اخون زوجي

[bouchra hakerz]

شفتي كيفاش انت يحوسك تتطلقي جاتو عادي(متنسايش بلي الطلاق يهز عرش الرحمان) و خطيبتو ميخليهااااااااااااش انا من عندي اديها هذا يتمصخر بيك وبلاك تخلي راجلك و كسري la pus و شدي في راجلك و الله غير تندمي هذا طيش نتاع مراهقة برك و بقاتلك الاثار ديالو عوضي هاذ الشئ باقران و انساااااااااااااااااااااااي و ادعي ربي

[bouchra hakerz]

و انزيدك لوكان جاء صح يحوس عليك يدير المستحيل باش يديك و يقبل اي حاجة على جالك ماداك و انت عازبة يديك و انت متلقة هذا انسان مهبووووووووووووووووول

[حياتي نبع امل]

احتراماتى للجميع
ربما ردي قاسي او جارح لكن صدقوني عندي حساسية من الخيانة خاصة من الزوجات الخائنات اللي من المفروض يكونوا حافظات لانفسهن ولازواجهن من الخيانة لكن للاسفرجعنا في وقت خيانة الزوجات اكثر او تساوي خيانة الازواج ربما تدخل في المساواة اللتي لطالما طالبوا بيها

[الجواهر]

ارم شريحة الهاتف و ادعي ان يغفر الله لك و يهديك

[نارينا]

يا اخ e business نحن لم نتساهل مع المذنبة ا ونطلب لها الهداية ونعلم جميعا هنا كأعضاء ان اي واحد منهم لم ولن بتساهل مع زوجته ان عرف بخيانتها فلا تشكيك في نزاهة او رجولة اي احد لكن الاخت جاءت نادمة بعد خطأ وان كنت تشكك في تأمين الملائكة فاقرا عن سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام لما كسر طرفه وادمي وجهه من طرف قومه وكان مظلوما لكن لم يدعو عليهم لمعرفته بأن الله شديد العقاب بل قال ربي اهد قومي ........وان تحدثنا عن الرجولة والشرف ووضع الزوج فما قولك بالرجل الذي تزوج امرأة وقد زنت من قبله سرا ولما علم عمر بن الخطاب بحكايتها امر ابوها بالتستر وعدم اخبار الزوج لان الله غفور رحيم .....ما رأيك في عمر هل تستطيع انت او انا التشكيك في رجولته او حكمه العادل وهو الفاروق ام يجب الدعاء على الفتاة وعلى الخليفة بحجة ان الزوج مخدوع؟؟

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تزوجت و كنت اذكره احيانا بيني و بين نفسي



للأسف الشّديد أختاه من هنا بدأت خيانتك لزوجِك،

فمجرّد التّفكير برجُل غريبٍ عنك وأنتِ -زوجة رجُلٍ- يُعتبر خيانة لزوجِك.
يومها كان واجبا عليك محاربة نفسك لتجنّب التفكير بشخصٍ غيره..
كان عليك التقرّب من الله والاستعانة بالاستغفار وقراءة القرآن والدّعاء تجنّبا لوقوعك في سوء التّفكيرِ..

بل وكان عليك تركيز فكرك وقلبك على شريك حياتك الذي يستحقّ مشاعرك الصّادقة والذي يستحقّ وفاءك له وتستحقّين ثِقته.

وذات يوم و في عيدي ميلادي بعث لي برسالة في رقمي بصراااحة شعرت بخوف و كأنه ماضي اسود اريد ان لا استرجعه بسرعة مسحت الرسالة لكنني خفت ان يكلمني او ان يبعث لي رسالة اخرى فرددت عليه برسالة اخرى اخبرته فيها انني تزوجت


وخطأ ثانٍ حيث كان يجب عليك منذ تزوّجت تغيير رقم هاتفك..
وهجر ما حدث قبلا هجرا أبديّا..

لكنّكِ رددتِ على رسالته وتجاوبتِ مع دموعه ولم تفكّري في أنّه لو كان حقّا يعرف معنى "أن تحفظ الزّوجة شرفَ زوجها" لما طلب منك الطّلاق منه
ولما راسلك ثانية بمجرّد معرفته بأنّك قد تزوّجتِ!


منذ حوالي اسبوع حدث اصطدام كبير بيني و بين زوجي اول من فكرت فيه كان هو......
عاودت الاتصال به و عرفت انه خطب....
لم استطع التحكم في مشاعري بكيت و بكى
انتهى كل شئي
طلبت منه ان يترك خطيبته......

أختي هداكِ الله، تمعني بتصرّفك وانظري كم مرّة أخطأتِ وفكّري في حجم خطئكِ وفيما كان يمكن أن يحصل لو اكتشف زوجك ما صدرعنك!
وفكّري في حال عائلتك ونظرة النّاس إليكِ، لا بل سبّقي تفكيرك في غضب الله وسخطه على من تخون زوجها!
وكيفَ أنّ اللهَ ستركِ..فليتك سترتِ فعلتك وتركتِ ما حدث بينك وبين خالقك..

أمّا الآن وقد حدث ما حدث فسارعي للتوبة إلى الله والإخلاص فيها واسألي الله أن يغفر ذنبك ويقبل توبتكِ.
وقومي بتغيير رقم هاتفك
وصوني شرفَ زوجك وأخلصي إليه مشاعرك..

أسأل الله تعالى أن يعفو عنك ويهديك سواء السّبيل ويثبّتك على ما يرضيه.

[فارس الجزائري]

السلام عليكم

خيرا إن شاء الله

أتعلمين بأن الله يحبك وقد يكون أراد لك الخير

نعم لقد أراد لك الله خيرا

لأن أبغض الحلال عند الله الطلاق ولأن أعظم الأعمال التي يحبها الشيطان هو الطلاق

لذا أبعدك الله عن هذا الشاب الذي أراد أن يطلقك من زوجك فلو كان يريد بك خيرا لا انصرف عنك وتمنى لك السعادة

وعليه هذا الشاب هو التعاسة بعينها لو قدر الله أن يتم بينك وبينه الزواج

أختي الفاضلة عليك أن تنسي هذا الشاب فلم يكن لك أصلا ولو كان لك لكان البلاء والعذاب

أختي اهتمي بزوجك وأقترب منه وأحبيه بقوة بكل قوة فهو الوحيد الذي يستحق قلبك لا غير والوحيد الذي عليك أن تعيش معه أجمل لحظات حياتك

فاللحظات التي تقضيها في التفكير في هذا الشاب الذي لا يستحقك هي لحظات سعادة مسروقة كان بإمكانك أن تعيشيها مع زوجك

اعلمي أن من حب الله لك أراد أن بك هذا لأن الذي يعمل على خراب الديار لا يستحق لحظة تفكير

بالتوفيق إن شاء الله