هام جدا: علاج مرض السكري - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الحياة اليومية > قسم سؤال و جواب

قسم سؤال و جواب يعتني بجميع طلبات الأعضاء و الإجابة عن أسئلتهم للمواضيع التي ليس لها قسم مخصص بالمنتديات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هام جدا: علاج مرض السكري

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-26, 20:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي لم يتم ترشيح اجابة مفضلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cicilya مشاهدة المشاركة
الدكتور هو توفيق زعيبط و متواجد بقسنطينة و قال أن الدواء يشفي المريض في خلال 6 أيام
الرجاء أيها ألإخوة و الأخوات ابحثوا معنا عن عنوان عيادته و جزاكم الله خيرا
الله اكبر
شفاء من السكري في ست ايام فقط !
طيب هل هذا الدواء من اختراعه ؟ و هل تم تسويقه ام لازال لم يتم ؟ و هل هناك من جربه و شفي بفضل الله ؟
اي ورب الكعبة لو الخبر صحيح رح تدعيلو امهاتنا بالجنة ارجوا فعلا ان يكون صحيحا
سأتابع الخبر ، شكرا لك








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-30, 23:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
jasemin
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

Rabi yachfi jami3 morda










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-09, 10:07   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
novosti
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B4 الف مبروك لمرضى السكرى

السلام عليكم. نعم لقد تتبعنا منذ ايم خلت اللقاء من اوله الى اخره الذى اجرته الصحافية ليلى بوزيدى مع الدكتور الجزائرى توفيق زعيبط من قسنطينة الذى نزل ظيفا على قناة الشروق فى برنامج السهرة " نقاط على السطور ". وقد اجرت معه حوارا شيقا يستحق التشجيع حول اكتشافه لدواء السكرى والذى قال عنه بانه يشفى من المرض فى وقت قياسى جدا لا يتجاوز 6 ايام. وقال ايضا بانه فى اتصال دائم مع معالى وزير الصحة واصلاح المستشفيات السيد عبدالمالك بوضياف حول الموضوع. وقال ايضا بان السيد الوزير زاره فى بيته لاكثر من مرة وانه يولى الاهتمام والمتابعة شخصيا لهذا الاكتشاف الناذر فى العالم بالاظافة الى الاتصال الهاتفى معه يوميا. فهذه بشرى سارة لاخواننا المرضى بمرض السكرى الجزائريين خاصة والبشرية جمعاء شفاهم الله جميعا. ومما جاء فى كلامه ايضا بانه اتصل به احد المخابر اثناء تواجده بدولة النمسا للعمل معه ولكنه رفض بسبب الشروط المقدمة له وهى عدم ذكر اسمه واسم بلده وجنسيته. فرفض هذه الشروط وفضل الدخول للجزائر ليصنعه فى بلده اذا ما وجد المساعدة الكافية من السلطات الجزائرية. وكان قد صرح بانه قام بالتجربة على احد المرضى بالسكرى فى النمسا وهو رجل مسن يبلغ من العمر 93 سنة وهو رئيس جمعية المصابين بالسكرى. وبعد 6 ايام من العلاج تحسن حاله وشفى من المرض نهائيا. وقد سبق لهذا الدكتور الشاب ان اكتشف كذلك دواء للصدفية وقد اتى بعينة التى عرضها على الشاشة وقال بانه موجود بالصيدليات فى الجزائر واكتشف ايضا دواء لتساقط الشعر. فما علينا الا ان نفرح بهذا العالم الشاب وان نفتخر وان نستبشر خيرا بابنائنا العلماء وباكتشافاتهم وان ندعوا الله لهذا الدكتور بان يحفظه من كل مكروه وان يوفقه فى عمله ليستفيد من هذا الدواء جميع المرضى ليس فى الجزائر فقط بل فى كل المعمورة وان يجعل الله عمله فى ميزان حسناته. امين والحمد لله رب العالمين.










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-26, 20:40   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
novosti
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B1

السلام عليكم. اقول للمشككين فى قدرات ابناء جلدتهم لماذا تستصغرون دائما اخوانكم كلما تعلق الامر بعلماء الجزائر فى الوقت الذى ينالون الرضا والقبول فى بلدان اجنبية اين تعطى القيمة للعالم والباحث بغظ النظر عن لونه او دينه او جنسيته.؟ هل للعلم جنسية يا اخوانى ؟ لقد اتبث الجزائرى قدراته فى العالم عندما تعطى له الفرصة فى كل الميادين. اقول لاخوانى ان الجزائر انجبت ابطالا فى الثورة التحريرية وعلماء فى ميادين مختلفة الاختصاصات وفنانين فى شتى انواع الفنون ورياضيين فى مختلف الرياضات و... و... ولكن لم يجدوا فى بلدهم الذى عشقوه العناية والرعاية فهاجروها اما الى اوربا او الى امريكا من غير رجعة وهى خسارة واى خسارة وهذا بعد ان انفقت عليهم الدولة الجزائرية اموالا طائلة فى التعليم والتكوين. اننا نتساءل الى متى يبقى الجزائرى مهمشا فى بلده وغريبا فى دياره ؟! اما الدكتور توفيق زعيبط الذى نحن بصدد الكلام عليه اطال الله فى عمره ما هو الا عينة من الالاف من اخوانه الذين تعرضوا للتهميش والنسيان من السلطات المحلية والوطنية فى الوقت الذى فتحت لهم الابواب فى بلدان اجنبية حتى الكافرة منها ووفرت لهم كل الامكانيات للتكفل بمشاريهم واستغلوا قدراتهم وهم اليوم ناجحون فى حياتهم. المهم من كل هذا هو ان يفرضوا انفسهم فى الخارج كما عودونا ريتما يغير الله عقلية هولاء المسؤولين سامحهم الله الذين لا يريدون الخير لا للبلاد ولا للعباد. ولا نملك سوى ان ندعوا لهم الله ان يهديهم الى ما فيه الخير. ردا على الاخوة الذين يستفسرون عن هذا الدواء الذى تم اختراعه من طرف هذا الشاب الطموح فانى ادعوهم للاطلاع على الحوار الشيق الذي اجرته معه جريدة " الشروق " هذا اليوم السبت 26 مارس 2016.فما على الجزائر الا ان تفتخر اليوم بابنائها العباقرة. وان شاء الله سيرى هذا الدواء الخاص بامراض السكرى ليس للجزائريين فحسب بل للبشرية جمعاء النور قريبا ليفرح جميع المصابين بهذا المرض ليعيشوا مثل اخوانهم الاصحاء. كل ما نتمناه لباحثنا هو التوفيق والنجاح فى هذا المهام وان يجازيه الله احسن الجزاء وان يجعل اكتشافه صدقة جارية له لتنفعه وتنفع والديه. امين والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم.

اليكم الموضوع كما نشر فى الجزيدة المذكورة :

الباحث توفيق زعيبط يقدم معلومات مثيرة عن دوائه الجديد لداء السكري :

عشر سنوات مرت، على أول حوار أجرته الشروق اليومي، مع الدكتور الباحث توفيق زعيبط، عندما ظهر أول دواء له، لداء الصدفية، والذي يباع حاليا في صيدليات عالمية، وهو عمر أبحاثه مع داء السكري الذي كان قد وعد بأن يقدم فيه لمئات الملايين من المصابين بهذا المرض المزمن، الدواء. وعلى بُعد خطوات من تحقيق هذا الأمل، استوقفته الشروق اليومي لتوضيح الكثير من الغموض، الذي اكتنف اختراعه الجديد، الذي يُطبخ على نار هادئة برعاية وزارة الصحة هذه المرة ؟

- أولا دكتور أين وصلت الأبحاث حول دواء السكري ؟

مرّت الآن قرابة الـ 11 سنة من بداية البحث، وبالتعاون المتواصل مع مخابر نمساوية وبلجيكية وفرنسية، وبجهد وتموين خاص ومنفرد جعلني أصرف على بحثي، وأحلق من بلد إلى آخر، وتحت إشراف مخبر إنتاج أشرِف عليه في بومرداس، يضم صيادلة وبيولوجيين وأطباء، وبعد أن تبنّت وزارة الصحة وعلى رأسها عبد المالك بوضياف المشروع، يمكن القول بأننا في مرحلة جني الثمار إن شاء الله، ولا يمكنني إعطاء توقيتا محدّدا لظهور الدواء، لأنه لدى لجنة طبية خاصة، ووزير الصحة وصف المرحلة الحالية بالمشجعة وإن شاء الله نحقق أمل المرضى.


- لكن البعض مازال يشكك في إمكانية أن يظهر فتح طبي عالمي من الجزائر ؟

للأسف بعض الناس صاروا يؤمنون بأن العلم لا يأتي من جزائري وعربي ومسلم، ولا يأتي إلا من وراء البحار، والحمد لله لدي دواءين يسوّقان في بلاد العالم، وهما مسجلان كاختراعات، الأول خاص بالصدفية وهو مرهم فريد في العالم، يدعى سودارما، والثاني خاص بتساقط الشعر يدعى راميكس، تسوّق في الخليج العربي وفي أوربا؟

- لكن مالعلاقة التي تجمع بين الصدفية والسكري وتساقط الشعر ؟

كلها أمراض مزمنة، ولها نفس المشكلة، حيث تتغيّر الخلية بسبب مؤثر خارجي مثل الصدمة مثلا، فيفقد الإنسان شعره أو يصاب بالصدفية أو قد يسقط بين أنياب السكري، وهو مربط بحوثنا، من امتصاص الصدمة التي تعرّضت لها الخلية حتى تعود إلى سابق عهدها ويعود إليها "كودها" الخاص.


- بعض المرضى يظنون بأن تناول الدواء المنتظر يقضي على السكري نهائيا ؟

هذا ما أريد توضيحه، فقد انطلقت أبحاثي لأجل هدف حماية المريض من المضاعفات الخطيرة جدا، سواء بالنسبة للفئة الأولى من مرضى السكري الذين يستعملون الأنسولين أو الفئة الثانية، التي تعتمد على أدوية وريجيم غذائي خاص، الدواء الجديد سيحمي المريض من المضاعفات على مستوى العينين أو الكليتين أو الشرايين والقلب، وننقذه من بتر القدم، ويسترجع بصره وحتى قدراته الجنسية، فالسكري يشبه الأفعى التي تلدغ إلى غاية القتل، والدواء الجديد هو الذي سيقضي على سمّ الأفعى، الخلية لا يمكنها أن تعيش من دون سكر وأوكسجين، ولكن الصدمات النفسية والجسدية تجعل الخلية غير قادرة على استقبال السكر الذي يصبح خطرا على متناوله، وهنا ركزنا بحثنا ونجحنا في منح المريض دواء ينقذه من كوابيس أعراض السكري، ولكنه يظل يتعاطى الدواء وحتى الأنسولين من دون خوف من الأعراض المؤلمة، ولا يمكنه أن يأخذ هذا الدواء من دون وصفة الطبيب.


- لكن المرضى يريدون منك الدواء مباشرة ؟

أنا باحث ولست مُصنع للدواء، وحتى العلماء الذين حصلوا على جائزة نوبل في الطب لا يقدمون الوصفات، على مرضى السكري الصبر الجميل وستصلهم البشرى في أقرب وقت ؟

- وهل سيكون الدواء غالي الثمن ؟

بالعكس قد لا يتعدى سعره 200 دج، ما يجب على المرضى أو أهلهم وهم بعشرات الآلاف الذين يتصلون بي من داخل ومن خارج الوطن أن يعرفوه هو أن الاختراع يمرّ بعدة مراحل، والإشهار الذي قدمناه إعلاميا وعبر الشروق على وجه الخصوص، لم يكن للتسويق، وإنما جاء لنحمي أنفسنا من السرقات، لأن الاختراع حسّاس جدا، وهو مشروع دولة وأمة بأبعاد عالمية، والباحث ممنوع عنه الاتصال بالمريض، أدينا عملنا بمخبر أبحاث والملف لدى وزارة الصحة، ولا يحق للباحث أن يصف الدواء وإنما الطبيب المختص.

- وكيف تقيّم اختراعك المنتظر ظهوره في الصيدليات ؟

التجارب التي قمنا بها أثبتت فعاليته بنسبة 100 بالمئة، كل الأعراض من تبوّل زائد وآلام المفاصل تبخرت، واسترجع المريض حالته الصحية السابقة قبل أن يتمكن منه السكري.


سؤال طرحناه على البروفيسور كمال صنهاجي، وهو يساهم حاليا في بعث دواء خاص بالسيدا،
- هل يمكن للجزائر أن تحلم إذا نجح هذا الدواء في الحصول على جائزة نوبل في الطب ؟

شخصيا لا تهمني مثل هاته الجوائز، فأنا أصلا لا أشارك في مختلف الملتقيات العلمية العالمية، بالرغم من الدعوات التي تصلني من النمسا وألمانيا وسويسرا وفرنسا والأردن، وسيكون "نوبل" بالنسبة لي هو فرحة المرضى، وافتخار الجزائر باختراع يجعلها من أكبر بلاد العالم في الطب والصيدلة.

- كيف جاء الاتصال مع وزير الصحة ؟

أقطن في قسنطينة، وتعرفت على السيد عبد المالك بوضياف عام 2007 عندما كان وال في عاصمة الجسور، أبدى اهتمامه بأبحاثي، وصراحة لولا تشجيعه وتبنيه الآن للمشروع وإيمانه بأن الباحثين الجزائريين قادرين على تقديم الجزائر العلمية في أحسن صورها، لتنقلت باختراعي إلى بلاد أخرى، ولكني الآن صرت أومن بأن أقدم للبلاد بعض العرق كما قدّم الآباء بعض الدم، والدواء الذي أحلم به هو الذي سيكون في متناول الفقراء، ويحميهم من المآسي التي يعاني منها مرضى السكري، مثل فقدانهم للبصر، وبتر أقدامهم وإصابتهم بالأزمات القلبية المعقدة، ومعروف في كل بلاد الدنيا بأن الاختراع الكبير، سيلد اختراعات أخرى، ويقضي على مركب النقص الذي يعاني منه بعض الجزائريين.

- أكيد أن التجارب جرت بالتعاون مع اختصاصات طبية أخرى ؟

نعم مع أطباء عيون ومخابر تحليل السكر في الدم، وأعود لأبشر المرضى بأن كل المؤشرات تؤكد بأنه دواء ناجح بنسبة 100 بالمئة، فلن يكون بتر للساق أو بلوغ مرحلة الإنعاش، بشرط أن يبقى المريض على اتصال بطبيبه، وعلى نفس الريجيم الغذائي، وتعاطي دوائه الخاص، موازاة مع استرجاع نومه وشهيته للأكل وبصره وقدرته الجنسية.

- دعنا ننهي حوارنا من البداية، من هو توفيق زعيبط علميا ؟

أنا من مواليد 1966 بقسنطينة، حصلت على شهادة البكالوريا عام 1984 من ثانوية أحمد باي في سيدي مبروك بقسنطينة، ثم سافرت إلى باريس، حيث حصلت على بكالوريا فرنسية، فانتقلت للدراسة في معهد الطب في لوزان السويسرية، وتخرجت كطبيب عام، ثم أكملت في تخصص الطب الاستعجالي، وعدت إلى أرض الوطن في تسعينات القرن الماضي في زمن الإرهاب، ولأنني لم أر نفسي طبيبا، باشرت أبحاثي مع صيدال إلى أن قدمنا مرهم الصدفية، فتنقلت للعمل في مخابر بالإمارات العربية، وحققنا نجاحا كبيرا، ولكن همي الأول بقي البحث عن دواء لمرضى السكري، وأظن بأنني وصلت لتحقيق حلم المرضى وحلمي الخاص.


حوار: ب.عيسى
صحافي، ومدير المكتب الجهوي لجريدة الشروق بقسنطينة.










آخر تعديل novosti 2016-03-26 في 21:25.
رد مع اقتباس
قديم 2016-03-26, 21:08   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة novosti مشاهدة المشاركة
السلام عليكم. اقول للمشككين فى قدرات ابناء جلدتهم لماذا تستصغرون دائما اخوانكم كلما تعلق الامر بعلماء الجزائر فى الوقت الذى ينالون الرضا والقبول فى بلدان اجنبية اين تعطى القيمة للعالم والباحث بغظ النظر عن لونه او دينه او جنسيته.؟ هل للعلم جنسية يا اخوانى ؟ لقد اتبث الجزائرى قدراته عندما تعطى له الفرصة فى كل الميادين. اقول لاخوانى ان الجزائر انجبت ابطالا فى الثورة التحريرية وعلماء فى ميادين مختلفة الاختصاصات وفنانين فى شتى الانواع ورياضيين فى مختلف الرياضات و... و... ولكن لم يجدوا فى بلدهم الذى عشقوه العناية والرعاية فهاجروها اما الى اوربا او الى امريكا من غير رجعة وهى خسارة واى خسارة وهذا بعد ان انفقت عليهم الدولة الجزائرية اموالا طائلة فى التعليم والتكوين. اننا نتساءل الى متى يبقى الجزائرى مهمشا فى بلده وغريبا فى دياره ؟! اما الدكتور الذى نحن بصدد الكلام عليه اطال الله فى عمره ما هو الا عينة من الالاف من اخوانه الذين تعرضوا للتهميش والنسيان من السلطات المحلية والوطنية فى الوقت الذى فتحت لهم الابواب فى بلدان اجنبية بين اجناس مختلفة وعم التكفل بمشاريهم واستغلوا قدراتهم وهم اليوم ناجحون فى حياتهم. المهم من كل هذا هو ان يفرضوا انفسهم فى الخارج ريتما يغير الله عقلية هولاء المسؤولين سامحهم الله الذين لا يريدون الخير لا للبلاد ولا للعباد. ولا نملك سوى ان ندعوا لهم الله ان يهديهم الى ما فيه الخير. ردا على الاخوة الذين يستفسرون عن هذا الدواء الذى تم اختراعه من كرف هذا الشاب الطموح وادعوهم للاطلاع على الحوار الذي اجرته معه جريدة " الشروق " هذا اليوم.فالجزائر اليوم تفتخر بابنائها العباقرة وان شاء الله سيرى النور هذا الدواء الخاص بامراض السكرى ليس للجزائريين فحسب بل للبشرية جمعاء. اتمنى له التوفيق والنجاح وان يجازيه الله احسن الجزاء وان يجعل اكتشافه صدقة جارية تنفعه وتنفع والديه. امين والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم.

اليكم الموضوع كما نشر فى الجزيدة المذكورة :

الباحث توفيق زعيبط يقدم معلومات مثيرة عن دوائه الجديد لداء السكري :

حوار: ب.عيسى
صحافي، ومدير المكتب الجهوي لجريدة الشروق بقسنطينة.

عشر سنوات مرت، على أول حوار أجرته الشروق اليومي، مع الدكتور الباحث توفيق زعيبط، عندما ظهر أول دواء له، لداء الصدفية، والذي يباع حاليا في صيدليات عالمية، وهو عمر أبحاثه مع داء السكري الذي كان قد وعد بأن يقدم فيه لمئات الملايين من المصابين بهذا المرض المزمن، الدواء. وعلى بُعد خطوات من تحقيق هذا الأمل، استوقفته الشروق اليومي لتوضيح الكثير من الغموض، الذي اكتنف اختراعه الجديد، الذي يُطبخ على نار هادئة برعاية وزارة الصحة هذه المرة ؟




لا تهمني جائزة نوبل في الطب.. وشفاء الناس تاجي الأكبر


- أولا دكتور أين وصلت الأبحاث حول دواء السكري ؟

مرّت الآن قرابة الـ 11 سنة من بداية البحث، وبالتعاون المتواصل مع مخابر نمساوية وبلجيكية وفرنسية، وبجهد وتموين خاص ومنفرد جعلني أصرف على بحثي، وأحلق من بلد إلى آخر، وتحت إشراف مخبر إنتاج أشرِف عليه في بومرداس، يضم صيادلة وبيولوجيين وأطباء، وبعد أن تبنّت وزارة الصحة وعلى رأسها عبد المالك بوضياف المشروع، يمكن القول بأننا في مرحلة جني الثمار إن شاء الله، ولا يمكنني إعطاء توقيتا محدّدا لظهور الدواء، لأنه لدى لجنة طبية خاصة، ووزير الصحة وصف المرحلة الحالية بالمشجعة وإن شاء الله نحقق أمل المرضى.




- لكن البعض مازال يشكك في إمكانية أن يظهر فتح طبي عالمي من الجزائر ؟

للأسف بعض الناس صاروا يؤمنون بأن العلم لا يأتي من جزائري وعربي ومسلم، ولا يأتي إلا من وراء البحار، والحمد لله لدي دواءين يسوّقان في بلاد العالم، وهما مسجلان كاختراعات، الأول خاص بالصدفية وهو مرهم فريد في العالم، يدعى سودارما، والثاني خاص بتساقط الشعر يدعى راميكس، تسوّق في الخليج العربي وفي أوربا؟



- لكن مالعلاقة التي تجمع بين الصدفية والسكري وتساقط الشعر ؟

كلها أمراض مزمنة، ولها نفس المشكلة، حيث تتغيّر الخلية بسبب مؤثر خارجي مثل الصدمة مثلا، فيفقد الإنسان شعره أو يصاب بالصدفية أو قد يسقط بين أنياب السكري، وهو مربط بحوثنا، من امتصاص الصدمة التي تعرّضت لها الخلية حتى تعود إلى سابق عهدها ويعود إليها "كودها" الخاص.




- بعض المرضى يظنون بأن تناول الدواء المنتظر يقضي على السكري نهائيا ؟

هذا ما أريد توضيحه، فقد انطلقت أبحاثي لأجل هدف حماية المريض من المضاعفات الخطيرة جدا، سواء بالنسبة للفئة الأولى من مرضى السكري الذين يستعملون الأنسولين أو الفئة الثانية، التي تعتمد على أدوية وريجيم غذائي خاص، الدواء الجديد سيحمي المريض من المضاعفات على مستوى العينين أو الكليتين أو الشرايين والقلب، وننقذه من بتر القدم، ويسترجع بصره وحتى قدراته الجنسية، فالسكري يشبه الأفعى التي تلدغ إلى غاية القتل، والدواء الجديد هو الذي سيقضي على سمّ الأفعى، الخلية لا يمكنها أن تعيش من دون سكر وأوكسجين، ولكن الصدمات النفسية والجسدية تجعل الخلية غير قادرة على استقبال السكر الذي يصبح خطرا على متناوله، وهنا ركزنا بحثنا ونجحنا في منح المريض دواء ينقذه من كوابيس أعراض السكري، ولكنه يظل يتعاطى الدواء وحتى الأنسولين من دون خوف من الأعراض المؤلمة، ولا يمكنه أن يأخذ هذا الدواء من دون وصفة الطبيب.




لكن المرضى يريدون منك الدواء مباشرة؟

أنا باحث ولست مُصنع للدواء، وحتى العلماء الذين حصلوا على جائزة نوبل في الطب لا يقدمون الوصفات، على مرضى السكري الصبر الجميل وستصلهم البشرى في أقرب وقت ؟



- وهل سيكون الدواء غالي الثمن ؟

بالعكس قد لا يتعدى سعره 200 دج، ما يجب على المرضى أو أهلهم وهم بعشرات الآلاف الذين يتصلون بي من داخل ومن خارج الوطن أن يعرفوه هو أن الاختراع يمرّ بعدة مراحل، والإشهار الذي قدمناه إعلاميا وعبر الشروق على وجه الخصوص، لم يكن للتسويق، وإنما جاء لنحمي أنفسنا من السرقات، لأن الاختراع حسّاس جدا، وهو مشروع دولة وأمة بأبعاد عالمية، والباحث ممنوع عنه الاتصال بالمريض، أدينا عملنا بمخبر أبحاث والملف لدى وزارة الصحة، ولا يحق للباحث أن يصف الدواء وإنما الطبيب المختص.



- وكيف تقيّم اختراعك المنتظر ظهوره في الصيدليات ؟

التجارب التي قمنا بها أثبتت فعاليته بنسبة 100 بالمئة، كل الأعراض من تبوّل زائد وآلام المفاصل تبخرت، واسترجع المريض حالته الصحية السابقة قبل أن يتمكن منه السكري.




سؤال طرحناه على البروفيسور كمال صنهاجي، وهو يساهم حاليا في بعث دواء خاص بالسيدا،
- هل يمكن للجزائر أن تحلم إذا نجح هذا الدواء في الحصول على جائزة نوبل في الطب ؟

شخصيا لا تهمني مثل هاته الجوائز، فأنا أصلا لا أشارك في مختلف الملتقيات العلمية العالمية، بالرغم من الدعوات التي تصلني من النمسا وألمانيا وسويسرا وفرنسا والأردن، وسيكون "نوبل" بالنسبة لي هو فرحة المرضى، وافتخار الجزائر باختراع يجعلها من أكبر بلاد العالم في الطب والصيدلة.



- كيف جاء الاتصال مع وزير الصحة ؟

أقطن في قسنطينة، وتعرفت على السيد عبد المالك بوضياف عام 2007 عندما كان وال في عاصمة الجسور، أبدى اهتمامه بأبحاثي، وصراحة لولا تشجيعه وتبنيه الآن للمشروع وإيمانه بأن الباحثين الجزائريين قادرين على تقديم الجزائر العلمية في أحسن صورها، لتنقلت باختراعي إلى بلاد أخرى، ولكني الآن صرت أومن بأن أقدم للبلاد بعض العرق كما قدّم الآباء بعض الدم، والدواء الذي أحلم به هو الذي سيكون في متناول الفقراء، ويحميهم من المآسي التي يعاني منها مرضى السكري، مثل فقدانهم للبصر، وبتر أقدامهم وإصابتهم بالأزمات القلبية المعقدة، ومعروف في كل بلاد الدنيا بأن الاختراع الكبير، سيلد اختراعات أخرى، ويقضي على مركب النقص الذي يعاني منه بعض الجزائريين.



- أكيد أن التجارب جرت بالتعاون مع اختصاصات طبية أخرى ؟

نعم مع أطباء عيون ومخابر تحليل السكر في الدم، وأعود لأبشر المرضى بأن كل المؤشرات تؤكد بأنه دواء ناجح بنسبة 100 بالمئة، فلن يكون بتر للساق أو بلوغ مرحلة الإنعاش، بشرط أن يبقى المريض على اتصال بطبيبه، وعلى نفس الريجيم الغذائي، وتعاطي دوائه الخاص، موازاة مع استرجاع نومه وشهيته للأكل وبصره وقدرته الجنسية.



- دعنا ننهي حوارنا من البداية، من هو توفيق زعيبط علميا ؟

أنا من مواليد 1966 بقسنطينة، حصلت على شهادة البكالوريا عام 1984 من ثانوية أحمد باي في سيدي مبروك بقسنطينة، ثم سافرت إلى باريس، حيث حصلت على بكالوريا فرنسية، فانتقلت للدراسة في معهد الطب في لوزان السويسرية، وتخرجت كطبيب عام، ثم أكملت في تخصص الطب الاستعجالي، وعدت إلى أرض الوطن في تسعينات القرن الماضي في زمن الإرهاب، ولأنني لم أر نفسي طبيبا، باشرت أبحاثي مع صيدال إلى أن قدمنا مرهم الصدفية، فتنقلت للعمل في مخابر بالإمارات العربية، وحققنا نجاحا كبيرا، ولكن همي الأول بقي البحث عن دواء لمرضى السكري، وأظن بأنني وصلت لتحقيق حلم المرضى وحلمي الخاص.


حوار: ب.عيسى
صحافي، ومدير المكتب الجهوي لجريدة الشروق بقسنطينة.
رائع جدا جدا جدا
حماك الله ايها الزميل الباحث الدكتور و سدد خطاك و نفعك بعلمك و علمك ما ينفعك و نفع بك الناس جميعا .









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-09, 14:35   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

سيكون هذا الاكتشاف هو اكتشاف العصر وعلى الدولة ان تتكفل به وان تحميه










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 19:54   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
حمزة 19
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hot News1

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال مشاهدة المشاركة
سيكون هذا الاكتشاف هو اكتشاف العصر وعلى الدولة ان تتكفل به وان تحميه
الرجاء من الاخوة الكرام تاكيد هدا الخبر المفرح
ادا كان فعليا اعطونا رقم هاتف عيادته بدون جرح أمال المرضى
وشكرا









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-26, 13:19   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
cicilya
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية cicilya
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل من مجيب ؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-27, 20:14   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
cicilya
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية cicilya
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أرجو ممن لديه معلومات إضافية عن هذا الدواء أن يوافينا بها و جزاكم الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-27, 20:43   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
muhibbat rrasoul sws
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية muhibbat rrasoul sws
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم جميعا و رحمة الله وبركاته
اخوتي مرض السكري مرض الهرم يعني ان الانسان و كأنو يكبر قبل الوقت
شوفو ، هناك طرق عدة للعلاج
طريق الأطباء تؤدي الى تحسين مستوى السكري في الدم لكن بعد 6-8 سنين تظهر مشاكل السكري كالقديم، مشاكل الاعصاب، البصر....
الأدوية البديلة أحسن
و على رأسها ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم
الحجاااامة فهي تخرج السموم من الجسم و تنشط الدورة الدموية و الأعضاء كلها و مسارات الطاقة... تحدث زلزال في الجسم بمعنى الكلمة و في حالة المرض لا حرج إجراؤها اي وقت و ها نحن في أيامها، غدا 19 جمادى الثاني فأسرعوا الى الحجام
القسط الهندي فهو منظم للهرمونات بصفة عامة شوي غالي بصح كي الواحد يحسب شحال يصرف بين التحاليل و الأدوية و الأطباء .... رَآه رابح
القرآن و الله عجيب، يعني الواحد يرقي روحو

هناك طرق اخرى أجدت نفعا عجيبا في كثير من الأمراض الا وهي ان لا يأكل المرئ الا ما هو طازج و يبتعد كليا عن المنتجات الحيوانية و كل ما يطبخ و حبذا لو تكون بدون مبيدات، هذا على ما اذكر يأخذ 3 أشهر لكني غير متأكدة

هناك ايضا الصوم على الماء مدة شهر وهذا تكلم عليه رشيد مسعودي في قناة المغاربية في حصته

و على رأسهم الصبر و الاحتساب و عدم التعلق بشيئ من الأدوية او العباد فانما هي أسباب و الشافي هو الله










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-27, 20:48   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سبل الخيرات
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

"وهنا ركزنا بحثنا ونجحنا في منح المريض دواء ينقذه من كوابيس أعراض السكري، ولكنه يظل يتعاطى الدواء وحتى الأنسولين من دون خوف من الأعراض المؤلمة، ولا يمكنه أن يأخذ هذا الدواء من دون وصفة الطبيب."


اٍذن الدواء ينقذ المريض من مضاعفات مرض السكري ولكن لا يشفي منه وبالتالي يظل المريض يتعاطى الأنسولين
على العموم هذا اٍكتشاف جيد , ونتمنى اٍيجاد الدواء النهائي لهذا المرض










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-29, 20:31   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
cicilya
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية cicilya
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل مريض السكري نوع 2 يستطيع الشفاء ؟ أرجو الإجابة و جزاكم الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-29, 22:29   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
muhibbat rrasoul sws
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية muhibbat rrasoul sws
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cicilya مشاهدة المشاركة
هل مريض السكري نوع 2 يستطيع الشفاء ؟ أرجو الإجابة و جزاكم الله خيرا



نعم نعم نعم









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-30, 14:56   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
cicilya
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية cicilya
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhibbat rrasoul sws مشاهدة المشاركة
نعم نعم نعم
كيف ذلك؟ ماذا نستعمل ؟ جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 04:09   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
muhibbat rrasoul sws
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية muhibbat rrasoul sws
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي عذرا عن التأخير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhibbat rrasoul sws مشاهدة المشاركة
نعم نعم نعم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كنت قلت من قبل اختي
الحجامة و القسط الهندي
شوفي اختي الحجامة وحدها اذا داوم عليها راح تحدث زلزال في جسده و يصير أحسن منمن ليس لديه سكري مهماكان نوع المرض الاول او الثاني ذلك لانه ان كان السكري من النوع الاول يعني اللي يعطولو أنسولين من اول يوم هذا يركز الحجام على متواضع تنشيط المناعة مع غيرها من المواضع و أولها مواضع السنة. و ان كان من النوع الثاني يعني البنكرياس عيا و الجسم تاعو عاد يقاوم الأنسولين هنا يركز الحجام على نقاط تحفيز البنكرياس.
و لازم اختي الحمية الغذائية في كلا الحالتين، يعني على الاقل الأسابيع الاولى يأكل الطازج الغير مطبوخ من سلطات و فواكه قدر المستطاع.
الحجامة شوفي انا لست خبيرة بها و لكني اعملها و ابحث دائما فيها، اذا رحتي عند اللي يخاف ربي راح تستفادو منو بزاف و يا حبذا يكون طبيب. كثير من الحجامين يقولون اذا اشتد المرض يُحجم المريض مرة في الأسبوع ، و هذا جاب نتائج ماشاء الله.
شخصيا على اهلي لما تجي ايام السنة نحجم الشخص يوم بيوم على 3 ايام و هكدا نقدر نحفز عدد نقاط اكثر رغم ان البعض ممن نقدر كثيرا كأبي سراقة لا يحبذ ذلك و يقول بمواضع السنة لا غير. لاحظت ان الدم يخرج بكمية احسن و استجابة المريض فيها احسن بكثير.
الا ان الأيام هادوك خلاصو البارح فأنا انصحك بعدم الانتظار، و زاد الحجامة مهمة جدا لتفادي القدم السكري و لا اعرف لها مثيل و قد سمعنا من اجراها على القدم المتعفنة التي قال عليها الأطباء بالبتر فلم يبتر الا الاصبع او اقل.
و هناك أمور كثيرة يستطيع ان يعملها مثل ان يكثر من الطاعات و الصدقة فقد ثبت عنه صلى الله عليه و سلم ان قال " داووا مرضاهم بالصدقة"
و أمور اخرى لا اريد ان أتكلم فيها لانعدام تجربتي بها.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
توفيق زعيبط


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc