![]() |
|
قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
اسئلة وإجابات ربما لأول مرّه تعلموا بها .
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
ويتم نزع الروح من القدم حتى لايهرب الانسان من ألم خروجها يقول الله تعالى {والتفت الساق بالساق} اخي انا لم اجد تفسيرا واضحآ لكن الشائع هو ان خروج الروح تبدأ بالقدم لان علامات الاحتضار لم تذكر في القران ولا السنة النبوية و هذا ما وجدته يا اخي اتمنى ان يفيدكـ كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول ” إن للموت سكرات ” . وحاول الكثير من العلماء التوصل الي حقيقه الروح ولكن الامر محسوم بقول الله تعالي ” ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ” صدق الله العظيم . اذا لن يستطيع احد التوصل لماهيه الروح , لكن بالملاحظات العينيه لخروج الروح فقد تبين أن الروح تخرج اولا من اسفل البدن اي من اطراف اصابع القدم الي اعلي وهنا السؤال لماذا تبدا من القدم؟؟؟ المحتضر يري من الاهوال ما تشيب له الابدان وتفر هاربه فبمجرد ان تبدا الروح في الخروج ينكشف عن المحتضر غطاء الرؤيه البشري ويستطيع رؤيه الجن والملائكه وهذا شئ مرعب ليس لهيئة الملائكه ولكنه هول الصدمه فلا ننسي ان الرسول صلوات الله عليه حين راي جبريل لامر مرة خاف واسرع الي بيته فما بالنا بحالنا نحن. هذه الرؤي كفيله ان تجعل الانسان يجري هربا وخوفا لذالك نزع الروح من القدم يمنع حركته سواء كان الانسان صالحا او طالحا . نسال الله حسن الخاتمه لنا اجماعين . امآ عن الم خروج الروح الذي يقدر بمقدار ثلاثة الاف ضربة سيف الا لم اجد ما يفسر ذلك و على هذا اعتذر عن عدم صدق ما نشرته ساعيد ترتيب الموضوع بإذن الله و من مرأى منكم معلمومة غير صادقة فليخبرني لاحذفها لاني مثلكم فانا الا فتاة تطلب العلم و مازلت مبتدأة في امور الدين ولا اعلم كثيرا و جزاكم الله خيرا اخي |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل صحيح قدر العلماء ألم طلوع الروح بـ 3 آلاف ضربة بالسيف
الجوآب بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: بدايةً نشكر زيارتكم.. وثقتكم.. وأسأل الله أن يثيبكم خيراً على ما قمتم به من إنشاء للصفحة التي ذكرتم، ولكني أنصح بعدم نشر أية معلومة إلا بعد التأكد من صحتها، وتوثيق مصدرها، فهذا أدعى إلى القبول والتسليم، خصوصاً إذا كانت المعلومة التي تُنشر فيما يتعلق بالأمور الشرعية. أما بالنسبة إلى سؤلكم فقد أخرج الإمام أحمد في مسنده حديث البراء بن عازب رضي الله عنه (ورجاله رجال الصحيح)، قال: (خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار، فانتهينا إلى القبر ولما يُلحَد، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله وكأن على رءوسنا الطير، وفي يده عود ينكت في الأرض، فرفع رأسه فقال: «استعيذوا بالله من عذاب القبر» -مرتين أو ثلاثاً-، ثم قال: «إنَّ العبد المؤمن إذا كان في انقطاعٍ من الدنيا وإقبالٍ من الآخرة نزل إليه ملائكة من السماء؛ بِيضُ الوجوه كأنَّ وجوههم الشمس، معهم كفن من أكفان الجنة، وحنوط من حنوط الجنة، حتى يجلسوا منه مدّ البصر، ثم يجيء ملك الموت -عليه السلام- حتى يجلس عند رأسه، فيقول: أيتها النفس الطيبة اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان، قال: فتخرجُ تَسيلُ كما تسيل القطرة من فِيِّ السقاء، فيأخذها، فإذا أخذها لم يَدَعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وفي ذلك الحنوط، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض، قال: فيصعدون بها، فلا يمرّون -يعني بها- على ملأ من الملائكة إلا قالوا: ما هذا الروح الطيب؟! فيقولون: فلان بن فلان -بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا-، حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا، فيستفتحون له فيُفتَح لهم، فيشيّعه مِن كلِّ سماء مقرَّبوها إلى السماء التي تليها، حتى يُنتَهى به إلى السماء السابعة، فيقول الله عز وجل: ((اكتبوا كتاب عبدي في عليين وأعيدوه إلى الأرض، فإني منها خلقتُهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى)) قال: فتُعاد روحه في جسده، فيأتيه ملكان فيُجلِسانه فيقولان له: مَن ربك؟ فيقول: ربي الله، فيقولان له: ما دينك؟ فيقول: ديني الإسلام، فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بُعِثَ فيكم؟ فيقول: هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيقولان له: وما عِلمُك؟ فيقول: قرأت كتاب الله فآمنت به وصدّقت، فينادي مناد في السماء أن صَدَق عبدي فافرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له باباً إلى الجنة قال: فيأتيه من رَوحها وطيبها، ويُفسَح له في قبره مدَّ بَصَرِه، قال: ويأتيه رجل حَسَنُ الوجه حَسَنُ الثياب طيّب الريح، فيقول: أبشر بالذي يَسُرُّك، هذا يومك الذي كنت توعَد، فيقول له: من أنت فوجهك الوجه يجئ بالخير؟! فيقول: أنا عملك الصالح، فيقول: ربِّ أَقِم الساعة حتى أرجع إلى أهلي وما لي. قال: وإن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه، معهم المسوح، فيجلسون منه مد البصر، ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول: أيتها النفس الخبيثة، اخرجي إلى سخط من الله وغضب، قال: فتفرق في جسده، فينتزعها كما ينتزع السُّفُّود من الصوف المبلول [والسُّفُّود: حديدة ذات شُعَب مُعَقوفَة]، فيأخذها، فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح، ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وُجِدَت على وجه الأرض. فيصعدون بها، فلا يمرّون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا: ما هذا الروح الخبيث؟ فيقولون: فلان بن فلان -بأقبح أسمائه التي كان يسمَّى بها في الدنيا-، حتى يُنتَهى به إلى السماء الدنيا، فيُستَفتَح له فلا يُفتَح له. ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ} فيقول الله عز وجل: ((اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى))، فتُطرَح روحه طرحاً، ثم قرأ: {وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ}، فتُعَاد روحه في جسده، ويأتيه ملكان فيُجلِسانه فيقولان له: من ربك؟ فيقول هاه هاه!! لا أدري، فيقولان له: ما دينك؟ فيقول: هاه هاه!! لا أدري. فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بُعِثَ فيكم؟ فيقول: هاه هاه!! لا أدري!! فينادي مناد من السماء: أن كذب، فافرشوا له من النار، وافتحوا له باباً إلى النار، فيأتيه من حرّها وسَمومها، ويُضَيَّق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه، ويأتيه رجل قبيح الوجه قبيح الثياب منتن الريح، فيقول: أبشِر بالذي يسوءك، هذا يومك الذي كنتَ توعَد، فيقول: من أنت فوجهك الوجه يجيء بالشرِّ؟! فيقول: أنا عملك الخبيث، فيقول: رب لا تُقِم الساعة». أما ما ذكرتم من تقدير ألم خروج الروح، ومكان خروجها فلم نجده... وينفع في الاطلاع على أحوال النزع والموت قراءة كتاب "الموت وما يتعلق به أولاً وآخراً" من كتاب جامع الأصول لابن الأثير الجزري. والله تعالى أعلم الشيخ الطبيب محمد خير محيي الدين الشعال |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() أختي بارك الله فيك ونيتك طيبة لا أشك في ذلك ، |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]()
و فيك بارك الله اخي
اقتباس:
بارك الله فيك على التوضيح و اعتذر لاني نشرت الموضوع دون التأكد من مصداقيته أسأل الله ان يغفر لي و لجميع المسلمين أسال الله لك راحة البال اخي وفقك الله لما يحبه و يرضاه |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() بارك الله فيكِ أختي الفاضلة وإنما الدين نصيحة وأعتذر منك لأني لربما أكثرت عليكِ ولا حول ولا قوة إلا بالله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() و فيك بارك لله اخي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() شكرا اختي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() شكرا جزيراااااااااااااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() العفو |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() بي يثبت خطاك وينور طريقك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() آمين يا رب |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc