تفاءل فلا شيء يستحق

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

ما لنا سوى التفاؤل و تعليل النفس بالآمال .

[اكرام براءة]

و عليكم السلام و الرحمة و الاكرام
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
كتبت فأبدعت
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

تفـ♥ـاءل أيها الإنسـان تفـ♥ـاءل..~

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ⋟صقر☬الأندلس⋞

ما لنا سوى التفاؤل و تعليل النفس بالآمال .

نعم و هذا المهم وو الاهم

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اكرام براءة

و عليكم السلام و الرحمة و الاكرام
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
كتبت فأبدعت
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

تفـ♥ـاءل أيها الإنسـان تفـ♥ـاءل..~

شكرا للمرور الطيب ياغالية
بارك الله فيك
و لكي ايضا احلى تحية

[الدفن قبل الموت]

جزاك الله خيرا

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدفن قبل الموت

جزاك الله خيرا

و جزاك الله بالمثل
شكرا جزيلا لك و بارك الله فيك

[الربيع ب]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك وجزاك خير أخت الإسلام وابنته
لاعدمنا الخير فيك وفي أمثالك ومثيلاتك
وإلا فقد طغى طبع الطيرة والتشاؤم على ابناء الجيل - وإن شئت فقل الملة - وليس في وطن دون آخر ، أو مكان دون آخر
ولعل في تنقل العدوى من هنا إلى هناك ما يشهده العصر من تطورات قربت المسافات وطوت الأبعاد حتى صار من بشرقها ينظر من بغربها ويحادثه كأنه إلى جنبه ، وهو من عجائب الناس في يومنا ، وقد أثر بالغ الأثر إيجابا وسلبا على أهل الزمان بما لم يقدر أو زيادة عما قدر له أن يكون ...
والمهم والحمد لله أننا من أهل المة الحنيفية والدين القويم والصراط المستقيم أتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم التالون القرآن كتاب الله ، المتجهون في الصلاة إلى قبلة المسلمين بيت الله ، الموحدون العابدون الرب الواحد الله ..
قد علمنا هذا الدين ورسوله الكريم أن ننظر نظرة التفاؤل والخير إلى الحياة وما تحمله من أفراح وأتراح ، من خير وشر ، من نفع وضر ، من يسر وعسر ...
على أن كل شيء مقدر بقدر لا يزيد ولا ينقص ، وما على المؤمن إلا السعي في توجيه الحياة وفق ما قرره الشرع في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، مسلما بكل ما يحدث وتجري به الدهور لله وحده ، مع عدم الغفلة عن دعاء الله سبحانه بالتيسير والتوفيق والعون والسداد إلى كل ما يسعد العبد في داره التي يحياها ، مآله الموعود به وغايته جنة الله وفردوسه الأعلى .

[السجنجل]

سلام ربي عليك ورحمته وبركاته

هكذا كنتُ ذاتَ يومٍ أطمحُ أنْ أراكِ أيتها النَّحلة التي شربت من كلِّ زهرةٍ نديَّة بهيَّة رحيقـا ً ،فأنتجتْ لنـا عسلٌ فيه شفاءٌ للنفوسِ والعقولِ معاً .
نعم وقد قلتُِ لكِ يوما ًمُتفائلاً بأنكِ حاملةٌ لمشعلِ الأملِ وقبسِ التفاؤُلِ، فحَاولي انْ لا تتعثري وسيري ببطءٍ، كي لا تصلي إلى القمة في أقرب وقت.
لأنَّ من وَصلَ إلى الصَّهوة والرَّبوة صعُب عليه المُكوثُ هناك ، أو رُبما قد يغتر ويظن أنه قد وَصل، أو رُبما يُفكر في أنْ يرتاح ،
أما السَّائر ببطءٍ يكون مُجتهداً كادحاً على الدوام مُستمراً،لا يملُّ ولا يكلُّ لأنه مُتيقنٌ ومُتفائلٌ بأنه سَوفَ يصلُ إلى مُبتغاهُ ذاتَ يومٍ ،لكنه لا يهمُه متى يصلُ مادامت ثقته في ربه كبيرة ،وأنه لم يخلقه عبث.
إن السَّابح في رياض المُتفائلين يقطفُ لآليء الخير ،ويستظلُ بوارفٍ من الأمنِ والإرتياح ِ الممزُوج برضَى النفس بما قدَّره المَولىَ عز وجل ،من غير تأسفٍ ولا اعتراضِ على حكمة الإله بطريقة الضَّجر و التشاؤم .وأختم القولَ ولنْ أزيد بعد كلام المصطفى صلاة ُربي عليه وسلامه في الحديث القدسي:

رقم الحديث: 645
(حديث قدسي) أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلْمٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ ، وَذَكَرَ ابْنُ سَلْمٍ آخَرَ مَعَهُ أَنَّ أبا يونس ، حَدَّثَهُمْ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَلا يَقُولُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي ، إِنْ ظَنَّ خَيْرًا فَلَهُ ، وَإِنْ ظَنَّ شَرًّا فَلَهُ " ، قَالَ أَبُو حَاتِمٍ : أَبُو يُونُسَ هَذَا اسْمُهُ سُلَيْمُ بْنُ جُبَيْرٍ تَابِعِيٌّ .

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربيع ب

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك وجزاك خير أخت الإسلام وابنته
لاعدمنا الخير فيك وفي أمثالك ومثيلاتك
وإلا فقد طغى طبع الطيرة والتشاؤم على ابناء الجيل - وإن شئت فقل الملة - وليس في وطن دون آخر ، أو مكان دون آخر
ولعل في تنقل العدوى من هنا إلى هناك ما يشهده العصر من تطورات قربت المسافات وطوت الأبعاد حتى صار من بشرقها ينظر من بغربها ويحادثه كأنه إلى جنبه ، وهو من عجائب الناس في يومنا ، وقد أثر بالغ الأثر إيجابا وسلبا على أهل الزمان بما لم يقدر أو زيادة عما قدر له أن يكون ...
والمهم والحمد لله أننا من أهل المة الحنيفية والدين القويم والصراط المستقيم أتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم التالون القرآن كتاب الله ، المتجهون في الصلاة إلى قبلة المسلمين بيت الله ، الموحدون العابدون الرب الواحد الله ..
قد علمنا هذا الدين ورسوله الكريم أن ننظر نظرة التفاؤل والخير إلى الحياة وما تحمله من أفراح وأتراح ، من خير وشر ، من نفع وضر ، من يسر وعسر ...
على أن كل شيء مقدر بقدر لا يزيد ولا ينقص ، وما على المؤمن إلا السعي في توجيه الحياة وفق ما قرره الشرع في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، مسلما بكل ما يحدث وتجري به الدهور لله وحده ، مع عدم الغفلة عن دعاء الله سبحانه بالتيسير والتوفيق والعون والسداد إلى كل ما يسعد العبد في داره التي يحياها ، مآله الموعود به وغايته جنة الله وفردوسه الأعلى .

وفيك بارك الله اخي
و شكرا للكلام الجميل و طبعا صح لسانك و جزاك الله كل الخير

[الأكادمي]

موضوع قيم .شكرا

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السجنجل

سلام ربي عليك ورحمته وبركاته

هكذا كنتُ ذاتَ يومٍ أطمحُ أنْ أراكِ أيتها النَّحلة التي شربت من كلِّ زهرةٍ نديَّة بهيَّة رحيقـا ً ،فأنتجتْ لنـا عسلٌ فيه شفاءٌ للنفوسِ والعقولِ معاً .
نعم وقد قلتُِ لكِ يوما ًمُتفائلاً بأنكِ حاملةٌ لمشعلِ الأملِ وقبسِ التفاؤُلِ، فحَاولي انْ لا تتعثري وسيري ببطءٍ، كي لا تصلي إلى القمة في أقرب وقت.
لأنَّ من وَصلَ إلى الصَّهوة والرَّبوة صعُب عليه المُكوثُ هناك ، أو رُبما قد يغتر ويظن أنه قد وَصل، أو رُبما يُفكر في أنْ يرتاح ،
أما السَّائر ببطءٍ يكون مُجتهداً كادحاً على الدوام مُستمراً،لا يملُّ ولا يكلُّ لأنه مُتيقنٌ ومُتفائلٌ بأنه سَوفَ يصلُ إلى مُبتغاهُ ذاتَ يومٍ ،لكنه لا يهمُه متى يصلُ مادامت ثقته في ربه كبيرة ،وأنه لم يخلقه عبث.
إن السَّابح في رياض المُتفائلين يقطفُ لآليء الخير ،ويستظلُ بوارفٍ من الأمنِ والإرتياح ِ الممزُوج برضَى النفس بما قدَّره المَولىَ عز وجل ،من غير تأسفٍ ولا اعتراضِ على حكمة الإله بطريقة الضَّجر و التشاؤم .وأختم القولَ ولنْ أزيد بعد كلام المصطفى صلاة ُربي عليه وسلامه في الحديث القدسي:

رقم الحديث: 645
(حديث قدسي) أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلْمٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ ، وَذَكَرَ ابْنُ سَلْمٍ آخَرَ مَعَهُ أَنَّ أبا يونس ، حَدَّثَهُمْ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَلا يَقُولُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي ، إِنْ ظَنَّ خَيْرًا فَلَهُ ، وَإِنْ ظَنَّ شَرًّا فَلَهُ " ، قَالَ أَبُو حَاتِمٍ : أَبُو يُونُسَ هَذَا اسْمُهُ سُلَيْمُ بْنُ جُبَيْرٍ تَابِعِيٌّ .

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
شكرا لثنائك اخي هدا فخر لي و تاج اعتز به
و طبعا ساكون مثلما أوصيتني و لك اكون غير دلك
بارك الله فيك على مرورك

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة charfoune

موضوع قيم .شكرا

العفو اهلا و سهلا و مرحبا
بارك الله فيك على المرور

[عآشقة فلسطين]

بارك الله فيك
لكن المشكلة اني اتخبط بين التفاؤل والياس

[حلم يعانق السماء]

أختي راق لي كثيرا موضوعك
فــالتفاؤل يحمل بين ثناياه باقات الأمل, ويفتح لنا طاقات النور, ويعزز فينا الرغبة في الحياة,
فنحب أنفسنا ونحب الآخرين .

بارك الله فيك .

[رضا 111]

شكرا بارك الله فيك