بكاء الملك السعودي شوفوا - الصفحة 2

شذى القرآن · 2007-07-03, 22:33

والله لا اعرف ما اقول
لكن السياسة لا يمكن احد فهمها حتى اهلها
اما بكاء الرئيس سعودي وكم اكره قول الملك فكان هذا قلب مؤمن وانساس فالكم يبكي واين الحيرة و الخلفيات..........

keltoum2007 · 2007-07-04, 13:53

إذا أبكته طفلة لما لم يبكيه ما يجري يوميا في العراق الحبيب من قتل للأبرياء
و لم يحرك ساكنا
بل يعقد الإتفاقات مع الأمريكان و أعداء الإسلام

الطيف · 2007-07-04, 20:26

اقتباس:

هذا الذي بكى على طفلة ما باله لا يبكي على حال آلاف الأطفال في فلسطين ....أم أن لالة كوندا ليزا وليفيني منعاه من البكاء ....ام أن لقاءاته مع الكلب اولمرت أحلى من النظر إلى معاناه آلاف الأطفال الذين يعانون يوميا التقتيل والترهيب....فليفعل شيئا لهؤلاء إن كان حقا بهذا الحس وهذه ؟؟؟؟؟؟؟

الاخت ساره كير
لماذا من قال لك ان اطفال فلسطين ام اطفال العراق او اطفال المسلمين لم يحزنوا الملك عبدالله ام لم يحزنوا قلب كل مسلم .....
ومن قال لك انه اجرى لقاءات مع اولمرت او علاقات مع اسرائيل وأزيدك علماً بانه لاتوجد لدى السعوديه اي علاقات مع اسرائيل ولافيه اي تواصل نهائياً
انتي مخطئه ولم تستفيدي من ردك هذا غير انك ظلمتي نفسك فقط لانه مخالف للحقيقه هذا من حال ومن حال اخر ما الفائده من التطرق الى امور السياسه في المنتديات
والله اني لا احزن ان نكون بهذه العقليات

لاتعليق ..............

م.عبد الوهاب · 2007-07-05, 14:35

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العامري

الملك عبدالله والملك خالد عرفا بعدم تمالك النفس خاصة في المواقف

الحساسة التى تهم المسلمين واكبر شاهد وفاة الملك خالد باكيا

بعد مجزرة صبرا وشاتيلا بكى حتى خرج جميع من عنده وعادوا اليه ميتا

عندما اطلعوه على التقارير ولم يكن هناك محطات تلفزيونيه

واكثر من الاستغفار وهو يشاهد الصور ويبكي لانه لم يستطع اخراج الفلسطينيين من المخيمات
قبيل المجزرة لشدة الطوق ......

اما الرؤساء الذين ساعدوا المليشيات النصارنية في الابادة وكذلك عاونوا الصرب بالسلاح بعد (سيربينتسا)

الان تهتف الجماهير باسمهم ولا نسمع اي همز او لمز عليهم
سيمضى الملك عبدلله ان شاء الله في دعم المسلمين السنه في كل مكان مهما سمعنا ومهما شوهوا سمعتنا

لان هذا واجب لن نتنازل عنه

وجزى الله الكهف الامين للمستجير به بعد الله

اقصد اخي الكهف الجزائري في زمن الفتن / شكر الله لك

هدأ من روعك اخي السيف العامري فهذا ما آلت اليه دويلاتنا العربية و نحن نرى اليوم بام اعيننا و نشاهد عبر محطات العالم ما يهز كيان الرجل الشريف الغيور على دينه .
نحن لا نحكم على لحظات عابرة فيها قشعريرة البدن اخي
إنه مصير امة بأسرها و دول اصبحت بين انياب الذئاب
و اصبح عظمائها لا يأبهون الى ضعفائها
و اصبح الضعفاء في جبر دائم طالبين السلم فقط لا يحبون غير السلم لكن هيهات لم نجدوه لم نجدوه فمن مات في زماننا قد ارتاح من مصيبة الزمان
نحن لا نشير بالاصابع ، بل شر بكامل يديك ولا تبالي لأنه واقعنا الذي تحتم علينا .
و من مات رحمة الله عليه هذا إن مات على ملة المصطفى صلى الله عليه و سلم

بارك الله فيكم