رئاسيات سورية .

[الأمير الصاعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

كل صوت هو رصاصة بوجه الإرهاب والصهاينة وأمريكا والأعراب .

من تقصد بالأعراب ؟؟؟

اذا كنت تقصد العرب على طريقة الثقافة الخمينية الشيطانية

فهذه قمة الوقاحة و السخافة و السفالة

لا تصدر الا عن

جاهل و متنكر لأصله و فصله

ان كان له أصل و فصل من الاساس

[الزمزوم]

استكمال التحضيرات للانتخابات الرئاسية السورية


استكملت الحكومة السورية تحضيراتها اللوجستية قبيل انطلاق الانتخابات الرئاسية المقررة في الثالث من حزيران المقبل، واتخذت إجراءات أمنية وقانونية للسير في تنفيذ الاستحقاق لتشمل معظم المساحة السورية.

رئيس اللجنة القضائية العليا للانتخابات القاضي هشام الشعار خصّ في هذا الاطار موقع "العهد الاخباري" بمقابلة أَجمَل فيها الأسس التي تم اتباعها في تنظيم سير العملية الانتخابية التي شملت اختيار المراكز ومدرائها، إضافة الى إجراءات مساعِدة تُسَهّل على الناخبين وصولهم إلى الصناديق والإدلاء بأصواتهم.

المراكز الانتخابية تجاوز عددها 8600 مركزاً

معايير انتقاء مدراء المراكز كان من أهم التجهيزات، وبحسب ما يقول الشعار فإن "الكفاءة والنزاهة والحيادية هي أهم الصفات التي يتمتع بها رؤساء المراكز الانتخابية وقد تم انتقاؤهم على هذا الأساس"، ويضيف إن "عدد المراكز بلغ أكثر من (8600) مركزاً انتخابياً يغطي غالبية الاراضي السورية".


استعدادات الحكومة السورية للانتخابات الرئاسية على قدم وساق

ويشرح الشعار أنه "لا يحق لأي شخص الانتخاب أكثر من مرة حيث سيتم استخدام الحبر السري الذي لا يزول مفعوله عن اصبع الناخب قبل 48 ساعة، وفي حال تم اكتشاف من يحاول الانتخاب مرة تانية سيتم إدراج عقوبة بحقه وفق القوانين الناظمة للعملية الانتخابية".


سورية دولة ذات سيادة.. ولا مراقبين

بدوره، يؤكد عضو اللجنة القضائية العليا للانتخابات القاضي رضا موسى لـ"العهد" أن "سورية دولة ذات سيادة وليس من الممكن قبول لجان مراقبة على أراضيها لمراقبة الانتخابات""، ويلفت إلى أنه "تم دعوة اعضاء برلمانيين من بعض الدول الصديقة، منها روسيا الصين وإيران والبرازيل وعدد آخر من الدول من أميركا اللاتينية وأيضا آسيا وهذه الدول كما صرح أرسلت وفودا لمواكبة العملية الانتخابية كدول صديقة وليس بصفةِ مراقبة".

ويضيف القاضي موسى أنه "بعد انتهاء المدة المحددة للتصويت سيتم فرز الأصوات تحت إشراف لجان فرعية تابعة للجنة القضائية العليا، ترسل بعدها النتائج من المراكز عبر اللجان الفرعية ليكون الإعلان النهائي لنتائج التصويت عبر اللجنة العليا المركزية عند استكمال التقارير من كافة المراكز والفروع".

بموازاة ذلك، وُضعت خطة من قِبل اللجنة القضائية العليا للانتخابات بالتنسيق مع الجهات المختصة السورية، تتضمن إجراءات أمنية مشددة تضمن الحماية والسلامة للناخبين الذين سيدلون بأصواتهم كما صرح القاضي موسى.

[samir1980**]

أخي الزمزوم لا تصور نفسك أطرش.
عملت فتنة بين الاخوة بلفظة "الأعراب".
وضح معناها أخي.

[الزمزوم]

كل المتآمرون على الدول العربية هم أعراب ، الأعراب مصطلح سياسي يطلق على أولئك الذين يملكون البترودولار ولا يملكون أي حضارة أو تقدم علمي ، هم أولئك الذين

يعتمدون في حمايتهم على الأمريكان والصهاينة والإنجليز ، الذين يمولون الإرهابيين في البلدان العربية ، الكل يعرف معنى الأعراب سياسيا .

تحياتي .

[مواطن وخلاص]

هذه ليست انتخابات بل

هي استفتاء بين النظام السوري والقاعدة الارهابية

أكيد السوريون سيختارون من يبني ويطور وليس من يهدم ويفجر ويقطع الرؤوس

كانت سوريا وردة الشرق

قبل أن يأتي الشيشانيون والأفغان والسعوديون وغيرهم من المتخلفين

حولوها إلى شيشينا وأفغانستان وصومال و

[said7026]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

كل صوت هو رصاصة بوجه الإرهاب والصهاينة وأمريكا والأعراب .

كل اناء بما فيه ينضح

[aminedarth]

الزمزوم
بارك الله فيك اخي الكريم
والمشكل ان تقافه الاعراب بدات تنتشر عندنا في الجزائر

[الأمير الصاعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

كل المتآمرون على الدول العربية هم أعراب ، الأعراب مصطلح سياسي يطلق على أولئك الذين يملكون البترودولار ولا يملكون أي حضارة أو تقدم علمي ، هم أولئك الذين

يعتمدون في حمايتهم على الأمريكان والصهاينة والإنجليز ، الذين يمولون الإرهابيين في البلدان العربية ، الكل يعرف معنى الأعراب سياسيا .

تحياتي .

أنت مخطىء و خطأك فادح

الأعراب ليس مصطلح سياسي

و اذا كان كذالك

قل لنا أنت

في اي قاموس يمكن ان نجد هذا المصطلح المصطنع ؟؟؟

أنت تقول كلام عشوائي لمجرد الكلام و ترديد ما يصدر عن الاعلام الايراني وفقط

و لا تفقه حتى ما يديعونه

[الأمير الصاعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samir1980**

أخي الزمزوم لا تصور نفسك أطرش.
عملت فتنة بين الاخوة بلفظة "الأعراب".
وضح معناها أخي.

شكراً لك

و بارك الله فيك

كـُن متأكد أن هذا الزمزوم

لا يستطيع تلبيه ما تطلبه منه

و غير قادر على التوضيح

لأن أمره مرهون بين الانكشاف و بين الهروب الى الأمام

[الزمزوم]

بالصور: اهالي النبك في القلمون بريف دمشق يحتشدون دعماً للمرشح الرئاسي بشار الاسد



افاد مراسل موقع "العهد" أن "أهالي بلدة النبك السورية في القلمون بريف دمشق احتشدوا ظهر اليوم دعماً للمرشح الرئاسي بشار الاسد".

اهالي النبك في القلمون بريف دمشق يحتشدون دعماً للمرشح الرئاسي بشار الاسد

[الزمزوم]

الاسد: واجهنا الهجمة الارهابية التي تتعرض لها سوريا

استقبل الرئيس السوري بشار الأسد عددا من وجهاء مدينة دمشق ممن ساهموا في جهود المصالحة في مناطق عدة.

وأكد الرئيس السوري على الدور التاريخي والحضاري لمدينة دمشق ليس فقط بالنسبة لسورية وانما أيضا للعالمين العربي والاسلامي، مشيرا إلى أن هذه المدينة التي صمدت عبر التاريخ في وجه كل الغزاة استطاعت وبفضل وعي أهلها أن تواجه الهجمة الإرهابية التي تتعرض لها سورية.

واعتبر الرئيس الأسد أن قوة أي بلد هي بقوة شعبه وانه لولا الحس الشعبي العالي لما استطاعت سورية ان تصمد وأن تفشل المخططات التي تدبر لها من الخارج.
وجهاء دمشق للرئيس الأسد: ندعم الجيش السوري في محاربته للإرهاب
من جهتهم، تحدث الوجهاء عن أهمية المصالحات الوطنية الجارية في عدد من المناطق السورية معتبرين انها الباب الكبير المفتوح أمام أبناء الوطن للعودة إليه وخصوصا بعد اتضاح الرؤية وتنامي الوعي الشعبي تجاه ما يجري في سورية.

وأكد الوجهاء دعمهم للجيش السوري في محاربته للإرهاب وأنهم لن يدخروا أي جهد يسهم في تعزيز الاستقرار وعودة الأمن والأمان إلى ربوع الوطن.

[الزمزوم]

خيبة أمل أميركية فرنسية من إقبال السوريين الواسع على صناديق الاقتراع


عبرت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية ماري هارف عن صدمتها من الإقبال الشعبي الواسع للسوريين على صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم بعكس ما كانت تتمناه وعكست تصريحاتها التي تسطو على قرار السوريين وإرادتهم خيبة أملها من التصميم والتحدي الذي أظهره السوريون في صناديق الاقتراع.

وأعادت هارف تكرار ما تردده إدارتها منذ أشهر عن الانتخابات في سورية وهو كلام بات من الماضي وغير ذي أثر أو قيمة أمام ما عبر عنه الشعب السوري في صناديق الاقتراع من إرادة حرة.

وعلى نفس المنوال سار وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الذي حاول التشويش على المشاركة الشعبية الكثيفة للسوريين من خلال استخدام مصطلحات لا تعبر إلا عن واقع مطلقها وإدارته التي باتت شعبيتها موضع التساؤل والشك بعد الانتخابات الأوروبية الأخيرة.

وحاول فابيوس تبرير دعم بلاده للإرهابيين في سورية والتغطية عليه من خلال تصنيفهم بين إرهابي معتدل وآخر متطرف وهو تقسيم لم يعد ينطلي على أحد لأن الإرهاب لا يتجزأ.

فيما كرر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي اندرس فوغ راسموسن التصريحات الفرنسية والأمريكية التي تعكس إحباط حلف العدوان على سورية من إرادة الصمود التي عبر عنها الشعب السوري وتمسكه بحقه في تقرير مستقبله الذي لطالما حاولوا سلبه من خلال الإرهاب.

[الزمزوم]

الإعلاميون العرب والأجانب: مشهد إقبال السوريين على مراكز الاقتراع أذهل العالم مجدداً


مع بدء عملية التصويت لانتخابات الرئاسة السورية توجهت نحو 200 وسيلة إعلامية عربية وأجنبية إلى مراكز الانتخابات الموزعة على مساحات الأرض السورية لمواكبة العملية الانتخابية ونقل الصورة الحقيقية للاستحقاق الوطني الذي تشهده سورية والمعبر عن إرادة الشعب السوري في رسم مستقبله السياسي المقبل بعيدا عن التدخلات الخارجية.

ورأت الإعلامية تشيما فيليز باشا ممثلة قناة "الوصال" القناة الوطنية التركية وجريدة حزب العمل واتحاد الشباب التركي أن ما يحصل في سورية اليوم ليست فقط انتخابات بل احتفالات بالنصر. وقالت: "عند قدومي من بيروت صباحا رأيت السوريين مقبلين على الانتخابات بسرور واندفاع على الرغم من وقوفهم ساعات طويلة منتظرين دورهم للإدلاء بصوتهم".

وعن مشاهداتها الإعلامية أوضحت باشا أن ما فاجأها عند تغطية الانتخابات في جامع عثمان شجاعة الناخبين ورغبتهم في التعبير عن رأيهم بثقة كبيرة مضيفة.. "إنه في أحد مراكز الاقتراع في دمشق رفض بعض الناخبين الاقتراع في الغرف السرية المخصصة لهم واختاروا مرشحهم الرئاسي علنا وأمام الجميع".

واستهل المراسل محمد علي تاخت روندة من وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء حديثه وقال: "منذ قدومنا إلى سورية الأجواء جيدة وحماسية.. لم أكن أعرف قبل قدومي إلى هنا أن الوضع سيكون هكذا فوجئنا بالإقبال الكثيف للناخبين". وتابع.. "كنا في دمشق بكلية العمارة وعلى الرغم من سقوط القذائف رأيت الطلاب لا يشعرون بأي خوف وقالوا لي إن مشاركتهم بالانتخابات هي واجب عليهم لكي لا تهدر دماء الشهداء وأنا سعيد جدا بهذا الجو والشعور الوطني لديهم".

من جهته أكد الصحفي قسطنطين ماشوسكي من وكالة الأنباء الروسية "ايتار تاس" أن الانتخابات الرئاسية في سورية تجري كما ينبغي لها والشعب السوري يعبر عن سعادته بهذه الانتخابات والأمور تجري بشكل رائع في المراكز الانتخابية التي تمكن من زيارتها.

وأضاف.. "نحن لا نبالي إن لم يعترف الغرب بهذه الانتخابات ولقد تمكنت من زيارة عدد من الوزارات ومراكز الاقتراع ورأيت السعادة على وجوه الناس والجميع قدم المساعدة والأمور كانت بخير".

بدوره وحيد سامري مراسل وكالة "أنباء فارس" ورئيس تحرير قسم أخبار الشرق الأوسط أشار إلى الإقبال الشديد والمشاركة الفعالة للسوريين حسب مشاهدته لكثير من مراكز الاقتراع في دمشق وقال: "إنه رغم المخاوف الأمنية وتساقط قذائف الغدر على بعض الأحياء السكنية سجل حضور لافت على مراكز الاقتراع في الساعات الأولى" معربا عن أمله في أن تستمر هذه الانسيابية في الانتخابات لتكون هذه أصدق رسالة للذين يريدون الإخلال بأمن الشعب السوري والنيل من مكانة سورية وصمودها.

واعتبرت الإعلامية زينب الدبس من مكتب اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية أن مواكبة وسائل الإعلام الكبيرة منذ ساعات الصباح الباكر للانتخابات الرئاسية مؤشر إيجابي في نقل حقيقة الإصرار الذي يبديه السوريون لممارسة حقهم الانتخابي رغم التهديدات بعرقلة العملية الانتخابية من قبل أعداء سورية.

وعن مشاهداتها الإعلامية قالت الدبس: "لمسنا من خلال إقبال السوريين على مراكز الانتخابات الصدق والمحبة الكبيرة لوطنهم فعلى الرغم من قذائف الغدر التي كانت تتساقط لتخويفهم وثنيهم عن ممارسة حقهم الديمقراطي كانوا مصرين على الانتخاب لقناعتهم أنها مفصلية وهي بداية مرحلة النصر".

من جهتها قالت زينب سلوم مديرة مكتب قناة "الفرات" الفضائية والمسيرة اليمنية في سورية: "إنه من خلال مواكبتنا للعملية الانتخابية وفي ظل الواقع الأمني وتساقط قذائف الحقد الإرهابية على دمشق وضواحيها لاحظنا تحديا في عيون المواطنين السوريين بإقبال منقطع النظير على المراكز الانتخابية حتى فاق توقعاتنا بكثير".

وتابعت.. "لفت نظرنا الحضور الكثيف للمواطنين السوريين القادمين من لبنان وتصميمهم على الانتخاب في المراكز الحدودية ومنها مركز جديدة يابوس متمسكين بحقهم وواجبهم الشرعي والوطني باختيار رئيس سورية الجديد". ورأت أن اليوم بالنسبة لسورية يعد نقلة ديمقراطية نوعية في ظل الظروف الراهنة التي تشهدها وهو تحد ونصر أكيد لكل السوريين.

ووصف الإعلامي محمد قازان موفد قناة "المنار" إلى دمشق إقبال السوريين إلى المراكز الانتخابية "بالمشهد المؤثر جدا" مضيفا "إن الشعب السوري يستحق هذا اليوم بعد ثلاث سنوات من الحرب التي كان هدفها منذ البداية تقويض الاستحقاق ومن الصمود في وجه الحرب السياسية والإعلامية والتكفيرية ليؤكد صلابة إرادته وحقيقة انتصاره التوجه إلى صناديق الاقتراع ليختار مرشحه الذي يراه الأنسب لقيادة سورية".

وتابع "إنني كإعلامي جعلتني تغطيتي المستمرة لمراحل الحرب على سورية أدرك أهمية الوصول لهذا اليوم حيث ستبدأ مرحلة النصر لكن علينا ألا ننسى أن الحفاظ على النصر أهم من النصر لذلك يجب أن نكمل ما بدأنا به".

وكانت وزارة الإعلام عملت على إقامة مركز إعلامي يقدم الخدمات الإعلامية لموفدي وسائل الإعلام ومجهز بكل خدمات البث المباشر وقاعات الحوار والوصل الفضائي والانترنت ليؤمن النقل والتغطية للعملية الانتخابية لأكثر من 200 وسيلة إعلامية عربية وأجنبية تقوم بنقل مجريات الانتخابات لحظة بلحظة.