التليفون ما بكم يا شباب

[كمال أبو حنين]

الظاهرة للاسف اصبحت عامة على الشباب والكبار
في المدارس اصبحت الظاهرة مشمئزة لانها تتعارض مع آداب المدرسة وايضا المساجد اصبحت تئن من كثرة الضجيج والموسيقى

[تذكار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m0ujahed

الظاهرة للاسف اصبحت عامة على الشباب والكبار
في المدارس اصبحت الظاهرة مشمئزة لانها تتعارض مع آداب المدرسة وايضا المساجد اصبحت تئن من كثرة الضجيج والموسيقى

فعلا لم تعد تقتصر على الشباب الذي يمكن ان نختلق له الف عذر

لكن حتى الشيبة لم يعد لها احترام

شكرا لك

[hensil]

السلام عليكم


●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬● ●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬●


بالفعل اصبحت هذه الظاهرة منتشرة في جتمعنا بشكل فضيـــــــــع وهذا كله ناتج عن جهل وعن فراغ في نفس كل من الفتاة والشابــ

" يـــــــــــــــــــا أمة ضحكتـ من جهلها الأمم " يعني لو كان الجهل فيه فايدة كوراها الجزائر احتل اول المراتبــ

تقبــــلي مروري

●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬● ●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬●

[تذكار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hensil

السلام عليكم


●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬● ●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬●


بالفعل اصبحت هذه الظاهرة منتشرة في جتمعنا بشكل فضيـــــــــع وهذا كله ناتج عن جهل وعن فراغ في نفس كل من الفتاة والشابــ

" يـــــــــــــــــــا أمة ضحكتـ من جهلها الأمم " يعني لو كان الجهل فيه فايدة كوراها الجزائر احتل اول المراتبــ

تقبــــلي مروري

●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬● ●▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬●

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لكن ما اسباب هذا الجهل والفراغ

تبقى اسئلة ليست لها اجابة
شكرا لك

[تذكار]

لقد كانت اغلب المداخلات ان الفراغ والجهل اهم الاسباب

لكن قد نجد حلا للفراغ يكون ايجابيا لمذا نتجه للسلب دائما
لما لا يعوض الفراغ بالافادة والاستفادة هنا تقولون ان الجهل يبدا من هذه النقطة

اذا كنا وصلنا لهذه النسبة من العلم 80 بالمئة من الشباب متشبعون علما فما تفسيركم للجهل

[تذكار]

لمذا الاستغلال الخاطئ لكل شيئ قد يكون اساسه ايجابيا

[الحزين المبتسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تذكار

لمذا الاستغلال الخاطئ لكل شيئ قد يكون اساسه ايجابيا

هذه أكبر اشكالية تواجهنا نحن المسلمين خاصة كما ذكرت أختي لأنه حتى الغرب المتقدم عند تصديره لتكنولوجيات ايجابية في اصلها لكن قد يكون لها جانب سلبي تأكدي اختي انهم يستهدفون المجتمعات المسلمة بهذه التكنولوجيات وهنا المشكل ليس في هذه الدول المصدرة بل في الدول المستوردة وهنا اقصد المسؤولين والافراد فالمسؤولين لهم دور المراقبة والتحذير ولم لا حتى المعاقبة والشعب أيضا عليه الانصياع لتعاليم الدين الحنيف ... أعتقد ان هذه الاشكالية تحتاج تكاتف الجميع

[الباهـ عواس ــي]

السلام عليكم
عندنا افراط في كل شيء بجانب الهاتف لو ناتي للتلفزيون نشاهده بالساعات لو ناتي للانترنت كذلك نفس الشيء و حتى نتذكر واحد السنين ظهرت تلك البذور تاع عشاق الشمس (السوداء -ينادوها تشغيل الشباب) ههه الناس كانت تاكلها صباح مساء جلوس و قعود في المنزل في الطريق في الحافلة اينما ادرت بصرك تشاهد ناس صباعها في فمها تنقي في الزريعة
لما ظهر الصحون و الريسيفرات تاع التلفزيون الناس بالساعات كل يوم يتدور في الصحون
افراط في الماكياج ( لا اود التعليق )
و غيره الكثير من الامثلة ليس الهاتف فقط انا افضل تسميته افراط و الاسباب كثيرة الجهل و عدم التحكم في الوقت و في النزوات بالاضافة للعطش للتكنولوجيا العطش لكل شيء لا يوجد تحكم بالنفس بتاتا و لا تنظيم للوقت
الوقت عندا رخيص بزاف و مانعرفوش كيف نستغلوه تجد واحد يجلس بالخمس او ثماني ساعات امام الكمبيوتر حتى للفجر لكن باش يوصل للمسجد يصلي الفجر في عشر دقائق و لا ربع ساعة تجيه كبيرة
بالنسبة للهاتف تدخل فيها ايضا عقلية راها باطل اذا لازم نسغل كل ثانية منها و لو كان نتكلم مع اي احد بدون سبب
الجهل نعم هو اساس البلاء اللي رانا فيه لانه الانسان اللي فاهم بالضرورة يعرف قيمة الوقت و يعرف كيف يستغله في اشياء تفيدو و بالتاي يستعمل اي شيء بطريقة عقلانية لا افراط و لا تفريط

[تذكار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباهـ عواس ــي

السلام عليكم
عندنا افراط في كل شيء بجانب الهاتف لو ناتي للتلفزيون نشاهده بالساعات لو ناتي للانترنت كذلك نفس الشيء و حتى نتذكر واحد السنين ظهرت تلك البذور تاع عشاق الشمس (السوداء -ينادوها تشغيل الشباب) ههه الناس كانت تاكلها صباح مساء جلوس و قعود في المنزل في الطريق في الحافلة اينما ادرت بصرك تشاهد ناس صباعها في فمها تنقي في الزريعة
لما ظهر الصحون و الريسيفرات تاع التلفزيون الناس بالساعات كل يوم يتدور في الصحون
افراط في الماكياج ( لا اود التعليق )
و غيره الكثير من الامثلة ليس الهاتف فقط انا افضل تسميته افراط و الاسباب كثيرة الجهل و عدم التحكم في الوقت و في النزوات بالاضافة للعطش للتكنولوجيا العطش لكل شيء لا يوجد تحكم بالنفس بتاتا و لا تنظيم للوقت
الوقت عندا رخيص بزاف و مانعرفوش كيف نستغلوه تجد واحد يجلس بالخمس او ثماني ساعات امام الكمبيوتر حتى للفجر لكن باش يوصل للمسجد يصلي الفجر في عشر دقائق و لا ربع ساعة تجيه كبيرة
بالنسبة للهاتف تدخل فيها ايضا عقلية راها باطل اذا لازم نسغل كل ثانية منها و لو كان نتكلم مع اي احد بدون سبب
الجهل نعم هو اساس البلاء اللي رانا فيه لانه الانسان اللي فاهم بالضرورة يعرف قيمة الوقت و يعرف كيف يستغله في اشياء تفيدو و بالتاي يستعمل اي شيء بطريقة عقلانية لا افراط و لا تفريط

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

افراط تقصد بذلك التعلق بالشيئ الى الحدود المفتوحة

لكن لمذا العيب يبقى الا في مجتمعاتنا لمذا الغرب متفهمون لحدود التكنلوجيا ومحدوديتها

انت ذكرت عدة امثلة يمكن ادراجها ضمن المشاكل الشبابية حتى لا نقول الافات فنحن نعدد الاسباب لكن لا نجد الحلول حتى وان وجدناها نبقيها على الهامش اليس كذلك
لقد ذكرت عدة اسباب وركزت على الجهل الذي مهما بحثنا عن اسبابه نجد الابتعاد عن الدين اساسه

شكرا لك

اضن يا اخي اننا لن نرتقي الى مصاف نراها باعيننا فقط

بارك الله فيك على مشاركتك

[تذكار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة najmsouf

هذه أكبر اشكالية تواجهنا نحن المسلمين خاصة كما ذكرت أختي لأنه حتى الغرب المتقدم عند تصديره لتكنولوجيات ايجابية في اصلها لكن قد يكون لها جانب سلبي تأكدي اختي انهم يستهدفون المجتمعات المسلمة بهذه التكنولوجيات وهنا المشكل ليس في هذه الدول المصدرة بل في الدول المستوردة وهنا اقصد المسؤولين والافراد فالمسؤولين لهم دور المراقبة والتحذير ولم لا حتى المعاقبة والشعب أيضا عليه الانصياع لتعاليم الدين الحنيف ... أعتقد ان هذه الاشكالية تحتاج تكاتف الجميع

السلام عليكم

المشكلة اننا نعلم استهدافهم لنا لكن نقف معهم وقفة رجال في اهانة رمز الاسلام

صدقت اخي المشكلة تكمن فينا

تحدثت عن دور المسؤوليين عن هذه التكنلوجيات المستوردة من مراقبة وغيرها لكن لا نرى منها حتى الكلام لا رقابة ولا هم يحزنون

يا اخي ما عسانا نقول غير طلب الهداية لاننا شعب يصعب افهامه في الحقيقة مع احترامي للجميع

شكرا لك على المرور

مشاركتك قيمة

[تذكار]

لمذا الاستغلال الخاطئ لكل شيئ قد يكون اساسه ايجابيا

[abedalkader]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تذكار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التليفون والشباب

انتم معي ان ظاهرة التكلم في الهاتف في السنوات الاخيرة في ازدياد مستمر

لكن فلنسلط الضوء على المهم في هذا الامر

ما التفسير المقنع لكثرة تكلم الشباب في الهاتف لساعات طويلة

تدخل للمكاتب تلقى الشباب يتكلمون في الهاتف تتسائل سر المشاغل الكبيرة التي لديه

حتى في الجامعة نجي نتكلم مع وحدة حتى نستاذن منها باه تنحي الكيتمان

التاسعة ليلا الكل مشغول طبعا الهاتف بنسبة 70 بالمئة

في كل الاوقات البنات بالكيتمان والاولاد كذلك

وتعلمون من دون ان اتحدث سر هذه المكالمات لانكم جزائريون وتعرفون المظمون

من السبب في اعلاء هذه الوتيرة هل

موبيليس والكل يتكلم

دجيزي عيش حياتك

نجمة

بسبب الامتيازات التي تضعها في خدمة الشباب طبعا المكالمات المجانية

ام الاستغلال الخاطئ لشبابنا

ام الفراغ

ام......

ام......

ام......
وهل هذه الظاهرة تؤثر على الشباب من حيث حياته اليومية ام مجرد ***راني نفوت في الوقت****

تساؤلات عدية هنا لكن اكتفي هنا

يجب ان نقولها صراحة
غياب الوازع الديني
واننا لا نستحضر عظمة الله
واننا لا نخافه
فيجب ان نخافه في السر كما نخافه في العلن
وهذا ما لم يغرس فينا لا في البيت ولا في المدرسة ولا ولا
اخيتي إن من أعظم الأسباب التي جعلت المسلمين .....وخاصة نحن لان الامر يعنينا وموضوعك يناقش امرا يخصنا ....
يتهاونون في ارتكاب المعاصي ويكثرون منها هو قلة الخوف من الله عز وجل، ونسيان عظمته سبحانه وتعالى، ونسيان ما أعده الله لمن عصاه ولم يقم بما أمر به، والناظر في حال السلف وما كانوا فيه من شدة الخوف من الله سبحانه وتعالى يرى الفرق كبيراً بيننا وبينهم، فقد كانوا كثيري العبادة ومع ذلك يخافون من الله أشد الخوف ألا يقبل أعمالهم، ونحن بالعكس منهم فقد كثرت ذنوبنا وقل خوفنا من الله عز وجل واستشعار مراقبته.
فقد قلَّ في كثيرٍ من المسلمين -إلا من رحم الله- الخوف من الله؛ فتجده يرتكب المحرمات، ثم يقولها وبكل سهولة: أستغفر الله وهو يضحك، القلب لا يندم، والعين لا تدمع، والخوف لا يوجل في قلبه ولا يدخل قلبه، ما السبب؟

إنه لا يخاف من ربه جل وعلا.
يمهل ولا يهمل
فل يحذ الذين يخالفون عن امره
احترامي اخيتي

[تذكار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abedalkader

يجب ان نقولها صراحة
غياب الوازع الديني
واننا لا نستحضر عظمة الله
واننا لا نخافه
فيجب ان نخافه في السر كما نخافه في العلن
وهذا ما لم يغرس فينا لا في البيت ولا في المدرسة ولا ولا
اخيتي إن من أعظم الأسباب التي جعلت المسلمين .....وخاصة نحن لان الامر يعنينا وموضوعك يناقش امرا يخصنا ....
يتهاونون في ارتكاب المعاصي ويكثرون منها هو قلة الخوف من الله عز وجل، ونسيان عظمته سبحانه وتعالى، ونسيان ما أعده الله لمن عصاه ولم يقم بما أمر به، والناظر في حال السلف وما كانوا فيه من شدة الخوف من الله سبحانه وتعالى يرى الفرق كبيراً بيننا وبينهم، فقد كانوا كثيري العبادة ومع ذلك يخافون من الله أشد الخوف ألا يقبل أعمالهم، ونحن بالعكس منهم فقد كثرت ذنوبنا وقل خوفنا من الله عز وجل واستشعار مراقبته.
فقد قلَّ في كثيرٍ من المسلمين -إلا من رحم الله- الخوف من الله؛ فتجده يرتكب المحرمات، ثم يقولها وبكل سهولة: أستغفر الله وهو يضحك، القلب لا يندم، والعين لا تدمع، والخوف لا يوجل في قلبه ولا يدخل قلبه، ما السبب؟

إنه لا يخاف من ربه جل وعلا.
يمهل ولا يهمل
فل يحذ الذين يخالفون عن امره
احترامي اخيتي

غياب الوازع الديني
فعلا اخي قد يكون هذا من الاسباب الاولى في اي مشكلة يعانيها العالم الاسلامي ليست فقط في المشكلة التي طرحتها

فقط لو كانت ثقافتنا دينية بالدرجة الاولى قبل ان تكون افكارا فقط مستمدة حتى ولو كانت مطبقة لقلنا اننا استفدنا ولو بالقليل

خسارة اننا مجتمع مسلم لكن لا نستمد منه التعاليم

قل الخوف فعلا من الله تعالى حتى اصبحنا لا نراقب الله تعالى في افعالنا ولا اقوالنا بل نراقب الناس حتى متنا هما

كلامك اساسه صلب لهذا بارك الله فيك
شكرا لك مرورك اسعدني

[3ahmed3]

.
ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر .

عطف على جملة ( فاجلدوا ) ; فلما كان الجلد موجعا وكان المباشر له قد يرق على المجلود من وجعه نهي المسلمون أن تأخذهم رأفة بالزانية والزاني فيتركوا الحد أو ينقصوه .

والأخذ : حقيقته الاستيلاء . وهو هنا مستعار لشدة تأثير الرأفة على المخاطبين وامتلاكها إرادتهم بحيث يضعفون عن إقامة الحد فيكون كقوله : أخذته العزة بالإثم فهو مستعمل في قوة ملابسة الوصف للموصوف .

و ( بهما ) يجوز أن يتعلق بـ ( رأفة ) فالباء للمصاحبة ; لأن معنى الأخذ هنا حدوث الوصف عند مشاهدتهما . ويجوز تعليقه بـ ( تأخذكم ) فتكون الباء للسببية ، أي : أخذ الرأفة بسببهما ، أي : بسبب جلدهما .

وتقديم المجرور على عامله للاهتمام بذكر الزاني والزانية تنبيها على الاعتناء بإقامة الحد . والنهي عن أن تأخذهم رأفة كناية عن النهي عن أثر ذلك وهو ترك الحد أو نقصه . وأما الرأفة فتقع في النفس بدون اختيار فلا يتعلق بها النهي ; فعلى المسلم أن يروض نفسه على دفع الرأفة في المواضع المذمومة فيها الرأفة .

والرأفة : رحمة خاصة تنشأ عند مشاهدة ضر بالمرءوف . وتقدم الكلام عليها عند قوله تعالى : إن الله بالناس لرءوف رحيم في سورة البقرة . ويجوز سكون الهمزة وبذلك قرأ الجمهور . ويجوز فتحها وبالفتح قرأ ابن كثير .

وعلق بالرأفة قوله ( في دين الله ) لإفادة أنها رأفة غير محمودة ; لأنها تعطل دين الله ، أي : أحكامه ، وإنما شرع الله الحد استصلاحا فكانت الرأفة [ ص: 151 ] في إقامته فسادا . وفيه تعريض بأن الله الذي شرع الحد هو أرأف بعباده من بعضهم ببعض . وفي مسند أبي يعلى عن حذيفة مرفوعا : يؤتى بالذي ضرب فوق الحد فيقول الله له : عبدي لم ضربت فوق الحد ؟ فيقول : غضبت لك . فيقول الله : أكان غضبك أشد من غضبي ؟ ويؤتى بالذي قصر فيقول : عبدي لم قصرت ؟ فيقول : رحمته . فيقول : أكانت رحمتك أشد من رحمتي . ويؤمر بهما إلى النار

وجملة إن كنتم تؤمنون بالله شرط محذوف الجواب لدلالة ما قبله عليه ، أي : إن كنتم مؤمنين فلا تأخذكم بهما رأفة ، أي : لا تؤثر فيكم رأفة بهما . والمقصود : شدة التحذير من أن يتأثروا بالرأفة بهما بحيث يفرض أنهم لا يؤمنون . وهذا صادر مصدر التلهيب والتهييج حتى يقول السامع : كيف لا أومن بالله واليوم الآخر .

وعطف الإيمان باليوم الآخر على الإيمان بالله للتذكير بأن الرأفة بهما في تعطيل الحد أو نقصه نسيان لليوم الآخر فإن تلك الرأفة تفضي بهما إلى أن يؤخذ منهما العقاب يوم القيامة فهي رأفة ضارة كرأفة ترك الدواء للمريض ، فإن الحدود جوابر على ما تؤذن به أدلة الشريعة .


المصدر


https://library.islamweb.net/newlibra...1&ID=2267#docu

[تذكار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 3ahmed3

.
ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر .



.
. وفي مسند أبي يعلى عن حذيفة مرفوعا : يؤتى بالذي ضرب فوق الحد فيقول الله له : عبدي لم ضربت فوق الحد ؟ فيقول : غضبت لك . فيقول الله : أكان غضبك أشد من غضبي ؟ ويؤتى بالذي قصر فيقول : عبدي لم قصرت ؟ فيقول : رحمته . فيقول : أكانت رحمتك أشد من رحمتي . ويؤمر بهما إلى النار


المصدر


https://library.islamweb.net/newlibra...1&id=2267#docu

بارك الله فيك على التوضيخ الذي قدمته

فهمت من كلامك انك وضعت الذي يستعمل الهاتف لاغراض منافية للدين في مصف الزناة اليس كذلك

اذا كان الذي ينفذ الحد في الحق المخطئ يساله الله تعالى عن تقصيره في تنفيذ الحد فبما نجيبه نحن الذين اصبحنا نعدد لهم الاسباب ونعذرهم بل ونقف الى جانبهم بداعي الرحمة والظروف وتلك الاقاويل

ما عسانا نقول

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا