سامحني ابي

[~رآقية بأخلآقي~]

راني حاسة بيك أختي...معليش متكلفيش روحك فوق من طاقتك وأكيد راح يغيضك الحال لأيام و أيام بالصح من بعد راح تنسي شوي لانو كل حاجة تبدا كبيرة ومن بعد تصغر وخليك مع المستقبل لانو في الجامعة يتنسى كل شيء ومايشوفو شكون اللي جاب 18 ولا شكون اللي جاب 10 وباباك مزالت الفرص باش تفرحيه وترفعي له راسه ان شاء الله وصدقيني تفوقكِ في الجامعة و أنك تكوني مجور د برومو أيضا فرحة لا توصف ...و دايما احمدي ربي وقولي قدر الله وما شاء فعل...

[رجل من هذا الزمان]

بعد عام من الان ستدركين ان الباكالوريا لا شيء بالمقارنة مع الجامعة فاما ان تنضجي واما ان تعيشي في الاوهام .........من طالب دكتوراه في سنته الثالثة
ملاحظة الباك في الجامعة فصلي على مدار التكوين فكوني على استعداد

[أسيل 0022]

تمنيت اني لم أقرأ الموضوع فقد احبط معنواياتي قليلا
و لكني سأظل أومن أن الله لا يضيع أجر من احسن عملا و اجتهد في دراستي
ربنا لا يضيعك أبد اأختي
و عسى ان تكرهوا شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا

[لحن الحياة.]

كنت مش رح نرد بصح .... كي قريت فقرتك و شفتها كتعبير رديت ..........بغض النظر عن المشكلة


مش رح نبدا نلوم فيك او نبدا نجامل فيك

الحقيقة انه مستواك هذا هو تع معدل 14 من خلال الفقرة لي كتبتيها عندك اخطاء لغوية و املائية يمكن تكون اثرت لك على النقطةة
و الي صححو عباد مش ذئاب (ما تشبهيش خلق ربي بالحيوانات )

و ما تعرفي الخير لا في 14 لا في 19

[nesrinwarda]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبروك عليك حبيبتي، راك الحمد لله من الناجحين بذلت مجهودك ودرت لي قدرت عليه ، أما إكرموك في قصر الشعب مش مهم الأهم هوأنك فرحت والديك

[نورة مروان]

احمدي ربي كي ربحتي والمعدل نتاعك لاباس بيه

[Hana avril]

السلام عليكم
و الله لما قرأت موضوعك بكيت لاني و كأنّي انا التي تتكلم نفس ما مررت به لحد ما فأنا أردت ان اتفوق في البكالوريا لأجل ابي ما وضعت شرط على مستوى وطني او غيرو فقط اردت تحصيل 17 و بعد اجتيازي للشهادة تطمأنت للوصول الى 16 بعد رؤية التصحيح النموذجي ، لكن في الاخير انصدمت ب معدل 14 ! لم اتوقعه و لا اعلم كيف صحح هؤلاء الاساتذة ، في اليوم الاول بكيت و بكيت و لم افرح قط ـ لكن بعد تفكير ملي رضيت بما كتب الله لي و قررت ان اصوب اختياري في الجامعة فالنجاح لا يقاس بمدى الجوائز بل بمدى التأثير و النفع اللي تقدمو للامة و الذي تُؤجر عليه في الدنيا و الاخرة خير من ان تتفوق و تغتر و تتكبر و تخسر كل شيء ، اعلمي يا عزيزتي ان لله حكمة في ما كتب لنا لا ندري ما هي لكنها ستظهر بإذن الله ، و مازال المشوار طويل و مازال بإمكانك التفوق في الجامعة و المدارس العليا هذه ليست النهاية ، و احمدي الله على نعمة والديك فلو قرأ موضوعك شخص يتيم الوالدين و حصل 18 في البكالوريا لقال لك افضل اني لو رسبت فيها و بقي والداي معي ! الحمد لله والدك انسان متحضر و حريص عليك فلو كان من نوع أخر لوبّخك و عاتبك لكنه فعل عكس ذلك ، اكيد هو بداخله يتمنى لك العُلا لكن وجودك في حياته و كونك بصحة جيدة و مازالت امامك فرص لمستقبل واعد يكفيه ، و انتي مخطئة فأنت لم تخيبي ظنه لأنك لَم تفعلي شيئا عمدًا ، المهم انك حاولتي و بذلتي مجهودك و مازالت الطرق لتجعلي والدك فخور بك ، في الاخير اود ان انصحك بألّا تحملي نفسك ما لا طاقة لها به و لا تربطيها بأهداف صعبة المنال لانكي ستتعبين و تنهكين نفسك بالصدمات لا تنسي نحن في الجزائر ليس في بلد العجائب ، عيشي بواقعية و قناعة و اهتمي بجانبك الديني و بالتوفيق ان شاء الله

[القط الفضولي]

صديقتي نفس الاحساس راودني ... بصراحة حزنت ..احسست نفسي في مقامك حدث لي نفس الشيء في البيام و ايضا في شهادة التعليم الابتدائي كان المدير ياتي الي متوقعا ان انال العلامة الكاملة لكن هيهات كلما فكرت فيهم و كم ان املهم بي عظيم ينتابني شعور بالضيق و الحزن...
لطالما والجني الاكتئاب...بل لم يفارقني قط....ايضا عانيت من حلة صحية غريبة لكن الحمد لله.
ما اقصده من كتابتي هو ان تتقبلي على ما انت عليه و على ما تحصلت عليه و اعلمي ان كل نجاح ما هو الا باذن من الله...هي حكمة من خالقنا من يدري ما السبب وراء عدم حصولك على النتيجة المنتظرة ربما لانه سينتابك الغرور و تشعرين بالكمال ام ربما تقصدين بذلك المعدل تخصصا لا يناسبك اطلاقا خاصة ان شباب اليوم عندما يتحصلون على 18 يجبرون انفسهم بدراسة الطب خشية كلام الناس و الاسرة.
اتعلمين..اناا اغبطك (لا احسدك) عندما اخذت تتحدثين عن كموح والدك و الجهد الذي يبذله...عندما اقارن الذي فعله والدك و ما الذي فعله ابي...لو عرفت انني يوم الامتحان على عكسك عندما تبقى اسبوع على البيام و سالت ابي قال لا يهمني امرك اخسري ..حدثت لي معضلات شتة و اخذدت الاحداث تدور من جديد اثناء اجابتي على الاسئلة...احمدي الله لان لك اسرة مستقرة هنيئة. بالمناسبة لم اجتز بعد الباك
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته.