اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ROSEORAN
بليييييز روحي صفحة جوجل كتبي حكم و امثال عن الابتلاء و ان شاء الله المورال ١٠٠٪ انا اعتمد عليهم كتيرا جربي
|
تفضلي
ها هي
ورد في الأثر:
(( إن هذه الدنيا دار التواء لا دار استواء ، ومنزل ترح لا منزل فرح ، فمن عرفها لم يفرح لرخاء ، ولم يحزن لشقاء ، قد جعلها الله دار بلوى ، وجعل الآخرة دار عقبى ، فجعل بلاء الدنيا لعطاء الآخرة سببا ، وجعل عطاء الآخرة من بلوى الدنيا عوضا ، فيأخذ ليعطي ، ويبتلي ليجزي )) .
قال الدكتور محمد راتب النابلسي:
ربما أعطاك فمنعك، وربما منعك فأعطاك، وإذا كشف لك الحكمة وراء المنع عاد المنع عين العطاء، حينما تكشف الحقائق، وحينما ينكشف سر القضاء والقدر يذوب المؤمن كالشمعة تماماً محبة لله عز وجل لِما ساقه له من شدائد.
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى:
من كمال إحسان الرب تعالى، أن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر، ويعرفه قدر نعمته عليه بأن يبتليه بضدها.
من مواعظ الإمام الشافعي:
ولرب نازلة يضيق بها الفتــــى ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكان يظنها لا تفــرج
سهرت أعين ونامت عــيون في شؤون تكون أو لا تكون
فدع الهم ما استطعت فحمــــلانك الهمـــوم جنـــــــون
إن ربا كفاك ما كان بالأمــــس سيكفيك في غد ما يكون
دع المقادير تجرى ف أعنتها ولا تنامن إلا خالي البال
ما بين غمضــة وانتباهتــها يغير الله من حال إلى حال
قال الإمام أبو حامد الغزالي:
لولا اعوجاج القوس لما رمت, فالاعوجاج له دور في كمال الوظيفة.
قال ابن عطاء :
يتبين صدق العبد من كذبه في أوقات البلاء والرخاء, فمن شكر في أيام الرخاء, وجزع في أيام البلاء, فهو من الكاذبين.
قال الجنيد البغدادي:
البلاء سراج العارفين, ويقظة المريدين, وصلاح المؤمنين، وهلاك الغافلين, ولا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى يأتيه البلاء ويرضى ويصبر.
قال الغزالي رحمه الله :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى, فاعلم أنك عزيز عنده, وأنك عنده بمكان, وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه, وأنه يراك, أما تسمع قوله تعالى ﴿ واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ﴾
..........................................
اقوال الحكماء في الابتلاء
لقد كنتم جميعا يا مشاهير الحكماء خداما للشعب ولخرافته ، وليس للحقيقة ، ولأجل هذا تحظون بالاحترام ، ولذلك أيضا تحمل الناس جحودكم ، فقد كان مجرد مزحة ومنعطف يعيدكم الى الشعب . وذلك هو ما يفعله السيد مع عبيده ويبتهج حتى بحيويتهم المفرطة .. أما الذي يكرهه الشعب كره الكلاب للذئب فهو المفكر الحر ، عدو الروابط ، الذي لا يقدس شيئا ، والذي مسكنه الغابات. - فريدريش نيتشه ( فيلسوف ألماني )
لا ترم جواهرك أمام الخنازير، فالكلمات غذاء العقل، وخسّة الرجال تحرفها لمعنى فاسد، والجهلة والأغبياء يسخرون مما لا يستطيعون فهمه، وبذلك فأنك تجلب حكمة الحكماء إلى موقع الهزء وانثلام السمعه، لهذا السبب احتفظ بالحكم للعقلاء. - فيثاغورس
أنا أودّ أن أُغدِق وأُوَزِّع، حتّى يتمكّن الحكماء من بين البشر, مرّةً جديدة من أن يبتهجوا بجنونهم، والفقراء بثرواتهم. - فريدريش نيتشه
لا تبحث عن خطى الحكماء بل ابحث عن اعمالهم وثمرة قطافهم. - ماتسوو باشو
حكمة الحكماء وتجربة العصور يمكن المحافظة عليها بالأمثال. - بينجامين دزرائيلي
الحكماء من يلتقطون الحكمة ويحاكوا العظماء دون أن ينغمسوا في شخصياتهم انغماسا يُذهب هويتهم ، أو يتعدى من قريب أو بعيد على استقلالهم. - كريم الشاذلي
الحكماء هم الذين يؤمنون بأن المشاكل عادة ما تكون مؤقتة , والوقت هو العلاج الوحيد , والمحن ما هي الا انابيب اختبار لقدراتنا. - ويليام آرثر وارد
سئل أحد الحكماء : أي الأصحاب أبر وأوفي؟؟ قال: العمل الصالح. وسئل أيهم أضر وأبلى؟؟ قال: النفس والهوى. قيل له: فأين المخرج ؟؟ قال: في سلوك المنهج. قيل له: وفيم ذاك؟ قال: في خلع الراحات وبذل المجهود.
قال احد الحكماء : ثلاثة ليس فيهن حيلة: فقر يخالطه كسل, وعداوة يداخلها حسد, ومرض يمازحه هرم.
قال أحد الحكماء : أن لا أندم على من ظننته صديق فخذلني ، بل أندم على من ظننته عدواً فساعدني.
سئل احد الحكماء : ما الشيء الذي لا يحسن أن يقال وإن كان حقاً ؟ فأجاب : مدح الإنسان لنفسه.
يقول أحد الحكماء : لا تعامل الناس باسلوب واحد فتخسرهم ! فليس كل المرضى ياخذون نفس الدواء.
قال احد الحكماء : السعادة آلتي تضعها في جيوب الآخرين ، ستعود يوماً؛ لتختبئ في جيوبك عندما تحزن.
لا تكن ممن يجمع علم العلماء ، وحكم الحكماء ، ويجري في مجرى السفهاء. - الحسن البصري
قال أحد الحكماء: الأحمق يغضب من الحق، والعاقل يغضب من الباطل.
الأشياء البسيطة هي الأمور الخارقة للعادة ، ولا يراها إلا الحكماء. - باولو كويلو
قال احد الحكماء : من السهل أن تصنع الف صديق في عام و لكن من الصعب ان تصنع صديق واحد لألف عام.
قال احد الحكماء : احذر الحقود اذا تسلط ، والجاهل اذا قضى ، واللئيم اذا حكم ، والجائع اذا يئس ، والواعظ المتزهد اذا كثر مستمعوه.
قال احد الحكماء : الفرق بين العاقل والأحمق : العاقل ينظر دائما الى مد بصره ،والاحمق ينظر دائما الى ما بين قدميه.
بالتــــــــــــــــــــــــــــوفيق غـــــــــاليتي