شجعوني ابـعثـوا في روح الأمـل من جديـد - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الحياة اليومية > قسم يومياتي

قسم يومياتي يهتم بالحياة اليومية للعضو : تجارب .. حوادث .. فضفضة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

شجعوني ابـعثـوا في روح الأمـل من جديـد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-08-26, 20:28   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
دفء المطر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kader001 مشاهدة المشاركة
أولا ... ثقي في نفسك و اتكلي على المولى سبحانه و تعالى .. ثانيا.... ابذلي قصار جهد كي في المراجعة الممنهجة و الذكية ..الى اخر يوم و اتركي النتيجة لله فهو اعلم بما هو انفع لك .... يا ربي تنجحي .. و اذكري هذا البيت // للتشجيع "على َّ طِلابُ العزِّ من مُستقرِّهِ ولا ذَنبَ لى إن عارَضتنى المقادِرُ" ..سلام و بالتوفيق ان شاء الله ..


شكرا لك اخي .. صحيح الاجتهاد أولا و دائما هذا لي لازم عليا و طلب العلم لاجل العلم ليس للنجاح فقط

بارك الله فيك في ميزان حسناتك ان شاء الله








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-08-26, 20:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
karimtito
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

إنجحي من اجل أن تفيدي مجتمعك وان تفرحي من يحبك
والاكيد اننا سنستفيد من خبرتك









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-26, 20:31   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*سندوسة*
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية *سندوسة*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ان افيدك بما وجدت واعجبني من كلام حول خطوات الاولى على طريق النجاح


تأملت كثيرا منبع النجاح في مجموعة كبيرة من سير وقصص الناجحين عبر التاريخ، باحثا عن البداية الحقيقية لقصص نجاحهم أهي القرار الحاسم؟ أم النباهة و الإحساس بحاجات الناس؟ أم الإرادة الصلبة؟ أم كل هذا؟ ،
فوجدت أن ما يميز بداية هذه القصص التي تحول أصحابها من أناس " عاديين " إلى عظماء يذكرهم التاريخ ويتأسى بهم البشر جيلا بعد جيل ؛ هو الطموح الشديد للتميز، ولنا في قصة مؤسسي يوتوب و مؤسس الفيس بوك مارك زكربيرغ وكذلك مؤسس شركة أبل ستيف جوبز، المثال الواضح من جيل عاش ويعيش عصرنا، عن أشخاص بدئوا من تحث الصفر كما يقال، وأصبحوا علامات مؤثرة في حاضرنا ومستقبلنا، و الجامع بينهم هو الطموح الكبير للتميز.

الطموح هو الرغبة الكبيرة في تحقيق المزيد من النجاح وهو مطلوب ومستحب منا طالما أنه لا يؤدي لتخلينا عن قيمنا العليا الُمؤطرة لسلوكنا و إلا تحول لطمع و هذا شيء مُستَهجن بين الناس و في كل الأديان

إن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم كان يوصي دائما الصحابة ومن خلالهم كافة المسلمين بالطموح لمعالي الأمور؛ معالي الأخلاق ومعالي العبادات وكذلك معالي الأعمال و البذل والإنجاز، فقد قال صلى الله عليه وسلم :
عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:’’إن في الجنة مئة درجه أعدها الله للمجاهدين في سبيله كل درجتين ما بينهما كما بين السماء والأرض فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر انهار الجنة’’
وكذلك قصته مع عقبة بن نافع فاتح شمال إفريقيا، عندما لقيَه وهو طفل صغير فقال له صلى الله عليه وسلم لعَل الله يفتح بك فتحا عظيما ، فكانت هذه الكلمات المضيئة سراجا له مدى حياته.
إن في تربية الرسول لجيل الصحابة على الطموح دعوة لكل الآباء و المربين للأخذ بالطريقة النبوية في التربية بالدعم والتشجيع وزرع الطموح، لأن الإنسان منعدم الطموح لا يمكن أن ننتظر منه إنتاجا أو إبداعا كبيرا يغير مجرى التاريخ أو يحسن من حياة الناس.
وذلك بالتربية بالقدوة بأن يكون المربين قدوة في الطموح للجيل القادم فيبذرون فيه بذور الطموح من أجل نفسه و أمته ومن أجل دينه، فإن لم نستطع فلا أقل من تشجيعهم وربطهم بقصص الناجحين و العظماء في التاريخ بقراءة سير حياتهم و قصصهم ليكون فيهم الرمز و المثال الدافع للتفوق و النجاح.

ولعلي أضيف قصة جميلة حول طموح حصان أنقده من الدفن حيا؛
و القصة تبدأ بسقوط حصان في بئر بأحد القرى الصغيرة فبدأ يفكر صاحبه في كيفية إخراج حصانه من البئر ولما تعذر عليه إخراجه وكذلك لأن البئر ليس به ماء، بدأ يفكر بأن حصانه قد كبر وأصابه العجز وقرر بمعية مساعدة أهل القرية أن يرحموا الحصان ويخلصوه من عذابه وكذلك أن يردموا البئر لئلا يسقط به أحد غيره، بدأ أهل القرية برمي التراب و كل ما يأتي أمامهم في البئر ، لكن طموح الحصان كان أكبر من ان يسمح بدفنه حيا فبدأ يحرك ظهره ليسقط التراب والأحجار على الأرض، ثم يستعملها ليصعد مرة تلو الأخرى حتى استطاع أن يخرج نفسه بنفسه من البئر.
لولا طموح الحصان للنجاة لاستسلم لقدره ومات في البئر، ولم يسمع بقصته أحد.

"سئل الجبل مما عُلوك فقال: من دُنو الوادي"، إن كل إنسان قادر على أن يكون له أثر في حياة الناس لو امتلك شعلة الطموح لتدفعه لمزيد من البذل و الجهد.










رد مع اقتباس
قديم 2017-08-27, 09:52   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
دفء المطر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سندوسة* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ان افيدك بما وجدت واعجبني من كلام حول خطوات الاولى على طريق النجاح


تأملت كثيرا منبع النجاح في مجموعة كبيرة من سير وقصص الناجحين عبر التاريخ، باحثا عن البداية الحقيقية لقصص نجاحهم أهي القرار الحاسم؟ أم النباهة و الإحساس بحاجات الناس؟ أم الإرادة الصلبة؟ أم كل هذا؟ ،
فوجدت أن ما يميز بداية هذه القصص التي تحول أصحابها من أناس " عاديين " إلى عظماء يذكرهم التاريخ ويتأسى بهم البشر جيلا بعد جيل ؛ هو الطموح الشديد للتميز، ولنا في قصة مؤسسي يوتوب و مؤسس الفيس بوك مارك زكربيرغ وكذلك مؤسس شركة أبل ستيف جوبز، المثال الواضح من جيل عاش ويعيش عصرنا، عن أشخاص بدئوا من تحث الصفر كما يقال، وأصبحوا علامات مؤثرة في حاضرنا ومستقبلنا، و الجامع بينهم هو الطموح الكبير للتميز.

الطموح هو الرغبة الكبيرة في تحقيق المزيد من النجاح وهو مطلوب ومستحب منا طالما أنه لا يؤدي لتخلينا عن قيمنا العليا الُمؤطرة لسلوكنا و إلا تحول لطمع و هذا شيء مُستَهجن بين الناس و في كل الأديان

إن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم كان يوصي دائما الصحابة ومن خلالهم كافة المسلمين بالطموح لمعالي الأمور؛ معالي الأخلاق ومعالي العبادات وكذلك معالي الأعمال و البذل والإنجاز، فقد قال صلى الله عليه وسلم :
عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:’’إن في الجنة مئة درجه أعدها الله للمجاهدين في سبيله كل درجتين ما بينهما كما بين السماء والأرض فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر انهار الجنة’’
وكذلك قصته مع عقبة بن نافع فاتح شمال إفريقيا، عندما لقيَه وهو طفل صغير فقال له صلى الله عليه وسلم لعَل الله يفتح بك فتحا عظيما ، فكانت هذه الكلمات المضيئة سراجا له مدى حياته.
إن في تربية الرسول لجيل الصحابة على الطموح دعوة لكل الآباء و المربين للأخذ بالطريقة النبوية في التربية بالدعم والتشجيع وزرع الطموح، لأن الإنسان منعدم الطموح لا يمكن أن ننتظر منه إنتاجا أو إبداعا كبيرا يغير مجرى التاريخ أو يحسن من حياة الناس.
وذلك بالتربية بالقدوة بأن يكون المربين قدوة في الطموح للجيل القادم فيبذرون فيه بذور الطموح من أجل نفسه و أمته ومن أجل دينه، فإن لم نستطع فلا أقل من تشجيعهم وربطهم بقصص الناجحين و العظماء في التاريخ بقراءة سير حياتهم و قصصهم ليكون فيهم الرمز و المثال الدافع للتفوق و النجاح.

ولعلي أضيف قصة جميلة حول طموح حصان أنقده من الدفن حيا؛
و القصة تبدأ بسقوط حصان في بئر بأحد القرى الصغيرة فبدأ يفكر صاحبه في كيفية إخراج حصانه من البئر ولما تعذر عليه إخراجه وكذلك لأن البئر ليس به ماء، بدأ يفكر بأن حصانه قد كبر وأصابه العجز وقرر بمعية مساعدة أهل القرية أن يرحموا الحصان ويخلصوه من عذابه وكذلك أن يردموا البئر لئلا يسقط به أحد غيره، بدأ أهل القرية برمي التراب و كل ما يأتي أمامهم في البئر ، لكن طموح الحصان كان أكبر من ان يسمح بدفنه حيا فبدأ يحرك ظهره ليسقط التراب والأحجار على الأرض، ثم يستعملها ليصعد مرة تلو الأخرى حتى استطاع أن يخرج نفسه بنفسه من البئر.
لولا طموح الحصان للنجاة لاستسلم لقدره ومات في البئر، ولم يسمع بقصته أحد.

"سئل الجبل مما عُلوك فقال: من دُنو الوادي"، إن كل إنسان قادر على أن يكون له أثر في حياة الناس لو امتلك شعلة الطموح لتدفعه لمزيد من البذل و الجهد.



بوركت أخيتي سندوسة فعلا الطموح و الارادة يفتحان ابوابا لم نكن لنراها حتى

ربي يحفظك خيتي في ميزان حسناتك









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-26, 23:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بشـرى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بشـرى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفقك الله أختي دفء المطر ، أنا مثلكِ مقبلة على امتحان التخصص لكن طب وليس صيدلة ...
اجتزت الإمتحان من قبل ولم أوفق بسبب عدم التحضير الجيد وظروف أخرى ، ولعل فيها خيراا ...
هذا العام بدأت المذاكرة مبكرا لكن أحيانا يصيبني القلق وأصاب بإحباط شديد، انعزلت عن الحياة كليا وأصبحت أعيش بين الأوراق ....

وفقكِ الله ووفقني ^^










رد مع اقتباس
قديم 2017-08-27, 09:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
دفء المطر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~طيف الأمل~ مشاهدة المشاركة
وفقك الله أختي دفء المطر ، أنا مثلكِ مقبلة على امتحان التخصص لكن طب وليس صيدلة ...
اجتزت الإمتحان من قبل ولم أوفق بسبب عدم التحضير الجيد وظروف أخرى ، ولعل فيها خيراا ...
هذا العام بدأت المذاكرة مبكرا لكن أحيانا يصيبني القلق وأصاب بإحباط شديد، انعزلت عن الحياة كليا وأصبحت أعيش بين الأوراق ....

وفقكِ الله ووفقني ^^


اهلا بك اخيتي و زميلتي طيف الأمل أنا مثلك اجتزته مرتين لكن لم احضر قط نروح بلاطاي هذي المرة مابديتش بكري تقريبا من شهر و تعرفي حجم الدروس ربي يعيننا ..و اكيد الجميع راه متخوف مثلنا و خصوصا من اجتازوه من قبل ..لزم علينا نجنهدوا و نقراو و ربي هو لي يوفقنا ان شاء

ربي ييسرها علينا و يوفقنا









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-27, 11:37   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
على نياتي
عضو جديد
 
الصورة الرمزية على نياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفء المطر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أحبـائي ...أتمنى أن تكونــوا بخيــر و عافيــة

أنا صيـدلانيـة متخرجــة و مقبـلة على امتحــان التخصص لم يبق الكثيــر أقـل من شهريــن,, أحتاج من يأخذ بيــدي و يشجعني فالمدة قصيرة و الدروس طويــلة و مكثفـة جدا ...أريــد أمــلا يجعلنــي أدرس لا أستطـيــع المراجعة رغم أني أحاول مرارا و تكـرارا ..فأجـد نفسي مازلت في نفس النقطـة

شجـعوني و ابعثوا في نفسي روح الهمـة بأي شيء تعرفونه آيات أحاديث مقـولات تجاربكم تجارب غيركم تفوقكم .....

وفقــكم الله و رعاكم
كلما اجتهد الانسان أكثر ازدادت فرصه للنجاح هناك أشخاص يدرسون كما أنت تدرسين
أذكرك بالنية الحسنة انجحي لتعملي شيئا يرضي الله عز وجل.









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-27, 16:31   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
دفء المطر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على نياتي1 مشاهدة المشاركة
كلما اجتهد الانسان أكثر ازدادت فرصه للنجاح هناك أشخاص يدرسون كما أنت تدرسين
أذكرك بالنية الحسنة انجحي لتعملي شيئا يرضي الله عز وجل.

بـارك الله فيك اخي الكريم و شكرا على النصيحة الرائعة
الله يجازيك









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-27, 19:59   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ناصف الورداني
مسؤول الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية ناصف الورداني
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم
انسانة ترى الدّفء في المطر يعني أنها متفائلة و روحها ايجابية ...
نصيحتي اصنعي دفء أيامك القادمة باجتهادك
صيدلاني ( انتقلت الى السنة الرابعة )
سأدعو لك بالتوفيق ~
سلام ~









آخر تعديل ناصف الورداني 2017-08-27 في 19:59.
رد مع اقتباس
قديم 2017-08-28, 18:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
دفء المطر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَمزَة مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم
انسانة ترى الدّفء في المطر يعني أنها متفائلة و روحها ايجابية ...
نصيحتي اصنعي دفء أيامك القادمة باجتهادك
صيدلاني ( انتقلت الى السنة الرابعة )
سأدعو لك بالتوفيق ~
سلام ~



و عليكم السلام أخي و زميلي حمــزة شكرا لنصيحتـك الجميلة سأعمل بها ان شاء الله
لكن أنت الوحيد الذي يعلم هم تيرابوتيك و الاناليتيك و البيوشيمي ههههه

ربي يوفقك في مشوارك و تكون دكتور بجد رغم ما يحاط بالصيدلة من أزمـات









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-29, 22:53   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الاسود يليق بي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ثقي في الله اكثري الاستغفار واقرئي ما تيسر من القرأن يوميا فما هي الا وسوسة الشيطان سنوات وسنوات وانتي تدرسين وعندما وصلتي للنهاية تفشلين لا يجب هذا يا الله همىة










رد مع اقتباس
قديم 2017-08-30, 00:22   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
بشرئ عاشقة العلم
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بشرئ عاشقة العلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بما انك وصلتي لهده السنة واصلي لا تستسلمي وفقكي الله و سدد خطاك









رد مع اقتباس
قديم 2017-09-03, 16:12   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
*رحيق الجوري*
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية *رحيق الجوري*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ثقي في نفسك واتعبي راح تنجحي










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc