يحدث في ولاية الجلفة فقط...

[" أبو عبود"]

لو كان الامر للوالي لهان الأمر فقد يأخذ 10 مناصب من بين 400 لكن من بين ال400 ولا منصب لصاحبه. تصور قبل 3 سنوات تظاهر المقصيون من مسابةق التربية بالجلفة وهنا لم تجد الوزراة بدا من إعادة القوائم ونجح ما يقارب 300 شخص والأغرب تم تصحيح اوراقهم من جديد وبكل وقاحة علقت القوائم وبها" الاسم واللقب. النقطة القديمة - النقطة الجديدة. يعني إدعوا أنهم اخطأوا في حوالي 300 شخص دونما محاسبة اي مسؤول.

[شاطئ الأوركيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبود";3992010142][b][size=&quot

لو كان الامر للوالي لهان الأمر فقد يأخذ 10 مناصب من بين 400 لكن من بين ال400 ولا منصب لصاحبه. تصور قبل 3 سنوات تظاهر المقصيون من مسابةق التربية بالجلفة وهنا لم تجد الوزراة بدا من إعادة القوائم ونجح ما يقارب 300 شخص والأغرب تم تصحيح اوراقهم من جديد وبكل وقاحة علقت القوائم وبها" الاسم واللقب. النقطة القديمة - النقطة الجديدة. يعني إدعوا أنهم اخطأوا في حوالي 300 شخص دونما محاسبة اي مسؤول.[/size][/b]

مرحبا أخ عبود

طبعا الوالي ليس وحده فقط معه حاشيته ومعرفه ومعارف معارفه ورؤساء البلديا ت

واخرون في نفس الدائرة هذا ما أقصد

القطعات سواء التعليمية او العسكرية أوغيرها كلها معارف في معارف

قبل أربع سنوات من الان كنت في سن 22 كانت وجهتي الدرك الوطني في باديئ الأمر قبلت

وكل شيء على مايرام دخلت إلى الثكنة العسكرية لولاية باتنة بدانا بتدريب 45 يوم أولين

في اليوم الثالث إستدعاني ظابط صف وقال لي بأن وزني لايلائم شروطهم أخدت حقيبة ورجعت

إلى المنزل ... وعندما إلتقيت زملائي هناك أخبروني أنا أحد أقارب الظابط أخد مكاني

أشكر الله أني لم أبقى هناك ...الله دائما يريد لنا الأفضل

بلادنا هكذا معرفة تفوة بلا معرفة ماتفوتش

[" أبو عبود"]

ربما اراد الله بك خيرا. عسى أن يكون قد أنقذك من مشكل او اراد لك وظيفة افضل

[" أبو عبود"]

أعرف عما تتحدثين لكن أن تصبح عسكرية خير من ان تصبح مثل ريف سوريا او ليبيا بسبب طيش التافهين.
هناك تجاوزات في كل مكان ولا توجد مدينة فاضلة لكن على الأقل لا يكون الامر بهذه الطريقة.

[" أبو عبود"]

أعرف جيدا ماذا تعني لكن بالمقابل لقد استنفذت الدولة كل الحلول الممكنة لرأب الصدع وأعطت لأعيان المالكية والأباضية كل الفرص لكن دون جدوى. اجتماعات مارطونية على مدار السنة، ضخت الدولة آلاف الملايير للسكان وقطع اراضي وحاولت بكل الطرق أن تجنبهم امرا كهذا لكن " البلطجية" فرضوا قانونهم وأغلب السكان لم يفكروا في يوم كهذا عندما تصبح بناتهم ونسائهم عرضة للمضاياقات. بقي ان اقول انه من يريد الحفاظ على نفسه عليه أن يرحل. وبما اني مثلك وفي نفس الولاية قررت أن أرحل عن المدينة فلم يعد يطيب بها المقام وارض الله واسعه. ومنذ العام الماضي كتبت " للبيع " على جدار بيتي.
والآن اصبح الوضع لا يطاق. أنا الوم عامة الناس الذين سكتوا عن الحق وقبلوا ان يتحكم بهم شرذمة قليلون ويقودونهم إلى الفناء والحمد لله أن الدولة استطاعت ان تفضر الامن لانه كانت ستكون الكارثة.
كان الله في عونك الاخت.