على حسب رأيي الشخصي فان في النص ظلم للمجتمع الافغاني او للرجال هنا بناء على ماجاء في النص
فإثر ذلك كانت العناوين المختارة مع المراة وكانها في سجن غوانتناموا للتعذيب (كناية) فصُور المجمتع وكانه الوحش والنساء هناك لا حول ولا قوة لهن كقصة الحسناء والوحش
فلم أستطع ان اصوت على اي عنوان لانه فيه ظلم للمجتمع الافغاني
والمدعوة سارة هي حالة شاذة ولا يقاس عليها
على سبيل المثال لو وجدنا سائقة أجرة سيدة هنا في الجزائر ألا يكون نفس رد الفعل ورد الفعل هذا ليس بالتعصب او الازدراء في حق المراة بل هو كرامة وعز لها وغيرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ⋟صقر☬الأندلس⋞
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
{{ إتّصل بي شخص مجهول لا أعرفه ، هدّدني و قال أنّه عليَّ ألاّ أشارك في الحوارات الصّحفيّة ، حتّى إبني المتبنّى ينظر بشكل سيّء إلى الصحفيّين ، و لكنّني لن أصمت ، رغم أنّني أشعر بالفزع دائما عندما أجيب على أسئلة حوار صحفي ، و لهذا أشعر بالفزع الآن .
من حق الابن ان ينظر للصحافة هاته النظرة السيئة، والدليل عندنا الا نمقت الصحافة؟. الا نرى يوميا على صفحات الجرائد سوى الجرائم والقتل والاغتصاب والعنف والتهويل والكذب والتلفيق والتسييس ؟؟
المرأة لا قيمة لها في أفغانستان حسب تصوّرهم ، عليها أن تجلس في البيت ، النّساء جاهلات و متخلّفات إنّهنّ منغلقات عن العالم ، و لهذا أنا لا أحبهن ؛ إنّني أعيش و أعمل وفق الإسلام و مع ذلك فإنّ هذا لا يوقف حديث النّاس عنّي بشكل سيّء .
بل لها كل القيمة ، الله في كتابة العزيز خاطب نساء النبي ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) الاحزاب
ونحن علينا ان نقتدي بامهاتنا رضوان الله عليهن وطاعة لله ، فهل جلوس المراة في بيتها يعد تخلفا؟؟؟هل تربيتها لاولادها يعد تخلفا؟؟وهل الانفتاح واجب على المراة على العالم من حولها الذي تقصده هي لا الانفتاح المعرفي ..
سارة تعمل سائقة تاكسي في أفغانستان ، هذه المهنة خطرة هنا إنّها مرعبة إنّها ليست للنّساء ، إن كانت المرأة تنقل رجلا فهذا مخالف للإسلام ، و لكن إن نقلت المرأة إمرأة فهذا طبيعي ، إنّني أدعو الله أن يحفظ سيّارتك ، فلتتجنّب العين الحاسدة سيّارتك .
منذ متى كانت المراة محرم للمراة ذاتها؟؟هاهي تشجع النساء على ان يخرجن وحدهن ؟؟ وهل ان حدث مكروه هل ستدافع عليهن؟ يا سلام انها سوبر وومان
سارة في الثانية و الأربعين من عمرها ، تعلّمت قيادة السيّارة قبل عشر سنوات ، و اشترت سيّارة التاكسي الأولى منذ ست سنوات ، و منذ ذلك الحين هذه المهنة هي عملها المحبّب .
الرّجال دائما يقودون المرأة و يقولون لنا ما نفعل و ما علينا ألاّ نفعل ، تصحو المرأة منذ الصّباح و لا تشتكي من أنّها تشعر بالبرد أو بالحر ، إنّها تعمل و لا تشتكي من الحياة ، إنّهم يقولون : أنظروا إنّها إمرأة سيّئة تقود السيّارة و يجب قتلها على ذلك ، إنّني لا أنقل الرّجال ، إنّني أنقل النّساء فقط . }}
من حقهم ان يرفضوا حتى لا تقتدي بكِ النساء الافغانيات
.
|
إن كان في تعقيبي امر مخالف يمكنكم الحذف مباشرة