![]() |
|
قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الصَّفَحاتُ القُرْمُزِيَّة ..؛
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() و عَلَيْك السَّلام سَيِّدَتِي الفاضِلَة
ولا أسْعَدَ من زِيارَتِك التِي تٌَِيض حَنانا و رقة شكرا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() السلام عليكم
جميل ان نكتب لاحد لا نعرفه و الاجمل ان نحمل له بين جوانحنا كل هذه المشاعر و ان نكتب بكل هذا الحرف الجميل و هذا الاسلوب العذب الذي هو بين الحيرة و القلق ويخالطه بعض الحزن و بعض الامل لليوم المنشود فما اجمله من ركن وحيد حيث تنزوين و حيدة و تسكبين من هذا الفيض الشجي لحظات و لحظات ثم تغادرين المكان و تعلوك ابتسامه و لو صغيرة اكيد مع كل حرف تخطينه يكبر معه ذاك الامل و باذن الله سيقترب معه اليوم المنشود هنيئا للمنتدى بهذا الحرف الجميل تحياتي استمتعنا كثيرا و سننتظر المزيد بشغف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() ( المُرسَلْ ) - بفتحْ السِين - إليه .. ينتظرهُ عملْ خبيرْ ( كثيرْ ، كبيرْ ) ![]() :d صيّركِ الله إلى سبِيلِْ تعِينَ بهِ هذه { الأحلام لا تتحققْ .. الأحلآم تُصنعْ ! } ردْ بعد القِراءة ( مُباشرة ) و اعذُري أخآكْ على التأخير : ) ، مُتآبِعْ . إيمَا ، حماكِ الله . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
أوّل رَجُلأٍ فِي حَياة أيِّ امْرأة
هُو فارِسُ أحْلامِها الذِي رَسَمَتْه فِي خَيالِها مُنْذُ الطُّفُولَة و تَضَلُّ تَ،ْشُدُه فِي عُيُونِ البَشَرْ لَعَلُّها تَلْقاه أنا فَقَط عالِقَة فِي مَرحلة الطُّفولَة مَازلْتُ أرْسُمُه و أنْتَظِرُه و الأملُ وَحدَه مَن يَكْبُر أن يأتِنِي على خُطَى القَدر شُكْرًا بالحَجْم الكَبِيرْ لكُلِّ كَلِمَ’ كَتبْتَها هُنا أخِي سلام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
أهْلا أمِين ْ ,كَيْف حالُكْ ؟
هِي الأحْلامُ تُصْنَع و لَكِنَّ مَصانِع الأحْلامِ تُغِلَقْ و يتم اتيرَاد [ أحلام جاهِزَة] من مَكانٍ مَا يَسُرُّنِي أن أحِلامِي مازالت [صُنْع مَحَلِّي] و على الطَّرِيقَة التقْلِيدِية بكَثِير من الإصْرار و الصبْر ![]() شُكْرا على الزيارة ولو مُـأخرة طَبْعا سلام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
إنْ لَمْ تَكُنْ صَفَحاتِي قُرمُزِيَّة
كَيْفَ سأكُون إيْمان و أمَلْ أنْتَظِرُ زِيارَاتِك بمَ.ِيجٍ من التَّقْدِير و الهَيبَة ولا تظْهَرُ قِيمَة فِي ما أكْتُب حَـتى يُقَيِّمَها الأكابِرْ طاهِرَ القَلبْ شُكْرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() عَزِيزِي ؛
حاولتُ غَيْرَ مَرَّة أنْ أكْتُبَ لَكَ مِنْ جَدِيد ،أوراقًا زَاهِيَّة بالوعُود و الأمَلْ... حاوَلْتُ أن أكْتُبَ لَكْ بالحِبْر المُلَوَّن بالأُمْنِياتِ و الحُلْم الجَمِيلْ... لكنَّ فاقِد الشُّوقِ لا يُعْطِيه ..! و وَجَدْتُ نَفْسِي هَارِبَة إلَيْك ، يا حُظْنًا مَجْهُولا و ضَمَّةً وَهْمِيَةً لا تَزِيدُنِي حَرارَتُها إلَّا بُرُودا و بُؤسًا. آسِفَةٌ أنا جِدَّا ،أنا لا أُجيِدُ التَّمْثِيل ،و لا أُجِيدُ مَلْأ الثُّقُوب السَّوْداء فِي دَاخِلِي بالأُكْذُوباتِ البَيْضاء, أحاولُ فَقَط أن أتَجَمَّلَ لَكْ... أنْ أعْتَنِي "بِحَدِيقَتِي السِّرِيَّة" من أجْلِكْ ،لتتفَتَّح فِيها كُلَّ يوم زَهْرَة عَذْراء أبَدِيَّة لك وَحْدَكْ... أريدُ لَك أن تَنْعَمَ فِي جِوارِي بِكُلِّ مَأيَحْلُمُ بِه [آدَمْ] و تَرَى فِي شَفافِيَّةٍ أيَّ [حواءَ] سأكونْ . وَتَجَهَّزْتُ بالعِفَّة و الحَياء ،و اغْتَسَلْتُ طَوِيلا بالدُّعاء و الصَّبْر، ولم يَمْسَسْنِي رَيْبٌ أنَّ الله سُبْحانَه يَحْمِينِي وَ يَصونُنِي مِنْ أجْلِكْ ... و لَكِنَّنِي أكْبُرْ ، أنا أشِيخُ سَنَواتٍ فِي كُلُّ يَومِ انْتِظارٍ أُهْدِيهِ لَكْ ، وأسْتَنْزِفُ أمَلِي و دُمُوعِي، و تَنْهَشُنِي وَساوِيسُ الوِحْدَة ، ويَجْلِدُنِي غِيابُك في كُلِّ لَيْلَة ...! أرَدْتُ أنْ أُشْفَى تَماما مِنْ نَدَبات الحَرِيقِ الأوَّلْ ، من سذاجة المُراهِقاتْ ،من خَيْبات الأمَلْ ... أرَدْتُ أن [أثِقَ] من جَدِيدْ ، وأمْتَلِك القُوَّة [لأسْتِسْلِمْ] أرَدْتُ أن أخْرِقَ فِي جِدار مِثالِيَّتِي المَتِينْ, بَعْضَ النَّوافِذ السِّرِيَّة لتتسَلَّلَ مِنْهَا ذات لَيْلَة، ولكِنَّنِي ... أزْدادُ صَلابَة و بَأْسا بَعْد كُلِّ انْكِسارْ. عَزِيزِي ؛ لَيْسَ لِي عَلى هَذِه الأرْض مِنْ حَبِيب أو صَدِيقْ، ولَم يَقْتَرِبْ مِنْ صُنْدُوقِ أسْرارِي أحَدْ [لم أسْمَح لأحَدْ] ، ولا انتِماء أغْرِسُ فِيه جُذُورِي الأُفْعُوانِيَّة و ألْتَفُّ حَولَه كَلَيْلَكَةٍ مَحْمُومَة ؛ أنْتَ سَتَكون المَنْفَى و الوَطَنْ ؛ و القَرِيب و الحَبِيب و الصَّدِيق ، و سأخْتَصِرُ فِيك عالَما مِنَ النَّاسِ و أزَلًا مِنَ الأعْمارِ أمْنَحها إياكَ عَنْ طِيب خاطِرْ, مُتَمَسّْكَة أنَا بِكَ جِدَّا ، كَطِفْلَة خائِفَة مِنَ الظَّلامْ ، أغْمَضْتُ عَيْنِي و أنْتَظِرُ يَدَكَ تَسْحَبُنِي خارِجَ هَذا العَدَمْ ...! لَعَلِّي أُخِيفُك الآنْ ،أجْعَلُك تَرى فِي نَفْسِك ما لَيْسَ فِيها ، و أصْنَعُ مِنْك بَطَلا أسْطُورِيا [قَدْ لا يُشْبِهُك فِي شَيْء] ، و قَدْ أبُثُّ فِيك شُكُوكًا و اسْتِفْهاماتٍ لَنْ تَجِدَ مَعَها أي تَفاسيرَ أو أجْوِبَة ... هَكَذا أنا، قَلْعَةٌ غامِضَةٌ فِي مَتاهَة ... و هَكَذا الطِّفْلُ الشَّرِيدُ يَرى فِي قِطْعَة الخُبْز الساخِنِ و لِيمَة لا تُقاوَم ، وَيَرى فِي اللُّعْبَة القُماشِيَّة بَطَلا سَيُنْقِذُ العالَمْ ... أحْتاجُكْ ... حاجَة الشَّرِيد إلى الخُبْزِ و حاجَة الغَرِيقِ للمُنْقِذْ..! هارِبَةٌ أنا إلَيْك ، لأنِي خائِفَه... و خائِفَة أنْ أجِدَنِي أهْرُبُ إلى غَيْرِك أو أهْرُبُ مِنْك بَعْدَ أن تَمْتَلِأ نَفْسِي بالجِرَاحِ و النُّدُوبْ ، و بِخَيْباتِ الإنْتِظَارْ فأحْقِدَ عَليكْ ، و أُبْعِدَك عَنِّي حَـَّى قَبْلَ أن أصِلَ إلَيْكْ ؛ أرِيدُ أنْ أرْكُضَ نَحْوَكَ و إنْ لَم أعْرِف الطَّرِيقْ ... ولا أتَوَقَّفْ ، ولا أُرِيدُ أن يَعْرِفَ غَيْرُك كَمْ أنِي خَأئِفَةٌ وَ هارِبَة . أشْتاقُ لَكَ تُدْفِئ أصابِعِي الَّتِي جَمَّدَتْها الحُرُوفُ البارِدَة..؛ 15/03/2015 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
هي المحبَّة حين لا تُخالِطُها المعْصِيَة
و هُو القَلْبُ حين لا يَرْضَى عن الصَّفاء بديلْ أحاول أن أسْتَمِرْ قَدْر الإمْكان فأي تعليقْ منكم سيدي سأكون مبْتَهجة به أسْعَدَتْنِي عَودتُك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() يا مرحبًا .. في خيرِ حآلْ و لله الحمدُ و المِنة . بما أنّ ( خواطرك ) ليست موجهة للعامة ، فلا يجب أن أرُدْ بمثيلاتها من الخواطر إذن ، ممكن أن أكتُبْ رَدْ ( عِلمِي نظرِي ) يُوضح رَدِي هنا و هناك في ( دعني أحِبُكْ ) ؟ كرمًا .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
أهْلا أخِي أمِين من جَدِيدْ
الحَمْدُ لله عَلى كُلِّ حال ممممم بما أنه عِلْمِي نَظَرِي فبامْكانِكْ كما تعْلَم أنا أرَحِّبُ بكُلِّ الكَلِمات سواء كانت سياط جلاد أو ورود اعْجاب تفضَّلْ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() صبآح النُور و السُرُور أختِ ( إيمآنْ ) ..
كلُ الشُكر و الإمتنان في سماحِكْ لي ، بأن أترُكَ لكِ بعضًا من ثرثرتي هنا .. ![]() 3/1 أولاً ، تقول الإحصائية : 85% من الناس لا يعلمُون ما يحدث . 10% يعلمُون ما يحدُث . 5% يصنعُون ما يحدُثْ . الحديث القادم خآص بالفئة الثانية و الثالثة .. لذلك هو يحتاج إلى فتحْ مدَارِكْ العقل .. لأنهُ قد يكسِرْ إعتقادات تملأ أذهان الناسْ . و فتحُ المدرَكْ .. يتم بطرحْ هذا السؤالْ : ماذا لو كانَ كلامهُ صحيحًا ؟ الكلام ليسَ لي ، بلْ هي معلُومات مقتنِعْ بها و فقط أنقُلُها هنا ( ربما ) تنفَعْ .. هي كلماتُ من إذن ؟ ( فاديم زيلاند ) هو علامة فيزيائي رُوسي ، اختيرَ هذا العامْ من بين الـ100 مؤثرِين في العالم . يُعتبَرْ أول واحِد دمجَ بين ( الفيزياء الكميّة ) و ( التنمية البشرية ) ! لهُ كتاب بعُنوان ( Transurfing ) أيّ ( صناعة الواقع ) و قد تُرجِم لـ40 لغة و هو رقم واحد في المبيعاتْ في العالم ! يتبعْ .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() خُذي نفسْ عميقْ ، لتُكملي قراءة الرد :d
3/2 يقُول في الكتاب : العالَمْ الذي نعِيشُ فيه ، مُشكَلْ مِنْ وجهَينْ .. وجهْ مادي و ملمُوس و آخرْ غير مادي بلْ ( أفكار و اعتقادات ) و وصلَ إلى النتيجة الهامة التالية : يتشكلْ الوجه المادي وِفقًا للوَجه الفِكري و المعتقدي . أيّ : الأفكار و الإعتقادات التي تملأ ذِهن ( سين ) من الناس هي من تُشكِلْ واقعه . هنا يمكن أن نستدل بالحديث القُدسي .. حين قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : قال الله تعالى : " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء ، إن كان خيرْ فله و إن كان شر فله " 3/3 يقول زيلاند : هناك ( الرغبة ) و ( النية الداخلية ) و ( النية الخارجية ) و يُوصِي أن نعمل بالأخيرة .. لأن كل ما يتشكل في واقعنا هو نتيجة لها . ما هي إذن ؟ أن أنوِي بأن هذا الشيء ( أيّ حُلم ) المهم أن يكون وارد تحقيقه .. هُوَ لي . أن أؤمِن بأنهُ مِلكي ( بحوزتي ) و الأمر مفروغ منه . و لها شرطُان و المفارقة أنكِ ذكرتهما في ردك : أ / الإصرار المعقُول : هذا الأمر هو ( لي ) أيّ شكْ يُراودني فيه .. أرمي بشك إلى الجحيم . ب / الصبرُ الجميل : هو ( لي ) و انتهى ، حيثُ لا أرفع من قيمته ( أهميته ) و الرفعُ من أهميته يؤدي إلى الإستعجال .. و ( الإستعجال إلى أمرِ ما ) ينقُلنا إلى خط حياة حيثُ هذا ( الأمر ) لا يوجد نهائيا . و هنا أيضًا يمكن ذكر حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : { يُستجابُ لأحدكم ما لم يُعجَلْ يقُول : دعوت فلم يُستجب لي } ! خلاصة القول : صناعة الحُلم يحتاج إلى ( وعيِ هادئ ) ! حيث أن أقتنع و أؤمن بأن هذا الحُلم من نصيبي ( هو لي ) و أن لا أستعجِلْ . - المعذرة على الإطالة و لو أن الأمر يحتاج إلى حديث أطوّل .. سيبقى هذا الكلام نظري في نظَر كل القارئ .. قد يُصدق و قد لا يفعلْ .. الوحيد الذي يُصدِقْ هو من يُطبق ( ليرى نواياه ) تتحققْ .. و يشاهدها أمامه بأمِ عينه ! و هذا ما أسمِيه أنا ( النهُوض من السُباتْ ) ! في الأخير .. حققَ الله نوايَا ( إيمآ ) . و سيتجلى هذا الحُلمْ .. و سيشهد لي ردي هذا و ستقولين يا إلهي ، أمين كان على صواب ![]() عِيشي حُلمكِ .. سيّدتي ![]() |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الصَّفَحاتُ, القُرْمُزِيَّة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc