يا حشرجة الليل المتقطعة

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatma chlef

أختي الغالية قلم راقي ومبدع بارك الله فيك
سعيدة انا بالمرور من هنا

منتديات الجلفة لكل الجزائريين والعرب

وبوركت يا غالية يا طيبة القلب نقية النفس

وأجدني أسعد بمرورك يا عزيزتي فاطمة

فبارك الله فيك

محبتي وتقديري

سلام

[فاطمة الحالمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

وغبارُ الشَّوْق

في جيوبِ القلبــِ
إليكِ أُلَمْلِمُه

يا حشرجةَ الليلِ المُتَقطِّعة
في أحشاء الأمنيات

أَشُــدُّه حِزام ضباب

على خاصرة البُزوغ

المُتَرنِّح على بوابة النهار

فينعقد لسان الشَّمس

وتخبو قناديل الهمس

المُعلقة بين شقوق
حناجرَ مبحوحة


وتزدحم جحافل الصَّمت
لتحاصر أسوار

غربتي العتيقة

***********

في حكاياتي

مازال الليل
يُعاقر غواية النهار

كما فاتنة
وُلدت من رحم عشتار


يُغريه بسواد عينيه

بقامته الممشوقة

ويحبو الغسق

رويدا
رويدا

على حراشف الظلام المتبجح
فيمدُّ صقيع أنامله

لتخنق الأنفاس المحمومة

لبزوغ لم يبزغ

منتديات الجلفة لكل الجزائريين والعرب

جمال الأدب جعلني أغوص بين أشلاء أمل ضائع في كنف الأقلام..فرحماك يا أوراق على أناملنا الباكية حبرا..
عندما تترامى الأحاسيس و يستيقظ جهابذة الأدب من عالم الكلم..هنا أقف و حروفي احتراما لحرفك الراقي و أسلوبك المتأنق بجمال لغوي مبهر ..أدام الله حرفك

[رمح9]

أغرتني هذه الثنائيات المتصارعة في كنف، بردة نصك المكاشف المستر...، لعلي أفكر في عملية نقدية أوظف فيها بعض أدواتي الإجرائية لأكشف لك عن ثنايا ثنايائيات بناء هذا النص الأدبي، وسيرورة العمل الفني الجمالي. وتفاعلات الثنائية الأم الانغلاق /الانفتاح وتمفصلاتها التحتية، وروعة تداخلاتها في شخصنة بعض الصور الصورية في انزياحات دلالية قمينة بالتتبع وتسليط الضوء....ولعلي هنا أبدأ بالعنوان:
يا حشرجة اليل المظلمة: النداء بحرف النداء "يا" هو للبعيد، مستعمل في حقيقته، وهو هنا يوحي بصرخة أطلقتها النّاصة لتعبر عن قمة الانغلاق الذي تعيشه فاستهلت صارخة: يا حشرجة الليل المتقطعة...
وفي ثنائية الانغلاق/الانفتاح، تندرج الحشرجة فهي ذات ديناميكية متقطعة انفتاح وانغلاق، وكذلك التقطع.
ثم أضافت الحشرجة إلى الليل لتكسر أفق توقع القارئ الذي ينتظر حشرجة إنسان مسلول، فانزاحت عن الصورة النمطية للعبارة، لتعكس البعد الاسطيقي لهذه الإضافة التي تجعل القارئ في أزمة تجعله -بعد التفكيك- يصل إلى لذة العبارة التي ينتشي بها. لينتقل بعدها إلى الإنرياح الذي يباغته بأن تنسب الظلمة إلى الحشرجة، بعكس أفق التوقع الذي ينسبها إلى الليل، ليهيم القارئ مرة أخرى في جدلية التفكيك المركب من عمليتين ذهنيتين، تجعل تفكيك العنوان يحتاج إلى جهد ينقب عن إواليات ثنائية الانغلاق/النفتاح، ليستعين بها في التفكيك الأخير الذي يجعل العنوان خاضعا لأحادية الانغلاق التي تسيطر على الناصة، التي بدورها حاولت التلويح للقارئ بأنها تريد الانعتاق، عبر الشفرة المتمثلة في حرف النداء"يا" الذي استعملته الاستعمال الحقيقي؛ مما يشي بأن الناصة تعيش حالة حقيقية من الانغلاق والكبت، تحاول بثه من خلال النص....وتفكيك القارئ يصل به إلى لذة أخرى هي التي تجعله يحاول الدخول فضاءات النص ليحللها التحليل السيميولوجي الذي يعكس رواسب تركتها الناصة، بكل خلفياتها النفسية والثقافية داخل هذا الإطار...
......
.....
....
أختي الناشئة هذه محاولة بسيطة ، وسريعة لتحليل النص قصرتها على العنوان، الذي يعتبر في بعض مناهج التحليل نصا مضغوطا، ولست أدري هل يكون ذا قيمة عندك أم لا ؟؟، كما أني لست أدري هل أكمل تحليله، أم لا نظرا لضيق الوقت، لكن إن أتممته فسأضعه في قسم النقد....ويبقى احتمالا طفيفا..
سررت بالقراءة لكم...

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمح9

أغرتني هذه الثنائيات المتصارعة في كنف، بردة نصك المكاشف المستر...، لعلي أفكر في عملية نقدية أوظف فيها بعض أدواتي الإجرائية لأكشف لك عن ثنايا ثنايائيات بناء هذا النص الأدبي، وسيرورة العمل الفني الجمالي. وتفاعلات الثنائية الأم الانغلاق /الانفتاح وتمفصلاتها التحتية، وروعة تداخلاتها في شخصنة بعض الصور الصورية في انزياحات دلالية قمينة بالتتبع وتسليط الضوء....ولعلي هنا أبدأ بالعنوان:
يا حشرجة اليل المظلمة: النداء بحرف النداء "يا" هو للبعيد، مستعمل في حقيقته، وهو هنا يوحي بصرخة أطلقتها النّاصة لتعبر عن قمة الانغلاق الذي تعيشه فاستهلت صارخة: يا حشرجة الليل المتقطعة...
وفي ثنائية الانغلاق/الانفتاح، تندرج الحشرجة فهي ذات ديناميكية متقطعة انفتاح وانغلاق، وكذلك التقطع.
ثم أضافت الحشرجة إلى الليل لتكسر أفق توقع القارئ الذي ينتظر حشرجة إنسان مسلول، فانزاحت عن الصورة النمطية للعبارة، لتعكس البعد الاسطيقي لهذه الإضافة التي تجعل القارئ في أزمة تجعله -بعد التفكيك- يصل إلى لذة العبارة التي ينتشي بها. لينتقل بعدها إلى الإنرياح الذي يباغته بأن تنسب الظلمة إلى الحشرجة، بعكس أفق التوقع الذي ينسبها إلى الليل، ليهيم القارئ مرة أخرى في جدلية التفكيك المركب من عمليتين ذهنيتين، تجعل تفكيك العنوان يحتاج إلى جهد ينقب عن إواليات ثنائية الانغلاق/النفتاح، ليستعين بها في التفكيك الأخير الذي يجعل العنوان خاضعا لأحادية الانغلاق التي تسيطر على الناصة، التي بدورها حاولت التلويح للقارئ بأنها تريد الانعتاق، عبر الشفرة المتمثلة في حرف النداء"يا" الذي استعملته الاستعمال الحقيقي؛ مما يشي بأن الناصة تعيش حالة حقيقية من الانغلاق والكبت، تحاول بثه من خلال النص....وتفكيك القارئ يصل به إلى لذة أخرى هي التي تجعله يحاول الدخول فضاءات النص ليحللها التحليل السيميولوجي الذي يعكس رواسب تركتها الناصة، بكل خلفياتها النفسية والثقافية داخل هذا الإطار...
......
.....
....
أختي الناشئة هذه محاولة بسيطة ، وسريعة لتحليل النص قصرتها على العنوان، الذي يعتبر في بعض مناهج التحليل نصا مضغوطا، ولست أدري هل يكون ذا قيمة عندك أم لا ؟؟، كما أني لست أدري هل أكمل تحليله، أم لا نظرا لضيق الوقت، لكن إن أتممته فسأضعه في قسم النقد....ويبقى احتمالا طفيفا..
سررت بالقراءة لكم...

مرحى لك يا رمح مرحى

فقد أبدعت حقا بذا النقد وكأنك توشحت احساس حرفي المتوجع

فأما النداء فبحق هي القريبة البعيدة

القريبة مني الساكنة في وجداني البعيدة المنال


متقطعة لما ينتابها من تارجح بين علو الأمل وحضيض اليأس


فكانت بذلك حشرجة متقطعة الانفاس بين أمل ويأس

وكان الليل لها وصفا لما يلفها من حزن تكتوي به الكوامن


رمح شكرا لابداعك وحرفك الألق


اهداء لرمح من تصميمي المتواضع

[رمح9]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

مرحى لك يا رمح مرحى

فقد أبدعت حقا بذا النقد وكأنك توشحت احساس حرفي المتوجع

فأما النداء فبحق هي القريبة البعيدة

القريبة مني الساكنة في وجداني البعيدة المنال


متقطعة لما ينتابها من تارجح بين علو الأمل وحضيض اليأس


فكانت بذلك حشرجة متقطعة الانفاس بين أمل ويأس

وكان الليل لها وصفا لما يلفها من حزن تكتوي به الكوامن


رمح شكرا لابداعك وحرفك الألق


اهداء لرمح من تصميمي المتواضع

كذلك الأشجان تعصر الليل حتى يتقطر منه الحزن، بطعم أسود كحلتكه الدهماء....
ليست الحروف ترسمه إلا على مخايل دفتر خواطرنا المترنحة....
***********
التفاتة طيبة من أستاذة طيبة أتحفتني بها، تصميم رمزيته عندي أكبر من أن أحكم عليها بأنها عمل رائق....
كل يوم نكتشف منك جديدا أستاذتنا الطيبة، ..
كوني لحروفي متابعة، فما عادت من دونكم تعني إلا حروفا صماء خاوية ...
بورك حرفكم، وشكرا بحجم ما تستحقون وأكثر...
تحيتي وتقديري..

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمح9

كذلك الأشجان تعصر الليل حتى يتقطر منه الحزن، بطعم أسود كحلتكه الدهماء....
ليست الحروف ترسمه إلا على مخايل دفتر خواطرنا المترنحة....
***********
التفاتة طيبة من أستاذة طيبة أتحفتني بها، تصميم رمزيته عندي أكبر من أن أحكم عليها بأنها عمل رائق....
كل يوم نكتشف منك جديدا أستاذتنا الطيبة، ..
كوني لحروفي متابعة، فما عادت من دونكم تعني إلا حروفا صماء خاوية ...
بورك حرفكم، وشكرا بحجم ما تستحقون وأكثر...
تحيتي وتقديري..

وقد قلتها لي قبلا يا رمح وهاآنذا أعيد ما قلته لي

دائما وبحول الله ستجد قلمي ينيخ رحل حرفه بمضارب متصفحكم

وان تأخنا في ذلك

لكن وفاؤنا سيبقى دوما الى قسم الخواطر

ففيها متنفسنا من تلك الشحناء

تقديري واحترامي

سلام

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الحالمة

جمال الأدب جعلني أغوص بين أشلاء أمل ضائع في كنف الأقلام..فرحماك يا أوراق على أناملنا الباكية حبرا..
عندما تترامى الأحاسيس و يستيقظ جهابذة الأدب من عالم الكلم..هنا أقف و حروفي احتراما لحرفك الراقي و أسلوبك المتأنق بجمال لغوي مبهر ..أدام الله حرفك

ومرحبا بك يا فاطمة بيننا في بوح الخاطر


واني يا فاطمة أستشف من ردك قلمك اليافع المتألق أيضا

فشكرا لذوقك الراقي

وبوركت على طيب ثنائك يا حالمة


محبتي و تقديري

سلام

[رملة قسنطينة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أكاد أجزم يا ناشئة أنّك ضليعة بالأدب وخباياه

ومتمرّسة في الكتابة

قلمك مبدع دون شك ولا يليق بك إلا اسم مبدعة وأنا لا أبالغ

أنت تروّضين القلم بطريقة عذبة سلسة تلامس القلوب وتقتحمها دون استئذان

مازلت أطمح أن أضع خواطرك مع مجموعتي

بارك الله فيك وزادك من فضله

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رملة قسنطينة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أكاد أجزم يا ناشئة أنّك ضليعة بالأدب وخباياه

ومتمرّسة في الكتابة

قلمك مبدع دون شك ولا يليق بك إلا اسم مبدعة وأنا لا أبالغ

أنت تروّضين القلم بطريقة عذبة سلسة تلامس القلوب وتقتحمها دون استئذان

مازلت أطمح أن أضع خواطرك مع مجموعتي

بارك الله فيك وزادك من فضله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بل هي خربشات يا رملة نكحل بها اهداب البياض عسانا ننفس عما يعتلج بدواخلنا يا صديقتي

أما طموحك بان تضمي خواطري لمجموعتك فأظنها بعيد المنال عني الى حد لا أفكر فيه

ربما قدر لي ان أعيش دوما في الظل يا رملة

رملة العزيزة سررت حقا بمرورك ونظرتك الثاقبة كالعادة

بوركت يا فاضلة


محبتي وتقديري

سلام

[ياسين الساهر]

؛


رُغم عُزلة هذا الحرفِ عن مساحات الفرح ، إلا أنّه تمرَّد كثيراً
حتى تجاوز [ سُقوط الملامِح ، ظُلمة الغيهب ، ... ] وعلمنا أن : نبتسم كَ صباح العيد !

.
.
أأحتفي بحرفكِ أولاً ، أم أُنشِد للألم معكِ أناشيد [ المرايا ] حين تُكسر ولا تنهزم ؟!
.
.
مُذهلة جداً جداً حروفكِ أيتها ـ النّاشئة الجميلة ـ ، وأهلاً كثيراً ب آل المحابر المُبهجة ,،

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

؛


رُغم عُزلة هذا الحرفِ عن مساحات الفرح ، إلا أنّه تمرَّد كثيراً
حتى تجاوز [ سُقوط الملامِح ، ظُلمة الغيهب ، ... ] وعلمنا أن : نبتسم كَ صباح العيد !

.
.
أأحتفي بحرفكِ أولاً ، أم أُنشِد للألم معكِ أناشيد [ المرايا ] حين تُكسر ولا تنهزم ؟!
.
.
مُذهلة جداً جداً حروفكِ أيتها ـ النّاشئة الجميلة ـ ، وأهلاً كثيراً ب آل المحابر المُبهجة ,،

وأهلا بالفاضل الألق

ياسين الساهر بين خربشات حرفي

وهي حقا كما قلت عزلة الحرف عن مساحات الفرح

فلربما الالم صار نشيد حرفي المفضل

فيذوي القلم نزفا على بياض صفحتي

ياسين الساهر

سرتني هذه الاطلالة السامقة كألق صاحبها

تقديري واحترامي لك

سلام

[ابوعلاء الطيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

وغبارُ الشَّوْق

في جيوبِ القلبــِ
إليكِ أُلَمْلِمُه

يا حشرجةَ الليلِ المُتَقطِّعة
في أحشاء الأمنيات

أَشُــدُّه حِزام ضباب

على خاصرة البُزوغ

المُتَرنِّح على بوابة النهار

فينعقد لسان الشَّمس

وتخبو قناديل الهمس

المُعلقة بين شقوق
حناجرَ مبحوحة


وتزدحم جحافل الصَّمت
لتحاصر أسوار

غربتي العتيقة

***********

في حكاياتي

مازال الليل
يُعاقر غواية النهار

كما فاتنة
وُلدت من رحم عشتار


يُغريه بسواد عينيه

بقامته الممشوقة

ويحبو الغسق

رويدا
رويدا

على حراشف الظلام المتبجح
فيمدُّ صقيع أنامله

لتخنق الأنفاس المحمومة

لبزوغ لم يبزغ

منتديات الجلفة لكل الجزائريين والعرب

وعـلى أهــداب فجـــر زئبقــيّ..

تنســدلُ آهـــات اللّيل السّـرمديّ الطّـــويل..

لتفشـــيَ بآخـــر أسرار الحــياء..

رُويْــــدًا..

رُويْــــدًا..

فأناتي خـــارج مجـــال التّغطية..

سرّني المــرور منْ هُنا أيّتثها النّاشئة..

شغفي بالقراءة يزدادُ كلّما قرأتُ لكِ..

دام نبض قلمك وفيض خواطرك..

[ابوعلاء الطيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

وغبارُ الشَّوْق

في جيوبِ القلبــِ
إليكِ أُلَمْلِمُه

يا حشرجةَ الليلِ المُتَقطِّعة
في أحشاء الأمنيات

أَشُــدُّه حِزام ضباب

على خاصرة البُزوغ

المُتَرنِّح على بوابة النهار

فينعقد لسان الشَّمس

وتخبو قناديل الهمس

المُعلقة بين شقوق
حناجرَ مبحوحة


وتزدحم جحافل الصَّمت
لتحاصر أسوار

غربتي العتيقة

***********

في حكاياتي

مازال الليل
يُعاقر غواية النهار

كما فاتنة
وُلدت من رحم عشتار


يُغريه بسواد عينيه

بقامته الممشوقة

ويحبو الغسق

رويدا
رويدا

على حراشف الظلام المتبجح
فيمدُّ صقيع أنامله

لتخنق الأنفاس المحمومة

لبزوغ لم يبزغ

منتديات الجلفة لكل الجزائريين والعرب

وعـلى أهــداب فجـــر زئبقــيّ..

تنســدلُ آهـــات اللّيل السّـرمديّ الطّـــويل..

لتفشـــيَ بآخـــر أسرار الحــياء..

رُويْــــدًا..

رُويْــــدًا..

فأناتي خـــارج مجـــال التّغطية..

.

ســرّني المرور منْ هُنا أيّتُها النّاشئة...

شغفي بالقراءة يزدادُ كلّما قرأتُ لكِ..

دام نبض قلمك وفيض خواطرك..

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلاء الطيب

وعـلى أهــداب فجـــر زئبقــيّ..

تنســدلُ آهـــات اللّيل السّـرمديّ الطّـــويل..

لتفشـــيَ بآخـــر أسرار الحــياء..

رُويْــــدًا..

رُويْــــدًا..

فأناتي خـــارج مجـــال التّغطية..

.

ســرّني المرور منْ هُنا أيّتُها النّاشئة...

شغفي بالقراءة يزدادُ كلّما قرأتُ لكِ..

دام نبض قلمك وفيض خواطرك..

سرتني حقا عودتك أخي الطيب

لكن نعاتبكم على هذا الانقطاع

ونرجو ان لا تكون القطيعة

أخي الطيب شكرا لمرور حرفك الآسر بين طيف سطري

دمت بخير

سلام

[ابوعلاء الطيب]

دمـــتِ بـــودّ أختاه..

وقريبا بحول اللّه سأعلن عن عـــودتِي..

تمـــاما كمــا في الأحــلام..!