كلمة يرددها الكثير منا: (الصحة أهم شيئ)

[العضوالجزائري]

.................................................. ..............

[العضوالجزائري]

.................................................

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضوالجزائري

قضية لكل مقام مقال تشهد الآثار بضدها فهذا قول ابن عباس (...ويقول لولا كلبة هذا لأتانا اللصوص البارحة،...)
لو كان المقام يجوّز هذا اللفظ لجاز هنا.
و الله اعلم

القياس خاطئ يا عضو جزائري ..رجاء تمعن ..
القول لولا الكلبة لأتى اللصوص .فيه شبهة..فلو كان صاحب المقولة لم يكن يحضر في ذهنه أن الله هو من حفظ البيت من اللصوص وأن الكلبة كانت سببا فقط ..أما لو حضر في ذهنه أن لاحركة ولاسكون لشيء الا بتدبير من الله عز وجل لسلم من الشبهة ..
سأضرب لك مثلا للتقريب ..ولن أبتعد كثيرا عما ضربته مثلا..
لدي سور حديقة غير مرتفع ..يتسوره الصبيان ..فجلبت بناء لإعلائه ..ماذا سأقول لمن يسألني لم فعلت ذلك .؟
سأجيب حتما أن علو السور سيمنع تسلقه من طرف الصبية ..أليس القول هنا صحيحا ؟؟؟؟
الأمثلة على ذلك كثيرة في واقعنا ..ولو وقفنا عند كل قول بالإشتباه أن الشرك يسري فيه ..لأصابنا الخرص يا عضو جزائري ..وصمنا عن الكلام ..

[أصيل الـمـسـلـم]

بارك الله فيك اخي الكريم والفاضل و زاده الله في ميزان حسناتك

[العضوالجزائري]

.................................................. .......

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضوالجزائري

ركان

فكرتك واصلة, و الصحابة فهموا المعنى الذي تقصده, ورغم ذلك فالآثار تدل أنهم نهوا عن الألفاظ المجملة و لو لم يقصد معناها, هذا ما فهمناه من الأحاديث.
و ليس المقصود الوقوف عند كل لفظ, لا, هذا تنطع وهذا مما لا طاقة للبشر به.
.................................................. ..
لاحظ أن طريقتنا في التفكير مختلفة, فأنت تعوّل على رأيك و تعتمد عليه.
و العبد أعوّل على (قال الله قال الرسول) بفهم الصحابة. فتأمل هذا .
و السلفيون جوهر خلافهم مع الفرق الأخرى أن تلك الفرق تعول على العقل و ترفعه فوق مكانته الصحيحة. و أنا أعيذك بالله أن تسلك سبيلهم.
و ارفع (قال الله, قال الرسول, قال الصحابة ) فوق الآراء, فالآراء بحر لا زمام فيه و لا خطام.

و الله أعلم.

مادامت فكرتي واصلة فعلام الإستطراد ؟؟؟
ثم تعود ...
الصحابة نهوا عن الألفاظ المجملة ..هل كان النهي مطلقا ..؟
كل ما كان مجملا فمنهي عنه ؟؟؟
سأسوق العبارة التالية وفيها إجمال ..الطرقات غير آمنة ..أيكون في ذلك مخالفة شرعية .؟؟
أما حديثك عن التنطع فذلك ما كنت ادندن حوله ..نعم التنطع في الدين ما أفسد علينا تديننا فبدل الإصلاح افساد وبدل الإجتماع الفرقة وبدل الهداية الضلال وهلم جرا ..
قولك أنني أعملت رأيي وأنك أعملت قال الله وقال الرسول ..فلتعلم ..أن ما عندك من فهم أو علم هو رأي للعلماء في ما قال الله وما قال الرسول صلى الله عليه وسلم .بفهم ذلك العالم ومالرأي سوى فهم ..
ولعلك تعلم الخلاف الحاصل بين العلماء قديما وحديثا في تفسير النص القرآني وتأويل أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وحتى الصحابة رضوان الله عليهم لم يسلموا من الإختلاف ..وكل ذلك كله لإختلاف آرائهم في المسائل الفقهية وحتى ماكان منها من العقيدة .
فالحديث عن الرأي والعقل وفهم الصحابة ليس بهذه السطحية يمكن تناوله ..بارك الله فيك ..

[العضوالجزائري]

.................................................. ......

[samour90]

جعلتم من الدين مهزلة. كل شيء منهي عنه.ههه

[aboumeriem1992]

?????????????????????????????????????????????????? ?

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضوالجزائري

أعتقد أننا وصلنا إلى نهاية هذا النقاش. فكل مشاركة سوف تفتح مسألة جديدة وهكذا دواليك.
ملخص كلامنا أن مربط الفرس في عبارتك هذه
(.فلتعلم ..أن ما عندك من فهم أو علم هو رأي للعلماء في ما قال الله وما قال الرسول صلى الله عليه وسلم .بفهم ذلك العالم ومالرأي سوى فهم)
نعم عبارتك صحيحة إن كانت في ما يحتمل فيه الخلاف.
و هي خاطئة إذا كانت فيما لا يحتمل فيه الخلاف. و الصحابة اختلفوا و عذر بعضهم بعضا. لكنهم لم يعذروا الفرق البدعية التي ظهرت في زمانهم
رغم أن هذه الفرق كانت هي الاخرى تستدل بالنصوص على فهمها هي و رأيها هي. فلم يعذرهم الصحابة في فهمهم ذاك. و لعلك تعلم أن الخوارج
و الشيعة و القدرية ظهروا في عصر الصحابة.
فأسأل الله أن يهدينا جميعا لمعرفة ما يحل فيه الخلاف و ما لا يحل فيه الخلاف فهو مربط الفرس. -و لعل عبارتي تكون واصلة-
و لن تحصل الفرقة إن شاء الله إذا أخلصنا النية لله في تعلم هذا الدين.
و فيك بارك

أيها العضو الجزائري ..
ترى نهاية المناقشة ثم تضع خلاصة ..بأي حق كان لك ذلك ..
استطرادك يتوجب الرد عليه ..
فعبارتي كما قلتَ عنها صحيحة ..وأنها صائبة في المسائل الخلافية ..وليس صائبة فيم لايحل الخلاف فيه ..طيب ..
من يحدد أو له تصنيف المسائل من خلافية الى غير خلافية ؟؟؟
وعلى السريع ..
أسألك ...
رؤية الله سبحانه وتعالى يوم القيامة هل هي مسألة خلافية أم هي مسألة من أصول العقيدة ولايتوجب الإختلاف فيها ؟؟؟؟؟
استطردتَ فاستطردنا ...بارك الله فيك .
وحتى لاأنسى سجلت عبارة أردت تعليقك عليها فلم تعلق ..
أخبرتك أنه قد يكون للصحة أهمية أكبر من التوحيد من ناحية الترتيب فما ردك ؟؟؟....

[وليدالبلاد]

بارك الله فيك

[زيان.]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنّ الصّحة في هذا الموضوع تمثل الأصل فبالصحة يكون التوحيد
توجد قاعدة تقول : قبل تحليل النتائج يجب مراعاة المعطيات ، فالنقاش في هذا الموضوع تُمثل فيه الصحة دور المعطيات و التوحيد دور النتائج ، فأنا شخصيا لا أرى وجه مقارنة بين الصحة و التوحيد بل أرى وجه إستلزام ، فإذا وُجد هاذا كان ذاك
والله أعلى وأعلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[العضوالجزائري]

..........................................

[زيان.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضوالجزائري

ziane rapace

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك و جزاك خيرا
كلامك موافق للعقيدة, لأن الصحة داخلة في خلق الله و تدبيره للبشر
و هو ما يصطلح عليه توحيد الربوبية و هذا التوحيد بدوره يلزم منه توحيد الألوهية و هو المقصود في الموضوع.
أي صيانة اللسان عما يخدش التوحيد . بدون غلو أو تنطع
المقارنة التي ذكرتها أقصد بها مقارنة من زاوية أخرى.
و ما شاء الله إطار في الدولة مع فطرة سليمة.
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.

أحسن الله إليك أخي الكريم
وبارك لك في وقتك ونفعنا وإياكم في ما يرضيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[عبد الرزاق1404]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضوالجزائري

بسم الله الرحمن الرحيم

كثيرا ما نسمع الناس يردد هذه الكلمة الصحة هي أهم شيئ و لا شك أن للصحة أهميتها البالغة
لكن أهم شيئ في الحياة على الإطلاق هو توحيد الله عز و جل

[size="7"]والله صدقت ففضل التوحيد عظيم ففيه قال الإمامُ ابنُ تَيْمِيَةَ ـ رحمه الله ـ: والإمامُ ابنُ القيّم ـ رحمه الله تعالى ـ بعد أن تكلّم عن عقائدِ أهلِ الضَلال، من أهلِ الاتحاد ـ دعاةِ وَحْدَةِ الوجود ـ والجهمية والمعتزلة وغيرهم من الفرقِ الضالة قال: . ثم قال:
بل القرآنُ كلُّه في التوحيد، وذلك أنّ القرآنَ إمّا خبرٌ عن اللهِ وأسمائِه وصفاتِه وأفعالِه، فذلك هو التوحيدُ العلميُّ الخبري وإمّا دعوةٌ إلى عبادتِه وحدَه ـ سبحانه وتعالى ـ، وخَلْعِ ما يُعْبَدُ من دُونِه، فهو توحيدُ الطلبِ والقصد، وإمّا أمرٌ ونهيٌ وإلزامٌ بطاعته في أمرِه ونهيِه، فذلك من مكمّلاتِ التوحيد، وإمّا خبرٌ عن أوليائه، وما كافأهم به في الحياة الدنيا وما يجزيهم به في الآخرة، فهذا جزاءٌ على التوحيد، وإما خبرٌ عن أهل الشرك وما نَزَل بهم من النَكالِ في الحياة الدنيا، وما يَحِلُّ بهم من العقابِ في الأخرى، فذلك جزاءُ من خَرَج عن حُكمِ التوحيد، فالقرآنُ كلُّه في التوحيد[/size]