هـــذه هـــي مطــالبـــنـــا فـي الـــدســتـــور الجـديــــد

[صهيب11]

تريدي ان تقولي ان fis متشردم هذا كلام فيه مغالطة
لان الاول مقصى من الحزب
والثاني مقصى من الحزب
والثالث عسكري ais
والثالث من الامن العسكري drs
اما الاخ علي بلحاج فجوابه منطقي وسياسي

[tlemcenforever]

علاش السلطة عندها نية صافية في دستور مقبول من جميع شرائح المجتمع ؟ للاسف انا نقول لا , و السبب هو ان سلطتنا مبنية علي باطل و عمرنا ما شفنا الباطل يدوم

[الغريب المنسي]

هههههههههههههههههههههههههههههه والله رفهت عن نفسي اختي الطيبة بصمة لاتنسى

هنا

من ردود الضاء زادهم الله رفعة


اخوك الغريب غريبا حقا عن السياسة

لا افقه فيها شيء ابدا

سلام

[mo9awim_dz]

دستور خربقة ......................................

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب11

تريدي ان تقولي ان fis متشردم هذا كلام فيه مغالطة
لان الاول مقصى من الحزب
والثاني مقصى من الحزب
والثالث عسكري ais
والثالث من الامن العسكري drs
اما الاخ علي بلحاج فجوابه منطقي وسياسي

السلام عليكم
أنالاأريد قول أي شيء بل أردت معرفة وجهة نظركم في استدعاء شخصيات حزب محظور
ربما بلحاج قال ذذلك لأنه لم يكن ممن أستدعي والله أعلم
شكرالمرورك أخي صهيب
سلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغريب المنسي

هههههههههههههههههههههههههههههه والله رفهت عن نفسي اختي الطيبة بصمة لاتنسى

هنا

من ردود الضاء زادهم الله رفعة


اخوك الغريب غريبا حقا عن السياسة

لا افقه فيها شيء ابدا

سلام

السلام عليكم
نورت الصفحة أخي الغريب المنسي ربما ستكون لك ردود المرة القادمة
سلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tlemcenforever

علاش السلطة عندها نية صافية في دستور مقبول من جميع شرائح المجتمع ؟ للاسف انا نقول لا , و السبب هو ان سلطتنا مبنية علي باطل و عمرنا ما شفنا الباطل يدوم

السلام عليكم
نحن نتمنى أن يكون هناك تغيير فعلي
شكرالمرورك أخي تلمساني
سلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mo9awim_dz

دستور خربقة ......................................

السلام عليكم
الأيام ستبين لنا ذلك
شكرالمرورك أخي=mo9awim_dz
سلام

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

طالما أنّ تعديل الدّستور من صلاحيّات فخامته، وطالما أنّ من يراجعه و يصوّت عليه بعدها هم أغلبيّة من حاشيّته ، فلن نتوقّع تعديلات ذات أهميّة كبيرة ، و حتى و ان تحقّق بعضها فلن يلتزم بها و لن تحترم ، و العبرة بما مضى منذ شهور فقط ، ثم ان غالبية الشعّب و من يفترض أنّهم ينوبون عنه ، قد لا يعقلون فحوى نص المادّة التي يراجعونها ، بل منهم من لا يعرف ما هو الدّستور أصلا.

[Dj BoBo]

قادة الفيس واثقون من عودته بعد الدستور القادم
أويحيى يلتقي “خلسة” بمدني مزراق



كشفت رئاسة الجمهورية أن أحمد أويحيى، مدير ديوان الرئاسة، قد أجرى محادثات في إطار مشاورات الدستور، لم يجر الإفصاح عنها في الإعلام الرسمي، مع كل من رضا مالك، رئيس الحكومة السابق، والأخضر الإبراهيمي، الوزير السابق للشؤون الخارجية، في حين لم يورد بيانها اسم مدني مزرا قائد الجيش للإسلامي للإنقاذ، رغم تأكيد هذا الأخير لقاءه بأحمد أويحيى.
بلسان الواثق من عودة الجبهة الإسلامية للإنقاذ إلى العمل السياسي بعد اعتماد الدستور القادم للبلاد، تحدث مدني مزرا في حوار مع تلفزيون “العربية”، حول تفضيل الجناح الذي يمثّله داخل “الفيس” لمبدأ الحوار مع السلطة، منتقدا في المقابل موقف القادة التاريخيين المعارض، خاصة عباسي مدني وعلي بلحاج لهذا الخيار، وقال: “الجبهة أتيحت لها فرص عديدة للمساهمة في إنقاذ البلاد، لكن التخوف هو الذي جعلها تحجم في كل مرة عن الذهاب بعيدا في تحقيق ما يمكن تحقيقه، فما لا يدرك كله لا يترك جله”.
وأوضح مرزا: “نحن قررنا قرارا سيدا كنا نؤمن به منذ سنوات وسنذهب ونقدم قناعاتنا وتصوراتنا ونتحاور مع إخواننا.. وبإذن الله سنصل إلى نتيجة والجبهة بعد الدستور القادم ليست الجبهة اليوم”. ووصف عباسي مدني المعارض لهذه الخطوة بالمغيب عن الأحداث، بينما قال عن علي بلحاج إن “له رأيه ولنا رأينا”.
وبكلمات تندر من قائد للفيس المحل في شخص أحمد أويحيى، قال مرزا: “هو رجل استئصالي نعم، لكنه ليس متطرفا، هو متعصب لرأي يتبناه فصيل كبير داخل الدولة”، قبل أن يضيف كاشفا عن لقاء جمع بينهما، الأسبوع الماضي: “أويحيى جزائري حر وهو جزء من الأزمة، وهو خصم قبل أن نجلس إلى بعضنا البعض ونصل إلى قاسم مشترك بيننا، وأنا اعترف له بهذه الخطوة وقد التقيت به قبل أسبوع وتكلمنا طويلا وكان الكلام بيننا تصالحا وديا أخويا ووجدت منه ما لم أجده من كثير ممن يتبجحون بالمصالحة وغيرها”.
ويثير تكتم رئاسة الجمهورية حول اللقاء الذي أعلن عنه مرزا، أسئلة حول دوافعها في ذلك، خاصة أنها أفصحت عن جل لقاءاتها بالصوت والصورة على التلفزيون الرسمي، واستدركت ما لم يظهر من تلك اللقاءات، عبر بيان تحدث عن حصيلة أسبوع من مشاورات الدستور وما هو منتظر خلال الأسبوع المقبل. فهل تحرجت الرئاسة من التصريح بلقاء مرزا؟ أم أن هذا اللقاء لم يندرج في إطار مشاورات الدستور الجارية؟
ويرى مراقبون لتطورات الأحداث بعد الرئاسيات، أن سعي السلطة لاستقطاب شخصيات من الفيس المحل ومحاولة إشراكها في التحضير للمرحلة القادمة، قد يكون مناورة منها لإيجاد نوع من التوازن في خطوتها بإجراء التعديل الدستوري، نظرا لعزوف قطاع واسع من المعارضة التقليدية عن المشاورات التي أعلنتها. هذا التحليل شاطره جزء من قادة الفيس الذين رفضوا دعوة الرئاسة، بينما اختلف معه الجزء الآخر، بحجة “كسر الحاجز واغتنام هذه الفرصة لإخراج الجزائر من أزمتها”، كما يقول مرزا.
ولحد يوم أمس، كان أحمد أويحيى قد أجرى، وفق بيان الرئاسة، “22 مقابلة مع الشخصيات الوطنية والأحزاب السياسية والجمعيات، خلال الأسبوع الأول من شهر جوان الجاري”. وأوضح البيان أنه “علاوة على اللقاءات التي تناقلتها الصحافة يوميا، فإن السيد أويحيى أجرى محادثات أيضا مع السيد رضا مالك، عضو سابق بالمجلس الأعلى للدولة ورئيس حكومة سابق، وكذا مع السيد الأخضر الإبراهيمي، وزير سابق للشؤون الخارجية”.
وسيتواصل التشاور حول مشروع مراجعة الدستور، حسب البيان، خلال “الأسبوع الثاني من هذا الشهر ليخص 26 شريكا آخر يتمثلون في ست (06) شخصيات وطنية، عشرة (10) أحزاب سياسية، ست (06) جمعيات وأربعة (04) أساتذة جامعيين، وستغطي الصحافة يوميا اللقاءات المقبلة”.

https://www.elkhabar.com/ar/politique/407403.html

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحميدة

طالما أنّ تعديل الدّستور من صلاحيّات فخامته، وطالما أنّ من يراجعه و يصوّت عليه بعدها هم أغلبيّة من حاشيّته ، فلن نتوقّع تعديلات ذات أهميّة كبيرة ، و حتى و ان تحقّق بعضها فلن يلتزم بها و لن تحترم ، و العبرة بما مضى منذ شهور فقط ، ثم ان غالبية الشعّب و من يفترض أنّهم ينوبون عنه ، قد لا يعقلون فحوى نص المادّة التي يراجعونها ، بل منهم من لا يعرف ما هو الدّستور أصلا.

السلام عليكم
أخي أبو حميدة أشكرك على تدخلك وتبقى وجهة نظرك محترمة
شكرالك
سلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dj bobo

قادة الفيس واثقون من عودته بعد الدستور القادم
أويحيى يلتقي “خلسة” بمدني مزراق



كشفت رئاسة الجمهورية أن أحمد أويحيى، مدير ديوان الرئاسة، قد أجرى محادثات في إطار مشاورات الدستور، لم يجر الإفصاح عنها في الإعلام الرسمي، مع كل من رضا مالك، رئيس الحكومة السابق، والأخضر الإبراهيمي، الوزير السابق للشؤون الخارجية، في حين لم يورد بيانها اسم مدني مزرا قائد الجيش للإسلامي للإنقاذ، رغم تأكيد هذا الأخير لقاءه بأحمد أويحيى.
بلسان الواثق من عودة الجبهة الإسلامية للإنقاذ إلى العمل السياسي بعد اعتماد الدستور القادم للبلاد، تحدث مدني مزرا في حوار مع تلفزيون “العربية”، حول تفضيل الجناح الذي يمثّله داخل “الفيس” لمبدأ الحوار مع السلطة، منتقدا في المقابل موقف القادة التاريخيين المعارض، خاصة عباسي مدني وعلي بلحاج لهذا الخيار، وقال: “الجبهة أتيحت لها فرص عديدة للمساهمة في إنقاذ البلاد، لكن التخوف هو الذي جعلها تحجم في كل مرة عن الذهاب بعيدا في تحقيق ما يمكن تحقيقه، فما لا يدرك كله لا يترك جله”.
وأوضح مرزا: “نحن قررنا قرارا سيدا كنا نؤمن به منذ سنوات وسنذهب ونقدم قناعاتنا وتصوراتنا ونتحاور مع إخواننا.. وبإذن الله سنصل إلى نتيجة والجبهة بعد الدستور القادم ليست الجبهة اليوم”. ووصف عباسي مدني المعارض لهذه الخطوة بالمغيب عن الأحداث، بينما قال عن علي بلحاج إن “له رأيه ولنا رأينا”.
وبكلمات تندر من قائد للفيس المحل في شخص أحمد أويحيى، قال مرزا: “هو رجل استئصالي نعم، لكنه ليس متطرفا، هو متعصب لرأي يتبناه فصيل كبير داخل الدولة”، قبل أن يضيف كاشفا عن لقاء جمع بينهما، الأسبوع الماضي: “أويحيى جزائري حر وهو جزء من الأزمة، وهو خصم قبل أن نجلس إلى بعضنا البعض ونصل إلى قاسم مشترك بيننا، وأنا اعترف له بهذه الخطوة وقد التقيت به قبل أسبوع وتكلمنا طويلا وكان الكلام بيننا تصالحا وديا أخويا ووجدت منه ما لم أجده من كثير ممن يتبجحون بالمصالحة وغيرها”.
ويثير تكتم رئاسة الجمهورية حول اللقاء الذي أعلن عنه مرزا، أسئلة حول دوافعها في ذلك، خاصة أنها أفصحت عن جل لقاءاتها بالصوت والصورة على التلفزيون الرسمي، واستدركت ما لم يظهر من تلك اللقاءات، عبر بيان تحدث عن حصيلة أسبوع من مشاورات الدستور وما هو منتظر خلال الأسبوع المقبل. فهل تحرجت الرئاسة من التصريح بلقاء مرزا؟ أم أن هذا اللقاء لم يندرج في إطار مشاورات الدستور الجارية؟
ويرى مراقبون لتطورات الأحداث بعد الرئاسيات، أن سعي السلطة لاستقطاب شخصيات من الفيس المحل ومحاولة إشراكها في التحضير للمرحلة القادمة، قد يكون مناورة منها لإيجاد نوع من التوازن في خطوتها بإجراء التعديل الدستوري، نظرا لعزوف قطاع واسع من المعارضة التقليدية عن المشاورات التي أعلنتها. هذا التحليل شاطره جزء من قادة الفيس الذين رفضوا دعوة الرئاسة، بينما اختلف معه الجزء الآخر، بحجة “كسر الحاجز واغتنام هذه الفرصة لإخراج الجزائر من أزمتها”، كما يقول مرزا.
ولحد يوم أمس، كان أحمد أويحيى قد أجرى، وفق بيان الرئاسة، “22 مقابلة مع الشخصيات الوطنية والأحزاب السياسية والجمعيات، خلال الأسبوع الأول من شهر جوان الجاري”. وأوضح البيان أنه “علاوة على اللقاءات التي تناقلتها الصحافة يوميا، فإن السيد أويحيى أجرى محادثات أيضا مع السيد رضا مالك، عضو سابق بالمجلس الأعلى للدولة ورئيس حكومة سابق، وكذا مع السيد الأخضر الإبراهيمي، وزير سابق للشؤون الخارجية”.
وسيتواصل التشاور حول مشروع مراجعة الدستور، حسب البيان، خلال “الأسبوع الثاني من هذا الشهر ليخص 26 شريكا آخر يتمثلون في ست (06) شخصيات وطنية، عشرة (10) أحزاب سياسية، ست (06) جمعيات وأربعة (04) أساتذة جامعيين، وستغطي الصحافة يوميا اللقاءات المقبلة”.

https://www.elkhabar.com/ar/politique/407403.html

السلام عليكم
شكرا لك أخي ديجي بوبو على الإضافة بارك الله فيك
سلام