عاجل و هام !! حكاية المقابلة الجزائر و مصر

[مصطفى قاسمي]

السلام عليكم

صدقتي اختي مريم

حقا هي الفتنة بين المسلمين

واجب علينا الحذر ثم الحذر

من مكائد اليهود واعوان اليهود

[** مريم **]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .

بأرك الله فيكم واحدا واحدا .

شكرا للمرور ، و نرجو الإستفادة من هذا الموضوع ان كانت صحيحة افكاره ، ام تصحيحا ان كان العكس .

[الغزالي]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أود أن أطمئنك أخت مريم أن هذه الأمة
لم ينجرف عقلاؤها بعد في هذا السجال الطفولي
وما كان سوى حصيات تقاذفها صبية من هنا وهناك
والأحرى بنا أن ندق طبول التخلف الذي نعانيه
والجهل والسير وراء الأمم الأخرى والتقليد
والإكتفاء بلعب دور الكمبارس وترك أدوار البطولة
الأمة يا أخت مريم فقدت تذوق البطولة والريادة
وأضحت عالة على كل الأجناس الأبيض والأصفر والأحمر
الآري والمنغولي .... الأمة يا أخت مريم تأكل مما لا تزرع
وتلبس مما لا تنسج وتركب ما لم تصنع ... العربي يا أختنا
الكريمة فقد كل مقومات المروءة والشهامة والشجاعة
العربي يا أختنا لم يعد عربيا بل صار مسخا فاقدا
لكل معاني العروبة التي كان يتفاخر بها أجداده
هذا هو المشكل أما لعب الأطفال فسينتهي بمجرد
أن نتوقف عن الكلام عنه

[** مريم **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغزالي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أود أن أطمئنك أخت مريم أن هذه الأمة
لم ينجرف عقلاؤها بعد في هذا السجال الطفولي
وما كان سوى حصيات تقاذفها صبية من هنا وهناك
والأحرى بنا أن ندق طبول التخلف الذي نعانيه
والجهل والسير وراء الأمم الأخرى والتقليد
والإكتفاء بلعب دور الكمبارس وترك أدوار البطولة
الأمة يا أخت مريم فقدت تذوق البطولة والريادة
وأضحت عالة على كل الأجناس الأبيض والأصفر والأحمر
الآري والمنغولي .... الأمة يا أخت مريم تأكل مما لا تزرع
وتلبس مما لا تنسج وتركب ما لم تصنع ... العربي يا أختنا
الكريمة فقد كل مقومات المروءة والشهامة والشجاعة
العربي يا أختنا لم يعد عربيا بل صار مسخا فاقدا
لكل معاني العروبة التي كان يتفاخر بها أجداده
هذا هو المشكل أما لعب الأطفال فسينتهي بمجرد
أن نتوقف عن الكلام عنه

إذا نطقنا حكيمنا ، وجب للطلبة و التلاميذ ، و الاساتذة أن يصمتوا و ينصتوا و يعوا .
يا اخي الكريم ،
صدقت فيما قلت .
لكن ما الحل ؟ و ما المعمول ؟

بوركت للجواب الكافي . و اعذر تأخري و توريطي لك بهذا السؤال !!!

[نورالدين17]

يا حسراااه على هذيك الايام كانت بوجهين وجها أحببناه وعشنا فرحا فيه ووجها آخر أسود اللون لوثته

اقلام الفتنة التي ارادت ان تنخر العلاقة بين شعبين مسلمين........

[** مريم **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين17

يا حسراااه على هذيك الايام كانت بوجهين وجها أحببناه وعشنا فرحا فيه ووجها آخر أسود اللون لوثته

اقلام الفتنة التي ارادت ان تنخر العلاقة بين شعبين مسلمين........

اهلا بك نور الدين .

نعم كانت الامور كما ذكرت ، و اقلام الفتنة لعبت دورا هاما .

و اظنني ذكرتك بأيام حلوة ... رحلة الى الاهرامات ! ههههه

لكن الحقيقة ، اني لمحت انعدام وعي كبير في ابناء شعبنا . و تلاعب باحاسيسهم !
ما رأيك ؟ و ما ظنك ؟
شكرا للمرور ، و مرحبا بك للمزيد ( راني ورطتك ! ) ههههههه

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مريم **

إذا نطقنا حكيمنا ، وجب للطلبة و التلاميذ ، و الاساتذة أن يصمتوا و ينصتوا و يعوا .
يا اخي الكريم ،
صدقت فيما قلت .
لكن ما الحل ؟ و ما المعمول ؟

بوركت للجواب الكافي . و اعذر تأخري و توريطي لك بهذا السؤال !!!

شكرا أختنا الكريمة
ورفع الله قدرك كما رفعت قدرنا
وجعلنا الله خيرا مما تظنون
وأسبل علينا وعليكم رداء الستر

سألت ما هو الحل ؟ ....
الحل أختنا الفاضلة .......
أن تخاط هذه الأفواه وتشمر هذه السواعد
الحل أن أن تعود إلينا عنتريتنا القائلة
ولقد أبيت على الطوى وأضله
كي ما أنال به كريم المأكل
لقد كان آباؤنا رجالا وأمهاتنا نساءا
لقد كان المعتصم طاغية زمانه لكنه كان رجلا شهما
جيش الجيوش و حارب الأمم من أجل امرأة مسلمة واحدة
وكان الحجاج طاعية مسرفا في الدماء
لكنه وصل بفتوحاته مشارف الصين
وكذا العربي كان حتى قبل الإسلام
فالمروءة كانت عربية والكرم كان عربيا والشهامة
كانت عربية والأنفة كانت عربية
فعربي اليوم يناقض عربي الأمس
والأمة الآن في حاجة لمن يذكرها بتاريخها
ويحيي مواتها ويرفع غبنها الأمة في حاجة
إلى أفعال لا أقوال ولا خطب ولا شعارات
الأمة في حاجة إلى نماذج عملية بسيطة
لكي تنتقل من مرحلة قال الزعيم وقال الداعية وقال الخطيب
إلى مرحلة فعلنا وعملنا وأنتجنا

[** مريم **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغزالي

شكرا أختنا الكريمة
ورفع الله قدرك كما رفعت قدرنا
وجعلنا الله خيرا مما تظنون
وأسبل علينا وعليكم رداء الستر

سألت ما هو الحل ؟ ....
الحل أختنا الفاضلة .......
أن تخاط هذه الأفواه وتشمر هذه السواعد
الحل أن أن تعود إلينا عنتريتنا القائلة
ولقد أبيت على الطوى وأضله
كي ما أنال به كريم المأكل
لقد كان آباؤنا رجالا وأمهاتنا نساءا
لقد كان المعتصم طاغية زمانه لكنه كان رجلا شهما
جيش الجيوش و حارب الأمم من أجل امرأة مسلمة واحدة
وكان الحجاج طاعية مسرفا في الدماء
لكنه وصل بفتوحاته مشارف الصين
وكذا العربي كان حتى قبل الإسلام
فالمروءة كانت عربية والكرم كان عربيا والشهامة
كانت عربية والأنفة كانت عربية
فعربي اليوم يناقض عربي الأمس
والأمة الآن في حاجة لمن يذكرها بتاريخها
ويحيي مواتها ويرفع غبنها الأمة في حاجة
إلى أفعال لا أقوال ولا خطب ولا شعارات
الأمة في حاجة إلى نماذج عملية بسيطة
لكي تنتقل من مرحلة قال الزعيم وقال الداعية وقال الخطيب
إلى مرحلة فعلنا وعملنا وأنتجنا

نعم اخي الكريم ، اوقفقك الرأي ، و من اين وجب البدأ ؟

ان اكنت ابحث عن جواب لكل هذا ، و من اين وجب الاصلاح !
اصلاح من القاعدة ام القمة ...
و و صلت الى ان الاصلاح يبدا من القاعدة و ايقنت ذلك و اطمأن قلبي الى ان اراجع نفسي ! وكلنا ، وجب ان نراجع انفسنا .
لكن ، بعدها ، اي خطوة وجب ان نخطوها .
و انتم كيف ترون ذلك يا اخي الكريم .
اعذر تطفلي ، فأنا في الحقيقة ، ابحث عن جواب ادق !