الجورناليست ( متابعة متجددة للأخبار وأقوال الصحف )

[العثماني]

الجزائر ترفض مواجهة غانا وديا في أراضيها بسبب مدربها الإسرائيلي[/CENTER]

ذكرت مصادر إعلامية أن السلطات الجزائرية رفضت منح تأشيرة دخول أراضيها للمدرب الاسرائيلي إفرام جرانت، المدير الفني لمنتخب غانا، مما يهدد إقامة المباراة الودية التي كان مقررا لها سبتمبر المقبل بين المنتخبين.

وقالت السلطات الجزائرية إن جرانت غير مرحب به في الجزائر بسبب جنسيته الاسرائيلية.

ولم توضح المصادر هل سيلغي الاتحاد الجزائري المباراة الودية أو سيتم نقلها إلى دولة أخرى خارج الجزائر.
وذكرت مصادر أخرى أن مسؤولي الاتحاد الجزائري دخلوا في مفاوضات مع منتخبي مالي و السنغال لاجراء لقاء ودي يعوض مباراة غانا.

[العثماني]

راسـل خليـــة محـاربة تبييـــض الأمــوال في قضيـة "الشقــــق الباريســـــية"

نكاز يعلن ملاحقة سـلال وبوشـوارب وسعداني في القضاء الفرنسي

الخبر -

أعلن الناشط السياسي المغترب رشيد نكاز، أنه يعتزم ملاحقة مسؤولين جزائريين يحوزون على أملاك عقارية في فرنسا أمام القضاء الفرنسي شهر سبتمبر المقبل، وهم الوزير الأول عبد المالك سلال، ووزير الصناعة والمناجم عبد السلام بوشوارب، وأمين عام جبهة التحرير الوطني عمار سعداني.

وقال نكاز، الليلة ما قبل الماضية، لدى استضافته بالقسم الفرنسي لقناة “فرانس 24” التي تموّلها الخارجية الفرنسية، إنه راسل مدير الخلية الفرنسية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب “إيكو فين” لفتح تحقيق في مصدر الأموال التي مكنت مسؤولين وسياسيين جزائريين وأبناءهم من شراء عقارات بفرنسا، منهم ابنة سلال، مضيفا أنه في حالة عدم تحرك هذه الهيئة فإنه سيتوجه إلى القضاء في سبتمبر المقبل.

وأعرب نكاز، الذي أطلق سلسلة تجمعات أمام شقق يملكها مسؤولون جزائريون بباريس، عن أمله في ألا توفر اتفاقية التعاون القضائي الجزائري الفرنسي أو “اتفاقية العار”، حسب وصفه، حصانة للمسؤولين الجزائريين في حالة ملاحقتهم أمام القضاء الفرنسي.

وتبدو فرص تدخل هيئة الاستعلام المالي الفرنسية في القضية، قليلة جدا، حيث تذكر الهيئة في الصفحة الأولى على موقعها بشبكة الأنترنت أنها لا تحوز على رخصة لاستقبال بلاغات واردة عن أفراد، وهو ما ينسحب على حالة نكاز.

وتستند الهيئة في ذلك إلى أحكام المادة 561 من القانون الخاص بالمالية والنقد الذي يحصر التصريح لدى “إيكو فين”، في فئتين هما: الهيئات المالية كشركات التأمين والبنوك، والمختصين في مجال القانون والمحاسبة.

وكشف نكاز عن حيازته عقد توثيق يثبت ملكية مريم سلال لشقة تم شراؤها بمبلغ 860 ألف أورو، مساحتها 64 مترا مربعا بباريس في شارع الشانزيليزيه منذ سنة 2007، لافتا إلى أن قيمة الشقة دفعت نقدا، ودون اللجوء إلى قرض بنكي، وترك الانطباع بوجود شكوك في مصدر تلك الأموال، فعملية الشراء تمت أيام كان والدها الوزير الأول الحالي وزيرا للموارد المائية، وهي مرحلة شهدت، حسبه، التوقيع على عقود مع شركات فرنسية سويسرية منها شركة سويس للمياه التي تدير قطاع المياه في العاصمة الجزائرية.

واستدرك نكاز في رده على سؤال “فرانس 24” أنه يأمل ألا يكون مصدر تلك الأموال رشاوى، مطالبا الوزير الأول الحالي بتقديم توضيحات عن القضية وكسر حاجز الصمت، مضيفا “في حالة ما إذا رفض سلال تقديم توضيحات، نأمل أن تقدمها السلطات الفرنسية لنا”.

ونبه إلى أن حالة ابنة سلال ليست الوحيدة، فهناك أمين عام حزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، الذي يملك وكالة عقارية “ليزوليفيي” استعملها لشراء شقة بقيمة 800 ألف أورو سنة 2009، في حين أنه لا يحصل إلا على ألفي أورو كأجرة شهرية، ووزير الصناعة عبد السلام بوشوارب الذي يمتلك شقة تقدر قيمتها في السوق حاليا بـ3 ملايين أورو، وتوجد بالقرب من كاتدرائية نوتردام. وتساءل كيف لوزير لا يحصل إلا على 2000 أورو أن يشتري شقة بمثل هذا السعر؟
ونبه الناشط السياسي الجزائري إلى استغلال الشركات الفرنسية لما أسماه “قابلية المسؤولين الجزائريين لتلقي رشاوى”، للحصول على عقود مجزية في الجزائر، مستدلا على ذلك بما أسماه “عقد الذل” الذي يتيح لشركة غاز فرنسا الاستحواذ على 77 بالمائة من حقول الغاز بناحية أدرار لغاية سنة 2043، وقال بهذا الخصوص “هذا وضع غير مقبول وسنعمل على إبطاله”.
وحمل بشدة على إعلان شركة “توتال” الفرنسية اللجوء إلى التحكيم الدولي لاسترجاع 500 مليون دولار قيمة ضرائب فرضتها الحكومة الجزائرية عليها في إطار قانون ضريبة الأرباح الاستثنائية للشركات، فالقرار، حسبه، يأتي في مرحلة تشهد فيها الجزائر أزمة مالية، ووصف قرار الشركة الفرنسية بالخطوة التي “لا يمكن غفرانها”، وتعهد بالعمل وباستعمال كل الوسائل كي لا تحصل “توتال”، على سنتيم واحد.

وفسر نكاز الذي يعتزم زيارة الجزائر هذا الأسبوع عدم ملاحقة السلطات له رغم نشاطاته المعادية لها، بـ”كون الجزائر بلدا ديمقراطيا”. مغازلا الجيش ومختلف المؤسسات الأمنية، قائلا إنه يدعم الجيش، لكنه لا يدعم ما أسماه عصابة الأربعة والأربعين لصا التي تنهب مقدرات الجزائر وتوظفها في العقار بفرنسا، وذكر “لدينا جيش رائع ومختلف مصالح الأمن والمخابرات التي تبذل جهودا قوية للقضاء على الإرهاب”، مضيفا “بفضل جهود هذه المؤسسات نأمل أن يتم القضاء على ظاهرة الفساد السياسي في الجزائر”.

[العثماني]

نكاز ينظم تجمعا أمام شقة سعداني بباريس

نظم الناشط السياسي رشيد نكاز وحوالي 70 من مناضليه وأنصاره تجمعا سلميا ، أمس ، أمام شقة الأمين العام لجبهة التحرير الوطني عمار سعداني في نويي 9 شارع فيكتور هوغو، فرنسا.


وأوضح نكاز في منشوره للدعوة للتجمع أنه ” مستمر في مكافحة الفساد بطرق سلمية ، مشيراإلأى ان هناك شكوى رفعها ضد سعداني في محكمة باريس سابقا ووتيرة العمل تسير بشكل بطيء”.


وقال نكاز أنه ” يجب تبرير شراء شقة بـ 800 ألف يورو ( ما يعادل 14 مليار سنتيم ) بينما يتقاضى هؤلاء 30 مليون سنتيم شهريا”.

و يواصل نكاز إحراج العديد من المسؤولين الجزائريين الذين يملكون شققا في فرنسا،بالادلة من خلال وثائق قام بنشرها علي الفيسبوك

بالفيديو

https://www.youtube.com/watch?v=ChdBdA-bU00

[العثماني]

ناشطون ينظمون تجمعا قبالة القنصلية الجزائرية للإفراج عن ما سمي (قضية الخبر كي بي سي )

الخبر

طالب عشرات الجزائريين، أمس، بالعاصمة الفرنسية باريس، السلطات الجزائرية بالإفراج عن السجناء الثلاثة في قضية قناة “كا.بي.سي”، مهدي بن عيسى، رياض حرتوف ونورة نجاعي، مستنكرين ما اعتبروه “دوافع سياسية” وراء زجهم في السجن.

نجحت جمعية الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج، في استقطاب عدد معتبر من الجزائريين المقيمين في العاصمة الفرنسية، في التجمع الذي نادت إليه قبل أيام قبالة القنصلية الجزائرية بباريس، في إطار حملة التعبئة التي انطلقت للمطالبة بالإفراج عن المحبوسين في قضية “الخبر”.



وقد توافد إلى المكان الذي يقع بشارع أرجنتين بباريس، ابتداء من زوال أمس، جزائريون وحتى أجانب متضامنون مع قضية مدير قناة “الخبر” والمحبوسين معه، مرددين صيحات بمكبر الصوت “أطلقوا سراح مهدي.. نورة ورياض”. كما رفعوا لافتات تدين حبسهم وتطالب السلطات الجزائرية بالإفراج عنهم فورا.

وقرئ على إحدى اللافتات “الحكومة الجزائرية تقمع الصحفيين والفنانين”، في إشارة إلى ما تعانيه جريدتا “الخبر” والوطن” من مضايقات، بالإضافة إلى وقف برنامج “ناس السطح” الذي يقدمه فنانون ويتناول بجرأة الوضع السياسي والاجتماعي في الجزائر، وكذلك برنامج “كي حنا كي الناس” الذي يستضيف سياسيين ونشطاء فاعلين في المجتمع.

وحرص المنظمون على وضع صور حية للتجمع على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى يتسنى لمن لم يسعفهم الحال في التواجد بالمكان، مقاسمة واجب التضامن مع المحبوسين.
وكانت جمعية الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج، قد وجهت نداء لكافة أبناء الجالية الجزائرية في فرنسا وللفنانين والكوميديين والصحفيين وكل من يساند حرية التعبير للمشاركة في هذا التجمع، من أجل رفع الظلم عن المعتقلين الثلاثة وإطلاق سراحهم الفوري حتى يعودوا إلى ذويهم.

[العثماني]

هيئة الدفاع : الجنرال يتعرض لمشروع تصفية عمدي

أعلنت هيئة دفاع الجنرال المتقاعد المحبوس، حسين بن حديد، عن “بلوغ وضعه الصحي مرحلة الخطر إثر إصابته بسرطان البروستات في السجن”.

كما قرّر المحامون خالد بورايو وبشير مشري ومصطفى بوشاشي “متابعة وزير العدل الطيب لوح أمام القضاء في حالة أصيب موكلنا بمكروه، لذلك نطالب بالإفراج عنه فورا”.

وقال المحامي مشري، أمس، في ندوة صحفية عقدها بالعاصمة رفقة زميليه المحاميين بورايو وبوشاشي، إن “موكلنا الجنرال حسين بن حديد يتعرض إلى مشروع قتل عمدي مع سبق الإصرار، فمن وضعوه في السجن يعلمون جيّدا بحالته الصحية التي تدهورت بإصابته بسرطان البروستات داخل سجنه بالحراش، خصوصا وأنه لمدة 10 أشهر رهن الحبس المؤقت دون إخضاعه إلى أي إجراء تحقيقي،

ماعدا مرة واحدة سمعه قاضي التحقيق في الموضوع بالشهر السابع من إيداعه الحبس”. وأفاد مشري “إننا كدفاع نتساءل عن تعمد خرق القانون ضد شخصية عمومية وضابط سام سابق في الجيش، أمضى نصف قرن من حياته في خدمة المؤسسة العسكرية وبلده الجزائر،

[العثماني]

مسيرة في باتنة ضد مشروع مصنع الإسمنت

خرج مئات المواطنين الساكنين في بلدية واد الطاقة و ما جورها بولاية باتنة في مسيرة حاشدة ظهر الجمعة احجاجا على مشروع مصنع الاسمنت المزمع انشاؤه بالبلدية.

وهتف العديد من السكان الذين خرجوا بشعارات مناوئة للمشروع لما له من مضرة على الصحة العمومية و حياة المواطنين حسبهم، كما حملوا لافتات مكتوب عليها “لا لمصنع الإسمنت في واد الطاقة”.

و كشف احد الناشطين من المجتمع المدني لـ”سبق برس” أنه تم منع صحفي النهار تي في من نقل الحدث بسبب مواقف القناة المعادية للحركة الإحتجاجية التي بدأت منذ عدة أيام ولكنها عرفت أوجها اليوم حسبه.

ولم تصدر وزارة الصناعة أو السلطات المحلية أي رد فعل على هاته الحركة الإحتجاجية حتى الآن حيث ينتظر السكان من السلطات المعنية إلغاء المشروع لأسباب إيكولوجية و صحية.

[العثماني]

اكثر من 8 ملايين جزائري زاروا مواقع اباحية في رمضان

زعمت بعض المواقع اأن أكثر من 8 ملايين جزائري زاروا مواقع إباحية خلال الشهر المقدس

وحسب موقع “اليكسا” فقد احتلت الجزائر المرتبة الثالثة عربيا في تصفح المواقع الاباحية في شهر رمضان

ومن خلال احصائيات عدد زيارات المواقع على الانترنت من دول العالم، وُجد أن بعض الدول العربية في شهر رمضان لديها إقبال كبير على المواقع الاباحية، حيث نشرت إحدى القنوات “اليوتيوبيّة” قائمة بهذه الدّول، وهي على النحو الاتي:

1.مصر: سجلت معدل 4 مواقع اباحية في اليوم تصل عدد زياراتها الى 350 الف زائر في اليوم.

2.العراق: وصلت زيارات المواقع الاباحية في العراق الى 290 ألف زيارة في اليوم.

3.الجزائر: 270 الف زيارة للمواقع الاباحية يومياً.

4.المغرب: 240 الف زيارة للمواقع الاباحية يومياً.

5.تونس: سجلت حضور 220 الف زيارة للمواقع الاباحية يوميّاً .

6.الاردن: وصل عدد متصحفي المواقع الاباحية في الاردن الى 110 ألف زائر يومياً.

7.لبنان: بلغ عدد زائري المواقع الاباحية في هذا البلد الى 75 الف زيارة في اليوم الواحد.

8.ليبيا: بلغ عدد متابعي المواقع الاباحية حوالي 45 الف زيارة في اليوم.

[العُثماني]

الجزائر تحترق
احتراق ألفي هكتار من الغابات و1300 شجرة منذ بداية الصيف

تصدرت أخبار الحرائق في الجزائر عناوين الأخبار ومواقع التواصل الاجتماعي،وأثارت الاستغراب بسبب انتقالها من منطقة إلى أخرى في زمن قياسي لم يتجاوز ال48 ساعة، حيث اجتاحت مناطق مختلفة من الوطن، بدءا من اندلاع حرائق كبيرة بغابة الكهوف العجيبة بزيامة منصورية بولاية جيجل، كما حاصرت النيران عدة مناطق بولاية بومرداس خلال الساعات الأخيرة، من بني عمران إلى تيجلابين.
وبحسب يبان لمصالح الحماية المدنية، أكدت أن أهم الحرائق سجلت على مستوى ولاية بومرداس، الأول ببلدية الثنية بالمكان المسمى أولاد صالح أدى الى إتلاف مساحة قدرت بـ 45 هكتار من الغابات و الزيتون، فيما نشب الحريق الثاني ببلدية تيجلابين بالمكان المسمى أهل الواد أدى الى إتلاف 35 هكتار من الغابات و الزيتون.

فما شهدت ولاية تيزي وزو وحدها أمس الجمعة،اندلاع 43 نقطة حريق، منها 12 حريق مهول، اجتاح عدة بلديات ولاية تيزي وزو منها تيقزرت ، سيدي نعمان ، أزفون ، آيت شافع، تيقزرت و سيدي نعمان،استوجب تجنيد عشرات من أعوان الحماية المدنية و العتاد الضروري لمواجهة ألسنة النيران لاسيما المسجلة بكل من أزفون و آيت عيسى ميمون التي سببت في حصيلة أولية إتلاف أزيد من 35 هكتار من الثروة الغابية و المحاصيل الزراعية و لحسن الحظ لم تسجل خسائر في الأرواح البشرية.
وتحولت حياة المواطنين في كل هذه المناطق التي اجتاحتها النيران إلى جحيم لا يطاق، بسبب ارتفاع درجات الحرارة التي دفعت بالعديد منهم، خاصة سكان بومرداس إلى التوجه لشواطئ البحر.
وأدى اشتعال كلّ هذه النيران وفي وقت واحد إلى طرح علامات استفهام، هل هي نتيجة موجة الحر والرياح التي تناقلت ألسنة اللهب، أم أن تزامن كل هذه الحرائق تقف وراءه ايدي خفية ترمي إلى فعل إجرامي.
كل هذه التأويلات تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بل وذهب بعضهم بعيدا في افتراضه أن هناك من يريد سوءا بالجزائر ويحيك لها المكائد.

أعلن المفتش العام للغابات رشيد بن عبد الله، احتراق حوالي ألفي هكتار من الادغال و الأحراش والغابات و 1300 شجرة مثمرة.

وقال بن عبد الله في حديث إذاعي منتصف نهار اليوم إنه قد تم تسجيل من 1 جوان الى 9 جويلية اتلاف أكثر من 2000 هكتار من الادغال و الاحراش بصفة خاصة و منها 675 هكتار من الغابات و 451 هكتار و 1400 هكتار من الحشائش.

و أرجع بن عبد الله ان هذه الحرائق التي سجلت مؤخرا هي ناتجة عن التقلبات الجوية و كذا درجات الحرارة المرتفعة.

وأوضح المفتش العام للغابات أنه تم تسخير 411 برج مراقبة و أكثر من 1200 عون للحراسة و التبليغ عن الحرائق بالاضافة الى سيارات التدخل الاولية في إطار مخطط مكافحة الحرائق.

بالفيديو
حريق الثنية ببومرداس
https://www.dztu.be/watch?v=DGCasDCDNYE

حريق زيامة منصورية بجبجل
https://www.dztu.be/watch?v=4YQ61HTh3UI

حريق الكهوف العجيبة بزيامة
https://www.dztu.be/watch?v=ffEiLuvZCSM

[العُثماني]

( بن حديد ) إلى القضاء العسكري



تم تحويل ملف الجنرال المتقاعد حسين بن حديد إلى المحكمة العسكرية طبقا للمادة 75 من قانون العقوبات.

ويأتي القرار بعد يوم واحد من الندوة الصحفية التي عقدتها هيئة الدفاع عن قائد الناحية العسكرية الثالثة في التسعينات، حيث كشف المحامي بشير مشري أن موكله مريض بسرطان البروستات ومهدد بالموت في أي لحظة، مطالبين بالإفراج عنه بعد قضائه 10 أشهر في الحبس المؤقت.

ووجهت عدة إتهامات للجنرال المتقاعد القابع في سجن الحراش منها إفشاء أسرار عسكرية وإحباط معنويات أفراد الجيش خلال تصريحات أدلى بها لوسائل الإعلام

[العُثماني]

كاريكاتير :
بعد الحكم على ميسي بالسجن في قضية التهرب الضريبي
شكيب خليل ينصح ميسي

[سعد 31]

الأن أحسست ان الدولة الجزائرية تعيش في ضعف
اذا كان المهرجين من أمثال سبيسيفك الذي أخد الملايير الربوية من البنوك ونكاز صاحب الجنسية الفرنسية والذي فشل في ان يترشح في بلاد الحرية والديمقراطية والمساواة والمتهم بالرشوة والجنرال بن حديد الذي هدم البيوت على رؤوس العائلات بدعوى انتماء أحد أفرادها للارهاب في العشرية السوداء ....
هم من سينقدون الجزائر ؟؟؟....هم ومطايهم .
وهذا العثماني ب 05 عضويات (عثماني عضو مميز -عثماني ثاني -عثماني جديد- عثماني مجتهد- العثماني-..)

[سعد 31]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني الثاني

كاريكاتير :
بعد الحكم على ميسي بالسجن في قضية التهرب الضريبي
شكيب خليل ينصح ميسي

كيف ؟؟؟ميسي المذكور في القرآن

[العثماني]

جريمة الطريق السيار
( عسكري ) يقتل زوجا بحربة بندقيته أمام زوجة القتيل وابنته
ومطالب متجددة بتنفيذ الإعدام في حق القتلة

صورة الضحية

استقبلت مصلحة حفظ الجثث بمستشفى أعمر أوعمران بالأخضرية مساء السبت جثة شاب في مقتبل العمر ينحدر من مدينة البويرة تعرض لعملية طعن بواسطة سكين كما قيل في بداية الأمر من طرف عصابة مجهولة اعترضت طريقه أثناء عودته إلى منزله رفقة أفراد عائلته عبر الطريق السيار على مستوى منطقة الأربعطاش التابعة لولاية بومرداس، حيث خلفت الحادثة حالة من الحزن والأسى وسط سكان البويرة لما يتمتع به الضحية من طيبة قلب ورفعة أخلاق عالية.

وتبين أن قاتل الشاب "آيت بشير مامين" أمام أعين زوجته وإبنته على الطريق السيار عسكري رفقة شقيقه ينحدران من ولاية المدية

وكشفت التحقيقات الأولية بشأن الجريمة الشنعاء التي راح ضحيتها الشاب “آيت بشير مامين”، أن المجرمين شقيقان من ولاية المدية، وأن المتهم الرئيسي عسكري استعمل حربة بندقية لقتل ضحيته.

آخر المعلومات المتسربة بشأن سيناريو الجريمة، تفيد بأن الضحية كان قادما رفقة زوجته وابنته من العاصمة وعندما وصل إلى منطقة الأربعطاش، بينما كان يسير في الرواق الثاني محترما السرعة القانونية، قام صاحب سيارة من نوع نيسان كانت تسير خلفه بإشعال الأضواء طالبا منه السماح له بتجاوزه، وعندما وصل بمحاذاته شتمه وانتهى الأمر بتوقف السيارتين، حيث نزل الضحية من سيارته سائلا السائق عن السبب الذي جعله يشتمه رغم أنه مع ابنته وزوجته، غير أن المجرم عنّفه ودخل معه في شجار، حينها أخرج القاتل، وهو عسكري، حربة بندقية وطعن بها الضحية من الخلف، حيث تعمد قطع شرايين الرجل اليسرى لـ”مامين” الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بعد

لحظات فقط، بسبب النزيف الحاد جراء الطعنة، التي يبدو أن منفّذها محترف وقصد بها القتل، حسبما أكدته لنا مصادرنا. وبعدما قبض أفراد الدرك على المجرمين، تبين أنهما أخوان “22 و23 سنة”، وقد حوّلا إلى ولاية بومرداس، أين يجري التحقيق معهما من طرف مصالح الشرطة القضائية التابعة للدرك الوطني.

وقد شيع، مساء الأحد، الآلاف من سكان البويرة جنازة الفقد “مامين”، بعدما تم نقل جثته من بعد صلاة العصر من مسكن عائلته الواقع في حي 250 مسكن باتجاه مقبرة “كيفان العمامرة”، وتعالت أصوات بعض المشيعين الذين طالبوا بالقصاص.

كما عبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم من حالة اللاأمن التي أصبحت تعيشها البلاد، جراء قرارات العفو على مجرمي الحق العام التي تصدرها رئاسة الجمهورية في كل مناسبة. ومنهم من تساءل كيف يمكن للرئيس أن يعفو عن مجرم دون أن يعفو عنه ضحيته. ومنهم من طالب بتنفيذ أحكام الإعدام التي تصدرها العدالة الجزائرية ضد مرتكبي جرائم القتل.

[العثماني]

هل آتت الضغوطات أكلها ؟
تجميد مصنع الإسنت بواد الطاقة بباتنة
والإفراج المؤقت عن الجنرال بن حديد

ذكرت وسائل إعلام أن الوزير الأول عبد المالك سلال سيلتقي وفد عن ممثلي منطقة واد الطاقة بولاية باتنة ، كما انه أعلن عن إلغاء قرار السلطات المحلية بالترخيص لبناء مصنع إسمنت ، كمأ أكد على ضرورة المحافظة على الطابع الفلاحي بالمنطقة ووجه تعليمات للسلطات المحلية بباتنة بضرورة تجنب اي استثمار يضر الطبيعة وفيه مخالفة
وحسب مواقع عديدة وعلى رأسها tsa استنادا إلى بيان من خلية الإعلام بالولاية فقد تم تجميد مشروع مصنع الإسمنت رسميا

وقال جلال بوزيد، مسير الشركة المستثمرة، في ندوة صحفية بمقر ولاية باتنة أن المشروع سيجمد مؤقتا بطلب من أعيان المنطقة من أجل تهدئة الأوضاع و الحد من غضب المواطنين.

و أكد والي ولاية باتنة أن صاحب المشروع اختار مكانا بعيدا عن السكان لإقامة المشروع عكس ما يدعيه البعض.

وقال صاحب المشروع في وقت سابق أن مصنع الإسمنت المزمع إنشاؤه يعمل بتقنيات تكنولوجية حديثة لا تسمح بانتشار الغبار في الجو و هو ما يخشاه المواطنين بحكم أن المنطقة رعوية و فلاحية.


من جانب آخر ؛ أصدر أمس قاضي التحقيق قرارا بالإفراج عن الجنرال المتقاعد حسين بن حديد بعد 10 أشهر قضاها في الحبس المؤقت بسجن الحراش.

ويأتي قرار الإفراج عن بن حديد يوما واحدا بعد تحويل ملفه إلى القضاء العسكري، للنظر في التهم الموجه له المتعلقة أساسا بإحباط معنويات الجيش وإفشاء أسرار عسكرية في وسائل الإعلام.

وكشف فريق الدفاع عن قائد الناحية العسكرية الثالثة في التسعينات في ندوة صحفية أول أمس عن إصابة موكلهم بمرض سرطان البروستات، مطالبين بالإفراج المؤقت عنه وهو الشيء الذي تحقق اليوم.

[العُثماني]

اشتباكات عنيفة في تمنراست بين مواطنين ورعايا أفارقة

عاد الهدوء إلى أحياء مدينة تمنراست في الجزائر، بعد يوم دام من الاشتباكات بين مواطني مدينة تمنراست ومهاجرين أفارقة، والتي أسفرت عن إصابة أكثر من 40 شخصا بجروح، استدعت نقلهم إلى مستشفيات مدينة تمنراست لتلقي الإسعافات اللازمة.
وبدأت المواجهات، أمس، في حي قطع الواد الذي يسكنه المهاجرون الأفارقة، بعد اعتداء مجموعة منهم على شاب من السكان المحليين، قبل أن تتدخل قوات الأمن لفض النزاع والحد من المواجهات.

شبت مشادات عنيفة ليلة أمس بين مهاجرين أفارقة وبين شباب من مدينة تمنراست،على إثر الاعتداء على مواطن جزائري كاد أن يفارق الحياة من فرط تعرضه للضرب المبرح على أيدي أفارقة. تحوّلت ولاية تمنراست أمس إلى ساحة للعراك بين مجموعة من شباب المنطقة وبين مهاجرين غير شرعيين،استعملت فيها الزجاجات الحارقة والحجارة، أسفرت عن جرح ما لا يقل عن 30 شابا من المنطقة.وأدت إلى تدخل قوات الأمن ووحدات الدرك الوطني لفض الاشتباك التي اعتقلت 15 مهاجر على الفور.
ولم يلبث المحتجون أن خرجوا إلى الشارع مطالبين بترحيل المهاجرين غير الشرعيين الذي استقروا منذ فترة بالمنطقة بالآلاف وصار لهم حيا باسمهم،مطالبين بترحيلهم،خاصة بعد العنف المتنامي الذي بدا يظهر على سلوكياتهم، والذي أدى إلى إصابة 30 شخصا بجروح متفاوتة.
ويشتكي مواطنو تمنراست من اختلاف العادات والتقاليد بينهم وبين الوافدين الأفارقة، خاصة المسيحيين منهم والذين يتجرؤون على احتساء الخمور جهارا نهارا،بل ويتاجرون فيها بطرق تقليدية،مما استفز المواطنين، حيث نشبت مشادات بينهم قبل أسابيع قليلة لذات السبب.

وأعربت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان عن قلقها إزاء المواجهات العنيفة بين الرعايا الأفارقة وسكان تمنراست، ودعت قوى المجتمع المدني إلى ضبط النفس واتخاذ خطوات للتهدئة وعدم تصعيد الوضع.

وهذه هي المرة الثانية في غضون شهرين تجري فيها مواجهات بين سكان محليين ومهاجرين أفارقة، بعد مواجهات سابقة في منطقة بشار جنوب غربي الجزائر، بسبب مشكلات وخلافات اجتماعية.
وطالب سكان منطقة بشار حينها السلطات بترحيل المهاجرين الأفارقة من أحياء عشوائية أقاموا فيها على أطراف المدينة.