*// إشتهيتُ أكل التُّوت //*

[ام هاديل وياسين]

الله الله يام يوسف ذكرتينا بايام الي عشناه ديما نتفكرها كي كنت نروح مع جدي

لبستانه الجميل هاديك الريحة مزال نشما من بعيد الله يرحم ايام الصغر بارك الله فيكي

[حياتي كلها امل]

ام يوسف لو اكلتي كيلو توت لن يكون بمذاف حبة توت من زمن الطفولة لانك وبكل بساطة جاوبتي على السؤال لانه ليس ممزوجا ببراؤة الطفولة وبالزمن الجميل وبالاحاسيس الصادقة رغم الم الاشواك

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياتي كلها امل

ام يوسف لو اكلتي كيلو توت لن يكون بمذاف حبة توت من زمن الطفولة لانك وبكل بساطة جاوبتي على السؤال لانه ليس ممزوجا ببراؤة الطفولة وبالزمن الجميل وبالاحاسيس الصادقة رغم الم الاشواك

جزاك الله خيرا حياتي كلّها أمل ، نعم هو كذلك لا يتعلّق الأمر بالتّوت فقط ، بل تقريبا كلّ شيء فَقَدَ طعمه ولم يَعُد كالسّابق
شكرا على المرور

[،،ايمان،،]

اهلا اختي ام يوسف

احاسيسك وصلت بوركت اختي و اكيد ان الطعم يختلف باختلاف الرمان
ليس فقط التوت بل كل شيء
انا حتى اكل امي تغير مطاقه لان البركة راحت من كل شيء
الله يقدر مقادير الخير

[الأمنيات]

اممممم كم هي جميله ايام الصبا
اشتهيت للتوت وانا سال لعابي هههههه
بارك الله فيك اختي وصلت لي الصوره وحقا فيه مناطق ومناظر في بلدنا روعه روعه

[ام و ابنة]

جمييييييييييييييل
اعتقد ان الذوق سيختلف تماما

[النجمة القطبية]

اما انا واخي فكنا نقطف حبات الزيتون كنا نعمرو البيدون وندوه للدار ترقدو امي وتصنع لنا زيتون لديد رغم اني وقتها لم اكن من عشاق الاكل اصلا لكني كنت فتاة شقية
او كانت عندي صديقة اسمها امال وكانت هدي الصديقة شقية وتعرف نوع من الاعشاب على ما اظن اسمها القرنينة وكانت فيها الشوك ورغم دلك تنقيها وتاكلها واغرتني باكلها وعلمتني كيفاش ناكلها حتى فاقت بيا امي شبعت ضرب
ورغم دلك نرجع ناكلها وتفيقل كي تلقى فمي يتحول للون الاخضر :d:d
فكرتيني بالايام الجميلة

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أثر السُّنة

السلام عليكم
ياحرام العصفور الصغير المسكين ....شويته واكلتي لحمه يا اختي
تفطر قلبي لهول المنظر....
لكن ماذا فيه العصفور من لحم حتى يؤكل!!!

لي عودة للموضوع اختي ام يوسف ....

وعليكم السّلام ورحمة اللّه وبركاته
أهلا بك حبيبتي في أيّ وقت
شخصيّا لم يسبق لي أكل عصفور مشويّ ، ولكنّي أكلت طائر السمّان ، مقليّ أو مشويّ في الفرن مع القليل من زيت الزّيتون ،هو تقريبا مثل العصفور ،فقط أكب قليلا
صدّقيني شهيّ جدّا ، صحيح ليس فيه لحم كثير باستثناء قطعة الصّدر ، ولكن مذاقه ولا أروع ، ثمنه عندنا 100 دينار للواحدة .جرّبيه ولن تندمي

شكرا على المرور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدر المكنون 7

وعليك السلام يا صاحبة القلب الرقيق
الحقيقة لست انا من كنت اشوي العصفور فقد كنت ضيفة وكان ابناء الاخوال يصطادون العصافير ويشونها لنا بعد ذبحها وانا لا اراها الا مشوية جاهزة للاكل وكنت استمتع بها كثيرا ووقتها لم اشعر بالاسى عليها لان طعمها لم يكن ليفسح لي المجال للتفكير في ذلك

أهلا بكّ مرّة أخرى حبيبتي ، صدقت طعمه ينسيك كلّ شيء ، خصوصا أنّك لم تشهدي عمليّة ذبحه

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ،،ايمان،،

اهلا اختي ام يوسف

احاسيسك وصلت بوركت اختي و اكيد ان الطعم يختلف باختلاف الرمان
ليس فقط التوت بل كل شيء
انا حتى اكل امي تغير مطاقه لان البركة راحت من كل شيء
الله يقدر مقادير الخير

أهلا إيمان كيف الحال حبيبتي ، عساك بخير
وفيك بارك اللّه ، أحيانا أقول ربّما نحن من تغيّر وليست لذّه الأشياء ومذاقها ، ربّما لأنّنا كبرنا لن نعد نستشعر ذاك الشّعور نفسه عندما كنّا صغارا
حفظ اللّه لك أمّك ورزقك برّها ، ربّ يجعل الخير
شكرا على المرور ، جوزيت خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمنيات

اممممم كم هي جميله ايام الصبا
اشتهيت للتوت وانا سال لعابي هههههه
بارك الله فيك اختي وصلت لي الصوره وحقا فيه مناطق ومناظر في بلدنا روعه روعه

أهلا بأختي الكبرى ، إفتقدنا حروفك حبيبتي ، عساك بخير
وفيك بارك الله ، نعم جميلة هي أيّام الصّبا ، أسفة لأنّي أسلت لعابك ، حقّا مناطق روعة لا شيء أجمل من الطّبيعة العذراء التّي لم تمسسها أيدي البشر
الأن تغيّرت معظم ملامحها ، ولم تعد كالسّابق . لذا من الأفضل أنّي لم أرها بعد تغيّرها ، فقد بقيت أحتفظ بصورتها الجميلة في مخيّلتي ، كأنّها لازالت للأن على حالها

شكرا على الردّ جزاك اللّه خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام و ابنة

جمييييييييييييييل
اعتقد ان الذوق سيختلف تماما

نعم حبيبتي الذّوق أكيد لن يكون نفسه ، ردّك الأجمل حبيبتي ، شاكرة لك مرورك

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجمة القطبية

اما انا واخي فكنا نقطف حبات الزيتون كنا نعمرو البيدون وندوه للدار ترقدو امي وتصنع لنا زيتون لديد رغم اني وقتها لم اكن من عشاق الاكل اصلا لكني كنت فتاة شقية
او كانت عندي صديقة اسمها امال وكانت هدي الصديقة شقية وتعرف نوع من الاعشاب على ما اظن اسمها القرنينة وكانت فيها الشوك ورغم دلك تنقيها وتاكلها واغرتني باكلها وعلمتني كيفاش ناكلها حتى فاقت بيا امي شبعت ضرب
ورغم دلك نرجع ناكلها وتفيقل كي تلقى فمي يتحول للون الاخضر :d:d
فكرتيني بالايام الجميلة

أهلا بالنّجمة القطبيّة ، كيف حالك أخيّة
في منطقتي لم يكن لدينا أشجار زيتون ، ولكنّ ذهبت بضع مرّات مع جدّتي لأمي رحمها اللّه ، وفعلا كان الأمر رائعا
أمّا عن القرنينة فأعرفها جيّدا لم يسبق لي أكلها خضراء ، باستثناء جذعها الذّي يكون في التّراب ، بعد أن نقوم بتنقيتها نقشّره ، ونغسله ونأكله ، مذاقه حلو
وهي نطبخها على شكل جواز أحمر بالثّوم وحبّذا لو كان حارّا ، وأحيانا نضيفها لمرق الطّعام
وصحيح هي مليئة بالشّوك في حوافّ أوراقها
هاهي صورتها من النّت ، هي تباع في منطقتها بكثرة

[ابنة نُسيبة]

قرات ما كتبت و تجسدت الصورة في دهني وصف رائع و كل منا لديه شئ اشتاق اليه
تخليت على التوت في سبيل ان تكبري انا اشتقتك يا ابي

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنة نُسيبة

قرات ما كتبت و تجسدت الصورة في دهني وصف رائع و كل منا لديه شئ اشتاق اليه
تخليت على التوت في سبيل ان تكبري انا اشتقتك يا ابي

أهلا بك أخيّة ، شكر حبيبتي على الرّد ، نعم كلّ شخص لديه مايشتاق إليه ، هذه هي الحياة

رحم اللّه والدك وجمعك به في جنّاته يارب

[السجنجل]

كنت أذهب مع إخوتي ، نأخذ معنا قارورة مملوءة إلى نصفها بماء بارد منعش آملين أن نجد مايكفي من توت العلّيق لملئها ، غير مبالين بأشواكه التّي كثيرا ماأدْمَتْ أيدينا وأرجلنا الصّغيرة ، لكن كلّ شيء يهون في سبيله .
لكن ياترى هل سيكون له الطّعمُ ذاته ؟
أم أنّه فَقَدَ جزءا من لذّته ، لأنّه حينها كان ممزوجا بطعم الطّفولة والصّغر وحلاوتهما ، وكنت أقطفه بيديّ من مروج خضراء جميلة ، وعلى وقع أصوات العصافير والأبقار ، ومنظر الفلّاحين وهم يَسْقُون محاصيلهم ويعتنون بها ويقطفونها ، ومنظر الفتية وهم يلعبون غير بعيدين عنّا ، أمّا الأن ، فحتّى وإن تناولته فسيكون بين جدران أربعة ، فباللّه عليكم ، هل سيكون له نفسُ الطّعم ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك على رجوعك بنا إلى زمن الطفولة بواسطة ربما بوابة الزمن ، والله إنني تذكرت أيام طفولتي وقد حدث معي ما حدث معك
ورغم تغير المكان والزمان ورغم الكبر والهجرة وووووو
فلازلت أشعر بذلك الشعور حيث أنني دوما انتظر إجازتي السنوية كي ارجع إلى مسقط رأسي وكنا دوما نخطط أنا وأصدقائي في زمن الطفولة للعطلة السنوية كي نقضيها معا ونحيي بعض الأشياء الرائعة *كالذهاب إلى الوادي الذي تعلمنا فيه السباحة ،بدلا من البحر ، وأيضا إصطياد العصافير،ولعب كرة القدم ، والتنزه في الغابة العذراء ،وتفقد أعشاش الطيور ، ونسترجع قصصنا الغابرة وأشياء أخرى كثيرة تذكرنا بالماضي .

[طاعة زوجي ..]

شكرا أخ سجنجل على المرور ، والرّد
صحيح أيّام ابطّفولة حُلوة ، ومن المُمتع تذكّرها بين الحين والآخر ، فقطعا لن نستطيع نسيانها مهما كبرنا وتغرّبنا ، فهي جزء منّا ومن روحنا

جزاك الله خيرا وشكرا على الصّورة المرفقة