كم تزن باقة مواضيعك ؟

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة biosys

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
هذا الموضوع لم اجد اي شخص قام به من قبل و هو كم كانت لك مواضيع في المنتدى منذ ان سجلت فيه لحد الان
بالنسبة الي : 120 موضوعا تحديدا
و انتم كم كان لكم من موضوع لحد الان ؟
شاركونا بصمتكم في الموضوع
و شكرا اتمنى التفاعل

السّلام عليكم


بصراحة، لم أفكّر يوما في العدد الذي بلغته مواضيعي لكن ما يهمّني هو شعوري وأنا أعيد مطالعة بعضها / أنّي في مواجهةٍ طريفة مع أفكاري../

فأعمد أحيانا لتصويب ما تضمن خطأ لغويّا..يشعرني بالانزعاج من نفسي..


-------------
وأهمّ شيءٍ، أنّنا نحظى بفضاءٍ رحْبٍ للتعبير عن خلجاتنا وتبادل أفكارنا -أيّا كان مستوانا الفكريّ


نسأل الله أن يهدينا سواء السّبيل

[biosys]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال الجزائريّة

السّلام عليكم


بصراحة، لم أفكّر يوما في العدد الذي بلغته مواضيعي لكن ما يهمّني هو شعوري وأنا أعيد مطالعة بعضها / أنّي في مواجهةٍ طريفة مع أفكاري../

فأعمد أحيانا لتصويب ما تضمن خطأ لغويّا..يشعرني بالانزعاج من نفسي..


-------------
وأهمّ شيءٍ، أنّنا نحظى بفضاءٍ رحْبٍ للتعبير عن خلجاتنا وتبادل أفكارنا -أيّا كان مستوانا الفكريّ


نسأل الله أن يهدينا سواء السّبيل

شكرا على المشاركة أختاه
أبدعت في كلامك ما شاء الله
دمتي تألقا

[ندوشةة]

381 موضوووووع

[Nadir1010]

مع اقتراب موعد المعرض الدولي للكتاب بالجزائر والذي سيكون إن شاء الله يوم 25 أكتوبر نرجو أن ينبه بعضنا بعضا من أن الروافض يًدخلون كتبهم بعناوين غير مثيرة للانتباه، وعبر *دور نشر لبنانية وأخرى سورية*، ومن تلك الدور الشيعية اللبنانية:

*مؤسسة آل البيت* وهي مؤسسة دينية من أصل إيراني ومقرها طهران).

*دار المفيد*،
*دار الهادي*،
*دار الأمير*،
*دار الأعلمي*،
*دار الأضواء*،
*دار الغدير*،
*دار المحجة البيضاء*
،
*دار الأندلس* (مديرة دار الأندلس سميرة عاصي هي أخت زوجة نبيه بري قاتل الفلسطينيين في مخيمات صيدا وجنوب لبنان)،

*دار الملاك*،
*دار الرافدين*.

وعليه نرجو نشر هذه الرسالة على أوسع نطاق، ذلك أن ثمة تواطؤا كبيرا من الجهات المسؤولة مع هؤلاء الروافض الضالين لنشر ضلالهم.. بارك الله فيكم.

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

*عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله*.

رواه الترمذي.