مشكلتي

[meriemtlemcen]

صديقتي كان عندها نفس نفس مشكلتك ... كانت تدعو في كل صلاة بل وفي كل سجود ان يخطبها وتتزوج به
في الاخير ...
خطب وحدة اخرى وهي تزوجت بآخر وهي تعيش حياة سعيدة جداااا مع زوجها الذي اختاره الله لها وربما لو تزوجته لم تكن اسعد مما هي الان
الخلاصة : لن اقول لك نحيه من بالك ونسايه لانك لن تستطيعي لكن ... انصحك انك تتوقعي جدا انه قد لا يكون لك وقد يرزقك الله بمن هو احسن لك .. متقدريش تعرفي ..
+ + خبي شوية ملمشاعر نتاعك لزوجك اياً كان متكمليهمش غير فالاحلام
من كل قلبي ادعو لك الله ان يهدئ من نار هذا الحب وان يكتب لك الخير والسعادة معه او مع غيره ..

[Salima2017]

ان شاء الله يكتبلك ربي الشخص لي فيه الخير سواء هو ام غيره.

[الطيب الجزائري34]

ربي يفتح عليك بالخير

القلوب ليست ملكنا

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زبدة ذايبة

وش هذا يا أبجديات ؟؟؟؟؟؟
الطفلة صغيرة مازال ماتعرف حتى حاجة علاقاتها مع لبنات محدودة
مازالت تقرى في السبورة وفي بداية العام تشري الكراريس والأقلام
واليوم بين يوم وليلة ولات تعرف الرجال الصالح من الطالح ؟؟؟؟؟؟؟
جات كتبت هنايا حتى نعاونوها ماندوهاش لطريق ثانية
ماتعطيهاش أمل كاذب وهي غالطة
غريب ردك والله

لا أغربَ من هجومك هذا يا أختي ربي يهديك..
أنظري جيّدا فيما أشرتُ عليها في ردي وهذا المختصَر المفيد :
[ليس في الأمر ما يُعاب إن كان الرجل على قدر من الدين والأخلاق]
[حاولي أن تتمالكي قلبكِ وكفاكِ من التفكير فيه بهذه الكثرة المُمرضة للعقل والفؤاد فإنها شقاءٌ لكِ!]
[تقربي إلى والدتكِ وفاتحيها أمركِ بهدوء.. فإن اقتنعت أخبرتْ أباك أو أحد إخوتك الشباب وتكفلوا هم برؤية الأستاذ أو محادثة أسرته]
[واسألي الله أن يكتب لكِ التوفيق من الزواج به إن كان لكِ فيه خيرٌ لدينكِ ودُنياكِ]
[اتركي تلك العواطف الجيّاشة لليوم الذي تزفي فيه إلى زوجك فتغمرينه بها و تلمسين بها رضاه ورضا الله]
فأين الطريق الثانية ولم أدُلَّها إلا على ما أحله الشرع ؟؟؟
ردكِ مماثلٌ لردي يا أختي زبدة..الفرق أنكِ لجأتِ إلى الترهيب وأني لجأت إلى الترغيب..
وإلا لا اختلاف فيما رأيتِه عمّا رأيتُه.. بارك الله فيك..

[مُحمد واسل]

السلام عليكم و رحمة الله
صدقا أني لأستغرب لحال بعض الجامعيّات كيف ينظُرن لبعض الأساتذة و كأنهم هم المُكتملين عقلا و أخلاقا ووو ...
و بما أنّكِ اعتبرتِ أختي السائلة فسخ هذا الأستاذ لخطبته من تلكَ الفتاة على أنّها استجابة الله لدعوتكِ
لماذا لم تنظري للأمر من ناحية كون أن تلك الفتاة قد اكتشفت حقيقته الفعلية و أدركت استحالة الارتباط به ...
فأغلب الأساتذة يكون تصرّفهم و تعاملهم وفق منصبهم الذي يستدعي منهم الظهور على أكمل وجه من أخلاق و سلوك و صورة حسنة ...
أمّا في حقيقة الأمر فقد تجدينه عكس تلك الصورة التي شكّلتها في ذهنك تماما
ثم هناك ناحية أخرى مُمكن أنّكِ قد غفلتِ عنها و باعتبار المرأة تمتاز بطابع الغيرة
ألم تُفكّري بأنه يمكن أيضا أن تكون غيرك من الفتيات قد وضعت عينها على ذلك الأستاذ باعتباره عملة نادرة حسب قولك و مثلك هي الأخرى قد كتمت الأمر في نفسها ...
فما بالك لو كان من نصيبك غدا أنا متأكّد بأنّه سيقتلك مجرّد التفكير أن تتخيّلي بأنّه قد يكون تكلّم مع أخرى أو التقى بفتاة غيرك
و باعتبار أنه ليس أستاذ يدرّس الأطفال ... إلاّ إذا كان سيعتزل التدريس لأجلك و يفتح كُشكا أمام البيت ههه
لهاذا كنصيحة اذبحي الطمع بسكّين اليأس كما قال ابن القيم
و ابتعدي عن التفكير بشكل مفرط فيه و اشغلي ذهنك بأمور مفيدة و ركّزي على هدفك في الجامعة
و ما تشعرين به حاليا و ما سمّيتِه حبّا فالحب من طرف واحد جد صعب
و فيه معاناة كبيرة و خصوصا إذا تبيّن لاحقا بأنه لا يبادلك أي شيء و ليس له رغبة في الإرتباط بك
فستكونين حينها أنت الخاسرة الوحيدة و المتضرّرة الأكبر نفسيا و جسديا
ربي يكتبلك و يوفقك لما فيه خير و صلاح لكِ