اذا كُنتُم تظنون ان فرنسا دولة قوية شاهدو هذا الفيديو - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اذا كُنتُم تظنون ان فرنسا دولة قوية شاهدو هذا الفيديو

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-12-25, 20:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي اذا كُنتُم تظنون ان فرنسا دولة قوية شاهدو هذا الفيديو

اذا كُنتُم أيها الإخوة تظنون ان فرنسا دولة قوية شاهدو هذا الفيديو الذي يذل فيه الرئيس الفرنسي حتى تعلمو الحجم الحقيقي لفرنسا.
بوتين يذل ساركوزي و يهينه
لم استطع تحميل الفيديو اذهبو الى يوتوب و تكتبو بوتين يهين ساركوزي









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-12-25, 20:51   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحنون الجزائري
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا دولة قوية حبينا ولا كرهنا
لكن حكامها ليسو في المستوى










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 12:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
kouter
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا اضحك كثيرا حين اعرف ان الفرنسيين اصبحوا يخجلون من استعمال اللغة الفرنسية في الجامعة حينما يكونون امام الاجانب..
معذرة لصاحب الموضوع ان كان تعليقي خارج سياق الموضوع.










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 12:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

قوة الدولة لا تتجسد في شخص رئيس الجمهورية واستعراض عضلاته
قوة الدولة تتجسد في دولة المؤسسات والاقتصاد القوي من الممكن ان يقوم رئيس السينغال بسب اوباما فلن يؤخر ولن يقدم شيئ في مستوى بلده يعني ما يقوم به رئسات الدول المتخلفة من استعراض للعضلات ومعادات امريكا والغرب ورفع شعارات القومية لا معنى له
هاته الدولة المسماة روسيا لا تزال فيها اثار العهد الشيوعي من انعدام المؤسسات والديموقراطية وحرية التعبير والدكتاتورية بالاضافة الى ان اقتصادها يعتمد بشكل كبير على النفط يعني بدون عائدات النفط الى يحدث انهيار للاقتصاد الروسي
شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 15:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
JAKE7
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen مشاهدة المشاركة
قوة الدولة لا تتجسد في شخص رئيس الجمهورية واستعراض عضلاته
قوة الدولة تتجسد في دولة المؤسسات والاقتصاد القوي من الممكن ان يقوم رئيس السينغال بسب اوباما فلن يؤخر ولن يقدم شيئ في مستوى بلده يعني ما يقوم به رئسات الدول المتخلفة من استعراض للعضلات ومعادات امريكا والغرب ورفع شعارات القومية لا معنى له
هاته الدولة المسماة روسيا لا تزال فيها اثار العهد الشيوعي من انعدام المؤسسات والديموقراطية وحرية التعبير والدكتاتورية بالاضافة الى ان اقتصادها يعتمد بشكل كبير على النفط يعني بدون عائدات النفط الى يحدث انهيار للاقتصاد الروسي
شكرا
واقتصاد فرنسا ايضا يعتمد على ولاء المستعمرات القديمة لها









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 17:20   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

روسيا البوتينية: لاعب دولي خطير أم مجرد بلطجي؟


لم يعد خافياً على أحد أن الحاكم الفعلي للعالم لم يعد القوى الكبرى كأمريكا وأوروبا وروسيا وغيرها، ولا حتى القوة العسكرية التابعة لتلك البلدان العظمى، فحتى الجيوش في هذا العالم أصبحت أذرعاً للحيتان الاقتصادية والتجارية. ولطالما سمعنا وقرأنا أن الكثير من الحروب تقوم بدوافع اقتصادية. وقد اعتادت القوى الكبرى على تفجير الحروب هنا وهناك في بعض الأحيان لتحسين الأوضاع الاقتصادية فيها.
وهذا يؤكد أن حتى الجيوش والقوى العسكرية في الدول العظمى ليست صاحبة اليد العليا، بل قد تكون مجرد أداة في أيدي القوى الاقتصادية التي تتحكم بمفاصل السياسة وباقي القطاعات. فهي التي تختلق الحروب والصراعات، وهي التي تستخدم الجيوش من أجل مصالحها الاقتصادية. وعندما نعلم أيضاً أن المؤسسات الحزبية والسياسية كالبيت الأبيض والكونغرس ومجلس الشيوخ في بلد مثل أمريكا كلها تخضع لجماعات الضغط المالية والاقتصادية والشركات العظمى، فهذا يعني أن السلطة السياسية في تلك البلدان أيضاً مجرد عتلة في أيدي المتحكمين برؤوس الأموال ومفاصل الاقتصاد.
وكلنا يعلم أن عضو الكونغرس الأمريكي لا يستطيع الوصول إلى المجلس دون أن يكون وراءه دعم مالي بالملايين، وهذا لا يقدر على توفيره سوى الشركات وحيتان المال والأعمال.
وعندما يكون مصير السياسيين والمؤسسات السياسية كلها في أيدي أصحاب النفوذ المالي والاقتصادي، فهذا بدوره يؤكد على أن من يحكم العالم ليست المؤسسات السياسية ولا العسكرية في الدول العظمى، بل المؤسسات المالية والاقتصادية. وهذه أصبحت بديهيات نعرفها منذ عشرات السنين.
ولو نظرنا إلى القوة الهائلة للأذرع المالية للغرب كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي لوجدنا أن العالم أجمع باستثناء أمثلة قليلة جداً، يخضع خضوعاً تاماً لإملاءات البنك الدولي ووصفاته الاقتصادية التي يفرضها على الكثير من البلدان الصغيرة والكبيرة. وما لا تستطيع أمريكا تحقيقه بالقوة العسكرية صارت تحققه بالاقتصاد والضغوط الاقتصادية التي أصبحت سيفاً مسلطاً على رقاب العالم. وبما أن الشركات العابرة للقارات أصبحت تتحكم بأرزاق البشرية وأمورها قاطبة، فما هي القوة الاقتصادية التي تملكها روسيا كي تشارك في حكم العالم؟
فإذا كانت أمريكا والدول الأوروبية الغنية والقوية هي مجرد أدوات في أيدي الشركات الكبرى، فكيف يتحدث البعض عن أن روسيا تريد أن تصنع نظاماً دولياً جديداً، وتريد أن تشارك في التحكم بدفة الأمور في العالم؟ إن محل روسيا من الإعراب في عالم السيطرة الاقتصادية والمالية والتكنولوجية والصناعية والدوائية والغذائية في محل مجرور أو مفعول به أو حتى لا محل لها من الإعراب، فليست هناك شركة روسية واحدة غير شركة غاز بروم التي يمكن أن تضاهي أصغر وأتفه شركة غربية أو أمريكية. ما عدا ذلك، فإن روسيا لا تمتلك ذراعاً اقتصادياً ولا مالياً، وهي تكاد تكون مثل بقية الدول المنتجة للنفط التي ينهار اقتصادها بمجرد نزول سعر البرميل.
وحدث ولا حرج عن الناتج القومي الروسي الهزيل الذي يُعتبر مجرد فكة بلغة الأرقالم المالية والاقتصادية الغربية. فكيف إذاً تريدون منا أن نصدق أن روسيا تريد أن تشارك في قيادة العالم إذا كان الحاكم الحقيقي والفعلي للعالم هو الشركات العملاقة، التي لا تمتلك روسيا شركة واحدة منها، والتي تمسك بكل زمام الاقتصاد والنفط والغاز والطاقة والتكنولوجيا والغذاء والدواء والبنوك؟
قبل أن تناقشوا محل الدول من الإعراب على الساحة الدولية يجب أن تنطلقوا من بديهيات اقتصادية لا تخطئها عين، وكل من يحلل مكانة الدول ومدى قدرتها على التحكم بالعالم يجب أن ينظر قبل كل شيء إلى أذرعها المالية والاقتصادية، وتحديداً إلى قوة شركاتها العابرة للقارات.
ماذا تصدر روسيا للعالم بربكم كي تكون لها اليد الطولى في هذا العالم الرهيب المحكوم بقوة المال والأعمال؟ هل تصدر سوى السلاح لسوريا وكوريا الشمالية والهند أحياناً؟ هل تصدر روسيا أياً من التكنولوجيا التي تحرك العالم من أقصاه إلى أقصاه كأجهزة الاتصالات العملاقة؟ هل تصدر أياً من أدوات الرفاهية التي تجتاح العالم كالالكترونيات وغيرها؟ هل اشترى أحدكم يوماً موبايلاً روسياً أو حتى دراجة هوائية روسية؟ دلني على أي صناعة روسية تستطيع أن تنافس عالمياً. دلني على موبايل صناعة روسية. دلني على أي سلعة الكترونية كالتي تغزو كل البيوت في العالم من صناعة روسيا. دلني على أي ماركة روسية مشهورة. هل سمعتم يوماً بأي نوع من الألبسة صناعة روسية؟ هل هناك دار أزياء واحدة في موسكو؟ هل سمعتم يوماً بمصمم أزياء روسي واحد. دلني على شركة دواء روسية معروفة، وتستطيع المنافسة خارج حدود روسيا مع شركات الأدوية الأمريكية والغربية التي تغزو العالم وتتحكم حتى بكبريات الحكومات الغربية. دلوني على بنك روسي واحد معروف خارج روسيا.
قد تكون روسيا عملاقاً عسكرياً بفعل قدرتها العسكرية والنووية تحديداً. لكننا نعلم أن القوة العسكرية والنووية لم تحم الاتحاد السوفياتي نفسه من السقوط، فما بالك أن تحكم العالم الذي أصبح كله تحت هيمنة القوى الاقتصادية وليس العسكرية. باختصار، فإن القوى التي تتحكم باقتصاد العالم تستطيع أن تحتل العالم اقتصادياً، بينما لا تستطيع أي قوة عسكرية مهما بلغت من جبروت أن تحتل العالم. شاهدنا كيف هزمت افغانستان الفقيرة الاتحاد السوفياتي عسكرياً، وكيف هزم العراق أمريكا أيضاً. لاحظوا أن روسيا تمكنت من احتلال سوريا عسكرياً، بينما كانت أمريكا من قبلها احتلت سوريا اقتصادياً عبر ذراعها الرهيب البنك الدولي. مخطئ من يعتقد أنه يستطيع أن يُخضع العالم عسكرياً كما تحاول روسيا، لأن السيطرة الحقيقية ستظل في عصر التكنولوجيا والصناعات والاتصالات للقوى الاقتصادية وليس للعسكر.
روسيا مارد عسكري، لكنه قزم اقتصادي، ولا يمكن للأقزام أن يشاركوا في صناعة نظام دولي يخضع كلياً لقوة المال والأعمال والتكنولوجيا والشركات العابرة للحدود. من حقك يا سيد بوتين أن تتنمر على العالم، وأن ترهبه بأذرعك العسكرية الجبارة، لكنك تبقى مجرد بلطجي مدجج بالسلاح يستطيع أن يرهب الجميع، لكنه لا يتقن سوى البلطجة.


القدس العربي









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 20:35   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
روسيا البوتينية: لاعب دولي خطير أم مجرد بلطجي؟
شاهدنا كيف هزمت افغانستان الفقيرة الاتحاد السوفياتي عسكرياً، وكيف هزم العراق أمريكا أيضاً.

[/color]

القدس العربي
السلام عليكم
القدس العربي ؟
هل يكون عبد الباري عطوان ؟
ممتعض الكاتب حتما من التواجد الروسي في سوريا لذلك لم يجد بدا من التخفيف من وطأة امتعاضه سوى رسم صورة تقزيمية لروسيا ...
مافي المقتبس أذهلني ..
هل صحيح أن قبالئل افغانية تمكنت من هزيمة روسيا ...يذهب الذهن بسماعها أن قوى الغرب كانت محادية ابان الصراع ذاك ..
ثم الأخرى التي أنست السامع سابقتها ..
العراق هزم أمريكا ؟؟؟؟
عشت رجبا فقرأت عجبا ...









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-27, 17:25   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
muhibbat rrasoul sws
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية muhibbat rrasoul sws
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إليكم هذه باش برك تبردوا قلوبكم
https://m.youtube.com/watch?v=vEnM_Ewzhn0










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-28, 02:07   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
Virgile
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Virgile
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

روسيا تصدر العاهرات والغاز الى الاتحاد الاروبي

اذن هي قوية










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc