الموضوع الاول
يتجلي لنا من خلال مطلع القصيدة حالة الشاعر و التي تتمثل في التفاؤل بغد افضل ... بغد تسترجع فيه الحقوق و تتبدد فيه الاحزان.
يقصد نزار قباني بعبارة مارة الشرائع حينما تحدث عن القدس .. تعبيراا عن أن القدس هي مهد الديانات السماوية .. اسلام مسيحية ,, و غيرها
موضوع القصيدة سياسي تاريخي
سياسي ,, و يتجلي ذلك في قول الشاعر .. من يوقف العدوان من ينقذ القران ؟.. فهو هنا يعبر عن الدفااع عن القدس من المحتل
تاريخي و يتجلئ في قوله (مدينة تفوح انبيااء) (واحة طليلة مر بها الرسول ) و غيرها من العبارات الموحية بالتاريخ العريق الشريف للقدس
نمط النص وصفي و النط الخادم له هو الاخبار
وصفي لانه لان لشااعر وصف لنا القدس في فترتيبن زمنيتين مختلفتين اضافة الي كثر الصور البيانية النعوت الاضافات و الاحوال في القصيدة
اخباري .. لان الشااعر بصدد اخبارنا عن حال القدس في وجود المحتل و في غيابه
تنتمي القصيدة الئ الشعر السياسي التحرري .. يهدف الشاعر ن خلاله ايصال كلمة الحق الى بقاااع العالم لادرااك اقيمة القدس و حال القدس لتحريرها من قيود المحتل الغاشم
يتبع ان شاااء الله
زظف الشاعر ازمنة مختلفة في القصيدة ( الزمنين الماضي و المضاارع)
الاول ... استعمل لذكر احدااث مضت ( حزينة في الغالب ) مثل الافعال .. بكيت ..صليت .. الخ
الثاني ... استعمل للتعبير عن التفااؤل بغد افضل ( في للغالب ) و اخرى لللتعبير عن الاستمارية ك ( تفرح ...ترجع ... تجول )
محمد و يرمز للديانة الاسلامية
يسوع و برمز للمسيحية
غداا .. المستقبل
الحمائم المهاجرة .. الشعب الفلسطسني المنتشر في بقاع العالم
و سر كثرتها في النص .. هو التأكيد على قيمة القدس و تاااريخ القدس العظيم و من ثم التأكيد على ضرورة استرجااعها لتعود كما كانت و افضل
البناء اللغوي :
القاموس الديني : قران انجيل محمد يسوع ..
قاموس ليمون زيتون سنابل خضراء ....الخ
الاعرااب
تجزل في الاجفان .. جملة فعلية في محل نص نعت
قتلو امسيح .. صلة موصول لا محل لها من الاعرااب
الاسئلة المتبقية ربما للادبيين فقط
بووركت استااذة
o
و اكتملت الاجابة