![]() |
|
منتدى النكت و الأخبار الطريفة نكت و طرائف... للترفيه عن النفس |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حديقة القصص...موضوع متجدد...شاركونا و تمتعوا معنا بأجمل القصص...
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() بارك الله فيك أختنا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() جميلة جددااا جداا فرفورة
أنا بمووووووت في القصص والحكايات حقيقة استفدت كثيراا جزاك الله خيرااا سوف أحكي حكاية سمعتها من شيخ (حازم صلاح أبو إسماعيل) يقل هذا الشيخ بأنه جاء إليه شاب أمريكي فقال له ياشيخ سوف أقص عليك حكايتي أنا دكتور جراح أمريكي كانت مسيحيا انهي عملي في وقت متأخر من الليل وفي يوم وانا عائد إلي بيتي في طريق أمشي منه دائما في هذه المرة رأيت كلمة (لا إاله الإ الله) لم أفهم معني الكلمة والكلمة بداخلي أشياء كثيراا بداخلي عن هذه الكلمة رجعت إلي المنزل عندما أرجع من عملي أنام من كثرة التعب في هذه المرة لم أستطع أن أنام رجعت لنفس المكان وطرقت الباب فإذا برجل يفتح لي وسألت : من أنتم! استغرب الرجل ثم اشرت إلي الكلمة قال لي: هذا مسجد والإسلام يقول ذلك طلبت منه أن يعطيني شيئا عن الإسلام أعطاني مصحف مترجم قرأته كله ثم جاءت إلي كلمة (قل هو الله أحد) حتي قلت الله أحد ونسيت أن أكمل باقي الصور وعدت للرجل مرة آخر لأسأله من يريد ان يدخل في الاسلام يفعل ماذا ثم أعلنت إسلامي وجاءت إلي بلد عربية لأقول لكم الإسلام فيه سعادة للبشرية فأين انتم أيها المسلمون؟! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() يشرفني ذلك أخي
مرحبا بك في كل وقت ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() توفيت يوم زواجها ؟والسبب ؟ مخيف جدااا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من المعروف بان ليلة الزفاف حلم لكل فتاة وشاب مقبلين على الزواج ومن المتعارف في مجتمعنا بان كل عروس تود بان تكون الملكه في هذه الليله ولا تريد اي احد ينافسها لانها بكل بساطه عروس الحفل لذا لابد من الظهور بمظهر حسن وجميل وفي هذه الليله أكثر الفتيات يبالغن في الإسـراف والتبذير حتى ترى الفتاه أنها سبقت من قبلها في التزين. ذهبت هذه العروس إلى الصالون وطلبت من الموظفه أن تكون تسريحتها غريبه .. ووعدتها الموظفه ان تجعل تسريحتها غريبه مع لبس الباروكه ..واقنعت العروس بذلك وما يميز هذا الصالون لدى الفتيات هو احضاره لانواع البواريك من الخارج التي تتميز بالغرابه وتتماشى مع موضة العصر... وأنتهت العروس من التسريحه والميكياج. ودخلت القاعه وأنبهر الجميع بها ونالت مبتغاها . وأثناء جلوسها على الكرسي كانت تشعر بشىْ في شعرها ولكنها كانت تقول هذه الباروكه.... طيلة جلوسها وشعرها يتحرك ...وعند أنتهاء العرس وقبل نزولها من الكرسي تــــوفـــــيــــت ..... وعند البحث عن سبب وفاتها تبين أن ( الباروكه) كانت بيتاً للعقارب السامه وكانت هذه العقارب تلدغها في رأسها قريباُ من المخ.... لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم والله يرحمها ويغفر لها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى إحدى القرى لمشاهدة المناطق الأثرية حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدئوا بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في بادئ الأمر يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده .. كانت هناك فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة وليسوء الحظ المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت هناك وذهبوا عنها فحين تأخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لا يوجد به احد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن ِ تمشي لتصل إلى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة إلى مدينتها وبعد مشي طويل وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من أنت؟ فردت عليه: أنا طالبة أتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف طريق العودة. فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد.. فطلب منها إن تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من إيجاد وسيلة تنقلها إلى مدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة أغلق الكتاب وأخذ ينظر إلى الشمعة المقابلة له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل نفس الشيء مع جميع أصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من إن يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح فأخذها وأوصلها إلى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم يصدق القصة خصوصا إن البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..فذهب الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه إن يدله الطريق فشاهد الأب يد الشاب وهما سائران ملفوفة فسأله عن السبب فقال الشاب: لقد أتت إلي فتاة جميلة قبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة الشيطان معها قبل إن يكيد إبليس لي وكان التفكير بالاعتداء على الفتاة يؤلمني أكثر من الحرق. أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه إلى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون إن يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة00 فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول العمر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() هل نستطيع أن نحب بعضنا على علاتنا؟ إبان الحرب الأمريكية في فيتنام، رن جرس الهاتف في منزل من منازل أحياء كاليفورنيا الهادئة، كان المنزل لزوجين عجوزين لهما ابن واحد مجند في الجيش الأمريكي، كان القلق يغمرهما على ابنهما الوحيد، يصليان لأجله باستمرار، وما إن رن جرس الهاتف حتى تسابق الزوجان لتلقى المكالمة في شوق وقلق. الأب: هالو... من المتحدث؟ الطرف الثاني: أبي، إنه أنا كلارك، كيف حالك يا والدي العزيز؟ الأب: كيف حالك يا بني، متى ستعود؟ الأم: هل أنت بخير؟ كلارك: نعم أنا بخير، وقد عدت منذ يومين فقط. الأب: حقا، ومتى ستعود للبيت؟ أنا وأمك نشتاق إليك كثيرا. كلارك: لا أستطيع الآن يا أبي، فإن معي صديق فقد ذراعيه وقدمه اليمنى في الحرب وبالكاد يتحرك ويتكلم، هل أستطيع أن أحضره معي يا أبي؟ الأب: تحضره معك!؟ كلارك: نعم، أنا لا أستطيع أن أتركه، وهو يخشى أن يرجع لأهله بهذه الصورة، ولا يقدر على مواجهتهم، إنه يتساءل: هل يا ترى سيقبلونه على هذا الحال أم سيكون عبئا وعالة عليهم؟ الأب: يا بني، مالك وماله اتركه لحاله، دع الأمر للمستشفى ليتولاه، ولكن أن تحضره معك، فهذا مستحيل، من سيخدمه? أنت تقول إنه فقد ذراعيه وقدمه اليمنى، سيكون عاله علينا، من سيستطيع أن يعيش معه? كلارك... هل مازلت تسمعني يا بني? لماذا لا ترد؟ كلارك: أنا أسمعك يا أبي هل هذا هو قرارك الأخير؟ الأب: نعم يا بني، اتصل بأحد من عائلته ليأتي ويتسلمه ودع الأمر لهم. كلارك: ولكن هل تظن يا أبي أن أحداً من عائلته سيقبله عنده هكذا؟ الأب: لا أظن يا ولدي، لا أحد يقدر أن يتحمل مثل هذا العبء! كلارك: لا بد أن أذهب الآن وداعا. وبعد يومين من المحادثة، انتشلت القوات البحرية جثة المجند كلارك من مياه خليج كاليفورنيا بعد أن استطاع الهرب من مستشفى القوات الأمريكية وانتحر من فوق إحدى الجسور!. دعي الأب لاستلام جثة ولده... وكم كانت دهشته عندما وجد جثة الابن بلا ذراعين ولا قدم يمنى، فأخبره الطبيب أنه فقد ذراعيه وقدمه في الحرب! عندها فقط فهم! لم يكن صديق ابنه هذا سوى الابن ذاته (كلارك) الذي أراد أن يعرف موقف الأبوين من إعاقته قبل أن يسافر إليهم ويريهم نفسه. إن الأب في هذه القصة يشبه الكثيرين منا، ربما من السهل علينا أن نحب مجموعة من حولنا دون غيرهم لأنهم ظرفاء أو لأن شكلهم جميل، ولكننا لا نستطيع أن نحب أبدا "غير الكاملين" سواء أكان عدم الكمال في الشكل أو في الطبع أو في التصرفات. ليتنا نقبل كل واحد على نقصه متذكرين دائما إننا نحن، أيضا، لنا نقصنا، وإنه لا أحد كامل مهما بدا عكس ذلك!
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() يُحكى أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليتذكر اسمه كل من درس لغة القراان بارك الله فيك و جعلها في ميزان حسناتك لقد تعلمت شيئا كنت أجهله قصة ماشاء الله أسأل الله لك الثواب ![]() مشكووووور أخي في إنتظار قصص أخرى و ترقب معنا الجديد ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
من أروع ما قرأت
إقشعر جسمي للنهاية لم اتصو أن يكون هو ........ ياااااااااااااااااااالله اللهم إجعلنا ممن يحسنون التصرف و لا تجعلنا ممن يأخذون بالمظاهر شكرا اختي رشا على مشاركتكي لنا جعلها الله في ميزان حسناتكي و ننتظر قصصا اخرى ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
إن بعد بعد العسر يسرا إن بعد العسر يسرا
رائعة هي هذه القصة كنت قرأتها من قبل أتمنى أن يستفيد منها كل من يمر من هنا ![]() عزيزتي بارك الله فيك و أثابك ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() هلا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
![]() اقتباس:
هههههههه
شكرا لك... ![]() شر البلية ما يضحك.... هذا شيء يصير في مجتمعاتنا كثيرا مشكوور اخي قصصك رائعة دمت وفيا ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() شكرا اختي فرفوورة55 هذه القصص حقيقية مئة بالمئة القصة الأولى حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة . القصة الثانية كان هناك شاب وسيم يعمل في بيع المراوح وكان يتنقل بين البيوت ويريهم المراوح التي عنده , ففي يوم من الأيام ذهب إلى بيت امرأة تعيش وحدها فلما رأته شاباً وسيماً اشترت منه مروحة ثم أخذت واحدة أخرى ثم قالت له : تعال ادخل إلى الداخل لكي أختار بنفسي فدخل وأقفلت الباب وقالت له : أخيرك بين أمرين , يا أن تفعل بي الفاحشة أو أصرخ حتى يسمعني الجيران وأقول لهم أنك أتيت لتفعل بي الفاحشة فاحتار الشاب في أمره وحاول أن يذكرها بالله وبعذاب الآخرة ولكن بلا فائدة فدله الله إلى طريقة فقال لها : أنا موافق ولكن دليني إلى الحمام لكي أتنظف وأغسل جسمي ففرحت ودلته على الحمام فدخل وأقفل على نفسه الباب وذهب إلى مكان الغائط ووضع منه على وجهه وجسمه وقال لها : هل أنت جاهزة ؟ وكانت قد تزينت وتجهزت فقالت له : نعم , فلما خرج لها ورأته بهذه الحالة صرخت وقالت : اخرج من هنا بسرعة , فخرج وذهب على الفور إلى بيته وتنظف وسكب زجاجة من المسك على نفسه وكان إذا مر في السوق تنتشر رائحة المسك فيه ويقول الناس هذا المكان مر منه فلان وظلت رائحة المسك فيه حتى توفي فقد أكرمه الله تعالى لأنه امتنع عن الفاحشة . القصة الثالثة هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه. القصة الرابعة ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال القصة الخامسة ذهب أحد الشبان إلى السوق لعل أحد البنات تأخذ رقمه وبالفعل بعد وقت طويل أخذت إحدى الفتيات رقمه واتصلت عليه ثم أخذ الشاب يغرقها بالكلمات العذبة الجميلة وبعد ذلك ذهب للكلية ليراها فذهب معها ثم طلب منها أن تأتي معه إلى شقة لكنها رفضت وقالت : الحافلة ستذهب عما قريب , فقال لها : إذا جاء موعد الحافلة سآتي بك , فذهبت معه إلى الشقة ثم فعل بها الفاحشة ثم قال لها سأخرج لأحضر المرطبات فخرج وأقفل الباب ولكنه في الطريق صدم أحد عمال البناء فأخذته الشرطة للتحقيق معه والفتاة لوحدها في الشقة المقفلة ثم رمي بالشاب في السجن فاتصل بصديق له عنده مفتاح للشقة وأخبره بالقصة وقال له : أريدك أن تذهب إلى الفتاة وتوصلها إلى الكلية , فذهب هذا الصديق فرحاً لأنه وجد فريسة له وأخذ معه السكين فذهب إليها وفتح الباب وفوجئ لما رآه , ماذا رأى ؟ وجد أن الفتاة هي أخته وأخذت الفتاة ترجوه وتتوسل إليه وأنها لن تكررها فلم يستطع تحمل ذلك فما كان منه إلا أن غرز السكين في قلبها وانتظر إلى أن أتى ذلك الشاب من السجن ورآها مقتولة , فقال له الصديق : أهذا تفعل أيها الخائن فقتله هو الآخر ثم ألقي القبض عليه وأعدم هو كذلك , فانظروا رقم هاتف ألقي في السوق نتيجته قتل ثلاثة أشخاص فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. القصة السادسة اتصل أحد الشبان بإحدى الفتيات وطلب منها أن يحضر إليها ليزنيها فوافقت فاتفقا على موعد ولما حان وقت الموعد اتصل الشاب بصديقه وأخبره بالقصة وطلب منه أن يحرسه إذا جاء أحد يتصل عليه بالهاتف النقال فدخل الشاب والصديق ينتظره في الخارج ثم خرج فذهبا وفي اليوم التالي أتى شاب آخر ليزني فتاة أخرى واتصل على نفس ذلك الصديق الذي حرس ذلك الشاب وطلب منه أن يحرسه فوافق وانطلقا فلما وصلا وأراد ذلك الشاب أن ينزل ليفعل فعلته رأى صديقه يبكي وقال له : مذا بك لماذا تبكي ؟ قال الصديق : بالأمس أتى إلي شاب يريدني أن أحرسه ليزني فتاة وها أنت ذاهب لتزني بأخته , فبكى ذلك الشاب أيضاً وكان ذلك سبباً لهدايتهما. ****************************** |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
قصص |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc