صينيون ينجحون في إنتاج حيوانات منوية صناعية - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صينيون ينجحون في إنتاج حيوانات منوية صناعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-05, 14:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الغريب14
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الغريب14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعجبتني عبارة


ليتم الحصول على فئران صغيرة بصحة جيدة


مشكور اخي على النقل وإن كان مجرد حبر على ورقة لا ندري احقيقة هو ام خيال








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-05, 16:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ASKme
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

نجح العلماء في تخليق فئران صغيرة من حيوانات منوية تم تخليقها مسبقًا في المعمل، الفئران تتمتع حتى اللحظة بصحة جيدة وتتنفس بصورة طبيعية دون أي مشاكل ظاهرة. وتعد هذه التجربة المثيرة علامة فارقة وحدثا مميزا في إطار محاولات الأطباء لإيجاد حلول وعلاجات جديدة للعقم عند الذكور.

ما هي القصة؟


تمكن علماء في الصين، من إنتاج فئران عبر تخصيب بويضات طبيعية للإناث مع خلايا منوية، تتميز بأنها في مرحلة مبكرة من النشاط، تم تخليقها من خلال خلايا جذعية جنينية تم التقاطها من ذكور الفئران.

ومن أجل الحصول على هذه الحيوانات المنوية، قام فريق العلماء بحث الخلايا الجذعية عبر سلسلة معقدة من الخطوات التي تسمى “الانقسام الميوزي” أو “الانقسام الاختزالي”، والتي يجب أن يؤديها العلماء بحذر وحرص شديدين لضمان تطور ونمو الحيوانات المنوية بصورة صحيحة.

ويقول جياهاو شا، مدير مختبر الطب التناسلي في جامعة ناجيينغ الصينية، أنه على الرغم من السنوات الطويلة من العمل على هذا الأمر، إلا إن العلماء لم يتمكنوا من إحداث نفس الطريقة وتطبيقها على الحيوانات المنوية الخاصة بالبشر. لكنه أشار أيضًا إلى أن هذه التجربة الأخيرة يمكن أن توفر قوة دفع جيدة لاستمرار الجهود الخاصة بتخليق الحيوانات المنوية البشرية.

ويقول العلماء عن هذه التجربة إن الحذر والإنتاج التدريجي للحيوانات المنوية هو أمر حاسم للحصول على حيوانات منوية تتميز بالخصوبة العالية وبالتالي إنتاج فئران مولودة بصحة جيدة، والأهم أن تكون للحيوانات المولودة القدرة على التناسل دون ظهور أي مشاكل.


مشاكل أخلاقية


وتثير عملية تخليق البويضات والحيوانات المنوية، الخلايا التناسلية، لاستخدامها في عمليات التلقيح الصناعي، الكثير من المشاكل المتعلقة بمواضيع السلامة، وذلك لأن أي خطأ في المواد الجينية التي تحملها هذه الخلايا، لن يؤثر فقط على الأطفال المولودين، لكنه سيؤثر على كل ذريتهم في المستقبل.

ويقول شا إنه من الممكن في المستقبل القريب أن يتم إنتاج حيوانات منوية بشرية مخلقة واستخدامها في عمليات التلقيح الصناعي، لكن أبرز ما سيواجه هذه الخطوة الثورية هو بعض المعضلات الأخلاقية بالإضافة لأي مخاطر محتملة قد تنشأ، وبالتالي لا بد من الأخذ في الاعتبار هاتين النقطتين الحساستين.

ويقول عدد من العلماء تعقيبًا على هذه التجربة، إن الوصول لعملية تخليق الحيوانات المنوية للبشر من أجل علاج العقم عند الرجال لا يزال أمرا بعيد المنال خصوصًا في ظل المخاوف بشأن السلامة والأخلاقيات والقانون.

في بريطانيا على سبيل المثال، تحظر عيادات الخصوبة هناك استخدام الحيوانات المنوية أو البويضات المخلقة صناعيًا من أجل علاج حالات العقم عند الرجال أو النساء. لكن مع هذا فإن هناك نواب البرلمان يضغطون من أجل محاولة تغيير هذا القانون طالما أن العملية ستكون كاملة ودون وجود مخاطر.

وقد ذكر شا أنه تم الحصول على 6 فئران على الأقل عبر القيام بحق الحيوانات المنوية المصنعة داخل بويضات طبيعية، وبعد أن كبرت هذه الحيوانات قامت بالتزاوج فيما بينها ليتم الحصول على جيل ثان من الفئران دون أي مشاكل ظاهرة.

العقم



يوجد حوالي 15% من الأزواج الذين يعانون من العقم حول العالم يمثلون حوالي 48,5 مليون شخص. الرجال فقط مسؤولون عن نسبة تتراوح بين 20 – 30% من حالات العقم.

ومع هذا فإن هذه النسب لا تعبر بالفعل عن جميع حالات العقم الموجودة حول العالم. ويرجع هذا الأمر إلى غياب الإحصائيات الدقيقة فيما يخص حالات العقم في بعض البلدان الفقيرة خصوصًا في آسيا وأفريقيا.

ولاحظت دراسة لتوزيع حالات العقم حول العالم إلى أن النسب الأكبر لحالات العقم تتركز في القارة الإفريقية وفي وسط وشرق القارة الأوروبية. وأشارت الدراسة إلى أن نسبة العقم عند الرجال في أمريكا الشمالية بلغت 4,5 – 6%، وفي أستراليا بلغت 9% وفي وسط وشرق أوربا بلغت ما بين 8 – 12%.

وبالنسبة للأزواج في منطقة الشرق الأوسط، فلاحظت الدراسة أن الرجال يمثلون نسبة 60 – 70% من إجمالي المساهمة في وجود عقم عند الزوجين سواء كانوا هم السبب الوحيد أو أنهم نصف السبب مع وجود عقم عند المرأة أيضًا.

أسباب العقم عند الرجال



هناك عدة أسباب لحدوث العقم عن الرجل، أحد أهم هذه الأسباب يكمن في فشل الخلايا الموجودة بالخصية على الانقسام بصورة جيدة لتتمكن من إنتاج حيوانات منوية عاملة وسليمة وخصبة. وبالتالي فإن الحصول على خلايا جذعية من الرجل المصاب بالعقم وتحويلها إلى حيوانات منوية تحت معايير صارمة ومتفق عليها تؤدي إلى إنتاجية بجودة وسلامة عالية، سيمثل أحد أبرز الحلول للقضاء على العقم.

ومن بين الأسباب الأخرى المتعلقة بالخصيتين يوجد الإصابة بالدوالي مما يسبب التقليل من إنتاج الحيوانات المنوية أو التأثير على جودتها، وإصابة الخصيتين بتلف شديد يؤدي إلى عدم إنتاج الحيوانات المنوية أساسًا، أو حتى الإصابة بمرض عضوي مزمن في الكلى أو الكبد فيؤثر على عملية إنتاج الحيوانات المنوية بصورة جيدة.

وهناك أيضًا عدد من الأسباب التي تتعلق بالهرومونات مثل نقص هرمون L.H أو F.S.H نتيجة قصور في الغدد التناسلية أو تلف في الغدة النخامية أو الإصابة بالغدد الصماء أو ارتفاع نسبة هرمون الحليب في جسم الرجل أو انخفاض نسبة هرمون التستوستيرون، ولكل من هذه الحالات أسباب وخلفيات مختلفة.

وبالطبع فإن هذه الأسباب ليست هي الأسباب الوحيدة، بل هناك عشرات الأسباب التي يمكن أن تسبب العقم عند الرجل، بعض منها يمكن علاجه بالأدوية ويكون أمرا غير معقد، بينما البعض الآخر قد يسبب عقما كاملا عند الرجل دون أي قدرة على العلاج.

الانقسام الميوزي


ويعرف باسم الانقسام الاختزالي وهو يحدث فقط في الخلايا التناسلية عند الرجال والنساء وذلك بغرض إنتاج ما يعرف باسم الجاميطات أو الأمشاج، والتي تمثل الخلية الأساسية، التي تنمو لتكوين البويضة أو الحيوان المنوي.

ويتميز هذا الانقسام بأن عدد الكروموسومات يختزل إلى النصف في الخلايا الجديدة عن الخلايا الأصلية، وذلك بعكس الانقسام الميتوزي الذي يحدث في جميع أجزاء جسم الإنسان والمسؤول عن عملية تعويض الخلايا التالفة وعمليات النمو والذي يظل فيه عدد الكروموسومات ثابتًا بالمقارنة بين الخلية الجديدة والخلية الأم.

ويساهم هذا الانقسام بتوفير خلايا تناسلية بها نصف عدد الكروكوسومات، وبالتالي عند حدوث الاندماج بين الحيوان المنوي والبويضة فنحصل على خلية جديدة بها كمية الكروموسومات الكاملة، لتبدأ هنا عملية انقسام ميتوزي لتتكاثر الخلية ويبدأ تكون الجنين.

المصدر
https://www.sasapost.com/first-sperm-lab-production/










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-09, 15:19   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
samale
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول و لا قوة الا بالله









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-09, 20:01   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
دعاء2
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية دعاء2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كدب وهراء وسخافة اللي دار هاد المقال راها مخلوط من راسه وزيد بالزيادة يصدقوه










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-09, 20:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء2 مشاهدة المشاركة
كدب وهراء وسخافة اللي دار هاد المقال راها مخلوط من راسه وزيد بالزيادة يصدقوه

الذي تكذبينه اليوم سوف تصدقينه غذا









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 14:35   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
JAKE7
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا انجاز لا يذكر مقارنة مع الانجاز التاريخي للقوة الاقليمية باطلاق اول بطاقة تعريف بيومترية في تاريخ الجزائر تحت رعاية فخامة راعي البلاد وخادم العباد بوتف

يا امة ضحكت من جهلها الامم

وين هوما وين نحنا










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 15:24   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ksaido
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ksaido
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العلم نور و الجهل ظلام كل شى ممكن ان يصله الانسان اذا تسلح بلعلم و هو الصلطان الذي ذ كر في القران










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-14, 17:41   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
منصور23
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا النقاش كان في 2009


جدل حول الحاجة للرجل بعد تصنيع حيوان منوي

عبدالاله مجيد

الجهود التي بُذلت لإنتاجه من خلايا جذعية أنثوية باءت بالفشل
جدل حول الحاجة للرجل بعد تصنيع حيوان منوي

إعداد عبدالاله مجيد: إنقسم العلماء وإختلفت آراؤهم بإعلان فريق من الباحثين في جامعة نيوكاسل البريطانية أنهم تمكنوا للمرة الأولى من تصنيع نطفة بشرية في المختبر. وأنعش الإختراق العلمي المفترَض آمال الرجال المصابين بالعقم في أن يتمكنوا ذات يوم من إنجاب أطفال يكونون هم آباءهم البيولوجيين. لكنه أثار في الوقت نفسه تكهنات بأن يعيد الإنجاز العلمي الجديد ، إذا تأكدت صحته، تفجير السجال السابق حول شرعية الأبحاث التي تتخذ من الجنين موضوعها.
قال فريق العلماء برئاسة البروفيسور كريم نايرنيا ان الحيوان المنوي البشري أُنتج في انبوب اختبار بخلايا جذعية مشتقة من جنين ذكر عمره خمسة أيام. ويثير الانجاز العلمي كما أعلنه الباحثون تساؤلات اخلاقية عن سلامة العملية والتهديد الذي تنطوي عليه لدور الرجل في المستقبل. كما تحداه خبراء ذهبوا الى ان الخلايا الشبيهة بالحيوان المنوي التي أنتجتها التجربة ليست نطفة حقيقية.
يقول جيريمي لورنس محرر الصفحة الصحية في جريدة "الاندبندنت" ان الاكتشاف إذا تأكدت صحته يعني ان جنينًا ذكريًا واحدًا يمكن من الناحية النظرية أن يتمخض عن خط كامل من الخلايا الجذعية التي تكون لدى خزنها قادرة على توفير امدادات غير محدودة من النطاف البشرية. وعندما يُرسى خط الخلايا الجذعية هذا ستنتفي الحاجة التناسلية للرجال ، بحسب الصحيفة. وكان العلماء الذين أجروا التجربة طرحوا في ايجازهم الصحافي مسألة ما إذا كان اكتشافهم يعني "نهاية الرجل".
يشير اصحاب التجربة الى ان الخلايا الجذعية التي صُنعت منها النطفة البشرية لا يمكن أن تؤخذ إلا من جنين ذكر ـ جنين يحوي كرموسوم y (الذكر) وبالتالي فإن ذكرًا واحدًا على الأقل سيكون مطلوبًا. بيد ان العلماء يعتقدون ان القضية لا تحتاج الى سجالات أو تشريعات. "ومع تقدم العمل وتحسين النتائج في جامعة نيوكاسل وغيرها قد يكون من الممكن، نظريًا، تنمية حيوان منوي من خطوط خلايا جذعية جنينية مخزونة". في تجربة موازية لكنها غير كاملة يقوم فريق الباحثين نفسه بتصنيع خلايا جذعية من خلايا البَشَرة التي أنتجوا منها حيوانًا منويًا له التكوين الوراثي نفسه لخلايا البشرة التي أُخذت الخلايا الجذعية منها. ومن شأن هذا ان يتيح للرجال المصابين بالعقم انجاب أطفال مستخدمين خلايا من جلدهم فقط. وقال البروفيسور نايرنيا ان نتائج هذا البحث "واعدة" والمؤمل نشرها في غضون أشهر.
ولكن الجهود التي بُذلت لانتاج حيوان منوي من خلايا جذعية انثوية باءت بالفشل وقال الباحثون ان الجينات الموجودة على الكروموسوم y (الذكر) ضرورية لتنمية الحيوان المنوي وإنضاجه ولهذا السبب فشلت تجربة الخلايا الجذعية الانثوية.
يشكل الاكتشاف الجديد خطوة أخرى نحو التوصل الى علاج للعقم عند الرجال. وفي هذا الشأن قال البروفيسور نايرنيا "ان انتاج الحيوانات المنوية يستغرق 15 عاما في الانسان وهناك آلاف العوامل التي يمكن ان تؤثر فيه. ونحن نستطيع بهذه الطريقة ان ندرس هذه العوامل في المختبر في بحر أشهر".

طعن خبراء بدعاوى فريق الباحثين من جامعة نيوكاسل بتصنيعهم نطفة حقيقية. ونقلت صحيفة "الاندبندنت" عن الدكتور الن بايسي من جامعة شفيلد قوله: "بصفتي بيولوجيا مختصا بالحيوان المنوي منذ عشرين عاما فإني لستُ مقتنعا من المعلومات المقدمة في هذا البحث بأن الخلايا المنتَجة....يمكن أن تُسمى حيوانات منوية". عظيم سوراني استاذ الفسلجة والتناسل في جامعة كامبردج قال من جهته "ان هذه الخلايا الشبيهة بالحيوان المنوي ، التي أُنتجت في صحن من خلايا جذعية جنينية بعيدة شوطا طويلا عن كونها خلايا منوية حقيقية". وردد هذه الانتقادات البروفيسور روبن لوفيل باج من المعهد الوطني البريطاني للابحاث الطبية لكنه قال "من الجائز رغم هذه النواقص ان يكون اصحاب البحث حققوا بعض التقدم في تصنيع حيوان منوي من خلايا جذعية جنينية في المختبر". وقال البروفيسور نايرنيا نفسه ان مبحثه قُدِّم بوصفه "دليلا على مبدأ" يتطلب مزيدًا من الدراسات.

في سياق متصل كتب جون هاريس بروفيسور الأخلاق الحياتية في جامعة مانتشيستر ورئيس تحرير مجلة الأخلاق الطبية Journal of Medical Ethics ان نهاية الرجل كانت دائمًا امكانية واردة. وان لدى المرأة طرقًا متعددة لمحاولة الاستغناء عن الرجل. فهي لا تحتاج الى الرجل بل تحتاج الى حيوانه المنوي والمعروف ان الحيوان المنوي من الموارد المتجددة والمتوفرة بكثرة....وإذا تأكدت صحة البحث فإن كل ما تحتاج إليه المرأة هو امدادات كبيرة من الخلايا الجذعية الذكرية.
وإذا كان الباحثون قد حققوا ما يزعمون انهم حققوه فان هذا تقدم مهم وسيعني ان الرجل لن يتعين عليه في المستقبل ان يعدَّ نفسه عقيما....وأنا لا أرى مثلبة في ابحاث تزيد نطاق الامكانات والخيارات المتاحة للانسان. ولكن ذلك يعتمد على كون العملية ممكنة ومأمونة في التطبيق العملي. وسيتعين علينا أولاً أن نتوثق من انتاج نفطة حقيقية ومن انها متعافية وقابلة للحياة ولن تسبب موت الجنين أو حدوث عيوب غير مقبولة. ففي ابحاث أجراها الفريق نفسه على فئران، ماتت الفئران الصغيرة التي أُنتجت في وقت مبكر. لذا ستكون السلامة عاملاً أساسيًا وهذا يصح على جميع التكنولوجيات التناسيلة. كان يصح على المحاولات الأولى للتخصيب خارج الرحم وهو يصح على التناسل الجنسي الاعتيادي للبشر الذي تبلغ نسبة فشله في تحقيق الحمل 80 في المئة. ولو طُرح التناسل الجنسي اليوم لن يُرخَّص به ابدا لارتفاع نسبة الفشل في تطبيقاته العملية ، بحسب البروفيسور هاريس.

https://elaph.com/Web/Health/2009/7/459160.htm

لو يسيطر النساء على بنوك الخلايا الجذعية في العالم فسوف تكون نهايتنا










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-14, 17:45   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
genttilmen
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

و لكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة "ماهي الاسباب وراء هذا المشكل الذي انتشر بشكل كبير في عصرنا هذا
يخلقون امرضا ثم يجدون شبه علاج هي تجارة بكل تاكيد تقودها الماخر الصيدلانية الت تربح الملاير من وراء ذالك










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 02:10   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الأكادمي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لن ينقرض الرجال لأنهم أنصار الدين في الأرض و فاتحوا بيت المقدس من جديد










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc