إحذر هؤلاء الأدباء و أدبهم ، حمّل و اقرأ ( ملف خطير )

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

جزاك الله خيرا أبا إكرام ، على وسم الموضوع بالتّميز

[أبو هاجر القحطاني]

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وفي جهدك الطيب ونفع بك وحفظك من كل سوء

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

آمين و لك بمثل ، أخانا أبا هاجر
جزاك الله خيرا و أحسن إليك

[business70]

جزاك الله خيرا

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

و إياك ، أحسن الله إليك

[dark star]

جزاك الله خيرا.....كنت سبق واطلعت على امثال هذه الكتب وربما تكون هي ذاتها فلم اعد اذكر العناوين ...تتحدث عن عظيم جرم هؤلاء الذين زعموا عنهم انهم ادباء وشعراء ,يهللون باسمائهم ويتلون سيرهم ويحتفون بهم ...وهم على اعظم مما كان عليه فرعون وقارون وابو جهل .

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

صدقت أختاه ، و أظن أن أغلبنا مخدوع بهؤلاء
بارك الله فيك و أحسن إليك

[نور العقل]

متى ترفع الوصاية على عقول الناس ؟هل لازالت عقولنا قاصرة على ادراك الكتاب السليم من غيره؟لكل وجهة نظر لكن ليس لدرجة اعتبار رايي في كتاب هو حكم الإسلام فيه؟المعيار الوحيد للحكم هو كتاب الله ,
بناء عقيدة سليمة تفي عن قراءة المجلدات غايتها منع قراءة كتب لأدباء أو علماء أو حتى دعاة

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

للأسف أخي هناك عقول قاصرة و أخرى مقصرة ...
و للتدليل كمثال الأدباء الحداثيون ( الطاهر وطار و رشيد بوجدرة و محمد أركون )
ما رأيك في عقول هؤلاء

[نور العقل]

( الطاهر وطار و رشيد بوجدرة و محمد أركون )
ما رأيك في عقول هؤلاء
الأول والثاني ادباء ،كتاب رواياتمبدعين ،هل قرءنا كل رواياتهم؟هل حللناها فكريا نفسيا لغويا ؟
ومحمد اركون كاتب في الفكر الإسلامي بنظرة أنتروبولوجية فلسفية ،هل درسنا كل ابداعاته ؟هل حللناها؟مع أنه طرح قضايا جوهرية في تاريخنا ،حاول وضع لبنة جديدة في بناء العقل المسلم الحر ....هل وفق أم لآ؟؟؟مشطلة اخرى ،هل آراؤه سليمة ؟قابلة للنقاش
لايحق لي ---مهما كان مستواي ومن كنت ---أن أصدر حكما على أي شخص ,ومن يكون ,لكن من حقي قراءة افكاره وعرضها وتحليلها ونقدها بشكل منطقي قد أكشف مايجعل الناس تقرأ الكتب وهي في وعي تام بفكرة السم في العسل ...لكن التحذير من قراءة كتب كتاب هذه أراها جريمة ضد العقل ،واحتقار لعقول الناس وخاصة القادرين على القراءة الإبداعية ...
إقرأ اقرا ....لك ولي عقل ،ولكل منا معايير الحكم على الأفكار لانوايا الأشخاص.
والله سبحانه وتعالى أمرنا بالقراءة مزودين بعقيدة سليمة

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

للرفع .............

[الألمعي]

بارك الله فيك أخي على الموضوع المهم الذي يكشف حال طائفة من الأدباء المعاصرين.
الحقيقة أنه كان لي اطلاع على كتاب أعلام وأقزام وذلك منذ سنوات ،أما الكتب الأخرى فلا أعرفها، ولا انكر أنني بُهِت عندما اكتشفت حال هؤلاء الأدباء الذين نسج الإعلام العربي حولهم هالة عظيمة ولكنهم عند التحقيق ليسوا سوى أقزام ، فهم بين زنديق وعلماني ولبرالي ورافضي ، وهناك آخرون عندهم بعض الهنات لا ترق لجرائم المذكورين آنفاً.
وتجدر الأشارة هنا إلى أن المقررات الدراسية تعد أحد أسباب شهرة أولئك الأقزام ، ولنعقد مقارنة - مثلاً - بين طه حسين ومصطفى صادق الرافعي فستجد أن كثيرًا من الطلبة يعرفون الأول وبالكاد يعرفون الآخر.فطه حسين له شهرة كبيرة في المقررات الدراسية بينما الرافعي فلا تكاد ترى ذلك. والحق أن مستوى طه حسين لا يبلغ شسع نعل الرافعي في الأدب ، فقد دك الرافعي طه حسين بشهبه المحرقة وسلقه بالبليغ سلقاً في كتابه "تحت راية القرآن".
ولو كان لي من الأمر شيء وأنا العامي المزجى البضاعة في الأدب لجعلت مؤلفات مصطفى صادق الرافعي في المناهج الدراسية للطلبة وذلك لسعة اطلاعه على الأدب العربي وحتى الغربي ، فقد وقف كالطود الشامخ في وجوه أدعياء الحداثة والتجديد -زعموا-.