![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلآم و الرحمة ..
أختِ إيمـَا ! يا مرحبًا . 3/1 لأول مرة تخرجي من القسم الإبداع ! (على العكس) أنا لأول مرة دخلتُ لهذا القسم كان قبل أيام من الآن .. و قرأتُ بعضًا من "بيني و بين نفسي" و لم أجد بما أرّد لأني بعيد عن كتابة الخواطر :/ في السابق كنتُ أقرأ الخواطر و الشِعر .. أما مؤخرًا فقد تركتُ كل هذا و ما أحفظُ و ما أعملُ بغيّر هاذين البيّتين : دع الأمور تمشي في أعنتها .. ولا تنم إلا وانتَ خال البال ما بين غمضة عينٍ وألتفاتتها .. يبدل الله من حال إلى حال 3/2 أجمل لفظة كتبتِها "من ممارسيه" من لا يُطبق لا ينتظر النتائج ! القراءة لمجرد قراءة .. طبعًا لا تنفع ! لتذكير : هناك قناة في اليوتوب ، تعرض حلقات عن طرق التأمل لطبيب الهندي "ديباك شوبرا" و اسمُها : شبكة الوعيّ الروحانية . قد تجِد فيها أختِ إيمَا ما ينفعها - و الله الموفق - جآري الرد على ما طلبتِ .. أما عن المقابل .. فـ {دُكانة} هنا للعطاء و بَسْ، فقط نرجوا أن تكون مليئة بما يُرضي الله . - لحظة ، الدكانة لا تحتاج أما أخوكِ الصغير ، يحتاج ! أولاً : يجب أن تُسقطي النظام ! و تنزعي عنها كُرسيّ الزعامة ! و بعدها .. حققي لي "أمنيّتي" إحرِمِيها "الزعيمة السابقة" من طبقِها المُفضل ![]() وقتها سيُشفّى غليلي :d مُمتن لتواجدك هنا .. حقق الله أمآنيك .
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() 2/1
طريقة التنفس البطني ! أول مرة سمعت بهذه المعلومة "التنفس البطني" كانت في كتاب "جسد لا يشيخ و عقل لا يحده زمن" حيثُ إنتبه المؤلف لهذا التنفس حين شاهد و تأمل في رضيع كان إلى جانبه . لذلك هناك من يُسميه (على فِطرة الله) و لكِ أن تلاحظي أيّ طفل صغير و هو نائم ستجدي أن كل بطنه يتحرك حين يتنفس ثم يُفرغ و لا يستنشق حتى لا تبقى في بطنه ذّرة هواء (و هذا أيضا موجود عند الحيوانات) - لكِ أن تراقبي الهّرة التي في بييتكم :d - ، في المقابل أطلبي من شخص راشد أن ينتنفس بعمق ، ستجدي أن الصدر هو من ينتفخ مقابل حركة صغيرة للبطن ! نأتي إلى الطريقة و هي تكمّن في إتباع الخطوات التالية و بإختصار : - مكان هادئ (لا مقاطعات) + الجلوس على كرسي مُريح (و ممكن الإستلقاء على الظهر) + وضع اللسان في سقف الحلق . بعدها إستنشق الهواء ببطء من خلال أنفك و املأ بطنك (لا صدرك) ! - وسع بطنك للخارج مع كل نفس شهيق إلى الحد الأقصى . - أبطيء تنفسك و خذ من الوقت 4 إلى 5 ثوان كاملة في كل استنشاق. - بعدها احبس النفس للحظة ثم ازفر النفس ببطء من خلال 4 او 5 ثوان ، و لا تستنشق إلا و قد أفرغتْ كل الهواء الذي في بطنك . {أفضل مدة لعملية التنفس البطني هي خمس دقائق} ملحوظة هامة : يجب عدم إرتداء الثياب الضيقة و العاصرة على الخِصر فإن البطن يحتاج إلى فسحة لكي يتوسع و يتقلص . أما عن فوائد هذا التنفس فهي لا تّعد و لا تحصى . 2/2 إيقاع التنفس (4-2-8) ما المسؤول عنه بأعلم من السائل .. و لو لم تذكرِ هذا النوع من التنفس ما كنتُ عرِفته ! و أنا هنا أكتب أمريّن (ما جربته و نفع) و (ما أنا مقتنعٌ به "فِكريًا" ) بمعنى آخر - لا أنسخ و ألصِق هنا - و بإمكاني أن أذهب لأيّ موقع ذُكر فيه مثل هذا النوع من التنفس و آتي به . و لكن ما أدراني أهو فعلا أم لا ، أصائب صاحبه أم مخطئ . لذا المعذرة .. و تأكدي لو وصلت إلى معلومات ما "شرط تأكدي منها" سأضعها في أحّد الرفُوف هنا " و الله الموفق ". أختِ إيمَا ، كُوني بخير ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() هُـنا و الآن !
أنتَ تُفكر ، أنتَ ... أنتَ ... أنتَ ، ماذا ؟ طبعًا . أنتَ تُفكر ، أنتَ مفقـُود ! الوقت : هو مجموعة من اللحظات / لحظة + لحظة + لحظة .. تُساوي لنا وقتا. فإذا كنت في هذه اللحظة أفكر فيما حدث قبل ساعات أو أيام أو شهور.. و في اللحظة التي بعدها أفكر فيما سيحدث في الغد و و و .. فأينّ (أنا) الآن ! أنا أعيش في وقت هو ليس (الآن) .. إذن (أنا) الآن .. مفقـُود ! (لستُ هنا) ما حدث في الماضي حدث و انتهى ، لا يمكن أن تُغيّره ! حتى لو كانت ذنُوب ! لا يمكن أن تعُود إلى ذلك الزمن و لا تفعلها ! و لكن يُمكن أن تُبدلها بالإستغفار ، فلكَ ربٌ غفور "يُبدل الله سيئاتهم حسنات" متى تستغفر ؟! نعم ، طبعًا كما أجبتَ أنتْ "هنا و الآن" دعكَ من تأنيب النفس و جلد الذات .. فإن فعلت فأرآكَ تدخل في "و أحاطت بهِ خطيئته" لا تدعهّا تُحطْ بكِ .. عِش لحظتك الحالية و أدرِكْ "قل استغفروا ربكم إنه كان غفارَا" خائف ، مرعُوب ، تُهلوّس من الأيام القادمة التي ستأتي ؟ أرهقتك نشرة الأخبار و ما فيها من توقعات سوداء ؟! أم أنكَ تقرأ العناوين الكبيرة لصفحات الجرائد اليومية و تقول يا إلهي (المصائب قادمة)؟! أم تسمع لأنآس .. جُعبتهم مليئة بالكلمات السِلبية ! دعْ المُستقبل يأتي .. بل بإمكانك أن تتحكم في مستقبلك كيفما تشاء "أنا عند ظن عبدي بي ، فليّظن بي ما شاء" ظنكَ بما سيقدمه الله لكْ في قادم الأيام .. هو ما سيحصُل ! إن ظننت به خيّر .. سيأتي به لكْ ، و إن سرتَ مع القطيع و تشائمت .. فلا تلّومن إلا نفسك ! - ضِفْ الى ذلك أن الدراسات العِلمية تقول : أن 90% من توقعاتنا السِلبية التي نتوقع حدوثها في المستقبل القريب أو البعيد .. لا تحدث ! إذن تفاءل .. "تفاءلوا بالخير تجدوه" و متى تتفاءل ؟! هل ستذهب إلى الماضي و تتفاءل أم تركض إلى المستقبل و تفعل ذلك ! الإجابة متروكةٌ لكْ ! يتبعْ .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
مبروك افتتاح الدكانة ...شيء جميل أن الكاتب هو من يأتي بالمعلومات أو القصص ونقوم نحن بمناقشتها وفقط ...هنا يظهر التجديد والتميز ....جذبني موضوع التأمل وقد جربته منذ سنوات أي قمت بالتطبيق سابقا وأفضل أوقاته خاصة للمرضى هو قبل صلاة الفجر بقليل هناك يكون الاكسجين في قمة النقاء والتنفس العميق يساعد الجسم على تجديد الخلايا وتقوية جهاز المناعة وهي تقنية متبعة من طرف الكثير من عشاق الطبيعة واليوغا ومنهم الدكتورة مريم نور التي شفيت من سرطان الثدي "درجة ثالثة" من خلال تطبيق تمرين التأمل ...بالمناسبة نحن في شهر اكتوبر وكان الله في عون كل مرضى السرطان وبالخصوص النساء شفاهم الله جميعا .....
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
سلام متجدد يا صاحب الدكانة
اعتذر عن تأخري في الرد فقد انشغلت عنه قليلا آسفة سَرَّني أن تقرأ لي ولو قليلا ولكنت سأسعد أكثر لو رددت ولو بتعليق فأنا احب كل انواع الردود ولا أكتب لفئة معينة فقط لو عدت الى هناك دع بصمتك اما قناة اليوتيوب سأتابعها باذن الله عندما تسطلح حال الانترنت عندنا واما عن امنيتك أخي فهي تتحقق دون تدخل مني اللحم في كل مكان ة كل وقت ومن كل البيوت ثم أقسى من حرمانها من طبقها المفضل مارأيك ان نجعلها تطهوه لنا باللحم ثم تشاهدنا نأكله بنهم و لا تستطيع تذوقه :d اما ان اقوم بانقلاب وأنا طالبة الطب في البيت ولا التقي بها الا لساعة او اكثر بقليل في اليوم ولا يكون ذلك الا في اوقات الطعام (الذي هو من مسؤلياتها الحصرية) هل تريد قتلي جوعا مثلا حصلت على الطلب وكان من النوع الممتاز في انتظار طلبية أخرى استمتع بوقتك أهديك هذه ال(ن) استخدمها بحكمة سلام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||||
|
![]()
اقتباس:
![]() ![]() اقتباس:
اخي امين وااضح انك قرات كتب الغرب حتى اصاابتك الثماالة من مفااهيمهم،
مممممممم التامل، هم عندهم التامل واليوغا... ونحن عندنا الصلااة ( أرحنا بها يا بلاال ) والقران، نحن كمن يبحث عن قميصه وهو يلبسه للاسف الشديد قرات كثيرا عن تمارين التنفس هذه، خااصة كتاب دو لانج، الذي تتحدث فيه عن الكاريزما لم اكمله، لانني ادركت متاخرة ان كل رااحتي في الصلاااة,,, خااصة حين شااهدت حصة خوااطر عن تغير صورة المخ بعد وقبل الصلااة أقول الصلااة وليس الركوع والسجود والعقل لاه باشيااء اخرى، فالخشووع وااجب لا تتعب نفسك يا اخي فقط خذ سجاادتك واتجه نحو القبلة، اسجد سجدة وااحدة، واترك الرووح تتصل بمولااها، وسترى الفرق... تقبل الانتقااد ياا فيلسووفناا ثقاافتك وااسعة ماشاء الله ![]() |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() أسعدَ الله أوقات الجميع ..
أمل الحياه& مرآحبْ ![]() (إن أردت مناقشة أمر ما أو نقده لا إشكال في ذلك ، على الرحب و السعة أختِ) كما أرجُوا أن يصفُو ذهنك بسُرعة .. و لكِ تحيّة أكبر من تحيّتك بقليل ![]() ــــــــــــــ نارينا أهلاً شقِيقتي ![]() على فكرة (عندما كتبتُ أمس الطبيب الهندي ، تذكرت أني أعرف معنى كلمة من اللغة الهنديّة) و تذكرت من أعطتها لي .. و ها هيّ الآن هنا . سلسلة أحداث جميلة ![]() و فيك بارك الله .. جميلْ أنكِ جربتِه .. و لكن (إن أمكّن) لماذا توقفتِ ؟ أما عن توقيت الفجر (فلم أجربهُ سابقًا) و لكن هو مثالي للأسباب التي ذكرت (أنتِ)ِ إضافة إلى (البطن خآوِ) وقتها (و هذا أنسبْ خصوصا لمن يعيش وسط المدينة) - كنتُ سأسأل عن قِصة الدكتورة (مريم نور) و لماذا شهر أكتوبر بذات و لكن وصلتني الإجابة من هناك . حماكِ الله . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكمُ السلآمُ و الرحمة .. ما هذا الولآء ! لن تصدقي إن قلت أني توقعت منك رد شرير و لكن "للأمانة"(لم أتوقعه بهذه الدرجة ![]() فذاك الشِبل من ذاك الأسد ![]() و لذلك (أنا) قلت (أمنيّة) فشتان بين (الرغبة) و (الإرادة) و (النيّة) و (الأمنية) و الأمنية هي من تُطلق على (الشيء المستحيل حدوثه) ! توقعت الإستحالة لشرّها لا لولائك ، خصوصا أني دسستُ الطعم في ردي بقوّل (أخوك الصغير) و لكن يبدوا أنّ لا شيء يثير شفقتك ![]() 2/2 يُحاوّل أن يأخذ شيئًا إيجابيًا من شرّك .. على الأقل عرفتُ أني كنتُ في مقام الطفل الصغير الذي يُصّرعلى أخذ فنجان القهوة و أمّه تعطيه رشفة من ملعقة صغيرة و تقول (هذه و كفى) هكذا كان بيني و بين الزعيمة إذن ! سترّك يآ رب من وقت تُظهِر فيه كل شيء ![]() يبدوا أني وصلتُ متأخرًا لهذا الإستنتاج ![]() و هل تتوقعين أن أقول ( لآ ) ، مثلاً ؟ ![]() عُودي متى ما شئتِ يا إيما .. على علم بشبكتك المعطوبة .. أشفاها الله . - إيّاك أن تؤّمّني دعائي ! - كانَ الله في عوّن جماعة الأخيار .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() راية الاسلام1 و عليكم السلام و الرحمة .. و أخيرًا جاءت من تستحق .. مرحَبتِين ![]() 2/1 "أنا لستُ رأيي .. و رأييّ لستُ أنا" هناك مَن إن هاجمت ما يقول .. يرد كيف (تهاجم شخصي) فـ أردت أن أقول : أنتَ أنتْ و رأيّك رأي (منفصلان) ممكن أن أقول الآن رأيّ و أغيّره بعد مدة (لأنه يحتمل الخطأ) و لكن (أنا "الذات") لا يمكن أن أتغيّر (أعيش أو أموت) . فأنا أطرح "رؤيتي لأمر ما" من إقتنع بها - أخذها - من أرادَ أن يرّد عليها - ليفعل - من أراد أن يهاجمها - ليفعل أيضًا - (هو يهاجم الرؤية "لآ أنا" ) و من أراد أن يهاجم "صاحب الرؤية" -أنا- / "قالوا سلامًا" كما أنه ممكن (الرأيّ) الذي أتحدث عنه الآن و أجزّم بصحته .. العام القادم لا يصلح لتلك الظروف .. فـ العِلم يزيد و يكثر بإستمرار . و هناك دراسة مؤخرا تقول : أن العِلم يتضاعف كل ثمانية شهور ! 2/2 كتب الغرب ؟! و هل هناك كتب للعرب "الآن" للقراءة ؟ و واللهِ ما أخذته من كتبهم "قراءة" لهّو مثل من أخذ كوب ماء من وادِ . - يُقال أن صاحب الإختصاص الواحد ، مثلا الطب النفسي "مختص بعلاج الصرع" هذا لو قرأ كل يوم كتاب "في إختصاصه" طيلة العام .. لن يقرأ كل الكتب التي تصدر في موقع "أمازون" في العام نفسه و لا حتى نصفها ! معكِ فيما ذكرتِ : عندنا الصلاة و (الصلاة تأمل) حيثُ تطرد كل الأفكار بخشوعك أثناء إقامتها (و على فكرة التأمل يزيد من الخشوع) و لكن .. قد يقرأ (عن التأمل) أحد لا يُصلي ! قد يقرأ أحد يُصلي و يّحق فيه قول النبي : "صليّت و ما صليّت" أم أنكِ تشكي في أنه لا يوجد فينا أحد "من بين هاذين الفئتين" ! أم أنهما القوة الغالبة ! لا تتعب نفسك يا اخي أما هذه فـ لنا ![]() هم يتعلموا و يُنجزوا و يؤلفوا و و و و و نحن قدم على قدم و نقول : لنا الصلاة ! ![]() "ديباك شوبرا" الذي يتحدث عن التأمل بفضل "بعد فضل الله" كتابه - التشافي المُضاعف - شُفيّ العديد من الأمراض المُستعصية (على رأسها السرطان) . و يقال أنه الرقم 1 في علاج السرطان . و لك أن تريّ فقط كلمة "السرطان" عندنا . نقول : إنه ميّت لا محالة ! و نحن الذين نملك " ما أنزل الله من دواء إلا و أنزل له شفاء " نملكها نظريا أما تطبيقيًا ... ـــــــــ اْنتقدي "برآحتك" و والله سأكون شاكر لجميلك لو صوبتي خطأ "أخوك واقع فيه" المهم ، أن تكوني مٌستعدة للهجمات المضادة ![]() جميلٌ ، هو توقيعك ![]() ممتن لوجودك هنا .. أسعدكِ الله في الدآريّن . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() راية الاسلام
و عليكمُ السلآمُ و الرحمة .. أهلاً رآية .. ما كنتُ أظن أنّ إستسلامكِ سيُعلن بهذه السُرعة .. آمّل أن تكوني مُقتنعة ! يكفي يا أختِ أن تكتبي الرد مباشرة ، لا داعي لإقتباسي ردي .. و إن كان بالإمكان حذفه أرجوا أن تفعلي .. كرمًا لا أمرًا . و أستسمحكِ في تدوين توقيعك .. ـــــــــــــ - قد يمسك بيده اليسرى سيجارة ... وبالأخرى كتاب لقصص الأنبياء !! - قد يستمع للأغاني ... ولكنه قارىء لكتاب الله !! - قد يرتكب الذنوب بكثرة ... ولكنه محافظ على أركان الإسلام الخمسة !! ليس تحليلاً لما حرًّمه الله .. لكن رغم الطيش هناك حبال لا زالت مرتبطة بالله إن كان لك ذنوب فزاحمها بالطاعات !! لسنا متناقضين ولكننا بشر {اترك بابا مفتوحاً بينك وبين الله لعل الله يفتح لك بعد ذلك كل الأبواب} |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() مما كتبتهُ سابقا ..
عـِشْ .. عـِشة الماء ! كانت فترة الظهيرة ، فأخذ الثلج في الإنهمار ، و كُنتُ أقبَع في دُكاني ، و قد غطى الثلج الصحن الهوائي المُقعر ، فرحلت عني الصورة من الشاشة ، و راحت عني مُتابعتي لـِ بُور الغير سعِيد ! أخذتُ كوبَ ماء ، ووضعته أمام مرئَ عيني ، و أخذتُ في التفكير في من قال فيه ربُ الجلالة { و جعلنا من الماء كُل شيء حي } و لكن تفكير من ناحية أخرى أو بطريقة مُغايرة .. و هي عِيشـة المـاء ! تذكرت رؤيتي لهذا الماء سابقاً و أنا على حافة أحد الوِديان ، كيف كان يصطدم بالبعض الصخور و المنحدرات و ما إلى ذلك ، في هذه اللحظة تساءلت ، أيُهما أقوى الماء أم الصخور؟ فأخذت الأجوبة تتراكَل .. أ : أكيد الصخور فهي أقوى و أكبر! ب : لكن الماء صبُور للغاية ، أليس كذلك ؟ أ : كم من الفرص لهذه الصخُور إن أرادت أن تبقى على قيد الحياة ؟ ب : طبعاً لا توجد لها فرصة ، الماء قادر على تغيير شكلها بل و دحرها إلى أن تتلاشى كذلك! و فجأةً تطاير لفكري منظر آخر ، و هو (الحنفية) و أسفلُها مساحة صخرية و مع ضُعف تلك القطرات إلا أنها تترك ذلك الأثر الواضح في الصخر القوي ! فوصلتُ إلى خلاصة تفكيري و هي على المرء أن يتحلى بالصبر (الماء) و أن يعمل بالفكرة المتساهلة غير الصارمة ، حتى يُغيِر من طِباع الآخرين (عائلة ، أقارب و ماشابه ذلك ) التي في نظر الأغلبية من المُحال أن تتغير و تتبدل ، فقط علينا بالصبرِ و اللِين ، فكم من الحالات و الظروف تستوجب هاذين الأمرَين و لكننا نُسرع إلى الفُرط في القُوة و التعنيف و مصيرهما إلى حد بعيد (الفشل)! و بعدها نلُوم و نُعاتب و نتساءل أين الخلل و السبب .. و نحن لو تأملنا في كوب ماء لبطُل العجب ! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() الماء
أحبُّ فيه حُزْنَه الهادئ في مطره و الأمل في قطرات الندى بعد الضباب وأحب غَضَبَه العارم بعد صبر طويل قوته و جبروته والحنان في لمسته الماء نعمة و عبرة في المتابعة ,.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلآم و الرحمة .. أهلًا أختِ . ممكن أن تُشاركي بما وجدتِ و لكن .. ليسَ هنا . ضعي مشاركاتك في هذا الموضوع و هو في الجوار : https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1379770 كرمً لا أمرًا ![]() ــــــــــــــــــــــــــــــــ الحُب ! عكسُ الخوفِ ، ماذا ؟ أتقُول أنهُ الشجاعة مثلاً ؟! تأكد العلمُ يقول - لآ - عكس الخوف هو الحُب ! الحُبْ .. لقد أحببنا بِضعًا من الناس .. ممكن بِضعًا من الحيوانات .. ممكن حتى بِضعًا من الجمادات ! و لكن .. الأغلبية السآحقة تغفَل عن حُب أمر مُعيّن .. و هو حُبُ نفسك .. تلك النفس التي بداخلك ! أنتَ (بفتح التاء) تملك ذاك (الطفل الصغير) بداخلك ! أنتِ (بكسر التاء) تملكين تلك (الطفلة الصغيرة) التي بداخلك ! ذلك الطفل الصغير هو الذي يُشعرك بأنُه (ينقُصك) حُب أو حنآن أو شيء من هذا القبيل من طرف شخص آخر "أيًا يّكن" ! و في الحقيقة هو يُوّهمك فقط .. لأن المسؤول عن إعطاءه - الحُب - هو أنتْ ! لو تطلعت لذلك الطفل الصغير الآن .. كيف ستجده ؟ أكادُ أجزم أنك ستراهُ .. كـ لمُتسكع المتشرد ! أنتَ تشعر بـ نُقص الثقة في النفس ؟ أنتَ .. تشعر بقلة أهميتك مقارنة بالآخرين ؟ أنتَ .. تتلذذ بـ جلد ذاتك و لومها مرارا و تكرارا ؟ أنتَ .. تشعر أنك دون قيمة في محيطك ؟ أنتَ .. دائما تسير و تتمايّل .. منكُوس الرأس ؟ كل هذا و أكثر (من الأمور) التي تجعلك تشعُر (بالغثيان) .. أمرُ حرقِها سهل جدًا ! فقط ، أنشُر الحــُب بداخلك .. ......... و لكن .. قبلها ، هل تعلم أنكَ تُحب ذاك الصبي في داخلك أم لا ؟ تجربة عملية بسيطة تقوم بها ، تجعلك تعلم ذلك هي قادمة في رد منفرِد .. بإذن الله ! |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
دُكََآنَة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc