآرائنا وأفكارنا وسماعه ومناقشته في أجواء يسود فيها الاحترام والهدوء وسعة الصدر، تحت شعار اختلاف الآراء والأذواق والأفكار في حد ذاته رحمة للأمة، ونعمة من نعم الله علينا، وبصيرة لا يفقهها إلا العقلاء، كذلك هو درجة من درجات التفكّر والتعقل، ولولا الاختلاف في أنماط التفكير وطرح الآراء لما تطور الإنسان.



فالحضارة والثقافة لدى الشعوب والأمم المتطورة قائمة على ثقافة الاختلاف، والعقلاء هم الذين يستفيدون من ذلك ليضيفوا شيئا جديدا على الفكر والمعرفة، وكما يقال "لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع"، و المنطق يؤيد ذلك بل ويحث عليه، فأصابع اليد ليست مثل بعضها، والاختلاف والتنوع مقبول وطبيعي،

يجب أن نؤمن بأن الخلاف في الرأي يجب ألا يفسد الود، وأن مناقشة الأفكار أجدى وأكثر فائدة من اعتقال الآراء، وأنه إذا أشار إصبع إلى القمر، فالأغبياء وحدهم هم الذين ينظرون إلى الإصبع.




لقد خلق لنا المولى عز وجل أذنين، ولم يخلق لنا إلا فما واحدا فقط، لنسمع أكثر مما نتكلم، فمن منا لا يختلف مع الآخر؟


وهل هناك مشكلة في أن يكوّن الفرد لنفسه آراء خاصة به تعكس ثقافته وشخصيته وسلوكه؟



إن سنّة الحياة قائمة على الاختلاف، سواء كانت جغرافية أم تاريخية أم فلسفية أم علمية، الاختلاف وارد في كل شيء -معنويا وماديا- وسواء قبلنا ذلك أم لم نقبل، فالحنظل موجود والمانجو أيضا، الحرير والصوف الخشن، الحديد والذهب، كلها ذات طبيعة مختلفة، حالها حال الآراء والأفكار المختلفة التي يتبناها الإنسان أو يعتقد بها، فلماذا إذن لا نتكيف معها؟ ولماذا الضجة والبهرجة السياسية والإعلامية تحاصر الفرد عندما يعلن طرح فكرة جديدة؟! ولماذا يتهم بالبدعة والضلالة والخروج عن ملّة الإسلام؟! ولماذا نضجّ عندما لا تعجبنا أفكار الآخرين، فنقوم بتحقيرها وتسفيهها والتهجم على متبنيها؟ في حين أننا غير مرغمين على قبولها، بل وفي إمكاننا رفضها بكل حرية؟! الفرد حرّ طليق في قبول أو رفض أي رأي، أي فكر يختلف معه جملة أو تفصيلا، على أن تكون لديه -بالضرورة- ثقافة الاختلاف مع آراء الآخرين والتعايش بمرونة وسلم معهم.



إذن الثقافة بلا اختلاف، كرأس بلا عقل، شجرة بلا ثمار، أو جسد بلا روح، مع الأخذ في الحسبان أن الاختلاف يفقد قيمته حينما يتحول إلى خلاف أو عداء شخصي، فاختلاف الفرد في رأيه مع الآخر، ميزة إيجابية قد تكشف لأحدهما أو لكليهما قصورا ما، فيسارعان إلى إعادة النظر فيما اختلفا فيه، فيدفع كل منهما نفسه أو الآخر إلى التصويب بقصد أو بغير قصد، فليس هناك ضير أو ضرار في ذلك الاختلاف، ما دامت نتيجته محمودة العواقب، وأن كلا منهما يتقبل الآخر، حتى وإن لم يتوصلا إلى أن يقنع كل منهما الآخر، فالمحصلة النهائية تتجسد في قبول ثقافة الاختلاف مع الرأي الآخر، وأيضا لغة التفاهم، على ألا يُكرِه أحدهما الآخر على قبول رأيه بشكل تعسفي، تغيب عنه لغة التعقل والمنطق.



إن ديننا الحنيف يقبل ثقافة الاختلاف، والدعوة إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، أو المجادلة بالتي هي أحسن، والبعد عن التعسف وتسفيه آراء الآخرين، فرسولنا محمد -عليه الصلاة والسلام- كان يشاور أصحابه ونساءه، يستشيرهم ويأخذ بآرائهم ومقترحاتهم، وهو الذي يُوحى إليه، على عكس من يرتدون اليوم جلابيب الوقار، ويحسبون أنفسهم ضمن الخط الديني، فالتنوع مثل حوض من الزهور جمالها في تنوع الألوان وتناسقها، ولا يقضي على جمالها، إلا إذا أهملت بدون رعاية للأعشاب الضارة لتخنقها، وتقضي على استمرار جمالها، ليحل مكانها قبح الأشواك.


مررت من هنـــــــا
سلام










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 14:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










Bounce

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمال2008 مشاهدة المشاركة
السلام عليـــــــكم
لا أحد منا يحترم الآخر، أو يعترف بحقه في الاختلاف، فمنطق "من ليس معي فهو ضدي" يزرع الضغينة بين الناس ويفرض الرأي بالقوة، ويجبر الجميع على أن يتحولوا إلى قطيع بلا رأى أو رؤية.



أين ثقافة الاختلاف؟


تلك الثقافة التي تعني احترام كل وجهة نظر ورأي واختيار مخالف لآرائنا وأفكارنا وسماعه ومناقشته في أجواء يسود فيها الاحترام والهدوء وسعة الصدر، تحت شعار اختلاف الآراء والأذواق والأفكار في حد ذاته رحمة للأمة، ونعمة من نعم الله علينا، وبصيرة لا يفقهها إلا العقلاء، كذلك هو درجة من درجات التفكّر والتعقل، ولولا الاختلاف في أنماط التفكير وطرح الآراء لما تطور الإنسان.



فالحضارة والثقافة لدى الشعوب والأمم المتطورة قائمة على ثقافة الاختلاف، والعقلاء هم الذين يستفيدون من ذلك ليضيفوا شيئا جديدا على الفكر والمعرفة، وكما يقال "لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع"، و المنطق يؤيد ذلك بل ويحث عليه، فأصابع اليد ليست مثل بعضها، والاختلاف والتنوع مقبول وطبيعي،

يجب أن نؤمن بأن الخلاف في الرأي يجب ألا يفسد الود، وأن مناقشة الأفكار أجدى وأكثر فائدة من اعتقال الآراء، وأنه إذا أشار إصبع إلى القمر، فالأغبياء وحدهم هم الذين ينظرون إلى الإصبع.




لقد خلق لنا المولى عز وجل أذنين، ولم يخلق لنا إلا فما واحدا فقط، لنسمع أكثر مما نتكلم، فمن منا لا يختلف مع الآخر؟


وهل هناك مشكلة في أن يكوّن الفرد لنفسه آراء خاصة به تعكس ثقافته وشخصيته وسلوكه؟



إن سنّة الحياة قائمة على الاختلاف، سواء كانت جغرافية أم تاريخية أم فلسفية أم علمية، الاختلاف وارد في كل شيء -معنويا وماديا- وسواء قبلنا ذلك أم لم نقبل، فالحنظل موجود والمانجو أيضا، الحرير والصوف الخشن، الحديد والذهب، كلها ذات طبيعة مختلفة، حالها حال الآراء والأفكار المختلفة التي يتبناها الإنسان أو يعتقد بها، فلماذا إذن لا نتكيف معها؟ ولماذا الضجة والبهرجة السياسية والإعلامية تحاصر الفرد عندما يعلن طرح فكرة جديدة؟! ولماذا يتهم بالبدعة والضلالة والخروج عن ملّة الإسلام؟! ولماذا نضجّ عندما لا تعجبنا أفكار الآخرين، فنقوم بتحقيرها وتسفيهها والتهجم على متبنيها؟ في حين أننا غير مرغمين على قبولها، بل وفي إمكاننا رفضها بكل حرية؟! الفرد حرّ طليق في قبول أو رفض أي رأي، أي فكر يختلف معه جملة أو تفصيلا، على أن تكون لديه -بالضرورة- ثقافة الاختلاف مع آراء الآخرين والتعايش بمرونة وسلم معهم.



إذن الثقافة بلا اختلاف، كرأس بلا عقل، شجرة بلا ثمار، أو جسد بلا روح، مع الأخذ في الحسبان أن الاختلاف يفقد قيمته حينما يتحول إلى خلاف أو عداء شخصي، فاختلاف الفرد في رأيه مع الآخر، ميزة إيجابية قد تكشف لأحدهما أو لكليهما قصورا ما، فيسارعان إلى إعادة النظر فيما اختلفا فيه، فيدفع كل منهما نفسه أو الآخر إلى التصويب بقصد أو بغير قصد، فليس هناك ضير أو ضرار في ذلك الاختلاف، ما دامت نتيجته محمودة العواقب، وأن كلا منهما يتقبل الآخر، حتى وإن لم يتوصلا إلى أن يقنع كل منهما الآخر، فالمحصلة النهائية تتجسد في قبول ثقافة الاختلاف مع الرأي الآخر، وأيضا لغة التفاهم، على ألا يُكرِه أحدهما الآخر على قبول رأيه بشكل تعسفي، تغيب عنه لغة التعقل والمنطق.



إن ديننا الحنيف يقبل ثقافة الاختلاف، والدعوة إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، أو المجادلة بالتي هي أحسن، والبعد عن التعسف وتسفيه آراء الآخرين، فرسولنا محمد -عليه الصلاة والسلام- كان يشاور أصحابه ونساءه، يستشيرهم ويأخذ بآرائهم ومقترحاتهم، وهو الذي يُوحى إليه، على عكس من يرتدون اليوم جلابيب الوقار، ويحسبون أنفسهم ضمن الخط الديني، فالتنوع مثل حوض من الزهور جمالها في تنوع الألوان وتناسقها، ولا يقضي على جمالها، إلا إذا أهملت بدون رعاية للأعشاب الضارة لتخنقها، وتقضي على استمرار جمالها، ليحل مكانها قبح الأشواك.


مررت من هنـــــــا
سلام


بارك الله فيك

حقيقة ومن دون اي مبالغة

لن ازيد حرفا عما كتبت اختي امال


واقولها وبكل تواضع منكم نتعلم ونستفيد

جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 14:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
من حين لآخر
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية من حين لآخر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد البيريني مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك

حقيقة ومن دون اي مبالغة

لن ازيد حرفا عما كتبت اختي امال


واقولها وبكل تواضع منكم نتعلم ونستفيد

جزاك الله خيرا
صحيح .. نقلت لنا الاخت من الآراء أحسنها









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 15:14   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










Thumbs up

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من حين لآخر مشاهدة المشاركة
صحيح .. نقلت لنا الاخت من الآراء أحسنها

ولا زلت عند رايي بانه الرد الفصل هنا

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 17:36   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
•~ندية الجوري~•
مشرفة منتدى الاسرة و المجتمع و منتدى التصميم
 
الصورة الرمزية •~ندية الجوري~•
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز وسام المركز الثاني المرتبة الثانية وسام التميز سنة 2012 المرتبة الأولى النـص الذهبـي الأول وسام المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلامـ عليكمـ

تحية اخي جهــــــــــاد على موضوعك الهادف

لمـ اجد ما أضفه هنا .........فعذرا










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 17:39   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










A7

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تـــرااانـــيـــمــ مشاهدة المشاركة
السلامـ عليكمـ

تحية اخي جهــــــــــاد على موضوعك الهادف

لمـ اجد ما أضفه هنا .........فعذرا


عودي بسرعة


راني نسالك رد؟؟؟

وهل اردت ان تحرمينني من قلمك!!! ومن فائدته!!


ارجوك....فبالتاكيد لديك ما تضيفيه هنا

في انتظار عودتك..واني اعلم انها قريبة


تحيتي جهاد









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 23:00   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
** دنيا الأمل **
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ** دنيا الأمل **
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل مؤهل 
إحصائية العضو










افتراضي

الاختلاف سنة الله في خلقه
و محور سيرورة الكون
لو اشتبه الجميع في الافكار
صار تشابه في الايجابيات و السلبيات
تشابه بين الخير و الشر
تشابه بين الامل و الياس
وبهذا التشابه لن نستطيع الارتقاء في شيء
وسنبقى جميعا ندور في حلقة مفرغة
البداية و النهاية يلتقيان في
اللاشيء
خلق الله الوان مختلفة
الازرق و الاحمر و البنفسجي و الاخضر و الاصفر
سبحان الله
الوان مختلفة الا انها تشكل مجتمعة لوحة فنية رائعة
ابدعها الخالق
كذلك نحن بنو البشر اختلافنا في الرأي
لابد ان نجعل منه
لوحة فنية من الفائدة و الافادة
و الارتقاء و كل منا يحاول ان يستفيد
و يحول الاختلاف الى مكسب و ليس خسارة
بارك الله فيك اخي جهاد على الموضوع المتجدد









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-30, 00:11   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










Thumbs up

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** دنيا الأمل ** مشاهدة المشاركة
الاختلاف سنة الله في خلقه
و محور سيرورة الكون
لو اشتبه الجميع في الافكار
صار تشابه في الايجابيات و السلبيات
تشابه بين الخير و الشر
تشابه بين الامل و الياس
وبهذا التشابه لن نستطيع الارتقاء في شيء
وسنبقى جميعا ندور في حلقة مفرغة
البداية و النهاية يلتقيان في
اللاشيء
خلق الله الوان مختلفة
الازرق و الاحمر و البنفسجي و الاخضر و الاصفر
سبحان الله
الوان مختلفة الا انها تشكل مجتمعة لوحة فنية رائعة
ابدعها الخالق
كذلك نحن بنو البشر اختلافنا في الرأي
لابد ان نجعل منه
لوحة فنية من الفائدة و الافادة
و الارتقاء و كل منا يحاول ان يستفيد
و يحول الاختلاف الى مكسب و ليس خسارة
بارك الله فيك اخي جهاد على الموضوع المتجدد



بارك الله فيك اختي

مبروك عليك اسمك الجديد والى حين ان اتعود اليه

دامت ردودك منارة لمواضيعي البسيطة

وفي انتظار زيارتك لبعض من الحلقات مستقبلا

اخوك جهاد

علابالي راكي فاهتنمي مليح

سلام









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 14:50   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
خـواطـر
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية خـواطـر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

بما انك تريد الخوض في الموضوع دون الكلمة الاخيرة فلا بأس ..

الاختلاف /هو التباين في الرأي بين طرفين أو أكثر، بسبب تفاوت قناعات الناس أو تباين تفكيرهم و مداركهم

الاختلاف مقبول في كل الاحوال أما المذموم منه فهو ذلك الذي نشأ ونبع من هوى او تعصب او والذي يؤدي الى صراع ونزاع ...

وجدت ملخصا لآداب الاختلاف فأتيت به ..

آداب الاختلاف
معناها
وهدفها

/التسامح

- الارتقاء بسلوك المختلفين من التعصب إلى التراضي.
- إعانتهم على التطاوع بدل التنازع.
- الوصول إلى التكامل والحوار البناء.

/قبول الآخر
- الاعتراف المتبادل من خلال:
* حرية التعبير والاختلاف.
* تجنب الانتقاص والتعالي والاستهزاء
- تعميق الفهم بين المتحاورين.


- تقوية روح التضامن بينهما.

/الحياء
- عدم الاغترار بالرأي.
- الوقاية من الشعور بالتفوق.
- تجنب الشعور بالعظمة.
- حفظ دور الاختلاف في إغناء التنوع الفكري.

/الإنصاف
- القدرة على الاعتراف بالخطأ
- تصويب الغير إذا تبين صدق حججه.
- الجهر بالحق.
- إقامة العدل.
- اعتبار الاختلاف عامل رقي ونماء


سلااااااام










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 14:59   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










A7

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خـواطـر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

بما انك تريد الخوض في الموضوع دون الكلمة الاخيرة فلا بأس ..

الاختلاف /هو التباين في الرأي بين طرفين أو أكثر، بسبب تفاوت قناعات الناس أو تباين تفكيرهم و مداركهم

الاختلاف مقبول في كل الاحوال أما المذموم منه فهو ذلك الذي نشأ ونبع من هوى او تعصب او والذي يؤدي الى صراع ونزاع ...

وجدت ملخصا لآداب الاختلاف فأتيت به ..

آداب الاختلاف
معناها
وهدفها

/التسامح

- الارتقاء بسلوك المختلفين من التعصب إلى التراضي.
- إعانتهم على التطاوع بدل التنازع.
- الوصول إلى التكامل والحوار البناء.

/قبول الآخر
- الاعتراف المتبادل من خلال:
* حرية التعبير والاختلاف.
* تجنب الانتقاص والتعالي والاستهزاء
- تعميق الفهم بين المتحاورين.


- تقوية روح التضامن بينهما.

/الحياء
- عدم الاغترار بالرأي.
- الوقاية من الشعور بالتفوق.
- تجنب الشعور بالعظمة.
- حفظ دور الاختلاف في إغناء التنوع الفكري.

/الإنصاف
- القدرة على الاعتراف بالخطأ
- تصويب الغير إذا تبين صدق حججه.
- الجهر بالحق.
- إقامة العدل.
- اعتبار الاختلاف عامل رقي ونماء


سلااااااام

بارك الله فيك

وهاذا ما قصدته من موضوعي

ويبقى ان لا نختلف مع الاختلاف في حد ذاته لانه سيرسم لنا الطريق ويعبدها للمثالية في الراي والتوافق في الاساليب



كفيت ووفيت

جزاك الله كل خير









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 14:58   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك ياا أخي جهاد
فالاختلاف حق والاحترام واجب









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-29, 15:06   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
*ألخيال*
عضو برونزي
 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










Thumbs up

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسـ الاسلام ـمة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك ياا أخي جهاد
فالاختلاف حق والاحترام واجب


نلتقي لنرتقي حتى وان اختلفنا

فلن نكمم افواها ...ولانستصغر اراءا هنا

بارك الله فيك اختي









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حملة.جهاد.لاتفه.المواضيع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc