هيا بنا نبدا المراجعة الاخيرة - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هيا بنا نبدا المراجعة الاخيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-04-21, 22:26   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-04-21, 22:36   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
nadaf
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

thank you very much










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 18:46   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
imane 17
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقدمة:

إن المذاهب الأخلاقية وجدت نتيجة محاولة الفلاسفة فهم و تفسير الأخلاق العلمية أي السلوك اليومي للناس و من الخلافات التي واجهها هذه المذاهب هو أساس وطبيعة القيمة الخلقية و قد تعددت هذه المذاهب تبعا لتعدد وجهات النضر حول القيم الخلقية و الأخلاق عبارة عن قيم و أفعال تقوم على أحكام تقديرية تصبوا إلى التوجيه نحو ما ينبغي أن يكون عليه السلوك الإنساني وغايتها ومن هذا الإرشاد و التقويم وفي هذا الصدد هناك من أعتبر القيمة الخلقية مطلقة و البعض الأخر اعتبرها نسبية و هذا يدفعنا إلى طرح الإشكال
الأتي: هل الأخلاق مطلقة أم متغيرة؟
القضية:الأخلاق ثابت أي واحدة مطلقة لكونها تقوم على جملة من المبادئ و الثوابت بمعنى أن الأخلاق موضوعية و واحدة تتجلى هذه الوحدة في كون هذه القيم نابعة من الدين الذي هو إلزام متعالي ألاهي وهو الاعتقاد بوجود مبدأ أعلى مفارق للطبيعة، واعتقادنا هو الذي يدفعنا إلى أداء واجبات اتجاه الإله كما أن القيم الخلقية القائمة على أساس ديني تعتبر تشريع مطلق ومقدس وأيضا فيه دعوة صريحة للنضر في النصوص الشرعية وهذا يبدو جليا في باب الاجتهاد والأصول لتهذيب السلوك الغريزي الإنساني، إن القيم و السلوكات و الأفعال الخيرة تدعوا إليها كل الكتب السماوية ففعل السرقة منبوذ في كل الديانات في حين العدل و الاستقامة والفضيلة أفعال مستحبة ومستحسنة في كل الكتب باختلاف الزمان والمكان و الأفراد و الجماعات . كما أنه قد تكون
واحدة نظرا لمطلقية العقل لكون العقل ملكة فطرية وهبنا الله إياها لإدراك الحقائق المطلقة و الحقائق الخالدة يرى أصحاب النظرية العقلية أن أساس القيمة الخلقية للعقل فما هي كائن هي التي تفسر قيمته و هذه الماهية ثابتة مطلقيه لا تتأثر بزمان فهي صادرة عن مبادئ عامة و يقينية منزهة عن كل منفعة خاصة أو عامة في القتل و الكذب و الخيانة فهي أفعال ذميمة لأنها تحمل الرذيلة أما الصدق و الأمانة و الإحسان هي أفعال مستحبة لأنها تحمل الفضيلة لذا اعتبرها أفلاطون حكمة سامية غرضها الخير الأسمى . قال أفلاطون : “إن الخير فوق الوجود شرف و قوة ” .وهذا لا يعني أن الخير لا وجود له و إنما يعني أن وجوده أسمى كحقيقة مثالية من الوجود الواقعي و أن القوى العاقلة هي قمة الفضالة .
و يرى كانظ : أن القواعد الأخلاقية مصدرها العقل لكونه الواجب و هذا الأخير و يقوم على الإرادة الحرة و يقصد بالإرادة الحرة . الإرادة الخيرة المنزهة من كل نفع مادي و إن الإنسان يدرك بعقلة القانون و يصرف بموجبه و مقتضاه فالواجب إلزام نفرضه على أنفسنا بمحض إرادتنا .
نقد : لكن تأسيس الأخلاق على الدين و العقل و إرجاعها إلى هذان العاملان فحسب لا يفسر تعددها ولا تنوعها الذي يفرضه الواقع على الفرد باعتبار الإنسان كائن إجماعي يتأثر بمبادئ الجماعة التي ينتمي إليها . ولقد جاءت أخلاق كانط متسمة بصورية و الجمود متجاهلة لمشاعر الناس وأحاسيسهم ، وهي أخلاق صالحة لتوجيه الكائن العاقل بصورة خالصة لا مشاعر له ولا عواطف ومثل هذا الإنسان لا نجده في الواقع ، بل نجده في عقل كانط وحده ومنه فأخلاق كانط مثالية لذا يقول بيڤي :” أن يدا كانط نقيتان لكنه لا يملك يدين “.
نقيض القضية :
إن الأخلاق النسبية متغيرة لان الإنسان لا يعيش لذاته و لا في عزلة من غيره بل أن أفعاله و سلوكه صورة للآخرين و منه يؤكد الاجتماعيون بان الأخلاق ظاهرة اجتماعية لكونها إلزام و ضعه المجتمع و على الفرد الامتثال لها لاعتبارها عضو في الجماعة و يرى دوركايم أن الوقائع الاجتماعية من الأسباب الغير شخصية لأنها مستمدة من المجتمع لذا يقول : ليس هناك سوى قوة أخلاقية واحدة تستطيع أن تضع قوانين للناس هي المجتمع .
و يقول أيضا :”الفرد دمية يحرك خيوطها المجتمع ” إذا إن الضمير الفردي انعكاس للضمير الجمعي ” إذا تكلم الضمير فينا فإن صوت المجتمع هو الذي تكلم ” أما ليفي برول فيذهب إلى استبعاد المفهوم المعياري للأخلاق معتبرا الأخلاق ظاهرة اجتماعية تهتم بما هو كائن و ظاهرة متغيرة يمكن ملاحظتها و يرى ابن خلدون : أن المرء ابن بيئته و مرآة عصره .
أما أنصار اللذة المعدلة أنصار أبيقور فهي تمثل طبيعة القيمة الخلقية في اللذة وحجتهم هي إذا عجز الإنسان عن تحقيق اللذة تألم و تألم كان شقيا و العكس صحيح فتحقيق سعادة الإنسان تتوقف على مدى إشباع اللذات وهي تعرف تعاليم أبيقور الشهيرة وكذالك لان الإنسان يطلب اللذة وينفر من الألم والفطرة والطبيعة ” اللذة صوت الطبيعة ” أما أنصار المنفعة فالخير عندهم شئ محسوس قابل للحساب والتقدير الكمي يقول جون ستيوارت ميل:”أفضل أن أعيش تعيسا على أن أكون خنزيرا .
نقد:
لقد جعل هذا الاتجاه اللذة ومنفعة متغيرة والدوافع متقلبة غاية للأفعال الإنسانية هذا شانه شأن اتجاه أخلاق الاجتماعية ومن هنا فاللذة ومنفعة كمعيارين ذاتيين متغيرين لا يمكنهما أن يكونا قاعدتا الأخلاق لأن ارتباط الأخلاق بهما يجعلها مادية ويفقدها روحيتها . كما أن هناك من ثار على القيم والمبادئ السائدة في مجتمعه كسياسيين و المصلحين والأنبياء و الرسل و العلماء (غاليلي).
التركيب:
إن القيمة الخلقية الحقة هي التي تراعي ثنائية الإنسان العقل و الطبيعة البشرية أي التوفيق بينهما وبين متطلبات الواقع بما فيها من نزوع نحو الخير ونحو الشر.
يقول الله تعالى:”ونفس وما سواها فألهمها فجورها و تقواها” ويقول عمر بن الخطاب –رضي الله عنه-:”و إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل لأخرتك كأنك تموت غدا”.
الخاتـــمة:
هناك قيم مطلقة ثابتة واحدة في كل المجتمعات و الأديان كفعل السرقة الذي هو مستهجن في كل المجتمعات وفعل الكرم فعل مستحب لدى الجميع.

ومنه فمهما تعددت الأخلاق في أساسها ومصدرها فهي واحدة في طبيعتها ومن حيث الهدف و الغاية التي تحملها أي السلوك وتهذيبه وتقويمه والارتقاء به وتبقى الأخلاق مبدأ ثابت ومطلق نسعى دوما إلى تحقيقه.









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 20:01   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
yasmineyasmina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية yasmineyasmina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا. بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 20:04   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
yasmineyasmina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية yasmineyasmina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعطوني مقدمة في مقالة العدالة.
مساواة ام تفاوت
وجعله الله في ميزان حسناتكم










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 20:23   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
imane 17
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

طرح المشكلة:
يعد موضوع العدل من ابرز المواضيع الشائكة التي نالت حظا وافرا من الدراسة و الاهتمام.اذ يعتبر العدل احدى المسائل الكبرى اضافة الى الشجاعة و العفة و الحكمة.كما يعتبر موضوع العدل مطلب كل المجتمعات خاصة بظهور تلك الثورات التي اريقت فيها الدماء.باضافة الى تعدد العقائد و مفكرين و سياسيين و رجال القانون.وعبر هذا المسار التاريخي الطويل لم يتم اجماع هؤلاء المهتمين على تصور محدد و مضبوط للعدل.واذا كان اغلبيتهم يتفق بكونه"اعطاء كل ذي حق حقه"فانهم مختلفون في ترجمة هذا المفهوم مما يجعل العدالة مقترنة بالحقوق و لكنه هذه الحقوق تقابلها واجبات وعليه نتساؤل:كيف يمكن تحقيق العدالة?هل تكمن في ظل المساواة ام التفاوت?










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 20:34   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
yasmineyasmina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية yasmineyasmina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وضعتها في الوقت المناسب
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 20:45   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
imane 17
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasmineyasmina مشاهدة المشاركة
وضعتها في الوقت المناسب
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
بلا مزية اختي راني هنا واش تحتاجي قوليلي









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 20:59   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
yasmineyasmina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية yasmineyasmina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله شكرا اختي
وكملي مزيتك شوية اقوال وامثلة لكل طرح










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 21:36   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
imane 17
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الموقف الاول(العدالة في ظل المساواة):
فلاسفة القانون الطبيعي:مبررهم ان الافراد الذين كانوا يعيشون في حالة الفطرة كانوا يتمتعون بمساواة تامة و كاملة فيما بينهم.ومارسوا حقوقهم الطبيعية على قدم المساواة و بدون تفرقة.وكما حثت الديانات السماوية المختلفة ومنها الاسلام في قول تعالى"ياايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان اله عليم خبير"
كذلك شيشرون في قوله"اننا خلقنا للعدالة.وان الحق يستند لا الى شيء اخر.كما نحن جميعنا لجميعنا"
فلاسفة نظرية العقد الاجتماعي:تبرر هذه النظرية كيفية انتقال الفرد من حالة الفطرة الى حالة المدينة.اي كيفية الانتقال الى المجتمع السياسي'الدولة'
قول جون لوك "لما كان الانسان قد ولد كما له حق كامل في الحرية وفي التمتع بلا قيود بجميع حقوق ومزايا قانون الطبيعة.على قدم المساواة مع اي شخص اخر"
الاعلان العالمي لحقوق الانسان و الثورات التنويرية:قيام الثورتين الفرنسية و الامريكية دورا فعالا و كبيرا في تدعيم مبدا المساواة كاساس لتجسيد العدالة بين الافراد في المجتمع.جاء في المادة 07للاعلان العالمي لحقوق الانسان"كل الناس سواسية امام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة دون تفرقة كما لهم جميعا الحق في الحماية المتساوية ضد اي تمييز يخل بهذا الاعلان وضد تحريض على تمييز كهذا"
الفلسفة الاشتراكية:نجاح الثورة البلشقية في روسيا عام
1917في قول
كارل ماكس"لا عدالة بدون وجود المساواة"
وغدا سوف اضع لكي الباقي










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 21:49   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
yasmineyasmina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية yasmineyasmina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شككككككككككككرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-23, 18:23   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
imane 17
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

موقف الثاني التجسيد العدالة الاجتماعية وتتجلى في مفهوم العدل في احترام التفاوت بين الناس وهذا ما ذهب إليه أنصار الطرح شاع هذا الطرح في الفلسفة اليونانية حيث رسم أفلاطون صورة المجتمع العادل وفي نظره أنه يتألف من طباق أن القوة العاقلة هي التي يجب أن تتحكم وتسيطر على قوى الغضبية والشهوانية وكذلك العدل أن نحترم تفاوت الطبقات فالفلاسفة أولا ثم الجنود والعمال وأخيرا طبقة العبيد وتحدث تلميذ أرسطو على أن العدل هو عبد مؤهلاته الطبيعية لا يمكن أن يرتقي إلى مرتبة السيد قال في كتابه السياسة الاسترقات ضرورة طبيعية ومن أشهر الأنظمة الاقتصادية التي دافعت عن التفاوت الليبرالية وهي نظام طبقي طبقة تملك وسائل الإنتاج ولا تستعملها بنفسها وطبقة تملك هذه الوسائل وتستعملها وطبقة تملك الجهد فقط هذا التفاوت الطبقي هو بمثابة الحافز فمن العدل أن يدافع عن التفاوت لأن الكل سيسعى حسب ظروفه الاقتصادية واجتماعية وأكد طبيب بيولوجي تاريل أن الطبيعة جعل الكائنات الحية طبقات بعضها أفضل من البعض وإنه إذا أردنا تحقيق العدالة الاجتماعية يجب أن نشجع بقاء طبقات قال في كتابه الإنسان ذاك المجهول لا مفر من أن تصبح الطبقات الاجتماعية مرادفة للطباع البيولوجية يجب أن نساعد أولئك الذين يملكون أفضل الأعضاء والعقول على ارتفاع اجتماعي فكل فرد ينبغي أن يحصل على مكانه الطبيعي والحقيقة أن أنصار هذا الرأي اعتمدوا على حجج العقلية ومنه قوله تعالى:<<ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات>> هذا التفاوت هو قيمة العدل لأن الأفراد في حاجة إلى بعضهم البعض وملخص هذه الأطروحة أن تفاوت ظاهرة اجتماعية وطبيعية يجب الدفاع عنها.









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-23, 19:16   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
yasmineyasmina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية yasmineyasmina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-23, 19:28   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
imane 17
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ان شاء الله ندوا الباك هذا مكان اختي









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-23, 19:43   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
yasmineyasmina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية yasmineyasmina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ان شاء الله.
امييييييييييييييييييين










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc