فقدت الرغبة في الدراسة - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > قسم مشكلتي

قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فقدت الرغبة في الدراسة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-10-26, 12:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
بوزيدة 86
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم
جرب الرقية الشرعية فإن العين حق و من الممكن أن تكون مجرد عين داوم على الرقية
وإن شاء الله بالتوفيق و النجاح









 


قديم 2015-10-27, 19:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بنت الرّحّل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بنت الرّحّل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذا مقال طيب لعلي الطنطاوي أرجو أن ينفعك :

اقتباس:
إلى الطّــلّاب

نُشرت سنة 1959

زرت من أيّام صديقـــا لي قبيل المغرب، فجاء ولده يسلّم عليّ؛ وهو مصفرّ اللّون باديَ الضّعف!

فقلت : خيراً إن شاء الله؟

قال أبوه: ما به من شيء؛ ولكنّه كان نائما.
قلت: وماله ينام غير وقت المنام؟
قال: ليسهر في اللّيل؛ إنّه يبقى ساهرا كلّ ليلة إلى السّاعة الثّانية.
قلت: ولم؟
قال: يستعدّ للامتحان.

قلت: أعوذ بالله! هذا أقصر طرق الوصول إلى السّقوط في الامتحان.
لقد دخلت خلال دراستي امتحانات لا أحصي عددها؛ فما سقطت في واحد منها، بل كنت فيها كلّها من المجلين السّابقين، وما سهرت من أجلها ساعة، بل كنت أنام أيّام الامتحان أكثر ممّا أنام في غيرها.
فعجب الولد وقال: تنام أكثر؟
قلت: نعم! وهل إلا هذا؟ الامتحان مباراة ؛ أفرأيت رياضيّا، ملاكما أو مصارعا؛ يهدّ جسمه ليالي المباراة بالسّهر، أم تراه ينام، ويأكل، ويستريح؛ ليدخل المباراة قويّا نشيطا؟
إن أول نصيحة أسديها لمن يدخل الامتحان من الطّلاب والطّالبات أن يحسن الغذاء وأن ينام ثماني ساعات .
قال: والوقت؟
قلت: إنّ الوقت متّسع، وإنّ ساعة واحدة تقرأ فيها وأنت قوي مستريح؛ تنفعك أكثر من أربع ساعات تقرأ وأنت
نعسان تعبان . تظنّ أنّك حفظت الدّرس وأنت لم تحفظه.
قال: إن كانت هذه النّصيحة الأولى، فما الثّانية؟
قلت: أن تعرف نفسك أوّلا، ثمّ تعرف كيف تقرأ.
فإنّ من الطلاب من يسمع الدّرس من المعلم فينساه فإذا قرأه بنفسه استقرّ فيها
ومنهم من يقرأ فينسى فإذا سمع بأذنه حفظ
أي أنّ من النّاس من هو (بصريّ) يكاد يذكر في الامتحان صفحة الكتاب و مكان المسألة منها، ومنهم من هو (سمعيّ) يذكر رنّة صوت الأستاذ.

فإن كنت من أهل البصر فادرس وحدك, وإن كنت من أهل السمع فادرس مع رفيق لك مثلك، واجعله يقرأ عليك.
قال : وكيف أعرف نفسي؟
قلت: أنا أكتب عشر كلمات لا رابطة فيها مثل: (كتاب، مئذنة، سبعة عشر، هارون الرّشيد ... )
وأقرؤها عليك مرّة واحدة، ثمّ تكتب أنت ما حفظته منها.
وأكتب مثلها وأطلعك عليها لحظة، وتكتب ما حفظته منها.
فإن حفظت بالسّمع أكثر فأنت سمعيّ وإلا فأنت بصريّ.
قال: والنّصيحة الثّالثة؟
قلت: أن تجعل للدّراسة برنامجاً تراعي فيه تنوّع الدروس.فإذا تعبت من الحساب وا لجبر اشتغلت بعده بالتّاريخ أو الأدب فيكون ذلك كالرّاحة لك من تعب الأول.
وأحسن طريقة وجدتها للقراءة أن تمرّ أوّلا مرّا سريعاً على الكتاب كله ، ثم تفهم فصلا فصلا منه ، على أن يكون القلم في يدك إن كنت تقرأ بنفسك ، فالجملة المهمة تخط تحتها خطا بالأحمر
والشّرح الذي لا ضرورة له تضرب عليه بخطّ خفيف
والفقرة الجامعة تشير إليها بسهم.

ثمّ يأتي دور المراجعة: فتأخذ الكتاب معك فتمشي في طريق خال وتستعرض في ذهنك مسائل الكتاب مسألة مسألة ؛ تتصوّر أنّك في الامتحان وأنّ السّؤال قد وجّه إليك فإذا وجدت أنّه حاضرا في ذهنك تركته, وإلا فتحت الكتاب فنظرت فيه نظرا تقرأ فيها الفقرات والجمل الّتي قد أشرت إليها فقط فتذكر ما نسيته، وإذا وجدت أنّك لا تذكر من المسألة شيئا أعدت قراءة الفصل كلّه.

والرّابعة: ألا تخاف؛ والخوف من الامتحان لا يكون من الغباء، ولا التّقصير، ولا الجبن؛ ولكنّ الخوف من شيء واحد وهو منشؤه وسببه:
ذلك أنّ بعض الطّلاب ينظرون إلى الكتاب الكبير والوقت القصير الباقي ويريدون أن يحفظوه كلّه في ساعة فلا يستطيعون؛ فيدخل عليهم
الخوف من أن يجيء الامتحان وهم لم يكملوا حفظه.
ومثلهم مثل الّذي يريد أن يمشي على رجليه من المزّة إلى المطار ليدرك الطّيّارة وما معه إلا ساعتان!
فإن قال لنفسه: كيف أصل؟ أو ركض كالمجانين فتعب حتّى وقع، ولم يصل أبدا.
وإن قسم الوقت والخُـــطا وقال لنفسه: إنّ عليّ أن أمشي في الدّقيقة مئة خطوة فقط؛ سار متمهّلا مطمئنّا ووصل سالماً.

والخامسة: أنّ بعض الطلاب يقف أمام قاعة الامتحان يعرض في ذهنه مسائل الكتاب كلّها، فإذا لم يذكرها اعتقد أنّه غير حافظ درسه، واضطرب وجزع.

كم تعرف من أسماء إخوانك وأحبّائك؟ هل تستطيع أن تسردها كلّها سردا في لحظة واحدة؟
لا؛ ولكن إذا مرّ الرّجل أمامك أو وُصف لك ذكرت اسمه.
فغيابها عن ذهنك ليس معناه أنّها فقدت من ذاكرتك.

والسّادسة: أنّك كلّما قرأت درسا استرحت بعده، أو انصرفت إلى شيء بعيد عنه؛ ليستقرّ في ذهنك.
ومن الطلاب من يقرأ الدرس فإذا فرغ منه عاد إليه ويكرر ذلك يحسب أن ذلك خير له مع أن ذلك
كمن يأخذ صورة بالفوتوغراف ثمّ يأخذها مرّة ثانية من غير أن يبدّل اللّوحة، أو يدير الفلم؛ فتطمس الصّورتان.

والسّابعة: أنّ عليك أن تستريح ليلة الامتحان وتدع القراءة؛تزور أهلك، أو تتلهّى بشيء يصرفك عن التّفكير في الامتحان، وأن تنام تلك الليلة تسع ساعات أو عشراً إذا استطعت،ولا تخش أن تذهب المعلومات من رأسك؛ فإنّ الذّاكرة أمرها عجيب ولا سيما لمن كان في أوائل الشباب إنّ ما ينقش فيها في الصّبا لا ينسى.
وأنا أنسى والله اليوم ما تعشّيت أمس؛ ولكنّي أذكر ما كان قبل أربعين أو خمس وأربعين سنة كأنّي أراه الآن.

وأنت تبصر في ( الرّائي) التلفيزيون فلما كنت شاهدته منذ عشر سنين فتذكره؛ ولو سألتك عنه قبل أن تدخل لما عرفته.

والثّامنة: أن تعلم أنّ الامتحان ميزان يصحّ غالبا، وقد يخطئ حينا، وأنّ المصحّح بشر، يكون مستريحاً يقرأ بإمعان، وقد يتعب فلا يدقّق النّظر، وأنّه ينشط ويملّ ويصيب ويخطئ.
وقد جرّبوا مصحّحاً مرّة؛ أعطوه أوراقاً، فوضع لها العلامات والدّرجات, ثمّ محوا علاماته وجاؤوه بها مرّة ثانية؛ فإذا هو يبدّل أحكامه عليها، وتختلف درجاته في المرّتين أكثر من عشرين في المئة.
وطلبوا من مصحّح مرّة أن يكتب هو الجواب الذي يستحق العلامة التامّة، فكتبوه بخط آخر، وبدّلوا فيه قليلاً، وعرضوه عليه، فأعطاه علامة دون الوسط.
والمصحّح ليس في يده ميزان الذّهب, وقد يتردّد بين السّتّين والسّبعين، وقد يكون في هذه العلامات العشر سقوط الطّالب أو نجاحه. فما العمل؟
عليك أن توضّح خطّك, فإنّ سوء الخطّ وخفاءه؛ ربّما كان السّبب في نقمة المدرّس وغضبه، فأساء حكمه على الورقة فأسقطها. وأن تكثر من العناوين, وأن تقطّع الفقرات وتميّزها, وأن تجتنب الفضول والاستطراد.
وقد يستطرد التّلميذ فيذكر أمراً لم يطلب منه, يريد أن يكشف به عن علمه, فيقع بخطيئة تكشف جهله؛ فتكون سبب سقوطه.
هذا الّذي عليك, وهذا هو الواجب في الامتحان وغيره.
على المرء أن يسعى ويعمل؛ ولكن ليس النّجاح دائماً منوطاً بالسّعي والعمل.
يمرض اثنان, فيستشيران الطّبيب الواحد، ويتّخذان العلاج الواحد، ويكونان في المشفى الواحد،
في الغرفة الواحدة، وتكون معاملتهما واحدة؛ فيموت هذا ويبرأ هذا؛ فلم؟ من الله.
ويفتح اثنان متجرين، ويأتيان بالبضاعة الواحدة، ويتّخذان طريقة للبيع واحدة؛ فيقع هذا على صفقة تجعله من كبار الأغنياء، ويبقى ذلك في موضعه؛ فلم؟ من الله.
وأنا لا أقول لأحد أن يترك السّعي. السّعي مطلوب, وعلى التّلميذ أن يقرأ الكتاب كلّه حتّى الحاشية الّتي لا يهتمّ غيره بها؛ إذ ربّما كان السّؤال منها, وبعد ذلك يتوجّه إلى الله فيطلب منه النّجاح.
وهذه خاتمة النّصائح؛ ولكنّها أهمّها.
أيّها الطّالب, إذا أكملت استعدادك وعملت كلّ ما تقدر عليه فتوجّه إلى الله، وقل له:
يا ربّ, أنا عملت ما أستطيعه, وهناك أشياء لا أستطيعها؛ أنت وحدك تقدر عليها, فاكتب لي بقدرتك النّجاح, ولا تجعل ورقتي تقع في يد مصحّح مشدّد لا يتساهل, أو مهمل لا يدقّق, أو ساخط، أو تعبان لا يحكم بالحقّ.
وانظر قبل ذلك فإن كنت على معصية في سلوكك وفي عملك فتب منها ، وإن كنت أيتها الطالبة على معصية في ثيابك ولباسك وسيرتك وكنت على مخالفة لحكم الشرع فارجعي عنها

وإن كان منكم جميعا تقصير في حق الله فدعوا التقصير وأقيموا الفرائض واجتنبوا المحرّمات فإن هذا هو طريق النجاح

وليست هذه الوصفة من عندي؛ ولكنّها وصفة (راشتة) وكيع شيخ الشّافعيّ :

شَكَوْتُ إلَى وكيعٍ سُوءَ حفظِي ..*..فأرشدَنِي إلى تركِ المَعَاصِي
وقَال بأنّ هذَا العِلم نـُور..*..ونور الله لا يـُهْدَى لعَاصِي









قديم 2015-10-27, 19:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بنت الرّحّل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بنت الرّحّل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الثّلاثاء:13 الـــــــمحرّم 1437 من الهجرة النّبويّة
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك أخي الكريم
لا بدّ أن أشعر بالفرح حين أسمع أن طالبا شابا يقبل على قراءة القرآن
لكن كل خوفي أن يكون مجرّد ذريعة للتنصل من الواجبات لأنه يريد الراحة ولا يريد إتعاب نفسه وهذا لا شك خطأ كبير !
القرآن يحث على العمل وعلى الصبر وعلى المثابرة والتفاؤل وعلى الأمانة ..
أولا تدري أن دراستك أمانة في عنقك
أو لا تدري أن مستقبلك أمانة بين يديك !
أنا أحثك وبشدة على مداومة قراءة القرآن وحفظه لكن يجب أن تكون هناك ثمرة لهذه القراءة ولهذا الحفظ
فالقرآن يبعث السكينة والطمانينة في القلب المضطرب والمتوتر ، كما يمنحه إرادة أكبر لمواجهة الضغوطات التي يواجهها إن كان يقرأ بإخلاص وبحضور وخشوع وتمعن !
لذلك فأنا أتساءل كيف فقدت الرغبة في الدراسة بالجملة ؟
أن تشعر بالملل والتعب ..أنا معك لكن أن تقول لي أنك لا تريد إتعاب نفسك والجهد و...و...و... ...لن أوافقك أبدا
فما الذي تريد أن تقوم به ؟ أن تجلس وترتاح فلا تتعب ولا تقوم بأي جهد ؟
هل تعرف كم يتعب والداك من أجلك ؟
هل تعرف مدى أهمية هذا الوقت في عمرك كله ؟
لذلك يجب أن تتخلص من هذه المشاعر وهذه الأفكار : ( كرهت الدراسة ، لا أريد إتعاب نفسي ، لا أريد أن أبذل مجهودا ، لا أستطيع أن أحفظ ، لا أستطيع أن أتنفس ..النفحة ما كانش ....)

فوظيفتك الحالية ومسؤوليتك الآن هي الدراسة فيجب أن تكون قويا للقيام بهذه المسؤولية على أتم وجه

فإن فقدت الرغبة فاجتهد في استجلابها :
  • بدعاء الله سبحانه أن يعينك على تحمل مسؤوليتك
  • وأن تتخيل كيف ستكون ثمرة اجتهادك بنجاحك وبزيادة فرص العمل لديك مستقبلا
  • أن تربط بين دراستك وبين ما تريد أن تكون مستقبلا وتبحث عن أشخاص نابغين في ذلك المجال سيشجعك ذلك كثيرا
هذه أسباب توليد الرغبة والهمة أما دوامها وعدم فتورها فهذا يحتاج منك تعلقا بالله ،وإلحاحا عليه بالدعاء !
و ألا تفكر في حجم الساعات التي تقضيها في الدراسة يوميا فإذا كنت تفعل ذلك استكثرتها وزاد بالتالي استياؤك منها لأنك تشعر أن هذه الدراسة تقيدك وتحرمك مما تحب فلذلك امنح نفسك ساعةفي اليوم لتعمل شيئا يريحك ويخفف عنك الضغط
كما يجب أن تتأقلم مع برنامجك الدراسي فإن لم تحب الدراسة فلا مناص من أن تكون واجبا يجب أن تؤديه

هناك نقطة أثارها الأخ (مجرد عابر سبيل ) وهي كرهه للمواد الذي هو ضعيف فيها
الضعف في مادة من المواد ناتج عن ضعف الأساس : فمن جهل الحروف لن يتمكن من فهم الكلمات والجمل !
فإذا كنت لا أفهم الكلمات فعليّ إذًا أن ابدأ بتعلّم الحروف هذا مثال متواضع والمقصود لا بد من تحديد نوع الضعف في المادة وأين يكمن بالضبط
فالمشكلة أن الطلاب يريدون أن يصلوا إلى نتيجة سريعة مرضية لهم ولآبائهم بتكثيف الدروس دون أن يعرفوا نوع الضعف وأين يكمن بالضبط .. وكلما زاد الضعف كلما زاد النفور من تلك المادة والحقيقة أن الطالب يحتاج الشجاعة والإرادة للمحاولة حتى يصل إلى ما يرجو !

وهناك الكثير من المقالات والمواضيع على الشبكة فيها نصائح وتوصيات للطلاب في هذا المجال فراجعها
أسأل الله أن يعينك ويوفقك إلى كل خير ويثبتك على قراءة القرآن والعمل به .
أتمنّى لك التّوفيق











قديم 2015-10-28, 20:53   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
optimism
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية optimism
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
شكرا يابنت الرحل على مقال على الطنطاوي,,,,,,,,,,,,,,وعلى كل ماتكتبيه
بارك الله فيك










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الدراسة, الرغبة, فقدت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc