المعارك و الثورات في فلسطين - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعملية طوفان الأقصى، طوفان التحرير، لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المعارك و الثورات في فلسطين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2007-09-14, 23:49   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]الحملة الفرنسية:

من المعروف أن الحملة الفرنسية استهدفت مصر أساساً عام 1798 واستمرت لغاية 1801، ولكن هنا نستعرض الجزء الخاص بالحملة في فلسطين.

يعتقد كثير من المؤرخين أن حملة نابليون على فلسطين كانت مبادرة ذاتية، وقد كتب إلى حكومته ولكن كتاب الحكومة الفرنسية وصل إليه بعد أسبوع من حصاره عكا (25/3/1799).

غادرت الحملة الفرنسية حدود مصر في 6/2/1799، وعدد جنود 13 ألف جندي، وخرج نابوليون ليلتحق بها ويقود الحملة بنفسه في 20/2/1799. وبعد أيام دخل الفرنسيون غزة وقبلها خانيونس، وقد أنقذتهم المؤن ي المدينتين بعد أن أكلوا لحوم الكلاب وشربوا الماء الموحل في الصحراء.

بعد 4 أيام اتجه نابوليون إلى الشمال بعيداً عن الساحل ليحتل اللد والرملة، ودخل يافا بعد 4 أيام من الحصار والقتال العنيف وذلك في 7/3/1799، وفوجئ نابوليون بجنوده يحضرون 3 آلاف جندي أسير وجدوهم في أبراج المدينة، فخاف إن هو أطلقهم أن يلتحقوا بالجيش الذي يحاربه، وإن هو أبقاهم فليس لديه المؤن الكافية لإطعامهم. فأمر بإعدامهم، فعثر بعد المعركة على 2500 جثة عدا عن 2000 جثة سقطت في الدفاع عن المدينة، فكان من الطبيعي أن يسبب تفسخ الجثث مرض الطاعون بعد ذلك.

تابع نابليون زحفه باتجاه حيفا فاستسلمت له كما تسلم الناصرة، وفي 18/3/1799 كان نابوليون أمام أسوار عكا يبدأ الحصار وبناء المتاريس ورمي المدافع.

كلف الجزال كليبر أثناء الحصار بحماية جبهة مرج ابن عامر من هجوم محتمل من الشرق، وقد جاء الهجوم فعلاً من ثلاثين ألف رجل قدموا من دمشق، واستدرجوا كليبر إلى تل طابور وكان معه 1500 جندي، فأطيفوا عليه، لكن نابليون علم بالأمر فأرسل له نجدة سريعة نفر المهاجمون العثمانيون حدثت هذه المعركة التي عرفت بمعركة تل طابور في 16/4/1799.

بعد أكثر من شهرين من حصار عكا قرر نابوليون الانسحاب بعد أن فشل في اقتحام المدينة فانسحب في 20/5/1799، وقد فشل حصار عكا لعدة أسباب منها حصانة المدينة واستحاتة المدافعين وعداء المنطقة كلها لنابوليون كما كان لتدخل الإنجليز بأسطولهم وخبرائهم دور، كما أن نابوليون خسر حوالي 3500 جندي دون أن يكون لديه إمكانية تعويضهم.

وصل نابوليون إلى يافا يوم 24/5/1799، فوجد مئات الجنود الفرنسيين وقد أصيبوا بالطاعون، فأمر الأطباء بقتلهم بالسم، ولما رفضوا حملهم على ألواح خشبية إلى مصر، وقام أثناء مغادرته بنسف التحصينات وإلقاء العقاد في البحر أو دفنه في الرمال، وغادر فلسطين ليصل العريش في 14/6/1799.

في الأحداث الجانبية لحملة نابوليون، فقد نشر في الجريدة الرسمية أثناء حصار عكا أن نابوليون يدعو اليهود لمؤازره فرنسا، وانتهاز فرصة وجوده في فلسطين لتحقيق آمالهم في التواجد بين عكا والإسكندرية، لكن هذا المشروع اختنق بعد فشل الحملة لتلتقطه بريطانيا فيما بعد.[/align]









 


رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:49   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معارك حيفا:

إن وجود مصفاة للنفط في حيفا عام 1947 جعلها من أكبر الموانئ في البحر المتوسط بعد الإسكندرية، هذا طبعاً عدا عن وقوعها على عقده طرق حديدية وبرية. فكان هذا سبباً لتكون حيفا محل اهتمام السلطات البريطانية، فخططت لإجلاء قواتها عبر ميناء حيفا.

بالنسبة للصهاينة لم تكن المدينة تفل أهمية، لكونها تربط خطوط مستعمراتهم، ولأنهم يطعمون في جلب المهاجرين عبر مينائها.

أما العرب فكانوا ببساطة يعتبرون حيفا جزءاً من وطنهم التاريخي له أهميته الاقتصادية كان في حيفا قوة عسكرية مدربة من الهاغاناة والأرغون تبلغ 5000 رجل، ضمن تشكيلات نظامية مجهزة ومسلحة لها قيادات، فيما افتقر العرب إلى السلاح والعتاد، أضف إلى ذلك أن العرب كانوا يقطنون أسفل سفح الكرمل فيما الصهاينة يقطنون أعلاه "هادار الكرمل" وكذلك يطوقون الأحياء العربية بعدد من المستعمرات.

تألفت لجنة وطنية مرجعها السياسي الهيئة العربية العليا، بعد تلقها وعود بالدعم من اللجنة العسكرية في دمشق، ترأس اللجنة رشيد الحاج إبراهيم، وكلف الملازم محمد حمد الحنيطي بقيادة الحرس الوطني وتنظيم الدفاع عن المدينة.

بدأت الاشتباكات فور صدور قرار التقسيم، وازداد توتر الموقف بعد أن فجر الصهاينة قنبلة في الجانب الغربي من المدينة في 30/12/1947، فقتل 6 عمال عرب وجرح 41، وهم من عمال مصفاة النفط، فانقض العمال العرب في المصفاة على الصهاينة العاملين فيها فقتلوا 41 منهم.

فجر العرب عربة بريد في القطاع الصهيوني بتاريخ 14/1/1948 فأصيب 45 صهيونياً، ولكن المعارك التي دارت بعد ذلك أدت على استشهاد الملازم محمد الحنيطي في كمين صهيوني وهو عائد بالسلاح من لبنان في 18/3/1948. وتولي أمين عز الدين القيادة مكانه.

في أواخر آذار 1948 قضي العرب على قافلة صهيونية بالكامل.

في 21/4/1948 أبلغ الحاكم البريطاني المسؤولين العرب قراره إخلاء حيفا، وكان قد أبلغ الصهاينة بذلك يوم 17/4، وكان هذا إشارة للصهاينة لبدء خطتهم للاستيلاء على حيفا والمعروفة باسم "سباراييم" "المقص".

فجر يوم 22/4 اندفعت سرية صهيونية واستولت على بيت النجادة الذي يشرف على وادي رشمية، لكن العرب حاصروها لموال اليوم وقتلوا كثيرا من أفرادها، ولم تستطع التعزيزات الصهيونية أن تفك الحصار عنها لكن هذه العملية جذبت الكثير من المناضلين نحوها مما أدى على تسهيل عمل لواءين آخرين من الصهاينة، فما أن جاء 23/4 حتى كان الحي العربي مقسم إلى 3 أقسام حسب الخطة الإسرائيلية.

طلب الجنرال البريطاني ستوكويل من الطرفين عقد هدنة، ونقل للعرب عشرة مطالب صهيونية من ضمنها أن يسلموا أسلحتهم خلال 3 ساعات ويزيلوا الحواجز عن الطرق ويسلموا الإدارة المدينة للصهاينة لتقوم بمنع التجول والتفتيش بحثاً عن أسلحة.

بالطبع قرر العرب رفض الشروط، لاقتناعهم بأنهم سيتعرضون للذبح إذا قاموا بتسليم أسلحتهم. وفي نفس الوقت قام الصهاينة بقلب المساجد التي استولوا عليها إلى اسطبلات ونزعوا شواهد القبور الرخامية لاستعمالها في البناء، وكي يشيعوا الرعب في المدينة ألقو جثث الشهداء على الأرصفة، مما أدى إلى مغادرة حوالي 70 ألف عربي للمدينة.

كانت خسارة حيفا وسقوط في أيدي الصهاينة لها أكبر الأثر في سير الحرب بكاملها.[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:50   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة خانيونس:

احتل العثمانيون بلاد الشام بعد معركة مرج دابق الشهيرة وهزيمة دولة المماليك، 1516م. وجرت مفاوضات بين السلطان العثماني سليم الأول وطومان باي آخر المماليك في مصر، على أساس أن يبقى طومان باي حاكماً لمصر ويخضع لسلطان العثمانيين، رفض طومان باي ذلك، فقرر السلطان سليم محاربته.

قاد جيش العثمانيين الوزير سنان باشا، وقاد المماليك جانبردي الغزالي، والتقى الجيشان عند خان يونس، في 11/12/1516، فهزم الغزالي وتم أسره، لكن العثمانيين سهلوا له الفرار من الأسر لما ثبت بعد ذلك من تواطؤ معهم، وذلك أن الغزالي قد بادر إلى القتال قبل اجتماع جنوده جمعياً.

ويدل عدم وجود مقاومة للجيش العثماني في فلسطين على مدى نقمة الناس على حكم المماليك، كما أن الخوف من العثمانيين كان له أثره، حتى أن قلعة صفد أرسلت مفاتيحها إلى لسلطان سليم وهو في دمشق. ساعد بدو سيناء العثمانيين في معركة خانيونس وعلى رأسهم الشيخ ابن البريق، وكان ولاء البدو من أهم العوامل في نجاح هجوم العثمانيين
...
..[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:51   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة خربة اللحم:

تقع خربة اللحم بين قرية قطنة وقرية بيت عنان قضاء القدس.

في صباح يوم 26/5/1948، قامت سرية من الجيش الأردني باحتلال معسكر للرادار مقابل مستوطنة الخمس، وتمركزت فيه، وكانت بقية الكتيبة التي تتبع لها السرية متواجدة في القرى المحيطة لهدف منع تقدم القوات الإسرائيلية لتهديد الطريق الرئيس رام الله/ القدس. رام الله / اللطرون.

في أوائل الهدنة الأولى، استلمت كتيبة المشاة الخامسة المواقع المذكورة، وفي يوم 9/7/1948م استؤنف القتال فعاد الإسرائيليون يركزون هجماتهم على مواقع الجيش الأردني في اللطرون وباب الواد،

في صباح 17/7/1948، تقدمت سرية من الإسرائيليين باتجاه موقع الرادار فتصدي لها أهالي بيت عنان فقتلت اثنين منهم، فوصل الخبر إلى خربة اللحم تصدي السرية الإسرائيلية مناضلون من القرى المجاورة بقيادة فخرى إسماعيل. ودارت الاشتباكات بين الفريقين، فأرسل فخري إسماعيل طلباً للنجدة إلى الكتيبة الأردنية فأرسلت فئة مشاة بمدفع هاون ورشاشات لمساندة المناضلين.

أطبق المناضلون على القوة الإسرائيلية في خربة اللحم واقتحموا مواقعها، وخلال ساعات أبادوا معظمهم وفر الباقون، واستشهد مناضل واحد وجرح 3 آخرون.

...[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:52   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة الدهيشة:

بفضل الحراسة المشددة من الهاغاناة والجيش البريطاني، تمكن الصهاينة من تمرير قافلة كبيرة من الساحل إلى القدس مساء 27/3/1948، وجهزوا قافلة مكونة من 100 سيارة شحن و 19 مصفحة وجرافة وخمسة باصات مع قوة من الهاغاناه مسلحة بالرشاشات والبنادق ومدافع الهاون والقنابل اليدوية، وذلك لنقل هذه القافلة إلى مستعمرة كفار عتصيون على طريق القدس الخليل، فوصلت القافلة إلى كفار عتصيون في 28/3/1948.

أحيطت قوات الجهاد المقدس علماً بأن هذه القافلة ستعود إلى القدس صباح 29/3/1948، فتم حشد قوات كبيرة من المجاهدين بقيادة كامل عريقات نائب قائد الجيش، وكمن المجاهدون على جوانب الطريق في المنطقة بين برك سليمان والدهيشة، وجرى تجهيز الألغام وإقامة الحواجز.

تابعت القافلة سيرها إلى أن وصلت إلى الكمين، فانقض عليها المجاهدون من جميع الجهات كما قاموا بقطع طريق العودة عليها، وحين حاولت الدبابات شق طريقها إلى الأمام تصدر للمصفحة الأمامية المناضل يوسف الرشماوي بقنبلة عطلت المصحفة وأوقتها، واستشهد يوسف كذلك.

بعد أن ضيق المجاهدون الخناق على القافلة الصهيونية، أخذت الطائرات تحاول مساعدة القافلة فألقت بعض المؤن والذخائر لكن معظمها وقع في أيدي المجاهدين. وفي ساعات المساء أقبلت نجدات من بيت ساحور وبيت جالا وبيت لحم والخليل والتعامرة كي تدعم المجاهدين، وظل القتال محتدماً بعد أن تسلل الصهاينة لتحموا داخل بناية "النبي دانيال".

في صباح 30/3 طلب المجاهدون من الصهاينة الاستسلام، وطلبت القيادة الصهيونية من البريطانيين والصليب الأحمر التدخل، ولكن البريطانيين رفضوا وأرسلوا عارف العارف وعيسى النبدل لاقناع المجاهدين بالسماح للصهاينة المحاصرين بالمغادرة لكن القائد كامل عريقات رفض وأصر على استسلامهم، وجاءت قوة بريطانية على رأسها الكولونيل هاربر لنجدة الصهاينة، لكن المجاهدين فجروا الألغام في طريقها فعادت إلى القدس. وفشلت مفرزة بريطانية أخرى في الوصول إلى المكان، وجاء هربر مع ممثل الصليب الأحمر وتقاوضوا مع عريقات الذي أصر على استسلامهم، فجرى اتصال لاسلكي بالمفتي أمين الحسيني الذي أجاب بأن العرب يكتفون بأن يسلم الصهاينة جميع أسلحتهم ثم يتولى الصليب الأحمر نقلهم إلى القدس.

عرض عريقات اقتراح المفتي على الكولونيل لم يجد بدأ من قبوله، وفعلاً ألقى الصهاينة أسلحتهم كاملة وسلمت إلى عريقات مع المصفحات التي لم تحرق، وحضرت سيارات من القدس لنقل الصهاينة تحت إشراف البريطانيين والصليب الأحمر.

استشهد في هذه المعركة ثلاثة من المجاهدين، أما خسائر الصهاينة فكانت 15 قتيلاً وعشرات الجرحى و16 أسيراً سلموا إلى الجيش البريطاني والصليب الأحمر، وغنم المجاهدون 3 مصفحات و8 سيارات سحب، 30 سيارة شحن وباص.

...[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:53   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معارك جبل الرادار:

جبل الرادار سمي بهذا الاسم لأن الجيش البريطاني أقام فيه موقعاً للرادار، ويقع الجبل على طريق القدس- تل أبيب بجوار مستعمرة "معاليه ميشاه".

نظرياً كان من يحتل هذا الجبل، يسيطر سيطرة تامة على طريق القدس- تل أبيب. وفي ليلة 28/4/1948 شن الصهاينة هجوماً واسعاً على مرتفعات شمال القدس، ومن ضمنها جبل الرادار، فقامت باحتلاله، إضافة إلى احتلال قريتي بيت أكسا وبيت سوريك، إلى مشارف قرية بدو وكادت تسيطر على مقام النبي صمويل.

هنا هب المناضلون من بدو القوى المجاورة للتصدي بعنف للقوة المهاجمة، واستمرت المعركة طوال الليل، واشترك في المعركة فوج اليرموك الثالث التابع لجيش الإنقاذ بقيادة عبد الحميد الراوي، وشن الراوي هجوماً معاكساً على المواقع التي احتلها الصهاينة فأجبرهم على التراجع بعد أن تكبدوا 185 قتيلاً.

استولى فوج اليرموك على كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر، واسترد العرب سيطرتهم على الطريق الرئيس ومتعوا التحركات الصهيونية عليها.

في شهر 5/1948 عاود الصهاينة الكرة بمرافقة الطيران لكل الهجوم أخفق مجدداً[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:53   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة رأس العين:

رأس العين قرية إلى الشمال من القدس على بعد 60كم منها، تميزت بعذوبة مياهها. تمركزت في رأس العين 500 جندي من جيش الإنقاذ في 8/3/1948، وطردوا الموظفين الصهاينة من مؤسسة المياه واستبدلوهم بموظفين عرب.

عندما سقطت دير ياسين والقسطل بيد الصهاينة أوائل نيسان 1948، قرر المناضلون نسف الأنابيب التي توصل مياه رأس العين إلى الأحياء اليهودية في القدس. ودمروها عند باب الواد مما نتج عنه تضرر الأحياء اليهودية ودوائر الحكومة وقوات الجيش البريطاني في القدس. وأخذت الهيئات الصهيونية توزع الماء على السكان اليهود من الآبار والصهاريج.

بعد سقوط يافا في 17/5/1948، دمر العرب الأنابيب في 4 مواضع أخرى كي لا يصل إليها الصهاينة ويستولوا عليها، لكن محاولات الصهاينة استمرت للاستيلاء على رأس العين، ودارت حولها معارك عنيفة كان أشدها تلك التي وقعت في آخر ثلاثة أيام من أيار .

تمكن الصهاينة يوم 30/ أيار من الاستيلاء على رأس العين، ولكن في صباح 31/5 هب المناضلون من القرى المجاورة لرأس العين لنجدة الشيخ حسن سلامة قائد القطاع الأوسط، فشنوا هجوماً مضاداً كاسحاً على مراكز العدو في رأس العين، وأصيب الشيخ حسن سلامة وظل رجاله يقاتلون حتى طردوا الصهاينة من رأس العين بعد ساعات فقط على احتلالها.

أعاد الصهاينة تنظيم قواتهم بهجوم مضاد ففشل الهجوم وعادوا أدراجهم، وفي يوم 1/6/1948 استلمت قوة عراقية الموقع فتراجع الصهاينة دون أن يشتبكوا معها.

ظلت راس العين بيد العراقيين حتى سقوط اللد والرملة فانسحبت هذه القوات من مواقعها على إثر هذا السقوط.[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:54   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة بيت داراس:

تقع بيت داراس على طريق تربط مجموعة من المستعمرات، لذا فقد كانت تتعرض للكثير من الهجمات، مثل هجوم 16/3/1948، 13/4/1948... الخ.

في 1/5/1948 وصلت قوة من المستعمرات المجاورة للقرية وبدأت بقصف القرية من الخارج تمهيداً لمهاجمتها، ثم تحركت القوة فاحتلت مدرسة القرية فيما كانت قذائف الهاون تقصف شرقي القرية.

انسحبت الموجة الأولى من الهجوم لاستبسال المدافعين عن القرية، ولكن بعد أن تكبدت القوة المهاجمة بعض الخسائر، ووصلت نجدات من القرى المجاورة إلى بيت داراس وحاولوا مطاردة المعتدين الهاربين الذين استنجدوا بالجيش البريطاني، فجات 3 مصفحات منعت العرب من مطاردة الفارين.

بعد 3 أسابيع هاجم الصهاينة القرية مرة أخرى في 21/5/1948 من جهاتها الأربع، بدأت القوى المهاجمة بقصف القرية، شعر المناضلون بحرج الموقف فقرروا الصمود وإخلاء القرية من النساء والشيوخ والأطفال، وتحرك هؤلاء عبر جنوب القرية وما أن بلغوا مشارفها حتى تصدى لهم الصهاينة بالرصاص، ليضيفوا مذبحة جديدة إلى قائمتهم.

قام الصهاينة بإحراق بيادر القرية وبعض منازلها ونسفوا البعض الآخر، ورغم ذلك فقد استبسل المدافعون عن القرية حتى نجحوا في رد المعتدين وإخراجهم من بيت داراس.

أثرت المذبحة على المعنويات، ونفاذ الذخيرة كذلك، فبدأ الناس يغادرون القرية ماعدا القليل منهم، ورغم ذلك لم يدخل الصهاينة القرية إلا بعد أن تأكدوا من عدم وجود مقاومة وكان ذلك يوم 5/6/1948.[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:55   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة رامات هكوفتش:

هي آخر معارك الجيش العراقي قبل انسحابه من فلسطين، وقد خاضها بمشاركة فلسطينيين قلقيلية والطيرة.

كان العراقيون وأهالي القريتين مسؤولين عن الدفاع عن المنطقة بمسافة 10كم تمتد من الطيرة إلى جنوبي جلجولية.

قام لواء جفعاتي الإسرائيلي في 2/1/1949 في الحادية عشرة ليلاً بالهجوم على قرية الطيرة من الشمال، فتصدي له مناضلو القرية القليلون، ولكن الإسرائيليين تغلبوا عليهم، وقامت قوة أخرى إسرائيلية باحتلال التلال الثلاثة شرق رامات هكوفتش، وفي الفجر شنت القوات العراقية هجوماً معاكساً وتمكنت من استرداد بعض المواقع، ولكن وصول نجدات للصهاينة أوقف هذا الهجوم وحوله إلى مجرد مناوشات يومي 3،4/1/1949، وحاول العدو بعدها احتلال كفار سابا، لكن محاولاته أحبطت.

صباح 7/1/1949 استطاعت كتيبة عراقية معززة بالمدافع والمدرعات مفاجأة المواقع الجنوبية للعدو وطردت منها قوات"يفتاح"، ومن ثم أخذت تركز القصف المدفعي على المواقع الشمالية وعلى مستعمرة كليمانية ورامات هكوفتش، وفي المساء تمكن العراقيون من استعادة جميع الأماكن التي احتلها العدو.

حاول قائد لواء جفعاتي استرداد هذا الموقع ليلاً لكن العراقيين أنزلوا به خسائر فادحة أجبرته على الانسحاب.

لم تنسحب القوات العراقية إلا بعد توقيع اتفاقية الهدنة الدائمة بين الأردن وإسرائيل في نيسان 1949.[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:56   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة الزراعة:

طلب فوزي القاوفجي قائد جيش الإنقاذ من المقدم محمد صفا "السوري" أن يقوم بالهجوم على إحدى المستعمرات في المنطقة الوسطى لتغطية عبور قوات أخرى من جيش الإنقاذ تحمل معدات ثقيلة. اختار محمد صفا مستعمرة الزراعة جنوب شرق بيسان، ويطلق عليها الصهاينة مستوطنة "طيرة تسفي" وأهميتها تكمن في وجود محطة لتوليد الكهرباء داخلها وآلات ضخ المياه وبرك لتربية الأسماك. وكانت محصنة تحصيناً جيداً، فعدا عن الخناق والأبراج التي أقيمت فيها، أحيطت بالأسلاك الشائكة وتم تجهيز برك تربية الأسماك لتطلق مياهها في خنادق مجهزة لذلك بغرض الدفاع عن المستوطنة.

كان غور بيسان قد تحول إلى ما يشبه المستنفع بعد شهر من الأمطار المستمرة، فانتهز محمد صفا تحسن الجو ليلة 16-17/2/1948 لتنفيذ العملية، وكانت الخطة تقضي بالتظاهر بالهجوم على مستوطنين متجاورتين لتغطية العملية الأساسية.

بدأ الهجوم عند منتصف الليل، وكان مفاجأة للصهاينة، وبعد البدء بقليل عاد المطر ليتساقط بشدة، فقطع المجاهدون الأسلاك وتراجع الصهاينة، وفي الفجر حاول المغاوير تفجير برج المراقبة ولم يفلحوا بسبب المطر، ولكن المشاة تقدموا ودمروا بعض بيوت المستوطنة تحت غطاء المدفعية، ففتحت عليهم البرك وغمرت الخنادق فلم يستطع المناضلون التقدم، ورغم ذلك اشتبكوا في قتال عنيف مع مواقع العدو، وازدادت فيهم الإصابات بعد وصول نجدات صهيونية، خصوصاً وهم يغوصون في الوصل إلى الراكبة.

أصدر القائد أمراً بالانسحاب، فانسحبت فوج اليرموك بعد أن خسر 37 شهيداً وعدداً من الجرحى، أما الصهاينة فقتل منهم 112 قتيلاً.

ولم تحقق هذه المعركة الهدف منها.

...[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-14, 23:57   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معارك سلمة:

سلمة قرية محاطة بالمستعمرات الصهيونية، تقع على طريق يافا- اللد التي كانت التي كانت تسلكها القوات البريطانية من وإلى معسكر ليتفنسكي.

منذ 1/12/1947 والصهاينة يتحرشون بأهالي سلمة، حيث اعتدى سكان هتيكفا على مزارع عربي فما كان من شبان سلمة إلا الرد بقتل اثنين من الصهاينة في نفس اليوم والمكان.

وتحسباً لأي طارئ انتخب أهالي سلمة لجنة من 7 أعضاء كانت مهمتها تنظيم شؤون الدفاع وأمور الحراسة على أطراف القرية. وقام سكان سلمة بجمع السلام والذخيرة من القرى المجاورة، ولهذا السبب لم يحاول الصهاينة مهامة القرية لعلمهم باستعداد القرية الجيد، ولكن بدلاً من الهجوم المباشر بدأوا بقصفها يومياً، لكن سكان سلمة رفضوا مغادرتها، بل أخذوا يردون على النيران بالمثل.

يوم 18/12/1947، ارتكب الصهاينة مجزرة في قرية يازور المجاورة، لكنهم كانوا يرتدون زي الجيش البريطاني، فخشي سكان سلمة أن يتكرر الأمر معهم، فطلبوا من اللواء تدخله لمنع وحدات الجيش البريطاني من المرور في قريتهم، فادعى عدم قدرته على فرص رأيه على الجيش، وبعد يومين مرت سيارة نقل بريطانية مهاجمها المناضلون وأحرقوها وجرحوا سائقها واستولوا على سلاحه، فغضب القائد العسكري البريطاني وتوجه بقوة كبيرة إلى القرية مطالباً بإعادة بندقية السائق ودفع تعويض عن جرح السائق وحرق الشاحنة قدرة بخمسة آلاف جنيه، ولما رفض الأهالي الاستجابة اعتقل بعض الأهالي وفيهم لجنة الدفاع، وبعد مفاوضات طويلة وافقت السلطات العسكرية على قطع طريق يافا وإطلاق سراح المعتقلين، وقامت السلطات العسكرية بزرع أعمدة أسمنتية حول القرية بحجة ضمان قطع الطريق، وهي في الواقع لمنع أي إمدادات قد تصل إليها من القرى المجاورة.

شن الصهاينة هجوماً قوياً بمجرد مغادرة البريطانيين، فتصدي لهم الأهالي وكبدوهم خسائر فادحة، فأصبروا على التراجع، لكن المفاجأة كانت أن هناك هجوم آخر من الطرق الشمالي للقرية، لكن مناضلي سلمة استطاعوا صد الهجوم وقاموا في الليلة نفسها بهجوم معاكس على مستوطنة هيتكفا وأشعلوا النار في بعض المنازل، ففر سكان المستوطنة تاركين 26 طفلاً وراءهم سلمهم المجاهدون للسلطات البريطانية.

جاءت قوات جديدة لنجدة هتيكفا، ووصل مناضلون من اللد والعباشية لنجدة سلمة، فطاردوا الصهاينة حتى مشارف تل أبيب وأحرقوا بعض منازل مستعمرة "شابيرو".

تدخلت السلطات البريطانية وأجبرت المناضلين على التراجع بعد طلب من رئيس بلدية تل أبيب، وأحاطت القوات البريطانية بسلحة من كل جانب بدعوة الفصل بينها وبين المستعمرات المجاورة .

استغل الصهاينة الظرف، فأخذوا يحصنون مستعمراتهم، ولما انتهوا من التحصين، وانسحبت القوات البريطانية.

تمكن سكان سلمة من الصمود حتى أواسط نيسان 1948، وظلوا يقاومون حتى نفذت منهم الذخيرة، ووصلهم خبر سقوط يافا (28/4/1948)، فبدأوا في مغادرة القرية، ولم يجرؤ الصهاينة على دخول القرية إلا بعد أيام من هجرة أهاليها.

...
..
.[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-15, 00:00   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معركة السموع:

في 27/10، 2/11/1966، انفجر لغمان، أدى الأول إلى خروج قطار شحن إسرائيلي من مساره، والثاني كان تحت سيارة عسكرية إسرائيلية جنوب الخليل أدى إلى مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 6 بجراح.

ذريعة إسرائيل لمهاجمة بلدة السموع في 13/11/1966 استندت إلى الحادثين المذكورين، فقد تقدمت الدبابات الإسرائيلية باتجاه مواقع الجيش الأردني تحت غطاء كثيف من القصف المدفعي، بجح الجيش الأردني في صد أحد الرتلين المهاجمين، لكن الرتل المتجه نحو السموع استطاع التغلب على المقاومة الأردنية ودخل قسم منه السموع وبدأ بنسف منازلها الواحد تلو الآخر.

تعرضت النجدة الأردنية إلى قصف جوي، واصطدمت بكمائن مما أخر تقدمها، ورغم إسهام سلاح الجو الإسرائيلي بفاعلية في المعركة إلا أن الطيارين الأردنيين تمكنوا من إسقاط 3 طائرات من نوع ميراج.

انسحبت إسرائيل من الموقع بعد ظهر نفس اليوم. فيما خسر الجيش الأردني 6 شهداء و11 جريحاً.[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-15, 00:01   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
HALIMOUDZ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HALIMOUDZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]معارك الشجرة:

الشجرة قرية بين الناصرة طبريا، شكلت عقدة مواصلات حيوية لطرفي النزاع من الأساس، في 9/6/1948 احتل الصهاينة مجموعة من القرى أدت إلى عزل مدينة الناصرة، فقام قائد جيش الإنقاذ بتجهيز جيش حطين قاصداً القضاء على القوات الصهيونية في منطقة الشجرة.

بدأ الهجوم يوم 10/6، اندفع المشاة بمساندة المدفعية والمصفحات، ولكن القوات العربية منيت بخسائر كبيرة لمرورهم في أرض مكشوفة للنيران الإسرائيلية.

جذب صوت المدفعية المجاهدين من كل المناطق المجاورة، وكان هجومهم عنيفاً وسريعاً، فبدأت قوات الصهاينة بالانسحاب باتجاه قرية الشجرة. وطاردتها القوات العربية، وقصفت مستعمرة الشجرة بالمدفعية ودخلت القوات العربية الناصرة ولكن في هذه الأثناء توقف إطلاق النار بعد إعلان الهدنة الأولى.

قامت القوات الصهيونية بمهاجمة قرية الشجرة وقرى أخرى أثناء الهدنة، لكن قوات جيش الإنقاذ أحبطت الهجوم في 11/6، وقام الصهاينة باحتلال خربة راس علي يوم 20/6، لكن هجوماً مضاداً من جيش الإنقاذ استطاع إخراجهم منها.

صباح 8/7/1948، بادر الصهاينة بالهجوم وقد انتهت الهدنة، واحتدمت المعركة في الشجرة، ولأول مرة ظهر الطيران الحربي الإسرائيلي، وكذلك المدفعية الثقيلة.

استمرت المعركة دون انقطاع، وبدأت الذخائر تتناقض بسرعة في أيدي القوات العربية، وأخذ الصهاينة يصعدون جبهة الشجرة، وكان انسحاب القوات العربية من الشجرة يعني سقوط الناصرة، لذا فقد قام جيش الإنقاذ بمحاولة يائسة زج فيها جميع قطاعاته، تمثلت في الهجوم على قاعدة الشجرة للإفادة مما يتوفر فيها من عتاد وأسلحة، وذلك ليل 13/7/1948، تقدمت القوات العربية حتى الشجرة وسط كثافة نيران هائلة، لكنهم استولوا على الشجرة يوم 13/7/1948 بعد أن تكبدوا خسائر فادحة.

أعاد الصهاينة تنظيم أنفسهم، وانطلقوا في هجوم من كفر سبت في نفس اليوم 13/7، ورغم ارتفاع عدد الشهداء إلا أن العرب استطاعوا يوم 15/7 أن يسترجعوا قرية تل التين.

مالبثت الناصرة أن سقطت في يد الإسرائيليين، 16/7، مما هدد بتطويق جيش الإنقاذ، الذي انسحب بغطاء من فرقة يمنية وفرقة بدوية يوم 18/7.

توقف القتال يوم 19/7/1948 بسبب من الهدنة الثانية.[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-09-15, 00:20   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
حسام الدين محمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسام الدين محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

معلومات قيمة نشكرك على ما بذلته من مجهودات










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc