الربيع التركي .

[الزمزوم]

نائب رئيس الوزراء التركي: إنكار الوجود الكردي في تركيا يدفع نحو خطر الانقسام

إعتبر نائب رئيس الوزراء التركي "بولند أرينج أن الأكراد في تركيا تعرضوا لسياسة الإنكار ولضغوط شتّى، مشيرا الى أن بعض الصحف كانت تكتب مقالات تذكر فيها بأن الأكراد لم يعيشوا يوماً في تركيا.
ولفت أرينج إلى أن تركيا ما زالت تضم شخصيات سياسية ترفض الاعتراف بالوجود الكردي، ويعتبرون أن الاعتراف بذلك الوجود سيدفع نحو إنقسام تركيا، مشيراً بذلك إلى بعض البرلمانيين الأتراك التابعين للحركة القومية التركية. وشدد على أن سياسة الانكار هي التي تدفع نحو خطر الانقسام.
المصدر: وكالة انباء الاناضول 2014-05-29

[aminedarth]

تركيا وامريكا وجهان لعمله واحده

[الزمزوم]

الشرطة التركية تطلق الغاز المسيل للدموع لإزالة حواجز طرق وضعها أكراد

قالت مصادر أمنية تركية إن قوات شبه عسكرية استخدمت قنابل مسيلة للدموع وخراطيم المياه في محاولة لإعادة فتح طريق سريع قطعه مقاتلون لحوالي أسبوع في منطقة تسكنها غالبية كردية شمال شرق البلاد.

وقطع مقاتلون من حزب العمال الكردستاني الطريق بين مقاطعتي ديار بكر وبنجول عند نقاط متعددة بشاحنات وسيارات استولوا عليه.
المصدر: موقع اليوم السابع

[الزمزوم]

أردوغان يهدد بتوقيف كل من يتظاهر في ساحة تقسيم

هدد رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان بتوقيف كل من يتظاهر في ساحة تقسيم.
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية

[الزمزوم]

استدعت وزارة الخارجية الألمانية السفير التركي في برلين هذا الأسبوع للإعراب له عن الاستياء بشأن انتقادات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان لزعيم معارضة ألماني، حسبما أفاد به مصدر دبلوماسي أمس الجمعة.

وأشار المصدر إلى أن السفير التركي حسين افني كارسليوغلو استدعي إلى وزارة الخارجية في وقت متأخر من الأربعاء "للإعراب عن الاستياء بشأن تصريحات الحكومة التركية". وأضاف المصدر إن "هذا النوع من الانتقاد العلني لسياسي ألماني مهم، عمل دائما من أجل إقامة علاقات جيدة بين ألمانيا وتركيا لا تفيد العلاقات الألمانية التركية".

وهاجم أردوغان السياسي الألماني من أصول تركية جيم اوزديمير واصفا إياه "الشخص الذي يدعي بأنه تركي"، وقال إنه غير مرحب به في تركيا بعد تصريحاته التي انتقد فيها تجمعا لأردوغان في مدينة كولونيا الألمانية الأسبوع الماضي.

[الزمزوم]

صحيفة تركية تتهم مخابرات أردوغان بمواصلة دعم الإرهابيين في سورية بالسلاح

جهينة نيوز:

كشفت صحيفة "ايدينليك" التركية مجددا قيام جهاز المخابرات التركية بتعليمات من حكومة رجب طيب أردوغان بدعم المجموعات الإرهابية في سورية عبر نقل أسلحة إليها مشيرة إلى أن تلك المجموعات الإرهابية استخدمت مؤخرا الأسلحة التي وصلتها بواسطة جهاز المخابرات التركي ضد وحدات من الجيش التركي مرتين في الأسبوعين الأخيرين.

ونقلت الصحيفة عن مصادر من المنطقة قولها "إنه تم نقل كمية كبيرة من ذخائر الدوشكا المضادة للطيران من تركيا إلى ما يسمى تنظيم "جبهة ثوار سورية" الإرهابي مشيرة إلى أنها أمنت كميات كبيرة من السلاح والذخيرة بواسطة جهاز المخابرات التركي ودعمه.

وقالت الصحيفة "إن القذائف التي نقلت بواسطة جهاز المخابرات التركي إلى المجموعات الإرهابية في سورية استخدمت ضد وحدات الجيش التركي التي شنت عمليات ضد تهريب المازوت التي يعتبر أهم مصدر دخل للمجموعات الإرهابية في سورية".

وكانت العديد من وسائل الإعلام التركية كشفت مرارا عن دعم حكومة رجب طيب أردوغان للإرهابيين في سورية على مدى عمر الأزمة في سورية بالتسليح والتمويل والدعم اللوجستي وتأمين تسللهم إلى سورية عبر الحدود وإقامة المعسكرات لهم على الأراضي التركية.

[الزمزوم]

أردوغان وميدان تقسيم والديمقراطية الزائفة


تمر الذكرى الأولى على أحداث ميدان تقسيم في تركيا التي شهدت موجة من الاحتجاجات بدأت يوم 28 مايو من العام الماضي 2013 اعتراضا على خطة الحكومة لتطوير متنزه جيزي" موقع التعبير عن الرأي" في ميدان تقسيم وسط مدينة اسطنبول.

غير أن المظاهرات تصاعدت وتحولت إلى احتجاجات ضد الحكومة في أنحاء تركيا، بعد مقتل وإصابة عدد من المحتجين وكذلك اعتقال الآلاف، وقهر الشرطة هناك للشباب المعبرين عن رأيهم.
ودعا منظمو احتجاجات "التضامن مع تقسيم" إلى مظاهرات، اليوم السبت، في في الذكرى السنوية الأولى.
وكان لزاما تسليط الضوء على القضية منذ تفجرها العام الماضي وحتى الآن خاصة بعد أن ردد رجب طيب أردوغان في عدة خطابات سابقة سيره على خطى الديمقراطية وهو مايتناقض تماما مع ردود أفعال حكومته في هذا الملف.

العفو الدولية:"عار على تركيا"
وصفت الأمين العام لفرع منظمة العفو الدولية بألمانيا رد فعل الحكومة التركية وممارساتها ضد الاحتجاجات التي شهدتها البلاد حينها واستخدام الشرطة للعنف تجاه المتظاهرين بأنه عار على تركيا.
وقالت سيلمين كاليسكان، الجمعة، في إشارة إلى الاحتجاجات التي بدأت منذ ثلاثة أسابيع في تركيا: تسود هنا حاليًا أزمة حقوق إنسان.
وفي ختام زيارتها لاسطنبول، ناشدت كاليسكان الدول الأجنبية عدم توريد قنابل مسيلة للدموع أو خراطيم مياه لتركيا في المستقبل، وقالت :''يحدث هنا حاليا انتهاكات جسيمة جدا لحقوق الإنسان يدينها العالم بأكمله''.
وذكرت كاليسكان أن الحكومة الإسلامية المحافظة في تركيا، التي نزعت النفوذ من الجيش، تتصرف حاليًا مثل الجيش، مطالبة تركيا بالالتزام باتفاقيات حقوق الإنسان التي وقّعت عليها.
وعارضت كاليسكان تصريحات رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، الذي اعتبر المتظاهرين "إرهابيين ورعاعًا، وقالت :"هذه حركة حقوق مدنية تتشكل الآن، هؤلاء مواطنوه ويتعين أن يتحدث معهم، ينبغي عليه بدء الحوار، لكن هذا لا يحدث".
وذكرت كاليسكان أن بين المتظاهرين الكثير من المواطنين غير المسيسين رافضين التضييق على حرياتهم، كما أدانت الاعتقالات الجماعية للمتظاهرين السلميين والاعتقالات الليلية لمعارضي الحكومة في منازلهم، وقالت "أطيح بدولة القانون في كل مكان.. المواطنون يشعرون بالخوف من القمع الحكومي.

وجه متسلط للحكومة التركية
وذكرت كاليسكان أن هناك بعض المعتقلين لم يعرف بعد مكانهم، وقالت لا يزال هناك أشخاص لا نعلم مكانهم، مطالبة بتمكين المعتقلين من الاتصال بمحاميهم وعائلاتهم وتوفير الرعاية الطبية لهم.
وتوقعت بعواقب ممتدة لتلك الاحتجاجات، وقالت :''من الممكن أن تتوقف التظاهرات، لكن الوعي تغير والناس تعلم الآن أي وجه لهذه الحكومة، وجه متسلط''.

أردوغان والفساد
وفي 30 مارس الماضي ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن الناخبين الأتراك واصلوا التصويت في انتخابات بلدية تعتبر حاسمة لمستقبل رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان. ويسود الانقسام توجهات التصويت لدى الأتراك الذين يرى بعضهم أن أردوغان بريء من اتهامات الفساد والرشوة بينما يرى آخرون أنه تحول إلى ديكتاتور إسلامي يجب كبح جماحه. وشهدت عمليات التصويت مقتل ثمانية أشخاص حتى الآن في حوادث عنف بين أنصار متنافسين مختلفين.
وفي أعقاب حملة انتخابية حادة ترافقت مع أخبار الفضائح والجدالات والتظاهرات العنيفة، تحولت هذه الانتخابات المحلية إلى استفتاء على أردوغان الذي يحكم تركيا بلا
وقالت الفرنسية أن رجب أردوغان في الستين من عمره، وما زال الشخصية الكاريزمية لكنه بات شخصية مثيرة للجدل.
فالذين يرون فيه صانع النهضة الاقتصادية في تركيا يؤيدونه، أما الآخرون فيرون فيه "ديكتاتورا" وفي هذا المناخ المتوتر، تدفق ما يزيد عن 52 مليون ناخب تركي مسجل إلى اقلام الاقتراع منذ ساعات الصباح الأولى من يوم 30 ملرس الماضي، منقسمين أكثر من أي وقت أخر.

حرب الحلفاء
وتلقى أردوغان "الرجل الكبير" كما يسميه أنصاره و"السلطان" كما يقول خصومه ساخرين، والذي كان لا يزال في أوج قوته قبل سنة، أول إنذار في يونيو 2013 عندما طالب ملايين الأتراك باستقالته.
وشن أردوغان هجوما مضادا مشددا نبرة خطابه لحشد أنصاره. وأعلن الحرب على حلفائه السابقين في جمعية فتح الله جولن.
وبلغت هذه الحرب بين الحليفين السابقين أوجها بعد تسريب تسجيل لمضمون اجتماع "سري للغاية" تحدث فيه أربعة مسؤولين كبار منهم وزير الخارجية أحمد داود أوغلو ورئيس جهاز الاستخبارات حقان فيدان عن تدخل عسكري في سوريا في ذروة الحملة الانتخابية.

إجراءات استبدادية
وردت الحكومة ورئيسها اللذان شعرا بالغضب من التسريب السابق ذكره، بعمليات اعتقال وإجراءات استبدادية وخصوصا حجب موقعي التواصل الاجتماعي يوتيوب وتويتر، ما أثار انتقادات حادة.
وينوي أردوغان الترشح للانتخابات الرئاسية في أغسطس المقبل التي ستجرى للمرة الأولى بالاقتراع العام المباشر. وربما يعمل على البقاء على رأس الحكومة في الانتخابات التشريعية في 2015 مع تعديل في النظام الداخلي لحزبه.

حكومة انحرفت كثيرا
ويقول الكاتب سليم ضيف الله في مقال للرأي على موقع "24" إن المتأمل في هذا الحشد من رجال الأمن والشرطة الذين أمرت الحكومة التركية بنشرهم في الميدان التركي في عاصمة تركيا القديمة سيدرك بسهولة مدى تبرم ونفاد صبر رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان من النقد والحذر من نواياه وخطط حكومته التي انحرفت كثيراً في السنوات القليلة الماضية بتركيا من دولة مدنية علمانية وساعية إلى ديموقراطية حقيقية إلى سلطنة جديدة يُهيمن عليها حزب العدالة والتنمية والزعيم أردوغان.

فضائح بالجملة
ويضيف الكاتب:''لكن بين تقسيم 2013 و2014، جرت مياه غزيرة تحت جسور المدينة التركية كما يقول المثل الفرنسي الشعبي وتفجرت الفضائح بالجملة وانتشرت روائح قضايا الفساد بالتفصيل، ما جعل أردوغان يتخبط في دوامةلها أول وليس لها آخر، وبات عاجزاً عن مواجهة أدهم القتيل الغارق في دمائه الذي لم تفارق ابتسامته المتحدية للسلطان رجب محياه رغم دفنه منذ سنة كاملة''.

غزوات اليوتيوب وتويتر
ومن معركة تقسيم إلى حرب دق الأعناق ضد الشرطة والأمن ومجزرة القيادات الأمنية ثم المواجهة المفتوحة مع غولن وانتهاءً بـ"غزوات" يوتيوب وتويتر، وبين ألغام الفساد والاتهامات الخطيرة التي علقت بالرجل وانفجرت على مراحل في وجه الزعيم وحزبه وعائلته، لم يترك أردوغان الفرصة تمرّ ليكشف عن مدى الهوة التي تفصل الخطاب عن الممارسة في الأحزاب المماثلة للعدالة والتنمية.

دبابات في وجه التعبير عن الرأي
ويشير الكاتب إلى ان 15 ألف شرطي وخمسين مدفع ماء، عشرات العربات المدرعة والكلاب البوليسية ومئات المخبرين السريين انتشروا اليوم السبت في شوارع إسطنبول وميادينها في الذكرى الأولى لأحداث تقسيم والذكرى الأولى لسقوط أدهم سريسلوق أول "شهيد" رسمي في أحداث الميدان الشهير قبل سنة.
بعد أن كان أردوغان وحزبه يقدمان نفسيهما في صورة"المعجزة" السياسية الوحيدة التي وجدت طريقها إلى النجاح في العالم الإسلامي وفي محيطه العربي.
ولكن مع انحسار المدّ الذي ارتفع بأردوغان إلى رئاسة الحكومة، المتمثل في إحباط الأتراك من الطبقة السياسية الحاكمة في بداية الألفية الثانية ورغبتهم في ضخّ دماء جديدة في الجهاز السياسي التركي وبعد وصول الإصلاحات الاقتصادية العميقة التي أقدم عليها كمال درويش وحكومة رئيسة الوزراء السابقة تانسو شيلر بعد الأزمة الخطيرة التي عصفت بتركيا في أواخر 1997،
ووجدت تركيا نفسها من جديد في المربع الأول، توجه متزايد نحو استفراد بالسلطة وخنق كل نفس معارض أو ناقد ومتمرد على رغبة السلطان الجديد، وذلك في الوقت الذي تتزايد في المصاعب الاقتصادية بسبب التحالف غير المعلن بين الطبقة السياسية والمال السياسي، والاقصاء المتزايد لشرائح واسعة من الأتراك وحرمانهم من ثمار الثروة المتولدة في بلادهم لصالح مجموعة معينة من الأشخاص المقربين من السراي.

أردوغان وحب الانفراد بالسلطة
إن الميول السلطوية لأردوغان أو ميله المتزايد للانفراد بالسلطة والاستمرار فيها، كما يكشفه استعداده للترشح إلى الانتخابات الرئاسية في أغسطس لينتقل من رئيس للوزراء إلى رئيس للجمهورية في انتظار تعديل دستوري ينقل الصلاحيات التي يتمتع بها رئيس الحكومة إلى رئيس الدولة، كفيلة بإعطاء بعد جديد ومصداقية أكبر لمعارضي هذا الرجل الذي لم يجد بعد فشله في إقناع مواطنيه بصورته الشخصية وصورة حزبه، التي اهتزت بعنف بعد أحداث تقسيم.
ولكن أردوغان الذي لجأ إلى خطاب المؤامرة والأعداء السريين والأشباح الذين يطاردونه في صحوه ونومه، ضاعف من سياسة التقسيم والعزل والتفريق، معتقداً مع كلّ "نجاح" مزعوم أو حقيقي يتمكن من تحقيقه أنه قادر على الاستمرار في هذه الاستراتيجية التي ستسمح له بسحق معارضيه وسحب البساط من تحت أقدامه.

كابوس تقسيم
ولكن كابوس تقسيم وصورة أدهم الرمز وضحايا منجم سوما الذي انهار أخيراً وطرد عشرات ومئات الضحايا إلى جانب ملايين الأتراك الذين وجدوا أنفسهم تحت ثقل ملفات الفساد والمحسوبية والرشوة والحرمان، ستظل كابوس أردوغان وشيطانه الذي يلازمه مهما حاول الهرب منه في هزائمه وفي انتصاراته الوهمية.

أردوغان يصر على قهر الرأي
وأخيرا ذكرت شبكة "بي بي سي" البريطانية اليوم السبت أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان حذر الشباب الأتراك من المشاركة في إحياء الذكرى الأولى لأحداث ميدان تقسيم في اسطنبول، وطالبهم بتجاهل دعوات المشاركة في مظاهرات من المقرر أن تشهدها أنحاء تركيا اليوم.
وأفادت تقارير بأن الشرطة نشرت العشرات من شاحنات المياه المزودة بخراطيم في الميدان.
ومن المتوقع أن تخرج مظاهرات متزامنة في مدن تركية عدة أخرى، من بينها أنقرة وإزمير وإنطاكيا.
غير أن إردوغان حذر الشباب من المشاركة، قائلا: "بعد عام، فإن أناسا من بينهم من يوصفون بالفنانين، يدعون إلى مظاهرات. لكنكم، يا شباب تركيا، لن تتجاوبوا مع هذه الدعوات".


رئيس الوزراء التركي يصف المتظاهرين بالإرهابيين
وفي كلمة ألقاها أمام مجموعة من الشبان في العاصمة، وصف إردوغان حركة "التضامن مع تقسيم" بأنها "منظمات إرهابية تتلاعب بشبابنا الضعفاء أخلاقيا وماديا للتعرض لوحدتنا وتعريض اقتصادنا للخطر".
ونشرت تعزيزات أمنية في أنحاء العاصمة، أنقرة، وتجمعت عناصر من القوات الأمنية في ميدان تقسيم.
إلا أن صحيفة "زمان" أفادت بأنه لن يتم تطويق الميدان وعزله كما حصل في عيد العمال في الأول من مايو الماضي.
وفي الشهور الأخيرة، اشتبك متظاهرون مع عناصر من الشرطة، وقتل رجلان خلال الاحتجاجات التي اندلعت على خلفية كارثة المنجم التي تسببت في مقتل 301 من العمال الأسبوع الماضي.
كما ساد الغضب بعد مقتل فتى في الخامسة عشر من العمر كان دخل في غيبوبة منذ يونيو من العام الماضي، بعد إصابته بقنبلة غاز خلال مظاهرات.

وأخيرا أي ديمقراطية يتحدث عنها أردوغان؟

[الزمزوم]

"ديموقراطيةالغاز" ضد معارضى اردوغان

https://www.youtube.com/watch?v=HZhqPlFZoN8

[amari DKY]

متظاهرو الخمور ضد أردوغان وضد أسلمة الدولة

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

وتساءل المراقبون عن سبب رفع الخمور اذا كانت المظاهرات سياسية وضد أردوغان











متظاهرو "التقسيم" يتناولون الخمور داخل المسجد ويحولونه إلى مزبلة


إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

وسارعت ابواق الشيوعيين والحاقدين على الاسلام عندنا خاصة إعلام الامارات والسعودية والانقلابيين المصريين واعلام الروافض إلى التهليل لمتظاهري الخمور

[amari DKY]

الشعب التركي مع أردوغان :

[amari DKY]

قائد أركان الجيش التركي السابق الجنرال إلكر باش بغ يطرد عجوزا محجبة من منصة الاحتفال، واليوم هو في السجن المؤبد بسبب المحاولة الانقلابية الفاشلة على اردوغان

[الزمزوم]

تركيا : الهدوء يخيم على ميدان تقسيم بعد ليلة من المواجهات بين الشرطة والمحتجين

خيم الهدوء التام على ميدان تقسيم وسط اسطنبول بعد ليلة من المواجهات بين الشرطة التركية والمحتجين لاحياء الذكرى السنوية الأولى لأحداث حديقة (غيزي) التي شهدها الميدان في الوقت نفسه من العام الماضي.
وذكرت وكالة "اخلاص" للانباء التركية أن الشرطة أغلقت يوم أمس جميع الطرق المؤدية الى ميدان تقسيم وحديقة غيزي واتخذت التدابير الأمنية اللازمة بعد انتشار الدعوات للتجمهر بالميدان، مشيرة الى أنها قامت بفض المسيرات التي حاولت دخول الميدان مستخدمة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه.
وقالت الوكالة ان الشرطة التركية اعتقلت 128 شخصاً في عدد من المدن التي شهدت احتجاجات مختلفة لاحياء الذكرى السنوية الأولى لأحداث (جيزي بارك) 16 شخصا منهم في اسطنبول.
وكانت أحداث (جيزي بارك) اندلعت اثر احتجاجات وقعت ليلة ال27 من ايار/مايو من العام الماضي اثر اقتلاع بعض الأشجار من الحديقة المطلة على ساحة تقسيم العريقة في قلب اسطنبول في اطار مخطط لاعادة تأهيل المنطقة، حيث كانت تعتزم الحكومة اعادة بناء ثكنة عثمانية جرى هدمها قبل عقود وتصاعدت حدة الاحتجاجات في الأول من حزيران/يونيو الماضي وامتدت الى مدن أخرى.

المصدر: وكالة اخلاص التركية

[الزمزوم]

مجلس أوروبا يدين تدخل الشرطة التركية العنيف ضد المتظاهرين

دان مجلس اوروبا بشدة الاحد تدخل الشرطة التركية العنيف ضد الاف المتظاهرين الذين حاولوا إحياء الذكرى الاولى للانتفاضة ضد الحكومة الاسلامية المحافظة.

واستمرت المواجهات بشكل متقطع طوال ليل السبت الاحد في عدة احياء من اسطنبول وانقرة، في حين بدا الهدوء يسود صباح الاحد بعد المواجهات العنيفة في اكبر مدينتين في تركيا بين الشرطة والمتظاهرين.

وقال نيلس ميوزنييكس مفوض حقوق الانسان في مجلس اوروبا في بيان "ادين اللجوء المفرط للقوة من قبل الشرطة التركية ضد المتظاهرين والصحافيين".

واضاف ان احداث السبت "تضاف الى لائحة الحالات التي تثير فيها ادارة التظاهرات في تركيا مخاوف خطيرة في مجال حقوق الانسان".

واضاف مويزنييكس ان "انحرافات اشخاص مكلفين بفرض احترام القانون تشكل خطرا مباشرا على دولة القانون ولا يمكن التسامح حيالها"، داعيا بالحاح انقرة الى التعامل مع المتظاهرين طبقا لمعايير حقوق الانسان.

المصدر: الوكالة الفرنسية

[سلواان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

مجلس أوروبا يدين تدخل الشرطة التركية العنيف ضد المتظاهرين
دان مجلس اوروبا بشدة الاحد تدخل الشرطة التركية العنيف ضد الاف المتظاهرين الذين حاولوا إحياء الذكرى الاولى للانتفاضة ضد الحكومة الاسلامية المحافظة.

مجلس أوروبا ...يدين ...تدخل الشرطة ضد المتظاهرين لإحياء الإنتفاضة ضد الحكومة الإسلامية ..
أنت ايضا يا صاحب الموضوع تدين الحكومة الإسلامية في تركيا بموضوعك هذا أليس كذلك ؟؟؟
لاتقل لي أنك مع الحكومة الإسلامية هناك ...
مجلس أوروبا والعلمانيين ومساندي حكم الدكتاتورية كلهم ضد نشأة حكومة اسلامية ..في أي جزء من أجزاء المعمورة ..
فابشر يا صاحب الموضوع باصطفاف اخترته لنفسك ...

[الزمزوم]

الشرطة التركية تطلق الغاز المسيل للدموع على مئات المتظاهرين في انقرة

أطلقت الشرطة التركية الغاز المسيل للدموع على مئات المتظاهرين في انقرة
المصدر: الوكالة الفرنسية