{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة:216].
إنّ الله يمنعك ليمنحك
قد يقع للإنسان شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!
ماذا لو اطلعت على قدرك، ووجدت أنه كتب عليك أن تبقي عانسا.... فهل ستفنين عمرك في عالم الكآبة؟؟؟؟
لا تظنين أن كل متزوجة هي سعيدة، فقريبتي انتحرت جراء زواج فاشل،ولم تتحمل لقبها الجديد " الهجالة" أي المطلقة,,,,الذي باتت تسمعه في غدوها ورواحها، فوضعت حدا لحياتها بشربها لماء حمضي قطّع أمعاءها
ولك أن تعتبري من الأخت صاحبة المشكلة : أنا أعاني مع حماتي
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2154018
أسأل الله العلي القدير أن يفتح عليك بركات من السماء والأرض